Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
5 result(s) for "المحلي ، جلال الدين ، ت 864 هـ"
Sort by:
تخريج الفروع على الأصول عند جلال الدين المحلي في شرحه الورقات للجويني
فإن علم التخريج علم جليل القدر، عظيم الأهمية فيه ربط بين علمين جليلين وهما: علم الفقه، وعلم أصول الفقه. وقد هدف البحث إلى الوقوف على كيفية بناء الفروع الفقهية- التي ذكرها جلال الدين المحلي في شرحه الورقات- على قواعد الورقات الأصولية. رغبة في تقريب أصول الفقه إلى فهم طالبية؛ إذ الأصل قد لا يفهم إلا عند ربطه بفرعه. وقد سرت لتحقيق هذا الهدف على المنهج الوصفي، والتحليلي الاستنباطي، وذكرت الأصل وفق صياغة جلال الدين المحلي، وعرفت به، مع التوثيق، ثم ذكرت أقوال أهل العلم فيه مع بيان تحرير محل النزاع ودليل كل قول مع المناقشة والترجيح، وأعقبتها بالفروع المخرجة على الأصل، مع ذكر الدليل الذي أثر من خلاله الأصل بالفرع، مع ربط الفرع الفقهي بالأصل، وبيان وجه تفرعه عن الأصل. وأوصي بالاهتمام بالمتون المختصرة التي يكثر تدارسها في الكليات والأقسام الشرعية من خلال الأبحاث العلمية لتخريج فروعها على أصولها.
تخريج الفروع على الأصول عند جلال الدين المحلي في شرحه الورقات للجويني
فإن علم التخريج علم جليل القدر، عظيم الأهمية، يربط بين علمين جليلين وهما: علم الفقه، وعلم أصول الفقه. وقد هدف البحث إلى الوقوف على كيفية بناء الفروع الفقهية - التي ذكرها جلال الدين المحلي في شرحه للورقات - على قواعد الورقات الأصول في تقريب أصول الفقه إلى فهم طالبيه؛ إذ الأصل قد لا يفهم إلا عند ربطه بفرعه. وسرت الأجل تحقيق هذا الهدف على المنهج الوصفي، والتحليلي الاستنباطي، وذكرت الأصل وفق صياغة جلال الدين المحلي، وعرفت به، مع التوثيق. ثم ذكرت أقوال أهل العلم فيه مع بيان تحرير محل النزاع، ودليل كل قول مع المناقشة والترجيح، وأعقبتها بالفروع المخرجة على الأصل، مع ذكر الدليل الذي أثر من خلاله الأصل بالفرع، مع ربط الفرع الفقهي بالأصل، وبيان وجه تفرعه عن الأصل. وأوصى البحث بالاهتمام بالمتون المختصرة، كالورقات وغيرها، التي يدور الدرس حولها، بتخريج فروعها على أصولها، إذ فيها أمهات مسائل الأصول المؤثرة في الأحكام.
دلالة التراكيب فى سورة الكهف من خلال تفسير الجلالين : دراسة مقارنة بين أقوال الجلال المحلى وغيره من المفسرين
إن تفسير الجلالين من التفاسير التي عنيت كثيرا بتفسير التراكيب القرآنية، وان كثيرا من المفسرين قديما، وحديثا قد أهمل هذا الجانب من الدراسات الدلالية. وقد عني المحلي ببيان دلالة التراكيب في سورة الكهف، وهي عنده خمسة أنواع: المضاف والمضاف إليه، والجملة الفعلية، وصلة الموصول، والصفة والموصوف واتضح أن القول الراجح في دلالة التركيب (ذكرنا) الذكر العام وليس القرآن فحسب، وأن القول الراجح في دلالة (سنة الأولين): إهلاك الأمم السابقة، والراجح في دلالة (فسق عن أمر ربه): الخروج عن أمر ربه، والراجح في (سنقول له من أمرنا يسرا): نأمر؟ بما يسهل عليه، ولا خلاف بين المفسرين في دلالة (بغير نفس)، ومعناه: لم تقتل نفسا حتى يجب القتل به، والراجح (في من أغفلنا قلبة عن ذكرنا): مطلق من غير تقييد بأحد، ولا خلاف بين المفسرين في (أجرأ حسنا)، ومعناه: الجنة.
منهج الجلالين في القراءات من خلال تفسيرهما المسمى بـ\تفسير الجلالين\
يحتوي على مقدمة وتمهيد وأربعة مباحث وخاتمة، وقد دار المبحث الأول على منهج الجلالين في إيراد القراءات، وركزت فيه على بيان الأسباب التي دعتهما إلى الاستعانة بالقراءات في التفسير والألفاظ التي استعمالها في التعبير عن القراءات، وبعض القراءات الأصولية التي ذكرت في هذا التفسير وما تضمنه من بعض القراءات الشاذة، كما بينت الألفاظ التي استعملها الإمامان في التعبير عن القراءات، والسبب الذي حدا بهما على عدم نسبة القراءات إلى أصحابها في هذا التفسير، ثم بينت منهجهما في التوجيه والطريقة التي اعتمدا عليها في توجيه القراءات بشيءٍ من التفصيل، ثم ذكرت في الخاتمة أهم النتائج التي توصلت إليها، ومن أهمها: أن هذا التفسير رغم اختصاره عول كثيرًا على القراءات في بيان معاني الآيات القرآنية دون أن يسهب في تفصيلات تتعلق بالقراءات من ناحية الرواية والدراية؛ إذ لا حاجة لهذه الأمور في شرح المعاني التفسيرية للقرآن الكريم، والله أسأل أن يكون هذا البحث مفيدًا في بابه والله ولي التوفيق.