Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
56 result(s) for "اللغة الفارسية تاريخ"
Sort by:
جوانب من العلاقات الإيرانية-المصرية في وثائق وزارة الخارجية الإيرانية 1922-1945
تعد العلاقات الإيرانية - المصرية من بين الموضوعات التاريخية المهمة للغاية على اعتبار أن كلا الدولتين كانتا وما زالا يشكلان مناطق جذب سياسي واقتصادي واجتماعي ليس على المستوى العربي أو الإسلامي، بل على المستوى العالمي. لقد تناولنا محور العلاقات الإيرانية - المصرية خلال مدة تاريخية حرجة للغاية ومهمة وفيها تطورات دولية وكانت غايتنا إعطاء وصف سريع لما تضمنته وثائق وزارة الخارجية الإيرانية التي جاءت باللغة الفارسية وقد رأينا لزاما علينا كباحثين ومؤرخين إظهار ذلك الوجه المميز والمشرق من تاريخ العلاقات بين البلدين، وبالفعل وجدنا أن تلك الوثائق بما احتوته من معلومات مهمة للغاية تخص بعض جوانب العلاقات بين البلدين منها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية وهذا ما ضمناه في ثنايا البحث. الهدف الرئيس من البحث هو تسليط الضوء على واحدة من أبرز حلقات العلاقات الدولية بين إيران ومصر من خلال وثائق وزارة الخارجية الإيرانية ولقد أخذنا بالحسبان انتقاء نوع الوثيقة وطبيعة محتواها لكي نبين للقارئ الكريم أهمية أن تكون هنالك روابط تاريخية وعلاقات حقيقية بين بلدين إسلاميين. وقد توصل البحث إلى أن الجانب السياسي والدولي كان هو العلامة الأبرز والحلقة الأهم في محور العلاقات الإيرانية المصرية.
الكتابة التاريخية خلال العصر العباسي الثاني البيهقي أنموذجا
إن تقدم الشعوب مرهون باكتشاف شعورها التاريخي وهو الذي يضعها في الزمان ويجعلها تحدد دورها في مسار التاريخ وفى أي مرحلة من التاريخ تعيش، فالشعور التاريخي هو شرط الوعي التاريخي، ومع نزول الوحي بدأ الوعي التاريخي عند المسلمين، لأن الوحي وحده كان مصدر المعرفة الجديدة التي أخذها كمعطى مسبق دون تساؤل أو نقاش. وقد دأب الإنسان على تسجيل تجاربه المختلفة، بمختلف الوسائل وبما تتيحه له ظروف عصره، لإحساسه بأهمية تسجيل تلك التجارب، وشعوره بأهمية إيصالها إلى الأجيال اللاحقة، فلا أمة من الأمم ذوات الملل والدول إلا ولهم تاريخ يرجعون إليه ويعولون عليه ينقله خلفها عن سلفها \"خير خلف لخير سلف\" وحاضرها عن غابرها. ولولا ذلك لانقطعت الوصل وجهلت اليوم، ولولا التاريخ لضاعت مساعي أهل السياسات الفاصلة. وإذا كان التاريخ بعامته يحتل تلك المكانة وتلك الأهمية بين العلوم فإن التاريخ الإسلامي لجدير بالاهتمام والدراسة من جميع جوانبه المختلفة، ولذا استمدوا الكتابة التاريخية من المنظور الفكري القرآني للتاريخ الذي سرد في كثير من آياته أخبارا عن الأمم السابقة ومصائرها من منطلق أخلاقي حضاري، لأخذ العظات والعبر منها لكونها تجارب بشرية صالحة للاتعاظ في أي زمان ومكان، لثبات السنن الإلهية في الكون والبشر والتي لن تتغير أو تتبدل حتى قيام الساعة. والاهتمام بالتاريخ لم يأت من فراغ، فالإنسان عبر تاريخه الطويل مرتبط أشد الارتباط بجذور تاريخه في كل جوانب حياته المختلفة، وما المرحلة التي يعيشها إحدى حلقات السلسلة التاريخية التي ترتبط بسلسلة تاريخيه طويلة وعميقة الجذور فالإنسان تاريخي بجوهره وطبعه، حيث أن وعى الإنسان التاريخي يبدأ منذ إدراكه لنفسه وشعوره بإنسانيته وبإحساسه، لما له في ماضيه من رصيد تاريخي. وقد قسمت هذا البحث إلى خمسة محاور هي: المحور الأول نشأة الكتابة التاريخية المحلية وتطورها، والمحور الثاني ويتناول هذا المحور أنواع الكتابة التاريخية (الكتابة الدينية والكتابة الدنيوية)، والمحور الثالث اللغة المستخدمة (العربية والفارسية)، والمحور الرابع ويتناول هذا المحور أسباب ظهور الكتابة المحلية ومنها ضعف الخلافة العباسية، ظهور الدويلات المستقلة، الازدهار الاقتصادي، أما المحور الخامس والأخير فتناولت فيه التدوين التاريخي عند البيهقي. ثم قائمة المصادر والمراجع الخاصة بهذا البحث.
موسوعة تاريخ الإمبراطورية الفارسية من قورش إلى الإسكندر. المجلد الثاني
الموسوعات | العمارة الفارسية القديمة | الإمبراطوريات | اللغة الفارسية | الحكم الفارسي لآسيا الصغرى 333-547 ق م.
الدكتور فؤاد عبدالمعطي الصياد ومشروعه الكبير
ناقشت الورقة البحثية موضوع ترجمة تاريخ المغول من الفارسية إلى العربية للدكتور فؤاد عبد المعطي الصياد. عكف الصياد طيلة حياته العلمية على الترجمة والتأليف ونشر المقالات العلمية. دون الصياد مقتطفات شتى من تاريخ المغول في كتب عدد من المؤرخين العرب القدماء ممن عاصروا المغول وشهدوا ما ارتكبوه من فظائع وأهوال في بدء غزوهم. لفت انتباه الصياد اهتمام الفرس بتاريخ المغول. اشتمل المجلد الأول في موسوعته على تاريخ المغول منذ بدايتهم حتى غازان. فتش الصياد عن الأسباب التي أدت إلى ذلك التحول العميق الذي طرأ على المغول البرابرة القُساة فجعلهم صناعاً للحضارة وحُماة لها فوجد أن السبب يرجع إلى روح التحدي التي تملكت نفوس العلماء والمفكرين ممن كانوا على صلة بالمغول فلقنوا أولئك الغزاة دروساً فائقة القيمة في التمدن الإنساني. واختتمت الورقة بالتأكيد على أعجاب الصياد بشخصية رشيد الدين لما رأى فيه من خصال العلماء ومراجعته للتجارب الأخيرة من تاريخ غازان خان وأجازها قبل وفاته بأيام. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
بحث موجز عن تاريخ اللغة الفارسية في أفغانستان
اللغة الفارسية هي من أعذب لغات العالم خطابا وأدبا لأنها لغة العلم والأدب والشعر ولغة الحياة والصناعة والدواين وأصبحت أداة للتعبير بين الأمم عن أدب راق عظيم. والحق أن اللغة الفارسية تبذ سائر لغات العالم بهذا النوع من الأدب الإسلامي الإنساني الفلسفي الذي يرتفع عن جدال المذاهب وعصبيات الأجناس، وينفذ إلى بواطن الأشياء فيرى الوحدة الإلهية المتجلية في مظاهرها العديدة. ثمة أبحاث عديدة كتبت في العالم العربي حول تاريخ الأدب الفارسي في إيران، ولما كتبت عن تاريخ الأدب الفارسي في أفغانستان ولم يعرف في هذه المنطقة من العالم حتى الآن وأصبح جزء من الأدب الفارسي. رغم أنها خطا في هذين القطرين خطوات ثابتة ومحكمة وخلف وجوها أدبية خالدة تعتبر من وجوه الأدب المعاصر الفارسي، وعلى المهتمين بهذا المجال حماية هذا الأدب وتقويته ذلك أن الفارسيين في تاجيكستان بدأوا يعتزون بلغتهم الأم ويبذلون ما في وسعهم لحمايتها بعد انحسار ظل الشيوعية، وقد سار هذا الأدب خلال مراحله المختلفة مع الأدب المعاصر الإيراني خطوة بخطوة حتى إننا نجده يهتم اهتماما كبيرا باللغة العربية لدرجة أن شعراءه قد نظموا الملمعات. ولابد من القول إن اللغة الفارسية الواحدة تحت تأثير العوامل السياسية والإقليمية قسمت إلى ثلاثة أقسام: فارسية، ودرية، وطاجيكية. وصار ذلك سببا لأن تقطع كل من هذه الأقسام مراحل تحولية خاصة بها ظهرت في البناء والكلمات واللفظ بشكل خاص ويفرحون عداء الفارسية عن هذا التقسيم.
الاقتراض اللغوي في ضوء التواصل الحضاري بين العرب والفرس في القرن الثاني الهجري
إن من أبرز الظواهر التي تنتج عن التواصل الحضاري بين الأمم والشعوب ظاهرة الاقتراض اللغوي و هي ظاهرة لغوية طبيعية تحدث حين تقترض لغة من لغة أخرى بعض المصطلحات، حيث انتشرت هذه الظاهرة بكثرة في القرن الثاني للهجرة وتعتبر هذه الظاهرة إحدى وسائل نمو الثروة اللغوية إذ لا تكاد تخلو لغة من اللغات من ذلك بفعل التأثر والتأثير، فتأخذ اللغة المتأثرة ألفاظا أو تراكيب أو أصوانا من لغة أخرى، فأية لغة ذات عمق تاريخي، وذات ثقافة وأدب وحضارة، لا تستطيع أن تستمر فترات طويلة من حياتها منكفئة على ثروتها اللفظية الخاصة دون أن يكون لها مدد خارجي من لغات أخرى وهذا ما حدث للغتين العربية والفارسية.
ترجمان البلاغة بين التاثر بالبلاغة العربية والتاثير في الفارسية
يعد \"ترجمان البلاغة\" أول مؤلف بلاغي فارسي سلم من نوائب الدهر, وبقي إلى يومنا هذا ويرجع تاريخ تأليف هذا الكتاب إلى القرن الخامس الهجري, ولهذا الكتاب أهمية كبرى في نقل البلاغة العربية إلى الفارسية, وذلك لأن مؤلفه الرادوياني اعتمد كثيرا على آراء الكبار من البلغاء العرب. تنقسم المصادر التي اعتمد عليها المؤلف إلى قسمين هما: - ما يستشف من خلال تصريحات الرادوياني, وهو \"محاسن الكلام\" لأبي الحسن نصر بن حسن المرغيناني (توفي نهاية القرن الخامس الهجري), و \"البديع\" لعبد الله ابن المعتز, و \"الزهرة\" لأبي بكر محمد بن داود بن علي الأصبهاني الظاهري (توفي بحدود 297هـ). - ما يتبين بعد التدقيق في الكتاب, أن الرادوياني تأثر بكبار البلغاء في الأدب العربي, مثل عبد القاهر الجرجاني (ت هـ), وأبي هلال حسن بن عبد الله بن سهل العسكري (ت395هـ), وقدامة بن جعفر (ت 337هـ), وابن سنان الخفاجي (ت هـ), وعلي بن عيسى الرماني (ت 386هـ). قد كان للرادو ياني أثر عظيم في البلاغة الفارسية, إذ كان مرجعا هاما لمن ألف في البلاغة الفارسية, ومن أهمها: \"حدائق السحر في دقائق الشعر\" لرشيد الدين سعد الملك محمد بن محمد بن عبد الجليل عمري البلخي (الوطواط) الذي صرح في خطبة كتابه بهذا التأثر. وقد كان \"حدائق السحر في دقائق الشعر\" - بسبب شهرة مؤلفه الواسعة- خير الواسطة لنقل آراء الرادوياني إلى من بعده, وأهمهم شمس الدين محمد قيس الرازي (توفي في الفترة من إلى هـ) مؤلف \"المعجم في معايير أشعار العجم\", وتاج الدين الحلاوي (توفى بحدود القرن الثامن الهجري) مؤلف \"دقائق الشعر\". ومن الذين تأثروا بالرادوياني - عن طريق الوطواط - محمد بن عمر, أبو عبد الله, فخر الدين الرازي (ت هـ) وذلك في كتابه الشهير \"نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز\", وقد توسط الرازي بكتابه هذا في نقل بعض آراء الرادوياني إلى البلاغة العربية. ولم يقتصر دور الرادوياني على نقل البلاغة العربية فقط, بل تصرف في بعض الصنائع, وابتدع فيها أحيانا, وقد دخلت إبداعاته في الأدبين العربي والفارسي. ومما يزيد في قيمة كتاب \" ترجمان البلاغة\" وجود الآراء النقدية فيه, والتي تعد منطلقا للتيار النقدي البلاغي في الأدب الفارسي.