Explore the vast range of titles available.

استهدف المقال عرض الندوة التي عقدتها المجلة العربية للعلوم الإنسانية بعنوان الأستاذ الدكتور سليمان الشطي: الإنسان والمبدع والناقد. سعت الندوة لتقديم صورة عن الدكتور سليمان الشطي وحضوره في الثقافة والأدب في الكويت. وقد استضاف الأستاذ طالب الرفاعي المشاركين في الندوة بمنزله في منطقة السرة بالكويت. وأدار الندوة الدكتور عباس يوسف الحداد فبدأت الندوة بالتعريف بالدكتور سليمان الشطي فأشارت إلى أنه متشعب في اهتماماته ومتنوع في ثقافاته وهو قاص وروائي وناقد وباحث وذو معرفة موسعية حصل على الدكتوراه من جامعة القاهرة عام 1978 وحصل على جائزة الدولة التقديرية من دولة الكويت عام 2010م. ومن أعماله الصوت الخافت، مجموعة قصصية عام 1970، والرموز والرمزية في أدب نجيب محفوظ 1976، ومدخل القصة القصيرة في الكويت 1993، والشعر في الكويت 2007، ورواية الورد لك والشوك لي 2014. دارت الندوة في ثلاثة محاور أساسية. تناول المحور الأول سليمان الشطي الإنسان، وتحدث المحور الثاني عن سليمان المبدع، وركز المحور الثالث على سليمان الناقد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

استهدفت الدراسة تسليط الضوء على\" التطور التاريخي لفكرة الوحدة الإفريقية حتى قيام المنظمة 1963\". وذكرت الدراسة أن الوحدة الأفريقية شغلت حيزاً هاماً في الفكر السياسي الأفريقي المعاصر، وإن كانت قد تولدت بسبب المعاناة القاسية، والضياع الذي تعرض له السود بعيداً عن جذورهم الأصلية في القارة الأفريقية؛ فإن الوحدة قد اكتسبت آفاقاً ومفاهيم ثورية تدعو إلى التحرر من الاستعمار والتمييز العنصري، وإلى تحقيق الاستقلال الاقتصادي، والمساهمة في صنع السلام والأمن الدوليين. وتناولت الدراسة عدة محاور والتي تمثلت في: المحور الأول: ظهور الأفريقانية. المحور الثاني: مؤتمرات الجامعة الأفريقية. المحور الثالث: المحاولات الرسمية لتحقيق الوحدة الأفريقية: الاتحادات والمؤتمرات. المحور الرابع: المحاولات الشعبية لتحقيق الوحدة. المحور الخامس: الوحدة الأفريقية والحركة النقابية في أفريقيا. المحور السادس: قيام منظمة الوحدة الأفريقية. المحور السابع: الوحدة الافريقية في الميزان. واختتمت الدراسة ذاكرة أن الوحدة الأفريقية فكرة براقة، تحتاج أن تصبح هدف يجذب الشعوب والنخب الافريقية فتقتنع بها كي تتاحلها آليات التفعيل والتطبيق، وبرامج العمل المحددة زمنياً بشكل واضح، لتحقيق هذا الهدف، ولذا لابد وأن ينشأ كل ذلك في القارة وفق ظروفها لتلملم شتاتها حتى تستطيع الوقوف على أقدامها. كما أنها يمكن أن تنشأ اقتصادية واجتماعية لتحقيق التنمية للشعوب الأفريقية، كما لا يجب أن تكون إذعانا لقوي خارجية لها مصالحها وأطماعها، ولكي يتحقق ذلك أمام الشعوب الأفريقية مرحلة من الكفاح لبناء المواطن الافريقي من النواحي الثقافية والفكرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى إلقاء الضوء على المؤتمر القومى-الإسلامي/الدورة التاسعة البيان الختامي مارس2015. أشار المقال إلى بيان أهمية انعقاد المؤتمر الذي جمع التيارين الأساسيين داخل الأمة (القومى والإسلامى) بتأكيد الحاضرين على أهمية مبادئ الحوار والتواصل والتكامل والتشارك والتوافق والتداول السلمي على السلطة، والتعاون بين الجميع والانطلاق من المشتركات والعمل على توسيعها وتحديد الأولويات وترتيبها. كما بين المقال أن المؤتمر أكد على استمرار العمل على بناء الكتلة التاريخية للأمة، وهي الكتلة التي يشكل التياران نواتها الصلبة لاستكمال تحقيق أهداف الأمة العربية في الحرية والوحدة والكرامة والعدالة الاجتماعية وتحرير فلسطين وباقى الأراضى العربية المحتلة، مشرقاً ومغرباً. كما أوضح المقال أن المؤتمر أكد على أولوية قضية فلسطين باعتبارها القضية المركزية للأمة وبوصلة نضالاتها، والعمل على تكامل الجهود بما يخدم مشروع التحرير، مع تجاوز التناقضات الصغيرة والتفرغ لمواجهة التناقض الأكبر مع المشروع العنصري الصهيوني الذى يشكل الأداة الأخطر للإمبريالية الغربية في تكريس التبعية لمراكز الهيمنة الرأسمالية الدولية. كما تحدث المؤتمر عن دعوة المؤتمر للأمة للدفاع عن القدس وحماية مقدساتها الإسلامية والمسيحية، ومواجهة خطر التهويد، والعمل على الإفراج عن كل الاسرى والمعتقلين في السجون الصهيونية. وتوصل المقال إلى أن المؤتمر رأى ضرورة الرفع الفوري للحصار الظالم على أهلنا في قطاع غزة والتسريع بالإعمار إنقاذاً لشعبنا هناك من الظروف الصعبة التي يعيشها منذ ما يزيد على عشر سنوات من الحصار والإرهاب الصهيوني، والتوقف عن استخدام الإعمار وسيلة لابتزاز الشعب الفلسطيني ومقاومته البطلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عرضت الورقة تقرير عن ندوة بعنوان (تعزيز قيم المواطنة ودورها في مكافحة الإرهاب). ففي الخامس من شهر صفر سبعة وثلاثين وأربع مئة وألف من الهجرة عقدت بالتعاون مع إمارة منطقة القصيم ندوة (تعزيز قيم المواطنة لمكافحة الإرهاب) وتوجت الندوة بحضور صاحب السمو الملكي فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز أمير منطقة القصيم، وعطفاً على عنوان الندوة فإن الوحدة الوطنية لها أبعاد عدة منها الأساسي ومنها المكمل ولعل من أبرز تلك الابعاد البعد الديني والبعد الاجتماعي والبعد الدولي. وأوضحت الورقة ان هذه الندوة جاءت لتجمع بين الخبرات العلمية والخبرات الميدانية شاملة المحاور التالية، مفهوم المواطنة (أبعاده وإشكالياته)، مؤسسات المجتمع المدني ودورها في تعزيز قيم المواطنة ومكافحة الإرهاب، ومؤسسات التنشئة الاجتماعية ودورها في تعزيز الولاء والانتماء وثقافة الحوار، ودور الأجهزة الأمنية والمؤسسات الإعلامية في استثمار قيم المواطنة لمكافحة الإرهاب، ومنظومة حقوق الإنسان وعلاقتها بالمواطنة ومكافحة الإرهاب، وتجارب عالمية وعربية في تعزيز قيم المواطنة ومكافحة الإرهاب. وأشارت الورقة إلى المشاركين من الدول العربية ومنهم المملكة الأردنية الهاشمية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، مملكة البحرين، الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية، المملكة العربية السعودية، جمهورية السودان. واختتمت الورقة بعدد من التوصيات التي خلصت لها الندوة ومنها، مناشدة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في الدولة العربية إلى تناول موضوع الوحدة الوطنية وأهميتها في استتباب الأمن في الوطن العربي لتعزيز قيم المواطنة لدى أبناء الدول العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

هدف المقال إلى تقديم تقرير عن منتدى \"الترجمة والتبادلات الثقافية والإنسانية بين الصين والوطن العربي\". وأوضح المقال انه استجابة للرؤية التي طرحها الرئيس الصيني شي جين بينغ بخصوص الانفتاح والحزام الاقتصادي لطريق الحرير في نيسان أبريل 2014، عقدت الجامعات والأكاديميات الصينية المهتمة بالثقافات والتواصل مع الوطن العربي سلسلة من المنتديات الدولية كانت جلها حول \" التبادلات الثقافية والإنسانية بين الصين والوطن العربي\". واستند المقال على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على الفترة الصباحية لليوم الأول، حيث بدأت الفترة الصباحية لليوم الأول بأربع جلسات ضمت كل جلسة خمسة بحوث تناول بصورة عامة التثاقف والاستفادة المتبادلة ودور الترجمة في تفعيل التبادلات الثقافية والإنسانية بين الطرفين الصيني والعربي، والأعمال السينمائية والتلفزيونية المدبلجة، ودور الترجمة في المثاقفة بين الحضارتين العربية الصينية. وتطرق العنصر الثاني إلى الجلسة المسائية لليوم الأول، وتضمنت هذه الجلسة عدة محاور هي على النحو التالي، الترجمة بين اللغتين الصينية والعربية تنظيرا وتطبيقا، والترجمة وطريق الحرير، ودور المؤسسات في الترجمة، وواقع ترجمة الأعمال بين اللغتين الصينية والعربية ودراساتها. وأشار العنصر الثالث إلى الجلسة الصباحية لليوم الثاني. وتصدى العنصر الرابع إلى الجلسة المسائية لليوم الثاني ( الاختتام). واختتم المقال بالتأكيد على أن المنتدى بصورته هذه كان خطوة أساسية للعلاقة الصينية العربية ولعل أسمى ما تحقق فيه هو أن البحوث التي ألقيت في المنتدى والتي كانت أكثر من مئة وخمسين بحثا باللغة العربية، وهو ما يعزز الدور الذي ستلعبه الصين مستقبلا في مجال الترجمة والتواصل العربي الصيني من الناحية الثقافية والإنسانية وإحياء التواصل ما بين القوميات الأصيلة ذات البعد الحضاري حيث يتمثل ذلك من دون شك بالعرب والصينيين لحضارتيهما العريقتين الأصيلتين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدفت الحلقة النقاشية إلى مناقشة العلاقات العربية-التركية. تناولت الحلقة السياسة التركية تجاه الوطن العربي التي يمكن تسميتها السياسة الشرق الأوسطية لتركيا، واشتملت الحلقة على عدة عناصر ، العنصر الاول: السياسة الشرق الأوسطية لحكومة العدالة والتنمية في طورها الأول \" الانطلاق من سقف الاحلاف التاريخية\"، العنصر الثاني: المنعطف الأول تطوير العلاقات بالمحيط الشرق الأوسطي وتفعيل الدبلوماسية السلمية ذات الأغراض الاقتصادية، العنصر الثالث: المنعطف الثاني ودبلوماسية إنشاء العمق الاستراتيجي، العنصر الرابع: دور المؤسسات وموازين القوى في تعزيز الاستراتيجية الإقليمية للحكومة او تحييدها من الاغلال التي قيدت أربكان إلى حرية الحركة التي اكتسبها أروغان، العنصر الخامس: الثورات العربية من فرصة متاحة لانتشار النموذج التركي إلى مصدر أزمه للدبلوماسية التركية، العنصر السادس: الحلقة المفرغة علاقة التأثير المتبادل بين الازمات العربية والتحول السياسي في تركيا. اختتمت الحلقة النقاشية بعرض اراء بعض السياسيين والمفكرين حول العلاقات العربية التركية ومنهم (امين حطيط حيث تحدث عن محددات السياسة التركية، وليد رضوان حيث تحدث عن علاقة تركيا بالدول العربية، عباس عاصي، حيث اثار استفسار حول علاقة تركيا بالأقليات في الوطن العربي، محمد نور الدين، حاول رسم الخطوط الأساسية العريضة لمشروع حزب العدالة والتنمية، صباح ياسين حيث تطرق إلى سبل توازن علاقة الدولة التركية مع أي دولة مجاورة للوطن العربي، احمد ملى وتطرق إلى ديناميات السياسة الخارجية التركية. فارس ابى صعب، فؤاد نهرا \"يرد\"). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

هدف المقال إلى تسليط الضوء على حلقة نقاشية عقدت في مقر مركز دراسات الوحدة العربية في بيروت عام 2016. وتناول المقال ثلاث ورقات، ناقشت الورقة الأولى أزمة بناء الدولة في العراق... إلى أين؟ وتضمنت الورقة ثلاثة عناصر. أوضح العنصر الأول المقاربة النظرية. كما ناقش العنصر الثاني الانقسام والتجزؤ حول عملية بناء الدولة في العراق. وبين العنصر الثالث مظاهر عدم قابلية النظام السياسي العراقي. واستعرضت الورقة الثانية المشهد السياسي العراقي ما بعد داعش وتضمنت ثلاث عناصر هي التعرف على خلفية المشهد العراقي، والتساؤل ماذا يجرى قبل نهاية داعش، وقراءة مشاهد العراق المحتملة ما بعد داعش. كما ألقت الورقة الثالثة الضوء على الأزمة العراقية الراهنة: مستقبل الدولة والسيناريوهات المحتملة، واحتوت على خمسة عناصر، تمثلت في دستور نوح فليدمان، وسياقات الأزمة ودوائرها، ومن برسي كوكس -مس بيل إلى بريمر -زلماي خليل زاده نغروبونتي، ومستقبل الدولة: التحدّيات والسيناريوهات، والأزمة العراقية والسيناريوهات المحتملة. واختتم المقال بأنه سيبقى مصير العراق رهن الإرادات الخارجية الإقليمية والدولية التي تتلاعب به حسب مصلحتها. كما أوضح المقال أن العراق ستبقى ساحة لتصفية الحسابات وكسب مزيد من النفوذ، وتحسين شروط أطراف الصراع الخارجين؛ لتحقيق مزيد من المنافع والمصالح خلال جولات التفاوض فيما بينهم على حساب مصالح العراق العليا. وقد أوصى المقال بضرورة امتلاك رؤية شاملة للحل في العراق تتم ترجمتها عبر صياغة عقد سياسي جديد يتسم بالعقلانية والواقعية ويعبر عن إرادة الشعب العراقي.nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عُقدت في بيروت عام 2016 حلقة نقاشية تناولت \"مستقبل الطاقة في الوطن العربي\"، قدّم خلالها الخبير وليد خدوري ورقة عمل تحليلية سلطت الضوء على التحديات والآفاق التي تواجه قطاع الطاقة العربي، وبشكل خاص النفط، في ظل التحولات الجيوسياسية والاقتصادية المتسارعة. ركزت الورقة والمناقشات على عدد من المحاور الجوهرية، منها أهمية احتياطيات النفط والغاز العربي ودورها المحوري في سوق الطاقة العالمية، إلى جانب التحديات الداخلية المتمثلة في تلبية الطلب المحلي المتزايد على الطاقة، والحاجة إلى شفافية أكبر في إدارة الإيرادات النفطية، ومكافحة الفساد الذي يعيق التنمية. كما استعرضت الورقة إخفاق السياسات النفطية السابقة في تحقيق التنمية المستدامة أو تنويع الاقتصادات العربية، التي ظلت معتمدة بشكل مفرط على الريع النفطي، ما أدى إلى أزمات اقتصادية واجتماعية حادة في عدد من الدول. وفي هذا السياق، طُرحت توصيات عدة، من أبرزها: ترشيد استهلاك الطاقة داخليًا، وإعادة صياغة العقد الاجتماعي بين الدولة والمواطن بما يعزز العدالة والحوكمة، وتحديث أداء شركات النفط الوطنية لتكون أكثر كفاءة وشفافية، إلى جانب تعزيز التعاون الإقليمي في مجال الطاقة وتشجيع الاستثمارات في مصادر الطاقة المتجددة، خاصة الشمسية والرياح. كما شددت النقاشات على أهمية الحذر من التحديات الخارجية، خصوصًا المخططات الإسرائيلية في قطاع الغاز. وفي ختام الجلسة، أجمعت الآراء على أن تدهور أسعار النفط، رغم آثاره السلبية الآنية، قد يشكّل فرصة استراتيجية للدول المنتجة لإعادة هيكلة سياساتها الطاقوية، وتعزيز جهود البحث والتطوير، واعتماد بدائل للطاقة تضمن استقرارًا اقتصاديًا وتنمويًا طويل الأمد، مع الدعوة إلى تبني سياسات جديدة لإحياء الصناعة النفطية العربية وتأمين استقرار المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025