Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
211
result(s) for
"المدارس الدينية الإسلامية"
Sort by:
المدارس الشرابية ببغداد وواسط ومكة
إن هذا الكتاب يبحث في حياة شخصية لامعة من شحصیات العراق، في أواخر الدولة العباسية، هي شخصية أبي الفضائل شرف الدولة إقبال الشرابd، الذي كان له أثر فعال في تسيير شؤون الخلافة العباسية في عهد الخليفتين العباسيين الأخيرين : المستنصر بالله وابنه المستعصم بالله، لقد كان إقبال الشرابي مقدم الجيوش العباسية على عهدهما، وقد دافع التتر وحاربهم خلال ربع قرن من الزمن، ولم يتجرأ المغول على احتلال بغداد وتدميرها إلا بعد وفاته بنحو ثلاث سنوات.
Book
مدارس التفسير : في عهد الصحابة والتابعين وأشهر رجالها
هذا الكتاب يضع الدكتور زاهر بن عواض الألمعي تصورا لـ \"مدارس التفسير في عهد الصحابة والتابعين وأشهر رجالها\" فأدلى بدلوه مع من سبقه في هذا المجال من الأئمة الأعلام، على اعتبار أن \"مدرسة النبوة\" هي أم المدارس الإسلامية، وهي باقية ما بقي هذا الدين القيم إلى قيام الساعة. بناء على ما تقدم توزعت مضامين الكتاب على نشأة التفسير وتطوره، وأصول التفسير وهي : الأصل الأول : تفسير القرآن، الأصل الثاني : تفسير القرآن بالسنة، الأصل الثالث : تفسير القرآن بالإجتهاد الصحيح، وقوة الإستنباط : ومثال ذلك \"مدارس التفسير\" وهي : مدرسة التفسير (بمكة المكرمة)، ومدرسة التفسير المتنقلة، ومدرسة التفسير في بلاد (الشام)، ومدرسة التفسير في (مصر)، ومدرسة التفسير في بلاد (اليمن)، ومدرسة التفسير في (شرق الجزيرة العربية واليمامة) ومدرسة التفسير في بلاد (خراسان)، ومدرسة التفسير في بلاد (المغرب وشمال أفريقيا والأندلس). وذكر أشهر رجال تلك المدارس. وعن رأي المؤلف بمدارس التفسير لدى الصحابة يقول : \" أن القرآن الكريم وضع الأسس العامة، والقواعد الكلية.. وفهم منها الصدر الأول ما يقيم شؤون حياتهم، وينير الدرب لآخرين، وقد فهموا من القرآن أحكامه العامة، والخاصة، والكلية، والجزئية، مما يحتاجون إلى معرفته.. وبقيت أمور عامة، تتجدد في فهم كتاب الله، فلا يمر زمن، إلا وتظهر معجزات أخرى، تشهد بصدق هذا القرآن.
Book
الماتريدية
إن الهدف من هذا البحث هو معرفة فرق المسلمين ومن هو أقرب إلى الصواب منهم فوجدت أن فرقة الماتريدية هي أقرب إلى الأشاعرة مع اختلافهم في بعض الآراء فهم دافعوا عن الإسلام وردوا الخصوم في كثير من المسائل يرى الإمام الماتريدي أن الكفار لا يرون ربهم ويرى أن المؤمنين يرون ربهم هو أقرب ما يكون إلى السلف في سائر الصفات إن القدر هو أن الله تعالى يحدد أزلا كل شيء بحده الذى سيوجد به من نفع، وما يحيط به من الزمان والمكان، والقضاء: الفعل عند التنفيذ وترى هذه الفرقة أن أسماء الله توقيفية، فلا نطلق على الله أي اسم إلا ما جاء به السمع.
Journal Article
تراثنا التربوي : ننطلق منه ولا ننغلق فيه
يتناول كتاب (تراثنا التربوي : ننطلق منه ولا ننغلق فيه) والذي قام بتأليفه (د. بدر محمد ملك، د. لطيفة حسين الكندري) في حوالي (343) صفحة من القطع المتوسط موضوع (تراثنا التربوي) مستعرضا المحتويات التالية : الفصل الأول بعنوان منطلقات، القسم الأول، منطلقات الأصالة، الثروة التراثية، أهمية دراسة التراث، تعريف الفكر التربوي، منطلقات عامة لفهم التراث، التفكير فريضة وتطبيق، القسم الثاني بعنوان منطلقات المعاصرة الفكر الغربي والإسلام، القسمات الثقافية والأخلاقية للمجتمع الغربي، التقدم والعلم في العقل الغربي، الفصل السادس والأخير بعنوان مقترحات.
Book
مقومات التحرر في التعليم في المدارس الدينية من وجهة نظر الملا صدرا الفلسفية
يعد محمد بن إبراهيم القوامي الشيرازي المعروف بـ «صدر المتألهين والملا صدرا» من أبرز العلماء الإيرانيين في الفلسفة الإسلامية في القرن ال 17 الميلادي؛ الذي يؤمن بضرورة التحرر في التعليم ويرفض المنهج التعليمي المتمركز حول المعلم، ويعارض المحاكاة، والتلقي السلبي، والمحتوى التعليمي الجامد، والمانع للإبداع. وإن تعريفه الفريد وغرضه من الحرية في التعليم يميزان وجهة نظره عن أمثال \"باولو فريري\" ونظائره الذين قاموا فيما بعد بتبيين مفهوم الحرية في مكونات تحقيق التعليم التحرري. وبما أن المدارس الدينية تقدم غالبا محتوى تعليميا ثابتا، قد يعرض المتعلمين للاضطهاد التعليمي، تتناول هذه المقالة وجهة نظر الملا صدرا الفلسفية حول مكونات التعليم المتحرر وتسلط الضوء عليها لعلها تؤدي إلى إعادة النظر في السياسات التعليمية في تلك المدارس الدينية. في هذا المقال، وباستخدام المنهج التحليلي الاستنتاجي، تستنبط مقومات الحرية في التعليم أولا من منظور الملا صدرا الفلسفي، وفي الجزء الثاني سأحلل مكونات الحرية في تعليم المدارس الدينية. وحسب نتائج هذه الدراسة، فإن استخدام استراتيجيات مثل أسلوب التشجيع، والعقاب المتعالي والتفاعل البناء والنهج الاستكشافي في تدريس النصوص الدينية قد يكون فعالا في تحرر التعليم في مثل هذه المدارس.
Journal Article
تمثلات الصراع المرابطي - الموحدي لدى المستشرق الفرنسي ألفريد بيل
تعد المدرسة الاستشراقية الفرنسية إحدى أبرز المدارس الاستشراقية التي تعاملت مع التراث العربي والإسلامي بشكل كبير وجدي، ويعد الفريد بيل (١٨٧٣- ١٩٤٥م) من الباحثين الذي واضبوا على دراسة الشمال الإفريقي؛ إذ يعد نشاطه العلمي البالغ اثنتي عشر كتابا وعشرات المقالات إلى تواجده آنذاك في هذه المنطقة بدا من مرحلة شبابه حيث شغل الأدب مساره البحثي وصولا إلى تاريخ الشمال الإفريقي بكل تفاصيله الذي عنونه \"بالفرق الإسلامية في الشمال الإفريقي منذ الفتح العربي حتى اليوم\" وهذا الكتاب هو من أهم ما قدم من الدراسات لاسيما الاستشراقية عن التاريخ الديني للشمال الإفريقي، وفيه يظهر كمؤرخ للدين الإسلامي في شمال إفريقيا، وتناول فيه المستشرق؛ تاريخ الإسلام والفرق الإسلامية بصورة عامة في شمال إفريقيا وكان لتاريخ الدولة المرابطية والدولة الموحدية حيزا كبيرا في موضوعاته التي سنتناولها في بحثنا. وفي ضوء المادة التي تضمنها الكتاب بما يخص الدولتين المرابطية (٤٤٠- ٥٣٩ه / 1040 - ١١٤٧م) والموحدية (541-٦٦٨ه / ١١٤٦ - 1269م) قسم البحث المعنون بــ \"تمثلات الصراع المرابطي الموحدي لدى الفريد بيل \"إلى مبحثين، يتناول المبحث الأول نشأة كلا الدولتين؛ المرابطية والموحدية والظروف التي أسهمت في قيامهما، أما المبحث الثاني: فيختص بالصراع الفكري لكلا الدولتين ذلك الصراع الذي كان السلاح لقيام صراع سياسي فيما بعد.
Journal Article