Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
2,250 result(s) for "المجتمع السعودي"
Sort by:
ما وراء الوجه : سياسات الكتابة وثقافات المقاومة
يتضمن كتاب \"ما وراء الوجه -سياسات الكتابة وثقافات المقاومة\" أبحاث ودراسات مكتوبة في مناسبات مختلفة وهي تمثل قراءة تتخذ من الإنسان مرجعا وتسير في تفكيك لئام وجوده في الزمان والمكان، وهذا الكتاب يسير عبر خيط دقيق، ربما لا يتعمد أن يصرح به، إلا أنه يعنيه ويقاربه، حيال فعل المقاومة في الكتابة عبر حقول ومجالات وفضاءات ثقافية مختلفة ومتفاوتة في الإعلام والفلسفة والنقد، وعن المرأة والشباب.
العوامل المؤدية إلى الطلاق المبكر في المجتمع السعودي
هدفت الدراسة إلى البحث عن العوامل المؤدية إلى الطلاق المبكر في المجتمع السعودي، من خلال تحديد تلك العوامل (الذاتية، والاجتماعية، والاقتصادية، والنفسية) المؤدية إلى الطلاق المبكر من وجهة نظر المطلقات السعوديات حديثات الزواج، مستخدمة الأسلوب الوصفي التحليلي لملائمته لطبيعة الدراسة، حيث صممت استبانة كأداة لجمع البيانات، وعرضت على مجموعة من المحكمين المختصين، على عينة الدراسة وهي عينة عشوائية غرضية بلغت (300) من السيدات المطلقات (حديثات الزواج) في مدينة الرياض. كما تم استخدام الأساليب الإحصائية الملائمة من خلال برنامج SPSS، حيث توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج؛ منها الموافقة على وجود عوامل مؤدية إلى الطلاق المبكر للمرأة السعودية من وجهة نظر المطلقات السعوديات حديثات الزواج، وجاءت العوامل الاجتماعية في الترتيب الأول بين تلك العوامل تليها العوامل النفسية ثم العوامل ذاتية، وجميعها عوامل تم الموافقة عليها، في حين جاءت العوامل الاقتصادية في الترتيب الأخير بين تلك العوامل بالموافقة إلى حد ما، وهو ما يمكن تفسيره بأن مستويات الدخل والعوامل الاقتصادية لا تكون هي المشكلة الرئيسية داخل المجتمع السعودي المسببة لحالات الطلاق، بل العوامل الاجتماعية والنفسية هي الأكثر تأثيرا في حالات الطلاق، كما خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات أهمها العمل مع حديثات الزواج وتبصيرهن بأدوارهن من خلال ندوات دورية تهتم بقضايا الأسرة ومواجهة مشكلاتها، وإنشاء برامج إرشادية للتثقيف بالسن المناسب للزواج ووضع معايير جديدة من قبل الجهات القضائية، وإقرار متطلب الحصول على دورات في التأهيل الزواجي من ضمن متطلبات عقد النكاح، وإلزام المقبلين على الزواج بدورات تأهيلية وتثقيفية تقدمها مؤسسات مختصة والاطلاع على كل ما تحتاجه الفتاة والشاب المقبلين على الزواج، وتسهيل إجراء فحص الزواج وزيادة عدد المراكز المتخصصة.
أسباب تغيب الفتيات عن المنزل
هدف البحث الحالي إلى معرفة أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل، وقد استخدم البحث المنهج المختلط ذو التصميم التفسيري والذي نُفِّذ على مرحلتين متتاليتين المرحلة الأولى تحليل البيانات الكمية والمرحلة الثانية تطبيق المقابلات وتحليل البيانات، وذلك باستخدام الاستبانة والمقابلات ودراسة الحالة حيث بلغت عينة الاستبانة عدد (٤٦٠) ما بين خبراء ومختصين في علم النفس والاجتماع والخدمة الاجتماعية والطب النفسي يعملون في وزارة الصحة ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، ووزارة الداخلية قطاع السجون ووزارة العدل والهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وتم تطبيق المقابلة المنظمة على عينة كيفية بلغت عدد (٣٦) مقابلة لخبراء وأولياء أمور، وفتيات متغيّبات عن المنزل، وتم تنفيذ عدد (۳) دراسات حالة لفتيات متغيّبات عن المنزل، وباستخدام الطرق الإحصائية المناسبة توصل البحث إلى نتائج أهمها ما يلي: بلغت الأسباب الأسرية والاجتماعية لتغيب الفتيات عن المنزل متوسط (۲,۳۲) بانحراف معياري بلغ (٠,٦٢) ونسبة بلغت (٤٦,٤%) وكان أهم هذه الأسباب في عبارة \"التفرقة في المعاملة الوالدية\" حيث بلغ متوسط هذه العبارة (۲,۷۸) بانحراف معياري بلغ (۱,۲۱) ونسبة بلغت (٥٥,٦%) وبلغت الأسباب النفسية والشخصية لتغيّب الفتيات عن المنزل متوسط (٢,٤١) بانحراف معياري بلغ (٠.٥٩) ونسبة بلغت (٤٨,٢%) وكان أهم هذه الأسباب في عبارة \"تفكر الفتاة بالتغيب عنادا أو انتقاما من أسرتها\" حيث بلغ متوسط هذه العبارة (۲,۹٥) بانحراف معياري بلغ (۱,۲۱) ونسبة بلغت (٥٩,٠%) واتضح وجود اختلاف في أسباب تغيّب الفتيات عن المنزل باختلاف عينة الخبراء والمختصين وعينة من الحالات المتغيبة، ووجود فروق دالة إحصائياً بين مجموعات العمل والتخصص في أسباب تغيب الفتيات بين مجموعات مكان العمل والتخصص لدى عينة من الخبراء والمختصين وبعض الحالات المتغيّبة عن المنزل عند مستوى دلالة (٠,٠٥) وانتهى البحث بعدد من التوصيات المرتبطة بهذه النتائج.
دور وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الوعي حول نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية في المجتمع السعودي
هدفت الدراسة إلى تعرف دور وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الوعي بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية في المملكة، ومعرفة أكثر وسائل التواصل الاجتماعي انتشاراً في المجتمع السعودي، وقياس مستوى الوعي لدى المبحوثين حول النظام، ومن ثم تعرف مدى وجود فروق فردية ذات دلالة إحصائية في مستوى الوعي. لتحقيق أهداف الدراسة استعين بالمنهج الوصفي التحليلي، باتباع أسلوب المسح الاجتماعي، واستخدام الاستبانة أداة لجمع البيانات؛ إذ وزعت على عينة عشوائية قوامها (503) مبحوثين في مدينة الرياض. بينت النتائج أن درجة استخدام المبحوثين لوسائل التواصل الاجتماعي مرتفعة، وجاء الواتس آب في المرتبة الأولى من بين أكثر وسائل التواصل الاجتماعي استخداماً، وبينت النتائج أن وسائل التواصل الاجتماعي تؤدي دوراً كبيراً في تعزيز الوعي حول نظام الجرائم المعلوماتية، كما بينت النتائج أن مستوى وعي المبحوثين بالنظام مرتفع، وأشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في آراء المبحوثين نحو دور وسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الوعي بالنظام باختلاف الجنسية أو الجنس أو العمر أو الحالة الاجتماعية أو طبيعة العمل، بينما ظهرت الفروق في آرائهم باختلاف مستوياتهم التعليمية. وأوصت الدراسة بتخصيص أسبوع في كل عام يكثف فيه نشر المعلومات حول النظام في جميع وسائل التواصل الاجتماعي، وتخصيص جائزة سنوية لصاحب أعلى مشاهدات لأي مادة توعوية يقوم بنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي.
قاعدة العدالة الضريبية ومدى تطبيقها في نظام ضريبة الدخل السعودي
أجمع فقهاء القانون الضريبي على عدة قواعد يجب على الدولة مراعاتها عند فرضها الضريبة وسنّها الأنظمة المتعلقة بها، وهم تلك القواعد هي قاعدة: (العدالة الضريبية)، والتي من خلالها يتحقق التوازن بين مصلحة الدولة في فرض الضريبة، المتمثلة في الوفرة المالية وتغطية نفقاتها العامة، وبين مصلحة الفرد، المتمثلة بعدم الإضرار به، وزيادة عبء الضريبة عليه، إضافة إلى فرضها على جميع المكلفين على قدم المساواة دون تمييز بينهم. ولذلك تأتي هذه الدراسة بتوضيح هذه القاعدة، والأركان التي تقوم عليها، ومدى تطبيق هذه القاعدة في نظام ضريبة الدخل السعودي، وقد انتهيت في هذه الدراسة إلى عدد من النتائج والتوصيات، خصوصاً فيما يتعلق بتداخل عبء ضريبة الدخل مع العبء الزكوي بالنسبة للسعوديين، وأوجه معالجة ذلك بما يحقق العدالة بمفهومها الشامل بين الوطني والأجنبي.
علاقة جودة الحياة بالمساندة الاجتماعية لدى المراهقين بالمجتمع السعودي
هدفت الدراسة إلى الكشف عن مستوى جودة الحياة والمساندة الاجتماعي لدى المراهق السعودي والعلاقة بينهما، واتبع البحث المنهج الوصفي الارتباطي لتحديد مستوى جودة الحياة، ومستوى المساندة الاجتماعية لدي المراهقين والعلاقة بينهما. من خلال تطبيق مقياسي المساندة الاجتماعية وجودة الحياة على عينة البحث البالغ حجمها (٤٢١) وبعد معالجة البيانات إحصائيا أسفرت النتائج عما يلي: تصدرت جودة الحياة الشخصية المستوى الأعلى لدى المراهق السعودي، فالاجتماعية ثم الأكاديمية فالصحية ثم الأمنية فالنفسية، كما كان مستوى المساندة الاجتماعية المقدم للمراهق السعودي منخفضاً، وجاءت الوالدة في المصدر الأساسي للمساندة للمراهق بالمجتمع السعودي، يليها الوالد، ثم الأخ، فالصديق، ثم الصديق القديم، يليه المعلم، وأخيرا الأخصائي، كما أثبتت النتائج وجود علاقة دالة موجبة بين جميع محاور مقياس جودة الحياة مع مقياس المساندة الاجتماعية لدى المراهق بالمجتمع السعودي، وجاء أعلى لمحور جودة الحياة الاجتماعية يليها الأمنية ثم الصحية ثم النفسية والشخصية، وجاء الأقل في الارتباط بالمساندة الاجتماعية محور جودة الحياة الأكاديمية، وأظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين الذكور والإناث من المراهقين بالمجتمع السعودي في جودة الحياة الكلية لصالح الذكور، وأظهرت النتائج أنه لا توجد فروق دالة عند مستوى دلالة 0.05 في مستوى جودة الحياة والمساندة الاجتماعية تعزى لمتغير المرحلة الدراسية.
العنف الأسري في المجتمع السعودي
هدفت الدراسة إلى تحديد أكثر أشكال العنف الأسري حدوثا داخل الأسرة السعودية من وجهة نظر الشباب السعودي، وكذلك تحديد أكثر أفراد الأسرة السعودية تعرضا للعنف الأسري من وجهة نظر الشباب السعودي، وطبقت الدراسة منهج المسح الاجتماعي على عينة من الشباب (ذكور وإناث) عددها (٢٥١)، وقد توصلت الدراسة إلى أن أكثر أشكال العنف الأسري حدوثا داخل الأسرة السعودية من وجهة نظر الشباب كانت على الترتيب: العنف اللفظي، يليه العنف النفسي، ثم العنف الجسدي في المرتبة الثالثة، يليه العنف من الخدم، ثم العنف الاجتماعي، يليه العنف ضد الخدم، ثم العنف الجنسي، ويليه الاقتصادي، ثم أخيرا الإهمال والحرمان. وتوصلت النتائج إلى أن أكثر الفئات المعرضة للعنف داخل الأسرة هي الزوجة.
الجسد والجمال
تجاهل علماء الاجتماع بشكل منهجي دور العديد من العوامل «اللينة»، مثل الخصائص الشخصية والطول والوزن والجمال أو الجاذبية البدنية في النتائج الاجتماعية والاقتصادية للأفراد ونوعية وفرص الحياة. فمنذ بداية القرن الحادي والعشرين ونحن نعيش في عالم حيث المظهر الجسدي مهم وقيمة الجسد والجمال تتزايد بشكل كبير. تلعب الصفات المادية دورا مهما في التفاعلات في مكان العمل والإعلام والسياسة والإعلان والرياضة والفن والزواج، وللجسد رأس مال لا يقل أهمية عن رأس المال الاقتصادي والثقافي والاجتماعي. من هذا المنطلق هدفت الدراسة إلى التعرف على صورة الجسد ومعايير الجمال لدى فتيات الجامعات السعودية، وطبقت على عينة من (300) طالبة من طالبات جامعة الملك عبد العزيز تم اختيارهن عشوائيا، غالبيتهن في عمر (21) عاما وما فوق. ومن النتائج التي توصلت لها الدراسة: أن صورة الجسد لا تختلف باختلاف الحالة الاجتماعية للفتيات، هناك علاقة بين عدم الرضا عن الجسد والتوجه نحو تغيير الجسد، 37٪ من الفتيات غير راضيات الصورة عن الصورة الحالية لأجسادهن، ولكن حتى بين الفتيات الراضيات لا يوجد ما يمنع من وجود رغبة في إجراء تغييرات على الجسد حتى لو كان التغيير في أبسط صوره. لا تتفق الفتيات على وجود علاقة بين حجم الجسم من حيث البدانة و/ أو النحافة وبفرص الزواج والعمل، 50٪ من الفتيات لا يرفضن الجراحات التجميلية، و25٪ يرغبن في الخضوع لعملية تجميلية لتحسين مظهرهن. تشكل عمليات رسم الجسم وتخفيف الوزن من أكثر العمليات التجميلية رغبة بين الفتيات، وأخيرا، الجمال ليس في الملامح فقط وإنما في جاذبية الفتاة ومظهرها العام.