Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
11 result(s) for "المحدثون معاجم"
Sort by:
مهارة الحفظ في تراثنا
هدف البحث إلى التعرف على مهارة الحفظ في تراثنا. وانقسم البحث إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى تعريف الحفظ لغة واصطلاحاً. واستعرضت الثانية أسباب نشوء مهارة الحفظ وانتشارها، حيث ترجع هذه المهارة إلى عاملين، الأول تلك الموهبة التي يمنحها الله بعض عباده، والثانية الهمة العالية التي قد تتحقق عند شخص ما، فتدفعه إلى القيام بأسباب عناية هذه الموهبة، وتنمية هذه البذرة حتى تصير شجرة مثمرة يانعة. وأشارت الثالثة إلى وسائل الحفظ وطرقه، ومنها التكرار، والابتعاد عن الذنوب والمعاصي. وأوضحت الرابعة أوقات الحفظ والمذاكرة، حيث عرض أهل القرآن الكريم المشتغلون بحفظه أوقاتاً فضلت على غيرها لأجل سرعة الحفظ والفهم، وهي بعد صلاة الفجر، وقبل النوم. وتحدثت الخامسة عن مهارة الحفظ عند القدماء والمحدثين. واختتم البحث بعرض الملامح العامة لمهارة الحفظ، ومنها أولاً: أن هذه الظاهرة تجلت واضحة عند العرب؛ لأنهم في الأصل أمة أمية، فكان لا بد من الاعتماد على هذه الموهبة الربانية، ثم رعايتها وتنميتها حتى صارت من خصائص العلماء وصفاتهم. ثانياً: أن ظاهرة الحفظ توزعت على علوم الحضارة، فتوجد في العلوم الشرعية واللغوية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
التصحيف والتحريف ؛ دراسة في التغير الدلالي
يتناول هذا البحث دراسة مصطلحين من مصطلحات الثقافة العربية، هما التصحيف والتحريف عند اللغويين والمفسرين والمحدثين؛ وكذلك في كتب اصطلاحات الفنون وكتب التصحيف والتحريف. فهناك صلة بين المصطلحين، مما حدا ببعض العلماء أن يجمع بينهما في مؤلف واحد. وهذان المصطلحان يرجعان إلى الخطأ في قراءة النص المكتوب لتغيير أماكن الحروف وأشكالها، وكذلك إلى التغيير في النقط أو ضبط البنية. هذه هي أنواع التغيير الذي يحدث في نطق الكلمة العربية المكتوبة، التي دعت القدماء منذ زمان طويل للبحث عن أسبابها وطرق علاجها. وقد أرجع الدارسون أسباب هذه الأخطاء إلى عدة عوامل، منها: تشابه الحروف في الخط العربي، وعدم الانتباه من واضع النقاط لوضع آلية محددة للذي يأتي بعده، وكان من الحكمة أن يضع لكل حرف صورة مختلفة عن الآخر، لأن هذه الأخطاء سببها النسخ والفهم المختلف للناسخ، ذلك الذي قد يخالف ما يقصده المؤلف. كما اهتم العلماء بالبحث عن علاج هذه المشكلة، حيث انتهت آراؤهم إلى أن أنجع علاج لظاهرة التصحيف والتحريف هو: -ضبط الكتابة العربية بالنقط والشكل. -ضرورة المشافهة في رواية اللغة. -تنقيح الأخطاء وجمعها في كتب. -ضبط كتابة الحروف بصورة تنفى عنها الاحتمال. وأخيرا وبعد أن تتبعنا تطور المعنى الدلالي لهاتين الكلمتين في البيئات المختلفة التي تمثل حقل البحث وجدنا تباينا واضحا إلى حد ما، في آراء العلماء؛ حيث يخلطون في الدلالة بين التصحيف والتحريف ويجعلونهما بمعنى واحد. ولكن ابن حجر حسم المشكلة ففرق بين معنييهما، فجعل التصحيف خاصا بتغيير النقط، والتحريف خاصا بتغيير شكل الحروف.