Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
106 result(s) for "اللغة المصرية القديمة"
Sort by:
التزوير في مصر القديمة
تعد جريمة التزوير من الجرائم الجسيمة التي تهدد أمن واستقرار المجتمعات وأسسها؛ لأنها تستهدف تغيير الحقائق في الوثائق المكتوبة المستخدمة في جميع نواحي الحياة اليومية، وتخل بالثقة الواجب توافرها في هذه الوثائق، ولعبت أهميتها دورا رئيسًا حيث أصبحت الكتابة شائعة بشكل متزايد في حياة الإنسان كوسيلة طبيعية لتقرير الحقائق، وأن الحق مسجلا أقوى مما هو منطويًا في الصدور، وأن الحقيقة مسطورة بالكتابة ادعى إلى الثقة والاحتفاظ بها على مر العصور، وهي تضبط علاقات الأفراد فيما بينهم، وبها تتحد الحقوق والواجبات بين الجميع على السواء؛ لذلك تم إصدار تشريعات مختلفة لمكافحة جرائم التزوير، وإن اختلفت أساليب وطرق العقوبة، حيث تؤدي هذه الجريمة إلى انتشار الفساد بأشكاله المختلفة، فقد كان الإثراء الشخصي هو الدافع وراءه، وقد ابتليت مصر بهذه الظاهرة في بعض الفترات خلال عصورها القديمة، مما استدعى وضع قواعد ونصوص رادعة من الوثائق، والعبث بمحتواها، والحفاظ على مصداقيتها، وسلامة تداولها، وغرس الثقة في مضمونها، وكثيرا ما ورد في نصائح الحكماء والتي تدعو إلى تجنب الوقوع في هذه الجريمة، وقد عوقب مرتكبي هذه الجريمة على ذلك.
أداة الاستثناء n-is واستخدامها
أسلوب الاستثناء له أهمية بالغة في اللغة المصرية القديمة؛ كما أن له أهمية كذلك في أحاديثنا وكتاباتنا، وفي تاريخ أمتنا وحضارتها برمتها؛ وذلك لأن الاستثناء يوضح الحالة الخاصة التي تخرج عن القاعدة، وهو لا يقل أهمية عن الأساليب الأخرى كأساليب الاستفهام، والنداء، والتمني، والشرط، وكل الأساليب التي ظهرت عبر عصور اللغة المختلفة، هنا سأتحدث عن استخدام إحدى أدوات الاستثناء، وهي n-is بمعنى \"إلا\".
أدوات وصيغ الربط القبطية ذات الأصل المصري القديم
تناول الكاتب في هذه المقدمة ما بنيت عليه الجملة في اللغة القبطية، وهو: «الفعل، والإسم، والحرف، معترفا الحرف بأنه ما دل على معنى في غيره ولم يستقل بنفسه، ولم يخبر به ولا يخبر عنه. ومن هذه الحروف (ما يدخل على المبتدأ والخبر ؛ وهي إن وأخواتها، والتي تتمثل في الأداة. وفي ذلك معان كثيرة : أهمها رؤية الكاتب لمدى التقارب بين اللغة العربية واللغة القبطية، ومحاولته الشرح بتمثيل ما يقابلها في اللغة العربية، ولم يحدد الكاتب معنی واضحا لمصطلح أدوات الربط، بل أدرجها ضمن «الحروف» التي جمعت أنواعا كثيرة من العناصر اللغوية، التي لا يندرج كثير منها تحت مصطلح الحروف، وهي : (أدوات التمني والقسم، وصفات الملكية، وأدوات التوكيد، والنهي، والأفعال المساعدة، وحروف الجر). وقد أكمل كلامه بالحديث عن أدوات الإضافة وفي النهاية كانت حروف العطف التي قارنها بما يماثلها في اللغة العربية فقال : «ومنها روابط عطف النسق، وهي كثيرة في اللغة القبطية ترجع معانيها إلى معاني ثمانية أحرف في اللغة العربية، وهي : (الواو، الفاء، ثم، حتى، أو، أما، بل، لكن)، والحقيقة نذكر المشهور منها في اللغة القبطية.
الدلالات السياقية للعلامة A7 في اللغة المصرية القديمة
تعددت العلامات التي كونت اللغة المصرية القديمة، ولكل منها طبيعتها الخاصة سواء تصويرية، أو صوتية، أو كمخصص، بحيث أن المصري القديم وظف كل علامة من تلك العلامات في موضعها لتعبر عن كنه شيء ما تدلل عليه أو قريب منها وهذا هو المعتاد في تلك العلامات، إلا إن هناك العديد من العلامات التي وظفها المصري القديم في العديد من المعاني حتى ولو كانت تلك المعاني ذات معاني مختلفة بل متضادة وعكس بعضها، كما هو الحال في العلامة A7 لدراسة، والتي ظهرت على أقل تقدير منذ عصر نصوص الأهرام في الدولة القديمة، وتمثل رجل جاثي خائر اليدين والذراعين غير متحكم في ذاته، وعبرت عن العديد من الدلالات كالمشاعر المختلفة فجاءت مع الحزن والسعادة في ذات الوقت كما عبرت عن الخوف والذهول والغباء وغياب العقل وحتى عن الصداقة، كما عبرت عن الحالة الجسدية كالضعف والكسل والمرض، كما عبرت عن الحالة المادية كالغنى والفقر، ودلالات عن القتل والتمرد والهزيمة، كما عبرت عن العديد من الدلالات السياقية الخاصة بالحركة كالوقوف والجلوس والركوع والتخفي، كما عبرت عن الماء والأسماء سواء أسماء الأشخاص أو الرتب أو الآلهة وغيرها، وبالتالي فإن تلك العلامة من العلامات التي تعددت دلالاتها السياقية في العديد من مناحي اللغة المصرية القديمة.
جملة الشرط التقديرية في أسلوب القسم في العصر المتأخر
يهدف هذا البحث إلى دراسة جملة الشرط التقديرية في أسلوب القسم، حيث يتم تعريف القسم على أنه مناشدة رسمية إلى السلطة المقدسة، الاله، إلهه أو الملك نفسه كاله. ويصنف القسم إلى قسم تأكيدي، يؤكد حقيقة بيان أو إعلان وقسم تعهدي أو ادني شاهدا على عدم انتهاك حرمة وعد أو تعهد تم أخذه والقسم التوكيدي هو قسم متعلق بالحاضر أو الماضي ويتكون من أداة القسم مع المقسم به ثم المقسم عليه، بينما القسم التعهدي هو نذر سيقع في المستقبل، ويتكون من أداة القسم مع المقسم به ثم المقسم عليه وهي جملة (protasis) أو جملة جواب القسم يليه بيان العقوبات التي سيخضع لها الفرد في حالة عدم الامتثال لجملة جواب القسم، ودائما ما يستخدم في جملة (protasis) التركيب الإنشائي أو صيغة العطف mtw.f sDm وهي بمثابة جملة الشرط التقديرية في أسلوب القسم وتترجم (إذا...) وذلك نظرا لترجمة وتحليل الجملة التي تليها فهي تبين العقوبات التي سوف يخضع لها الشخص في حالة عدم الامتثال للأوامر لأنها بمثابة جملة جواب الشرط (apodosis) أو الجملة الثانية أي أن أسلوب القسم ذا النوع التعهدي يحمل في طياته جملة شرط تقديرية يليها جملة جواب الشرط.
الأصل اللغوي للظرفين القبطيين EßOA و EϩOYN واستخداماتهما في اللغة المصرية القديمة
يهدف هذا البحث إلى التعرف على الأصل اللغوي والاستخدامات الخاصة بالظرفين القبطيين و إيضاح مفهوم الظرف في اللغة المصرية القديمة والقبطية منذ بداية ظهورهما في اللغة المصرية القديمة ووصولا إلى القبطية، مع إيضاح مفهوم الظرف وأنواعه واستخداماته مع عرض لكافة أشكال الظرفين من خلال دراسة مجموعة متنوعة من النصوص المصرية القديمة عبر المراحل اللغوية المتعددة منذ بداية نشأتهما، مع إيضاح ما طرأ عليهما من تطور في أشكال الكتابة أو المدلول الصوتي مرورا بالديموطيقية ووصولا إلى القبطية بلهجاتها المتعددة