Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Item TypeItem Type
-
SubjectSubject
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersSourceLanguage
Done
Filters
Reset
1,039
result(s) for
"المؤسسات الخاصة"
Sort by:
أثر الرقابة الإدارية على أداء العاملين في المؤسسات الخاصة
2024
تعتبر الرقابة واحدة من أهم العناصر الأساسية للإدارة، لأنها تقوم بالضبط والتعديل والتقويم لباقي الحلقات الأخرى، كما أنها نشاط إداري منظم يهتم بالإشراف والمتابعة وقياس أداء العاملين بناء على الأهداف والبرامج والمحددة مسبقا. قد هدفت الدراسة إلى التعرف على معايير متطورة للرقابة الإدارية على أداء العاملين في المؤسسات. وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وكانت أهم فرضيات الدراسة، ركزت على أثر الرقابة الإدارية على أداء العاملين بالمؤسسة، كما تؤدي الرقابة الإدارية التي تقوم بها المؤسسة إلى تنافس في الأداء بين العاملين. وقد قسم البحث إلى أربعة فصول، حيث اشتمل الفصل الأول: أساسيات البحث وتم تقسيمه إلى مبحثين، حيث اشتمل الفصل الثاني: الرقابة الإدارية إلى أربعة مباحث، وكان الفصل الثالث: تقييم أداء العاملين، وقد قسم أيضا إلى أربعة مباحث، وكان الفصل الأخير: الدراسة الميدانية، وتم تقسيمه إلى مبحثين. وقد كانت الدراسة الميدانية في البنك الزراعي التجاري حيث بلغ مجموع العاملين في البنك (۳۷) وتم اختيار عينة عشوائية بلغت (۳۰) وتم جمع (٢٥) استبانة حيث استبعدت (٥) استبانة لعدم صلاحياتها. أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة: إن الرقابة الإدارية التي يقوم بها المصرف لها تأثير إيجابي على أداء العاملين، بالإضافة إلى الرقابة الإدارية التي يقوم بها المصرف تؤدي إلى تنافس العاملين، مما يحسن كفاءتهم في الأداء. وأوصى الباحث: ضرورة وضع معايير تساهم في تحسين سلوك العاملين بالمصرف، كما ينبغي إدخال الأساليب الأكثر حداثة لفهم طبيعة العمل والتكيف معه.
Journal Article
Readiness of Public and Private Sector Organizations for Knowledge Management
by
AL-Mahruqi, Hamyar Nasser Said
,
Al-Saqri, Mohammed Nasser
,
Bouazza, Abdelmajid
in
ادارة المعرفة
,
الانتاج الفكري
,
المؤسسات الحكومية
2019
This paper reviews the growing literature on organizational readiness for knowledge management (KM) in both public and private sectors. It is based on literature published during the period 1997-2016. Only original research papers have been included in this literature review. The thematic structure has been adopted. In the beginning, significance of knowledge as well as the significance and definition of KM will be clarified. Afterwards, the underlying problems and methodological issues raised in the literature will be discussed. The paper also reviews the relationship between organizational readiness and organizational and human contributing factors. Finally, significant differences in employees' attitudes and willingness to be involved in the KM process according to different demographic variables will be examined. Research shows that it is essential to assess organizational readiness before embarking on KM projects. In addition, research indicates that both organizational factors, namely, culture, structure, and information technology (IT) infrastructure, and human factors, namely, acceptance of KM and willingness to participate in the KM process influence, organizational readiness for KM. This study is useful for researchers and practitioners to understand current trends and problems and methodological issues. This paper identifies trends, problems and methodological issues. A mixed-approach investigation consisting of both quantitative and qualitative methods is recommended to provide a comprehensive understanding of the contributing factors influencing organizational readiness for KM.
Journal Article
Role of the Board of Directors in the Growth of Family Institutions
2021
In view of the role played by small and medium-sized enterprises in the economies of countries, we have considered family enterprises and the role of the board in their growth through the separation of ownership and management, the board of directors is the supreme authority of the family institution, the legal representative of the interests of the owners, the responsibility for caring for the interests of all stakeholders and the benefit of their participation in defining the vision and mission of the institution's mission. This study aims to highlight the role of the board of the continuity of the family institutions as a major decision-making board of the study.
Journal Article
الرضا الوظيفي للقائم بالاتصال في ممارسة العلاقات العامة
2020
تناول البحث الرضا الوظيفي للقائم بالاتصال في ممارسة العلاقات العامة بالتطبيق على المؤسسات الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهدف البحث الكشف عن مستوى الرضا الوظيفي لدى القائم بالاتصال في العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة من حيث الرضا عن الأجر، وعلاقته بزملائه، وصلته بقيادة المؤسسة، ووضوح سياسة المؤسسة، وعدالة التطور الوظيفي، والتحفيز الوظيفي، وبيئة العمل. واعتمد الباحث على منهج المسح الإعلامي بوساطة الاستبانة كأداة أساسية لجمع المعلومات. ومن أهم نتائج البحث: أشارت إلى أن مستوى الرضا الوظيفي للقائم بالاتصال في العلاقات العامة من حيث الأجور والمكافآت مرتفع جدا. وأن الأجر الذي يحصل عليه يتناسب مع مهامه، وأن هذا الأجر يشجعه للقيام بالعمل بشكل أفضل، وأن سياسة الأجور المتبعة عادلة، وأن الأجر الذي يحصل عليه يسد احتياجاته. ولذلك أنه راض تماما عن الأجر الذي يتلقاه. وقد أوصى البحث بمراعاة اسلوب العمل المتبع بالمؤسسة بما يتيح تكوين علاقات إنسانية بين زملاء المهنة، وأن يتم تقدير ممارس العلاقات العامة بناء على الجهد الذي يقدمه وليس على العلاقات الشخصية والاجتماعية.
Journal Article
تأثير العلاقات العامة في مؤسسات القطاع الخاص على إدارة الأزمات
2018
يعتبر نشاط العلاقات العامة نشاطا جوهريا في حياة المنظمات وعاملا رئيسيا من عوامل كفاءتها وفاعليتها خاصة وقد فرض الاتساع في الأنشطة والفعاليات التي تمارسها المجتمعات نموا كبيرا وتنوعا في منظماتها وزيادة حاجة بعضها البعض الآخر، وضرورة التنسيق فيما بينها سوا، فيما يتعلق أو يتصل بحصولها على مستلزماتها أو في ترويج منتجاتها. وكما يهتم علم الإدارة بدراسة إدارة الأزمات، حيث يعرف الأزمة، سواء كانت سياسية، أو اقتصادية، أو بيئية، أو صحية، ويوضح كيفية نشأتها والمراحل التي تمر بها، والتي قد تنهي بفتورها وتلاشيها، أو قد تتطور لتتصاعد، وتصبح ذات أبعاد خطيرة، قد تؤدي إلى إغراق البلاد في مشاكل لا حصر لها، ما لم تعالج. ولذلك فإن هذا العلم يقترح على الدول استحداث مؤسسات وطنية، تضم مختلف الجهات ذات العلاقة، لتكون متخصصة بمعالجة الأزمات، وتضم أشخاصا مدربين ومهيئين للتعامل مع مختلف أنواع الأزمات التي قد تتعرض لها البلدان في أي وقت. ولقد كان ذلك يعد من أبجديات العمل الإداري للدول المتحضرة التي لا تود أن تلجأ للاجتهادات وقت الشدائد، وتفضل العمل الاحترافي فإن ما لا يستساغ.. أن الفكر الإنساني قد شطح بخياله بعيدا عن معالجة الأزمة، حيث اخترع لنا خبراء الإدارة مفهوم \"الإدارة بالأزمات\" والتي راجت، وذاع صيتها، خاصة بعد انحسار النظام الدولي وعدم قدرته على ضبط سلوك الفاعلين الرئىيسيين فيه، وأعني بهم الدول والمنظمات الدولية، وتحكم قوة أحادية في قيادة النظام العالمي، وفرضه على المجتمع الدولي، الذي بات يعيش في فوضى عارمة، بدليل عدم قدرته على حسم الكثير من القضايا الدولية والإنسانية، التي أثرت على مصير شعوب عديدة. لقد أدى هذا التوسع في استخدام مفهوم العلاقات العامة إلى تنوع معانيه وتعدده وفق الغرض من استخدامه. إذ يقصد بالعلاقات العامة بأبسط معانيها إقامة الصلات الطيبة بين المنظمة وعملائها وإدامة هذه الصلات بما يضمن تحقيق الرضا والتفاهم والثقة المتبادلة بينهما. كما يعتبر أسلوب إدارة الأزمات من الأساليب الحديثة والتي لم تعرف إلا في منتصف الستينيات من القرن العشرين. وتجدر الإشارة إلى أن إدارة الأزمات تنبثق من أصول الإدارة العامة، وذلك لما تقوم به من دور في مواجهة الكوارث العامة والطارئة والمفاجئة والحرائق والفيضانات والزلازل والحروب التي تقابل المجتمع وتتصدى لها الدولة بكل ما تقدر عليه في حدود امكانياتها المادية والبشرية تأتي أهمية إدارة الأزمات في فهم وفحص المواقف المفاجئة وغير المتوقعة والاستعداد لها، وإدارتها بشكل إيجابي وسريع وبأسلوب مناسب وبأقل خسائر ممكنة. المشكلة البحثية: تعتبر الأزمة لحظة حرجة وحاسمة تتعلق بمصير الكيان الإداري الذي يصاب بها، ومشكلة تمثل صعوبة حادة أمام متخذ القرار تجعله في حيرة بالغة، فيصبح أي قرار يتخذه داخل دائرة التردد ومن عدم التأكد، وقصور المعرفة، واختلاط الأسباب بالنتائج والتداعي المتلاحق الذي يزيد درجة المجهول في تطورات ما قد ينجم عن الأزمة. كما أن الأزمة تعبر عن موقف وحالة يواجهها متخذ القرار في الكيان الإداري في المنظمة تتلاحق فيها الأحداث وتتشابك معها الأسباب بالنتائج، ويفقد معها متخذ القرار قدرته على السيطرة عليها أو على اتجاهاتها المستقبلية؛ إذ تعتبر الأزمة تحديا وصراعا بين متخذ القرار وبين القوى الصانعة للأزمة مرافقة لقلق أو قوى ضاغطة وتهديد أمن الكيان الإداري. وبعد أن حظيت إدارة العلاقات العامة في الوقت الحاضر بدرجة كبيرة من الأهمية لدى منظمات الأعمال حيث أنها تعتبر عامل أساسي من عوامل نجاح المنظمات واستمرار بقائها. ولكن تبقى مشكلة رئيسية تراها الباحثة وأيضاً تواجهها منظمات الأعمال اليوم من تكوين منظومة متكاملة في مختلف أنشطتها بحيث تجعل من إدارة العلاقات العامة واجهة حقيقية تقوم على إظهار الصورة الحسنة للمنظمة أمام الجميع وتبرز دور وأهمية إدارة العلاقات العامة في التصدي للأزمات بأنواعها وعلاجها. أهمية الدراسة: تنبع أهمية هذه الدراسة من الأهمية الكبرى لإدارة العلاقات العامة ودورها الهام في منظمات الأعمال التي تتعامل مع الأفراد والجماعات وبصفة خاصة تلك المنظمات التي تمارس نشاطا أو صفة لها ارتباط مباشر بالزبائن ولا تقتصر العلاقات العامة على المنظمات والمتعاملين معها بل وتمتد إلى أولئك الذين ليس لهم صلة أو تعامل مباشر ولكن من المحتمل أن تصبح لهم صلة إما عاجلا أو آجلاً. حيث تلعب العلاقات العامة دورا بارزا وملموسا في توطيد العلاقات بين كل هذه الأطراف وترتبط بينهما على أساس من التقدير والاحترام والرغبة في استمرار التعامل. ومتى كانت إدارة العلاقات العامة تلعب هذا الدور بإتقان وكفاءة فهي تحقق للمنظمة العديد من المزايا والمكاسب التي تنعكس بشكل أو بآخر على نمو المبيعات وزيادة شراء السلع والخدمات من قبل الزبائن. أهداف الدراسة: هاك عدة أهداف تسعى هذه الدراسة إلى تحقيقها ومن بين أهم هذه الأهداف ما يلي: * كيفية معالجة الأمات ووضع الخطط والحلول المناسبة لها عن طريق برامج عمل إدارة العلاقات العامة. * رسم فلسفة واستراتيجية إدارة العلاقات العامة أمام الأزمات المستقبلية.
Journal Article
Determinants of Deposit Money Banks Lending Behavior to Private Sector of the Economy in Nigeria 1986-2017
2021
The study examined those factors that determine the deposit money banks lending behaviour to private sector of the economy in Nigeria using annual time series data spanning from 1986 to 2017. Secondary data were sourced majorly from CBN Statistical Bulletin (2017). In measuring the variables, determinants of deposit money bank lending behaviour to private sector were subjected to bank specific factors, regulation factors, financial deepening and macroeconomic factors. The bank specific factors were proxied by volume of deposit (V D) and lending rate (LDR), regulation factor was proxied by reserve requirement (RSR), financial deepening was proxied by ratio of money supply to GDP (M2G) while macroeconomic variables was proxied by inflation (INF). The estimation techniques used for the study were Augmented Dickey Fuller test, pair wise granger causality test and auto regressive distributed lag (ARDL). It was found that, the variables in the series were integrated of difference order 1(0) and 1(1) and there was significant relationship between bank lending behaviours and the identified determinants. In addition, it was revealed that, the variables move in a long run, however, among the variables of interest, volume of deposit and M2G determine bank lending behaviour in the short and long run while RSR, INF and LDR retard lending to private sector. The study also found that, causality runs from volume of deposit to private sector credit. Hence, the study concluded that, there is significant relationship between bank lending behaviour private sector and its determinants. It was recommended that, bank lending rate should be brought down or flexible to meet up the categories of borrowers, since there is common knowledge that high interest rate discourages borrowers and influences banks to select bad loan offer which may affect the bank returns in the long run. Secondly, the reserve requirement dictated by CBN on deposit money banks should be reduced so as to enable banks to be more liquid for the private sector to access funds for their productive purposes and lastly, inflation should be made below 2 digit, as inflation above a digit may be unfriendly to economy activities thereby affecting the private sector output which is germane to the economic growth.
Journal Article
تأثير النمط القيادي المتبع على \الأداء والإبداع الإداري\ للمدراء في المدارس الخاصة في الضفة الغربية - فلسطين من وجهة نظر المرؤوسين
هدفت الدراسة إلى التعرف على الأنماط القيادية السائدة في المدارس والمؤسسات التعليمية الخاصة في الضفة الغربية، وتأثيرها على الأداء والإبداع الإداري من وجهة نظر المرؤوسين. ومن أجل تحقيق هدف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي الارتباطي، والأسلوب الكمي، كما تم استخدام الاستبانة كأداة رئيسية لجمع البيانات من مصادرها، حيث تكونت الاستبانة من (72) سؤالاً، موزعة على مجالين هما: النمط القيادي بمحاوره (الديمقراطي، والأوتوقراطي، والترسلي الفوضوي). و \"الأداء والإبداع الإداري\". وقد تم توزيع الاستبانة على عينة مقدارها (393) موظفاً وموظفة من العاملين في المدارس الخاصة، يمثلون (4.1%) من مجتمع الدراسة، والبالغ عدده (9617) موظفاً وموظفة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، وقد أشارت الدراسة إلى عدة نتائج، ومن أهمها: أن النمط القيادي السائد في المدارس الخاصة في الضفة الغربية هو النمط \"الديمقراطي\"، يليه \"النمط الأوتوقراطي\"، وأخيراً \"النمط الترسلي الفوضوي\". وجود علاقة ارتباط موجبة وقوية وذات دلالة إحصائية بين النمط القيادي المتبع، و\"الأداء والإبداع الإداري\" في المدارس والمؤسسات التعليمية الخاصة في الضفة الغربية. وجود تأثير إيجابي ذي دلالة معنوية للنمطين الديمقراطي والأوتوقراطي على \"الأداء والإبداع الإداري\" في المدارس والمؤسسات التعليمية الخاصة في الضفة الغربية، بينما كان للنمط الترسلي الفوضوي تأثيراً سلبياً ذا دلالة. وأن أكثر المتغيرات المستقلة تأثيراً على المتغير التابع هو النمط الديمقراطي حيث بلغ معامله في معادلة النموذج التنبؤي +3.418، يليه النمط الأوتوقراطي بمعامل وقدره +1.127، بينما كان أقلها متغير النمط الترسلي الفوضوي حيث كان معامله -1.456، وعليه فإن النمط القيادي الديمقراطي يعتبر أفضل وأنجح رافعة للأداء والإبداع الإداري في المدارس والمؤسسات التعليمية الخاصة.
Journal Article
دور بحوث العلاقات العامة في تطوير الأداء المؤسسي
by
دمنهورى، لميس سمير
,
الكحكي، عزة مصطفى حافظ
in
إدارة العلاقات العامة
,
الأداء المؤسسي
,
المؤسسات الخاصة
2019
تمثلت مشكلة الدراسة في معرفة دور بحوث العلاقات العامة في تطوير الأداء المؤسسي. مجتمع وعينة الدراسة: يتكون مجتمع الدراسة من مسؤولي العلاقات العامة في المؤسسات الخاصة بمنطقة مكة المكرمة، وتم اختيار العينة وكان عددها (١٠٢) مفردة، بأسلوب العينة المتاحة. منهج الدراسة وأدواتها: استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي عن طريق المدخل المسحي باستخدام الاستبانة كأداة لجمع البيانات. أهم نتائج الدراسة: وضوح قلة الاهتمام بوظيفة البحث في إدارة العلاقات العامة مقارنة بالأنشطة الأخرى مثل: (التخطيط، وتنظيم المعارض، والدروات، وإصدار المطبوعات)، وكان من أهم أسباب قيام إدارة العلاقات العامة بالبحوث هو قياس مدى رضا العملاء على الخدمات المقدمة من المؤسسة وتقويم الأداء المؤسسي، وأثبتت الدراسة أن أهم أنواع البحوث التي تقيمها المؤسسة هي قياس الرأي العام للموظفين يليها جمع البيانات الأساسية، وأكثر البحوث احتياجا للمؤسسة هي بحوث تقويم الأداء المؤسسي، وتستخدم بحوث العلاقات العامة بكثرة في أوقات الأزمات، وتلجأ المؤسسات إلى الاستعانة بالمراكز البحثية والجامعات بنسبة كبيرة؛ لأجل رفع مستوى أداء المؤسسة أو في حالة عدم وجود قسم خاص لإجراء البحوث، وكانت من أهم المعوقات التي تعترض إدارة العلاقات العامة عند إجراء البحوث هي عدم وجود متخصصين مدربين، بالإضافة إلى عدم وعي الإدارة بتوفر التكاليف المادية وأيضا استغراقها وقتا طويلا لإجرائها. كما اختبرت الدراسة عدة فروض، وكانت النتائج على النحو الآتي: وجود علاقة إيجابية دالة بين معدل إجراء بحوث العلاقات العامة داخل المؤسسات ومستوى إدراك العينة من مسؤولي العلاقات العامة لدورها في تطوير الأداء المؤسسي، واتضح وجود دلالة متغيري عدد الدورات التدريبية ومستوى الجهاز الإداري للعلاقات العامة بالنسبة لمستويات إجراء البحوث بإدارة العلاقات العامة، في حين لم يتضح وجود تأثير دال بالنسبة لمتغيرات النوع ونشاط المؤسسة وسنوات الخبرة وحداثة أو قدم المؤسسة على إجراء البحوث، كما وجدت فروق في مستويات الأداء المؤسسي تعزي لمتغير سنوات الخبرة، في حين لم يتضح وجود تلك الفروق بين متغيري (نشاط المؤسسة، والتخصص الأكاديمي)، وأثبتت النتائج وجود علاقة ارتباطية ذات دلالة إحصائية بين إدراك العينة لأهمية البحوث في تطوير الأداء المؤسسي وبين مستوى الاستفادة من تلك البحوث.
Journal Article
Analyse Comparatives de la Performance des Entreprises Algeriennes Publiques et Privees
2015
Plusieurs recherches soutiennent l'hypothèse de la supériorité de la performance de la propriété privée. L'objectif de notre article est double, le premier est de comparer la performance des entreprises publiques avec celles des entreprises privées et le deuxième est d'analyser l'impact de la privatisation sur la performance des entreprises privatisées. Notre étude montre globalement une supériorité de la forme privée et l'existence d'un impact positif de la privatisation sur la performance des entreprises privatisées.
Journal Article