Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
1,908 result(s) for "المثقفون"
Sort by:
The Various Representations of the Intellectual in Shahla Ujayli's
This article examines the various representations' of the intellectual in Shahla Ujayli's A Sky So close To Us (2019). It investigates the portrayal of both male and female intellectuals in the novel. It discusses first Joumane Badran, as an exilic intellectual, who attempts to defend the marginalized and victimized people even though she is an intellectual. Ujayli describes Joumane's feelings and experiences in exile using cancer as a metaphor for her journey to overcome her hardship and become a happy exilic figure. Besides, this article also deals with Dr. Nasser al- Amerieh who is another exilic intellectual who is happy despite the fact that he faces displacement several times. It also focuses on Dr. Yaacoub Sharif who is another exilic intellectual who feels unhappy. Hence, Edward Said's writings on the definition of the intellectual and exilic intellectual are paramount to analyze these three characters. This article does not only uncover exilic intellectuals but also attempts to delve into another Emersonian character whose name is Suhayl Badran. It reveals how the latter follows Ralph Waldo Emerson's life; thus, Emerson's representation of the intellectual is also required for the analysis.
المثقفون والمجتمع : ‏أنماط المثقفين العامة وأثرها في حياة الشعوب
يسعى هذا الكتاب إلى الكشف عن بعض الظواهر المحيرة في عالم المثقفين، حيث إن ذلك المجتمع يؤثر في المجتمع بأسره وبدلا من مجرد التعميم انطلاقا من كتابات أو سلوك بعض المثقفي بوجه خاص فإنه يحلل كلا من الرؤية والحوافز والقيود الكامنة وراء الأنماط العامة الموجودة بين افراد مجتمع المثقفين المعاصرين، وكذلك ما قالوه، وأثر ذلك القول في المجتمعات التي قالوا ذلك فيها.
Rubens, Rembrandt et Vermeer Vus d'Égypte Étude Analytique et Traduction des Feuilles Inédites de L'historien Collectionneur M. Sabri1 \Le Sorbonnard\
Cette étude analytique a pour objet les manuscrits dactylographiés et inédits conçus par l'historien collectionneur égyptien M. Sabri et trouvés parmi ses feuilles intimes. Ces manuscrits considérés comme des documents d'archives jusqu'ici inexplorés, dévoilent et mettent en valeur une collection privée abritant des toiles de Rubens, Rembrandt, Vermeer, Corot et E. Delacroix. Elle illustre le penchant manifeste d'une figure représentative de l'intelligentsia égyptienne du XXème siècle pour l'art européen des XVIIème et XIXème siècle. En faisant figure d'historien de l'art, M.Sabri déploie toute son expertise pour prouver l'authenticité de sa collection privée.
المثقف القلق ضد مثقف اليقين
يتناول هذا الكتاب مفهوم المثقف وأنواعه وأدواره الكثيرة والعديدة، حيث يستعرض المثقف القلق وتحولاته. في التعريف المبتدئي للمثقف ثمة توافق معقول بأن الفرد المنهمك في الهم العام والمشتغل لتحقق صيغة أو مشروع ما إزاء ما يؤمل أن يؤول إليه مجتمعه أو بلده أو العالم برمته. في العصر الحديث نشأ وتطور المفهوم في سياق بروز \"الأنتلجنسيا\"، أو الطبقة المثقفة والناشطة، في بولندا وروسيا في أواخر القرن الثامن عشر وبعده، إلى أن ازدهر في القرن العشرين، تاريخيا، وبشكل استرجاعي وسع البعض هذا التعريف ليضم علماء ورجال الدين وتماهي تعريف المثقف مع \"الداعية\".
المثقف القلق ضد مثقف اليقين
يتناول هذا الكتاب مفهوم المثقف وأنواعه وأدواره الكثيرة والعديدة، حيث يستعرض المثقف القلق وتحولاته. في التعريف المبتدئي للمثقف ثمة توافق معقول بأن الفرد المنهمك في الهم العام والمشتغل لتحقق صيغة أو مشروع ما إزاء ما يؤمل أن يؤول إليه مجتمعه أو بلده أو العالم برمته. في العصر الحديث نشأ وتطور المفهوم في سياق بروز \"الأنتلجنسيا\"، أو الطبقة المثقفة والناشطة، في بولندا وروسيا في أواخر القرن الثامن عشر وبعده، إلى أن ازدهر في القرن العشرين، تاريخيا، وبشكل استرجاعي وسع البعض هذا التعريف ليضم علماء ورجال الدين وتماهي تعريف المثقف مع \"الداعية\".
المثقف العربي وإشكالية الهوية في عصر التحول الحضاري
هدفت الورقة إلى التعرف على المثقف العربي وإشكالية الهوية في عصر التحول الحضاري. أوضحت العديد من الأبحاث والدراسات عدم وجود تعريف موحد للمثقف فكل شخص يرى المثقف من وجهة نظره، ويرى كارلوس ألتاميرانو أن لفظة المثقف متعددة المفاهيم ومثيرة للجدل. ورصدت الورقة مسألة انتقال الباراديغم في الوطن العربي نت الفقيه إلى المثقف حيث ترتبط نشأة المثقف العربي في العصر الحديث بجملة تحولات جوهرية مست الكثير من الأنماط الثقافية والاجتماعية والفلسفية في الوطن العربي، نتجت من الاصطدام السياسي المعرفي بأوروبا. وناقشت الورقة مفهوم المثقف العربي وسقوط الأيديولوجيا، وصحوة المثقف الديني، وفكرة انبعاث المثقف الديمقراطي، والحاجة إلى المثقف في زمن التحول. واختتمت الورقة بالقول بأن انشغالات وهموم المثقف النهضوي قد توزعت بين مختلف أنماط المثقفين خلال الحقب اللاحقة الأمر الذي جعلنا نستنتج في الأخير بأن المطالب التي استقطبت أصوات الاحتجاج في الشارع العربي في السنوات الأخيرة هي مطالب مثلت هواجس للمثقف النهضوي قبل نحو قرنين من الزمان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
تركة المثقف بين التجديد والتقليد
في الكتاب يرصد الشريف منجود، واقع المثقف، ودوره، متبنيا مصطلح المثقف الثوري ليعبر من خلاله عن أفكاره ونقده لواقع المثقف المعاصر، والكتاب يهدف إلى الكشف عن أسباب انهيار المثقف وطرح آخر لمفهوم هذا المثقف ودوره وما يجب أن يمارسه، كما نحاول كذلك الكشف عن معوقات العمل، ومن ثم الكشف عن سمات هذا المثقف الثوري التي يجب أن يتحلى بها حتى تخرجه من ظلمات التيه وأطماع ومغريات الحاضر.
المثقف العربي بين الأيدلوجي والمعرفي
البحث عن صيغة فكرية مقاربة لواقع الإنسان محتاج منا إلى تعمق في أكثر مسائلنا العالقة بين محنتي الإيدلوجي والمعرفي التي توجنا بحثنا بعنوان خاص بهذا الأمر، ولاسيما أن المثقف يعيش ما بين عزلة مجتمعية وما بين هوة حضارية، لأن الثقافة التي تواجه المعاصرة في وقتنا الحالي هي ثقافة متحولة أو متحركة كما يسميها البعض لأنها كانت سائرة على أفكار في الماضي وجاءت للحاضر لبناء شخصيتها الجديدة، والثقافة التي يحيل إليها لفظ (مثقف) في خطابنا المعاصر ليست هي الثقافة كما تعلم من هذا اللفظ في الخطاب العربي القديم باعتبار تطور الإنسان في مفهومية الحضارات القديمة والحديثة والمعاصرة عبر الأبعاد الحضارية لجماعة ما يقابلها مفهوم خطابي منزل منبعث من المخاطبة الحصرية للخصوصيات المتعددة للأقوام التي عاشت في تلك الحقبة عن (نوح وعاد وثمود) وغيرهم لينتهي هذا الخطاب المنزل إلى خطاب آخر يحاكي الناس في عصر العالمية الدينية ذات الأبعاد الإنسانية في فهم الواقع البشري. إذ كان التصور الشائع عن الحضارة العربية وما فيها من ثقافات تصويرهم كشعب بدوي يعيش في صحراء واسعة ويستخدم الجمل كوسيلة وحيدة لمواصلة هؤلاء كما يقول البعض: الأعراب البدو بطبيعة الحال شغوفون بالغزو والتعصب والسلب، وهي رؤية قام بها أساتذة في علم الاجتماع، ولاية كاليفورنيا، باعتبار صورة الإسلام وحضارته وثقافة مثقفيه رسمت على أنها تؤكد على العنف وحب القتال. فنأتي هنا ونحلل قول الغرب من ثقافة العرب.. أولاً: أن تصويرهم العرب كشعب بدوي يعيش في صحراء واسعة ومكثرون بالغزو وغيره فهل هذا يعني إنهم لا يأخذون بمفاهيم التعليم مثلا -لأن البداوة لا تمنع الإنسان في التعليم وكذلك الصحراء باعتبار أغلب شعراءنا العرب كانوا يذهبون للبادية للهدوء وطلاقة اللسان ولعل قول ابن خلدون: (العلوم تكثر حين يكثر العمران وتعظم الحضارة) كان ضمن إطار تطوير المجتمع إلى الأفضل. ثانياً: إن الإسلام كعقيدة تحب الحرب والقتال حتى عند مثقفيهم، وهذا القول يحتمل احتمالين: 1. إن الإسلام أمر بقتال أعداء الله ورسله فقط وهو لا يصرح بانتهاك النفس الإنسانية حتى على غير ملة الإسلام. 2. إن بعض من الذين يسمون أنفسهم مثقفين في إطار الحضارة العربية ليست لهم قدرة على رد الأسئلة والانتقادات الدينية باعتبار أن عدم الرد يحتل ثقافة الشفافية ما أدى سلبا إلى وقوعهم في متاهات الحاضر ومنزلقات المستقبل، وأما مشكلة توزيع المهام الفكرية على أكثر من متصدي لهذا المجال ليكون قادراً على وضع النقاط على الحروف في مواجهته لهذا المعترك لابد له من وقفات، وهنا لابد أن نفهم بأن الحضارتين العربية الإسلامية والغربية لكل منها تاريخ يعمل بمعطيات ولكن مجتمعنا الإسلامي داخل حضارته فرض عليه أن يكون رسالياً إذ لا يمكن أن يكون كذلك واقعاً- إذا لم يشعل هذا المشعل- وإذا ظل سادراً في الدروب المظلمة ومغمورا بالانحراف والتمرد على طبيعة الوجود والحياة فلا يستخف أن يعمل هذا المشعل داخل الحضارة. والذي نحتاجه اليوم من مثقفينا أن يقوموا بصياغة الحياة العلمية وقولبة المواقف اليومية على أساس الإيمان بالله، وبالإحسان وأن لا يركع أمام هوى الانحراف لأن المجتمع عند ذلك لا يرحمه لأنه داخل مجتمع رسالي حضاري. بينما الحضارة الأخرى باتت تعيش حالة ضياع وأصبحت تئن وطأة الانحراف والشذوذ والفراغ الحضاري التي اعمقها مظاهر المدينة الحديثة وآخرها نار الثورة الجنسية إذ هدته الصراعات البهيمية (العصبية والوجودية والبرجماتية) مما عملت على تهديد الوجود الإنساني والأخلاقي والأفكار الإنسانية- حتى المجردة منها بالفناء والفناء الكامل لذلك وضعت في هذه مناهج فكرية تحت مسمى فلسفة ما لإنارة جانب في طرف المعرفة والوصول إلى غاية ولكنها وقعت تحت طائلة الخطأ في الوصول إلى مناهج متكاملة للفكر يمنع من الظلالة والخطأ ويعود ذلك إلى عدم وعي مثقفيها بمفاهيم الجذور الحقيقة لمشكلة المعرفة والمشكلة الحضارية.