Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
40 result(s) for "المتاحف العراق"
Sort by:
أختام غير منشورة من المتحف العراقي
يتناول هذا البحث دراسة سبعة عشر ختماً غير منشورة، تعود بتاريخها إلى عصور مختلفة من حضارة بلاد الرافدين، وهذه الأختام هي جزء من مجموعة من الأختام المصادرة التي يحتفظ بها المتحف العراقي، تعكس مشاهدها الفنية الثقافة البصرية لسكان بلاد الرافدين وانطباعهم عن عناصر أساسية وثيقة الصلة بطبيعة الحياة والمعتقدات والممارسات الدينية والاجتماعية، وقد اعتمدت هذه الدراسة على توثيق هذه المجموعة من الأختام مع محاولة ربط مضمون أو معنى الصور الرمزية التي نقشت عليها بالأفكار والأشياء التي كان يؤمن بها المجتمع في ذلك الوقت، معتمداً المنهج الوصفي التحليلي في دراستها.
تماثيل السيدات الحضرية المحفوظة في المتحف العراقي بغداد
الحقيقة أن تصوير السيدات الحضرية موضوع له جوانب كثيرة شيقة وهامة، لم تستطع الدراسات السابقة عن المرأة أن تغطيها أو تعطيها حقها، إضافة لأهمية اختيار موقع مدينة الحضر لدراسة السيدات بها، فالحضر بلد ثري فيه جميع المجالات التي يمكن أن يعمل بها أي إنسان في التجارة والصناعة والزراعة والطب والعلوم، الأمر الذي انعكس على عمل المرأة ومكانتها، وهذا العمل توجهت فيه السيدات على قدر كبير من الحرية والعمل وإدارة الممتلكات والتوريث. تتميز مدينة الحضر () بفنونها الكثيرة وعند التمعن في مكتشفاتها وآثارها ومشاهدة المستخرج منها في متاحف العراق تتكون لدينا فكرة عن المستوى الفني الجيد الذي وصلت إليه المدينة إضافة إلى الرؤية والفكر المنفتح على حضارات العالم القديمة والمعاصرة للحضر وذلك من خلال الاقتباس والتحوير والتجديد والتي أسهمت في بلورة فن النحت الحضري بشكله المميز وخصائصه المستقلة النابعة من فكر وفلسفة ومعتقدات المجتمع الحضري والتي ورثها من أسلافه، فوجود المواد الأولية التي يحتاجها الفنان كالحجر وغيرها في محيط المدينة أسهم بشكل فعال في قولبة فنون المدينة وصناعة تماثيلها، فمدينة الحضر يتوفر فيها الحجر المحلي الحلان (الكلس) وكذلك نوع آخر من الرخام المعرق وهذا ما نراه في تماثيلها وفنونها الأخرى ()، ومن الواضح وكما هو معروف أن الفكر الديني كان المحرك الأساس لصناعة العديد من الأعمال الفنية لإرضاء المعبودات وكسب عطفها ولكي يحصل المواطن على الخلاص له ولأبنائه وهو تعبير كثيرا ما يواجهنا في النصوص الحضرية المكتشفة وكما هو الحال في بلاد الرافدين ومناطق أخرى من الشرق القديم إذ أمدتنا مدينة الحضر بأنواع مختلفة من الفنون من حيث الشكل والمضمون.
تقييم العوائد الاقتصادية والاجتماعية لأداء المتاحف
يهدف البحث إلى الكشف عن دور نشاطات المتاحف، في دعم وإسناد التنمية الاقتصادية الاجتماعية المستدامة، من خلال تقييم العوائد الاقتصادية والاجتماعية لأداء المتاحف، ولتحقيق هدف البحث تم اعتماد استمارة استطلاع مبوبة للكشف عن الآثار الاقتصادية والاجتماعية لنشاطات وأداء المتاحف وشملت العينة المسؤولين المختصين في بعض المتاحف في كل من (أربيل، بغداد، بابل، كربلاء)، اعتمد البحث على التكامل بين المنهجين الاستنباطي والاستقرائي، إذ استخدم التحليل والتركيب المعتمد الأدلة المنطقية في الجانب النظري من البحث، والتحليل الكمي في الجانب الميداني، توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات التي تؤكد أهمية تقديم الدعم الحكومي والمجتمعي لدور المتحف الاقتصادي والاجتماعي فضلا عن مجموعة من التوصيات المهمة التي تعزز وتدعم الأداء الاقتصادي والاجتماعي للمتاحف.
المرجعيات الفكرية في تصميم الفضاءات الداخلية لصالات المتاحف
سعت المرجعيات الفكرية باتجاهاتها المتعددة، إلى توثيق مواضيعها، اعتماداً على قاعدة تاريخية أو سوسيولوجية لتحاكي بخطاباتها المتنوعة مرجعية المكان، وبأصالة عابرة حدود الزمان بتفصيلات المكان وهيمنة الفضاء. لقد عمد المعمار والمصمم (مثلاً) على إنشاء لغة ذات جزئيات دقيقة، ليثير حواراً مع المتلقي ويحفزه للمشاركة في عملية التلقي، حتى يتعرف على هوية المكان في تجذرها التاريخي. غالباً ما يسعى المصمم إلى ربط مجموعة من العلاقات في وحدة، لإيصال رسالة تصميمية دلالية تنم عن عمق العلاقة مع المرجعية التاريخية المعينة، ليتمكن من طرح موضوعه بإقامة علاقة جدلية مع خطاب الحيز السكاني للمدينة وحواضرها المتنوعة. وعندما يكون المتحف هو المكان القصدي للمصمم الذي يضم ويأوي مجموعة من قطع ومنحوتات ثمينة بقصد الفحص والدراسة، ولحفظ التراث الثقافي للشعوب وإغناء ذاكرتها على مر العصور حتى يظهر الجوانب المضيئة للشعوب وفترات ألقها للتعرف عليها، وعلى مراحل تطورها عبر الحياة، يكون على عاتقه إنشاء مكان يضم تلك المنحوتات واللقى الأثرية والذي يكون بمثابة الوعاء الحافظ لما تركه السابقون من إرث على مر العصور وخبرات وتفاصيل كانت تمثل أساليب حياتهم وعاداتهم وأصبحت اليوم رمزاً، نستفيد منه في معرفة كنه الأشياء وأصلها. ولأجل ذلك استعرض الباحث في الفصل الثاني مفهوم المرجع الفكري الفني، والمرجعيات الفكرية للعمارة الداخلية في أوروبا وفي المنطقة العربية، إضافة إلى دراسة القيم التعبيرية والدلالية ودورها في التصميم الداخلي في صالات متاحف. وفي الفصل الثالث جاءت منهجية البحث الوصفي في تحليل مجتمع البحث الحالي، وعينته، الذي انتقي منها المتحف الوطني العراقي، ومتحف برلين الجديد، بوصف أن المنهج المذكور يعد الأنسب لتحقيق أهداف البحث وعليه تم وصف وتحليل نماذج العينة التي أسفر عنها الإطار النظري، وصولاً إلى مجموعة من النتائج.
واقع وآفاق السياحة في العراق
تمثل السياحة احد الدعامات الرئيسة لدعم الاقتصاد الوطني وتوجيه الاستثمار للموارد الطبيعية ذات الجذب السياحي وتعد قوة اقتصادية واجتماعية، لا يستهان بها في العالم. وتمثل السياحة في تعريف فوولر الألماني، بانها ظاهرة من ظواهر العصر تنبثق من الحاجة المتزايدة للحصول علي الراحة والاستجمام وتغيير الجو والإحساس بجمال الطبيعة والشعور بالبهجة والمتعة من الإقامة في مناطق ذات طبيعة خاصة. ولقد تطور القطاع السياحي حيث لم تعد السياحة كلمة تخص الأفراد المسافرين من أجل التمتع بمناظر حول العالم، وإنما تخطت لتشمل التعرف على ثقافات العالم والاندماج العالمي وكذلك قيام التجارة بين الدول. والعراق من البلدان التي تتمتع بجميع مقومات السياحة ومنها الدينية والأثرية والجمالية حيث حبى الله العراق بأرض المقدسات مثل النجف وكربلاء وبغداد. وهناك مناطق جمالية تركزت في شمال العراق (أربيل، السليمانية، دهوك)، أما المناطق الأثرية في (نينوي، كركوك، ديالي، تكريت، بابل وأكد)، ولا ننسى جنوب العراق وخاصة مناطق الأهوار والتي يطلق عليها فينيسيا الشرق، وللأسف لم تستغل هذه الموارد غير الناضبة من أجل تطوير هذا القاطع على غرار ما يحدث في معظم دول العالم فقد عانت من الإهمال على طول العقود السابقة.
المواقع السياحية في أهوار الجبايش جنوبي العراق وإمكانية تنميتها
تشكل الأهوار أحد أهم المناطق السياحية في العراق، التي تجذب إعداد كبيرة من السائحين العرب والأجانب بما تتمتع به من طبيعة ومواقع سياحية مختلفة، تتكون الأهوار من منخفض أرضي يتجمع فيه المياه بأعماق مختلفة، ترتبط هذه المنخفضات بقنوات مائية تسمى السبل، إذ تشكل هذه السبل طرق لتنقل السكان داخل الأهوار والمناطق المجاورة، فأصبحت هذه الطرق من أهم مشجعات السياحة في المنطقة إذ يسلكها السائحين لتعرف على بيئية الأهوار. تمتلك الأهوار ميزات جغرافية نادرة في العراق والعالم كونها من المظاهر الجيمورفولوجية والهيدرولوجية الفريدة والواسعة الانتشار وذات أماكن سياحية متعددة وتنوع طبيعتها الخلابة من حيث الحياة البرية والمائية مما جعلها قبلة للسائحين العرب والأجانب. لذا جاءت هذه الدراسة للكشف عن أهم المواقع السياحية في البيئية الأهوارية وأثرها على حركة السياحة فضلا عن مناقشة المشاكل والمعوقات التي تحد من تنمية هذه المواقع وإنشاء مواقع جديدة توفر للسائحين متطلبات الراحة وذلك لأهمية هذا الموضوع لاسيما بعد تزايد إعداد السائحين إلى الأهوار بعد إدراجها في قائمة التراث العالمي، إذ اصبح الجانب السياحي يشكل أهم مرتكزات الاقتصاد لسكان الأهوار بصورة خاصة والاقتصاد الوطني بصورة عامة. لذا فقد تناولنا في هذه الدراسة جميع المواقع السياحية في أهوار الجبايش جنوبي العراق والمواقع قيد الإنشاء ومن أهمها المتحف الأهواري الذي يشكل واحد من أهم المتحاف الشعبية في العراق الذي يقصد أعداد كبيرة من السائحين، وكورنيش الجبايش الذي إنشاء بهدف خدمة السائحين، ونصب الشهيد الذي يشكل أهم معالم المنطقة الذي له أثار روحية للزائرين، وقد أظهرت النتائج أن منطقة أهوار الجبايش في جنوبي العراق تتمتع بمواقع سياحية مهمة لكنها تفتقر إلى وجود مقومات للسياحة مثل الفنادق والمطاعم وسائل النقل الحديثة.