Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
318 result(s) for "المادية (فلسفة)"
Sort by:
نقض أوهام المادية الجدلية : (الديالكتيكية) : بحث علمي موضوعي، يتوخى منه كشف القيمة العلمية للمادية الجدلية، بأسلوب روعي فيه القدر الممكن من التيسير والتبسيط
هذا الكتاب هو بحث علمي موضوعي يتوخى منه كشف القيمة العلمية للمادية الجدلية بأسلوب روعي فيه القدر الممكن من التيسير والتبسيط، فينقض مبادئها ويرفع صرح الإيمان. وضمن هذا المناخ العلمي التحليلي أجرى الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي عملية نقص أوهام الجدلية المادية (الديالكتيكية) وقد توصل من خلال هذه العملية إلى نتيجة تقول بأن ما يقال عنه (قوانين الحادية الديالكتيكية) ومقولاتها، قد آل، بعد البيان الذي انتهى منه إلى أوهام باطلة لا يتماسك منها شيء على شيء. والدكتور البوطي في عملية النقدية هذه ومن خلال مناقشته لهذه القوانين ومحاججته فيها لم يعتمد على أسلوب خطابي، ولا هو اعتمد على الطريقة التهويلية التي قد يسلكها بعضهم في النقاش وإبطال آراء الخصوم، إذ يخاطب العواطف ويثيرها، أكثر مما يخاطب العقول ويتحاكم إليها. ولا هو، أيضا، استعان بشيء من المنطق الديني في أبطال مفاهيم لا يقر أصحابها بالدين في جوهره ولا في تفصيله، وإنما هو اعتمد خلال مناقشاته كلها، على الميزان الذي لا يملك أن ينصرف عنه أحد من العقلاء أثناء محاولة التعرف إلى قيمة أي مبدأ أو فكرة أو مذهب، ألا وهو ميزان المنطق العلمي بمعناه الشامل العام الذي يتسع لتقدير كل الباحثين، وفي مقدمتهم دعاة المادية الجدلية أنفسهم.
أسس المادية الجدلية وتطبيقاتها
يسعى هذا البحث لإبراز أهم الأسس التي استندت إليها الفلسفة المادية الماركسية المتمثلة بالفلسفة الألمانية وخاصة فلسفة هيغل، بالإضافة إلى النظريات الاشتراكية الفرنسية، وما قدمه منظرو الفكر الاقتصادي السياسي في إنكلترا في القرن التاسع عشر، تلك الأسس التي مكنت ماركس من صياغة المنهج المادي الجدلي بوصفه أداة فعالة لفهم التاريخ وتفسيره على نحو علمي يظهر أهمية العمل الإنساني والإنتاج الاجتماعي كبنية تحتية تعكس تجليات الوجود الإنساني بما فيه من مؤسسات اجتماعية وسياسية وثقافية، وبذلك تختلف الفلسفة المادية الماركسية عن الفلسفات المادية والمثالية السابقة عليها من حيث المنهج والمذهب، فقد غدا المنهج أداة أيديولوجية لتحرير الطبقات الفقيرة من الظلم والقهر الاجتماعي التي كانت تمارسه الطبقات المسيطرة والمالكة لوسائل الإنتاج عبر التاريخ، وهذا ما سيسعى البحث لتوضيحه من خلال المزاوجة بين الأصول النظرية للماركسية وتطبيقاتها على أرض الواقع، مع إبراز عوامل النجاح والإخفاق في التطبيق.
فلسفة اكتشاف العادي
اهتمت الطالعة بموضوع فلسفة اكتشاف العادي. وأشارت إلى الحياة اليومية وما يمر فيه من موضوعات، منها ما يتكرر يوميا ومنها ما يتخللها من حين لآخر، ومن الأشياء المتكررة شروق الشمس، وغروبها بالمساء، وهناك اتفاق بين الناس على حقيقة معينة ولكنها تختلف في درجة فهمها وقدرة استيعابها، وللعادي نقاط هامة يعرف بها، كاكتشاف العادي، وعمقه وفلسفته. وختاما للمطالعة نجد أن جوهر العادي ليس هو ما نراه وندركه بحواسنا، ونطلق عليه أسماء بفعل ما اتفق عليه أو اصطلح به، بل هو الفكرة المجردة والحد المعرف به معرفيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
الفلسفة المادية وتفكيك الإنسان = Material philosophy & deconstructing man = Al-falsafah al-maddiyah wa-tafkik al-insan
تنقسم الدراسة في هذا الكتاب إلى ثمانية فصول تتناول تعريف الفلسفة المادية وسر جاذبيتها ومواطن قصورها وظاهرة الإنسانية وسماتها الأساسية وتوضيح الفروق الأساسية بين الظاهرة والظاهرة الإنسانية وفشل الفلسفة المادية في تفسير ظاهرة الإنسان وتحدث عن أن هذه الفلسفة تشكل هجوما على الطبيعة البشرية ويتناول دراسة مفهوم العقل فيبين أن العقل في حد ذاته مفهوم عائم غائم وأن المهم هو النموذج الكامن وراء العقل وانطلاقا من هذا التصور تحاول هذه الدراسة حصر أهم سمات العقل المادي كما تحاول توضيح الفرق بين العقل الآداتي والعقل النقدي.
الرؤية المادية بين البوذية والماركسية
هل تستطيع البوذية فعلا أن تنافس الماركسية في نزعتها المادية؟ هذا ما سوف نركز عليه في هذا البحث من خلال إجراء دراسة مقارنة بين البوذية والماركسية فيما يتعلق بنظرة كل واحدة منهما إلى قضية المادة وما يتفرع عنها من قضايا أخرى مثل: العالم، الله، الدين، الوعي والديالكتيك...إلخ. لذلك، سنحاول بادئ ذي بدء البرهان على أن البوذية لم تكن ـ كما يعتقد ـ مدرسة فلسفية روحانية، بل كانت مدرسة واقعية ديناميكية مادية. وإن استطعنا الوصول إلى هذه النقطة، ستكون البوذية في الفضاء نفسه مع الماركسية، هذا إن لم نعدهما مدرستين تكمل إحداهما الأخرى، أخذين بعين الاعتبار بعض الاختلافات سواء في المنهجية من جهة أو التغير في السياق الزمكاني والاجتماعي من جهة أخرى.
موقف الفلسفة المادية الإلحادية الحديثة من النبوة
فإن المفكر المسلم يحمل أمانة نقل التراث الإسلامي إلى سائر أهل الأرض، وكلما كان المسلمون قائمين على هذا الجانب فإن أمة الإجابة تكون ماضية في سبيلها حاملة لواء الدفاع عن دين ربها وبخاصة أن جميع أفراد أمة الإجابة مستخلفون عن رسول الله في تبليغ دين الله رب العالمين، والدفاع عنه ورد شبه الضالين. وحيث أن الفلسفة المادية الحديثة قد أعلنت علي السنة أفرادها خروجهم من الدين الإلهي، وإعلانهم محاربته والنيل منه، فقد بات من الضروري علينا نحن أفراد أمة الإجابة- أن نواجه هؤلاء بحيث نرد شبهاتهم، ونبطل أقوالهم. لذا اخترت أن يكون موضوع هذا البحث هو (موقف الفلسفة المادية الإلحادية الحديثة من النبوة \"عرض ونقد\"). ومن أهم النتائج التي توصلت إليها خلال البحث، أن التركيز على شبهات هؤلاء والعودة بها إلى المصادر التي قامت عليها يمثل ضرورة بحثية يلتزم بها المفكر المسلم على ناحية من النواحي، أن الفلسفة المادية الإلحادية في ثوبها الحديث تقف في وجه الدين الإلهي وتقوم على قاعدة إنكارية لهذا الوجود الإلهي، وبناء عليه فليس من الصواب أن تترك في العراء تنشر سمومها، بحيث يمتلئ الجو بتلك الرائحة الغير مقبولة، فربما أصابت أغرارا وأوقعت بهم في الإلحاد، ومن ثم فإن مناقشتهم فيما زعموا كاشفة عن ضرورة المواجهة وليس الاستكانة. أن الله تعالي في حكمته البالغة إرسال هداة للخلق ميزهم واصطفاهم وجعلهم أهل هداية ورعاية، وقيام على الأمور بأحسن ما تكون، فإذا جاءت الفلسفة المادية بإنكار وجود الإله وإنكار وجود هؤلاء الأنبياء فقد بات من الضروري بيان أن شبهاتهم لا تستقر، ويجب تفهم الناس لها فليس من العبرة أن نحكي بين أنفسنا دون أن تصل تلك الحكايات إلى غيرنا.