Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
72 result(s) for "المؤرخون الجزائريون"
Sort by:
الحروب الصليبية في كتابات المؤرخين الجزائريين المحدثين
يتناول هذا البحث بالدراسة رؤية المؤرخين الجزائريين المحدثين لعصر الحروب الصليبية والمواجهة بين الشرق والغرب حينذاك. لقد اهتم أولئك بدراسة دور فرنسا خلال أحداث تلك الملحمة الكبرى خلال العصور الوسطي، وذلك لتأجيل لدورها في العصور الحديث. اتجه البحث إلى المنهج النماذج المختارة من أجل تسليط الضوء على رؤيتهم الجهاد الإسلامي ضد الغزو الصليبي لبلاد الشام ومصر.
تأبينية الأستاذ عبدالقادر بوعيزم
سلط المقال الضوء على تأبينية الأستاذ عبد القادر بوغيزم. أشار إلى أنه أشتهر بصرامته في التصحيح وشحه في التنقيط؛ كان يأخذ ما يستحق بدون غبن أو ظلم أو ممالأة. وأكد على أن هذه الصرامة ودقة المحاسبة ورفض التدخل والوساطة سلوك ملازم له من صميم طبيعته التي جبل عليها. وناقش بعضا من صفاته حيث امتاز بالتواضع في الملبس والمأكل وحسن الاستماع والإنصات والقلب الكبير وقدرته الفائقة على ضبط أعصابه. وبين أنه كان علامة متميزة في طريق الصعود العلمي، وأنه منذ أن اعتلى منبر الجامعة مزج بين العلم والتربية. واختتم المقال بذكر أنه كان من الذين ساهموا في بناء وترسيخ قسم التاريخ بجامعة وهران إلى جانب أساتذة أخرى منهم من انتقل إلى رحمة الله ومنهم من هو على قيد الحياة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
مسار قلم : يوميات
\"مسار قلم\" هي يوميات أبو القاسم سعد الله التي بدأ بكتابتها في القاهرة في فبراير/ شباط سنة 1956 مستندا في ذلك إلى العام 1960. وقبل اليومية كتب صاحب المذكرات افتتاحية تحت عنوان (بين يدي هذه اليوميات) ملخصا فيها ما عاشه منذ وصوله إلى القاهرة في 24 سبتمبر/ أيلول سنة 1955. ففي آخر كل يوم كان يكتب صفحة من المفكرة يلخص فيها ما قام به خلال النهار، ليعدل بعد ذلك من أسلوبه في كتابة هذه المذكرات منتهيا الأحداث الأهم التي يمر بها. وهكذا وعند حصوله على منحة الدراسة في الخارج في العام 1960 ترك حقيبة تضم شهاداته ويومياته وأوراقه عند أخيه علي سعد الله الذي كان يدرس الفلسفة في جامعة القاهرة، وهذه الحقيبة أنقذها أخوه حين جاء بها معه إلى الجزائر بعد تخرجه سنة 1964، وهي التي وجد فيها هذه المذكرات في أربع مفكرات. وقد تردد الكاتب طويلا في طبع مذكراته هذه إلا أنه قرر طبعها لما وجد فيها من فائدة للجيل الحاضر، علها تكون أكثر فائدة للجيل اللاحق الذي سيكون أكثر تعطشا للمعرفة عن تراث أجداده.
أبو القاسم سعد الله مؤرخا
هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على \"أبي القاسم سعد الله\". وجاءت في مقدمة وثلاثة عناصر، أما المقدمة فأشارت إلى أن \"أبا القاسم سعد الله\" بدأ مشواره العلمي والثقافي أديبًا وشاعرًا لينتهي به المطاف مؤرخًا ومفكرًا يحمل هموم أمته العربية والإسلامية، ويتوق إلى وحدتها وقوتها، وقد سخّر جهوده العلمية في التدريس وفي الكتابة التاريخية للتصدي للمدرسة التاريخية الفرنسية في الجزائر، وقد عمل على إبراز معالم الثقافة العربية والإسلامية في الجزائر التي عمل المستعمر الفرنسي على طمسها، فكانت موسوعته الثقافية \"تاريخ الجزائر الثقافي\" من أهم أعماله، كما اهتم بقضايا الكتابة التاريخية، والتراث والتأخّر التاريخي العربي. كما تناولت المقدمة التعريف \"بأبي القاسم سعد الله\". وأما الثلاثة عناصر، فناقش العنصر الأول الكتابة التاريخية. وتطرق العنصر الثاني إلى مسألة التراث. وقدم العنصر الثالث مسألة التأخّر التاريخي العربي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أنه يمكن القول أن \"أبا القاسم سعد الله\" من المؤرخين العرب المعاصرين الذين حملوا هموم الأمة العربية وتألموا لتفرق شعوبها، وهو من خلال كتاباته يبرز ارتباط الجزائر بالعروبة وبالإسلام، ومجمل أفكار \"أبي القاسم سعد الله\" تصبُّ في ضرورة التشبّث بالثقافة العربية والإسلامية، والتصدّي لمحاولات المسخ الثقافي الاستعماري، وبأن على العرب والمسلمين أن يعتزّوا بتاريخهم وبتراثهم الحضاري شريطةَ أن لا يسكنوا الماضي فيبقوا على تخلفهم، بل عليهم مواكبة العصر، وأن يكون ذلك في إطار وحدة عربية ومغاربية لأن ما يجمع هذه الأمة أكثر مما يفرقها، وتقع مهمة هذا التحوّل على عاتق المثقف العربي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
جهود محمد بن معمر في التعريف بالتراث الإسلامي المخطوط وتحقيقه
نحاول من خلال هذا المقال التعريف بأحد المؤرخين الجزائريين المعاصرين، وهو الباحث محمد بن معمر، مع التركيز على جهوده في التعريف بعدد من مخطوطات التراث العربي الإسلامي، والعمل على تحقيق البعض منها، وذلك من خلال المداخلات التي قدمها، والمقالات التي نشرها، والكتب التي حققها.
الشيخ مبارك الميلي المؤرخ
يعد الشيخ مبارك الميلي من بين المؤرخين الجزائريين الذين أساهموا في كتابة وتدوين تاريخ الجزائر في الفترة الحديثة والمعاصرة، فقد كان له وجود ضمن كوكبة المؤرخين الذين تخصصوا في هذا النوع من الكتابة من أمثال توفيق المدني وعبد الرحمن الجيلالي، وبهذا يعد من رواد المدرسة التاريخية الجزائرية، إذ يعد كتابة تاريخ الجزائر في القديم والحديث أول كتاب يؤلف كرد فعل على ما كتبه مؤرخي المدرسة التاريخية الكولونيالية مع نهاية العشرينات من القرن الماضي، ويكون بذلك قد أرسى أسس المدرسة التاريخية الجزائرية. في هذه الدراسة سوف نتطرق إلى الشيخ مبارك الميلي \"المؤرخ\"، الذي تصدى للمدرسة الفرنسية الكولونيالية التي شككت في تاريخ الجزائر وقامت بتزويره، ولا نتكلم عن الميلي المصلح الذي تصدى للكثير من البدع والخرافات التي عرفتها الجزائر وقت ذاك، وهذا من خلال عرض لحياته التي تميزت بأنها كلها كفاح في سبيل بعث وتحصين مقومات الشخصية الجزائرية ومنهجه في كتابة التاريخ والصعوبات التي واجهته في ذلك.
ملامح \الدولة\ في إيالة الجزائر من خلال المصطلحات
كان الشعور السائد لدى أغلب الجزائريين، مع بداية القرن 19 م، العداء ضد الحكم العثماني \"التركي\"، وإحساس بظلم كبير أدى إلى حالة من الاحتقان ثم العصيان والتمرد ضد الحكام العثمانيين. هل كان هذا الوضع يسمح بظهور دولة وطنية؟ سنحاول في هذه الورقة العلمية الإجابة على سؤال قديم حديث لدى المؤرخين الجزائريين والفرنسيين، وهو هل كانت الجزائر خلال الفترة الحديثة دولة بالمفهوم الحالي (دولة وطنية)؟ على اعتبار توفرها على جيش بري وأسطول بحري وذات علم و\"برلمان\" (الديوان) وعملة وعاصمة، كان لها تقاليدها العرفية والدبلوماسية حسب القانون الدولي المعمول به آنذاك. وكان حكامها يبرمون المعاهدات، وكان في عاصمتها قناصل لدول غربية. وقد اتبعنا منهج المقابلة بين الآراء والموازنة بين الرؤى المختلفة. والنتيجة التي توصلنا إليها هي أن الجزائر كانت دولة موطنية، لأن دراسة المصطلح تخضع لمنطق زمني/ تزامني، أي لنخوض في تحديد كل مفهوم أو مصطلح بشكل منفصل، يجب البحث عن المصطلحات الدالة في سياق زمني معين، أو في إطار تطورها التاريخي على مر القرون.