Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
114 result(s) for "المرأة في اليهودية‪‪"
Sort by:
اليهود بين السبي والتلمود تحت سياط الحاخامات :‪‪ مأساة المرأة اليهودية في التلمود عبر العصور /‪
يتناول الكتاب حيث يطرح لمحة عن وضع المرأة اليهودية قديما وحاضرا والتحديات التي وضعها القانون اليهودي لمدى فاعلية المرأة في المجتمع، ثم نتطرق بصورة مفصلة لتعاليم التلمود التي تعتبر هي النواة الرئيسية التي اعتمد عليها التشريع اليهودي منذ مئات السنين لتطبق في الوقت الراهن، وهذا الربط بين الماضي البعيد والحاضر هو الذي سيولد لنا الفكرة المتكاملة لمكانة المرأة اليهودية ومأساتها اليومية، كل ذلك من أجل تبيان زيف إدعاءات الديموقراطية والمساواة التي ينادي بها الغرب ومن لف حولهم. كما يتناول الكاتب في هذا الكتاب جزء مهم من الآداب اليهودية والمفاهيم وتعاليم الديانة المتعلقة بالمرأة اليهودية، حقوقها وواجباتها، ما تستحق عليه من عقوبة وثناء، كل هذا يأتي من خلال تعاليم التلمود التي أقرها الحاخامات والتي يعزون استنباطها من نصوص كتاب التوراة. ‪‪
سفر يهوديت
يعد سفر يهوديت (١) من الأسفار القصصية التي كتبت بغرض إظهار دور المرأة في التاريخ اليهودي، بعد أن قدمت أسفار أخرى صورة الغواية ماثلة في المرأة، حيث بدأت قصة الخلق بإشراك المرأة في غواية آدم، وفرض الرب عليها عقوبة لا زالت تعاني منها بنات جنسها، وعلى الرغم من خروج هذا السفر (٢) من دائرة التقديس واعتباره من الأسفار الخارجية الخارجية طبقا لجمهور اليهود إلا أنه بقي ضمن كتب التراث اليهودي والمسيحي على اختلاف توجهاتهم، وتحاول هذه الدراسة إلقاء الضوء على السفر وما حوى من أفراد وفي مقدمتهم (يهوديت) التي قدمت دورا هاما في القصية المكتوبة في السفر خلافا لما كتب تاريخيا عن هذا العصير، حيث وصفت القصية حياة أرملة امتنعت (٣) عن الزواج بعد وفاة زوجها خلافا للتشريع اليهودي وتفرغت للعبادة، وتقدمت بني إسرائيل للدفاع عنهم ضد القائد العسكري التابع لنبوخذ نصر، واستطاعت بالحيلة أن تقضي عليه. ولم يكن الباحثون الأولون في حاجة إلى تفسير جغرافي لجعل تفاصيل سفر يهوديت تتوافق مع التاريخ المعروف لنا، رغم ما وجدوه من تناقضات بين ما ورد فيه من أحداث وما ورد ذكره في سائر أسفار العهد القديم. وبذل الباحثون جهودا مضنية خلال القرن العشرين من أجل الحفاظ على جزء من المظهر الخارجي الذي حمله المضمون التاريخي لقصة يهوديت. (4)
براءة المرأة من الخطيئة الأولى
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان \"براءة المرأة من الخطيئة الأولى\". دار المقال حول محورين هامين. المحور الأول ركز على أظهار مركز المرأة في تاريخ الشعوب، وذلك من خلال منزلتين هما الأولى: نبذها واحتقارها وجعلها انثى يائسة ذليلة مغلوبة على أمرها مقهورة، يتحكم في حظها من الحياة أب أو أخ أو قريب يفقدها حقوقها الطبيعية، كذلك الاحتفاظ بمكانة اجتماعية مرموقة نوعاً ما، حتى أن بعض الشعوب أنزلتها منزلة الملائكة. ثم انتقل في المحور الثاني إلى معرفة الخطيئة الأولى، وهي المعصية الكبيرة التي يزعم اليهود والنصارى أن حواء أغوت آدم من الأكل من الشجرة المحرمة التي نهاهما الله تعالى عنها. كما جاء في المحور الثاني موقف كلاً من اليهود والمسيحيين والإسلام من الخطيئة الأولى. واختتم المقال بتوضيح براءة حواء من المعصية، وتمثلت في أن حواء نهيت كما نهى آدم عن الآكل من الشجرة المحرمة، ولكنها عصت كما عصى آدم وذاقت من الشجرة كما ذاق منها آدم ووقعت في المعصية مثلما وقع آدم فاستحقت العقاب مثلما استحقه آدم. وأوضح المقال أن هذا دليل على أن التوبة من المعاصي سبيل إلى المغفرة والتكفير عن المعاصي.nكُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
المرأة اليهودية في المجتمع الإنجليزي (1858-1945 م.)
المرأة هي نصف المجتمع وهي عماد تقويم الأسرة؛ وعلى الرغم من أن الشريعة اليهودية غالبا ما تنظر للمرأة على أنها نيدة أو نجسة، فإن الابن في اليهودية يتبع ديانة الأم، وهو الأمر الذي استغله اليهود في بريطانيا في مصاهرة طبقة النبلاء، لتدخل اليهودية أعرق البيوت الإنجليزية، وتصبح الآمرة الناهية فيها، وأم أبنائها سادة مستقبلها؛ ويقول القانون اليهودي؛ \"أن المرأة أدنى من الرجل في كل شيء، لكونها خاضعة وشخصا يمكن توجيهه\"؛ فالسلطة قد أعطيت من الله للرجل، وقد عاشت النساء في ظل الرجال داخل المجتمع الإنجليزي حتى القرن العشرين، الذي تمتع فيه اليهود بالمعرفة والسلطة داخل الحكومة والقانون، ومن هذا المنطلق حصلت المرأة اليهودية في بريطانيا على معظم حقوقها؛ إذ أنها لم تعش بنفس الحقوق في كافة المجتمعات، فبدأت في محاولة الحصول على حقها في التعليم والعمل، الذي لم يقتصر على العمل المنزلي بدون أجر فحسب؛ بل ذهبت للعمالة الخارجية، والتي نافست فيها الرجال، وتطلعت للحصول على حقوقها السياسية، ولاسيما حق الاقتراع والحصول على المناصب المرموقة في الدولة، وهو ما دفع النساء للمناداة بتعديلات دينية للحصول على حقوقها داخل الكنيس، وذلك كله في إطار تطلعات المرأة اليهودية الدائمة نحو الحداثة والجلنزة، بمحاكاة النساء الإنجليزيات في كافة أحوالهم، وهي المحاكاة التي منحتها القدرة على تكوين صداقات مع النساء الإنجليزيات من غير اليهود، وعلى دخول الحقل الأدبي الإنجليزي بقوة.
البغاء عند اليهود بين التقديس والتحريم
تقاس أهمية المرأة اليهودية بما تقدمه لأسرتها ومجتمعها، لذا فإن مكانتها وقيمتها يتحددان بمدى استعمالها وتوظيفها لخدمة المجتمع طوعا أو كرها. ونظرا لعدم تخلى المجتمع الإسرائيلي عن فكرته الذكورية المتدنية عن كون المرأة منبع وأساس الشر والإغواء منذ بداية الخلق، والمحملة بالخطايا، والتي خلقت في الأساس لخدمة الرجل ورغباته وتنفيذ أوامره في العقل الذكوري. ولقد رسخ العهد القديم لشخصيات نسائية يهودية كثيرة، وخلد ذكرهن وأعمالهن في البغاء باعتبارها بطولات وتضحيات، ومن ثم ألبس كل منها رداء القداسة. باستعمال المنهج الوصفي التحليلي في هذه الدراسة تم التوصل إلى عدة نتائج أبرزها أن تلك الشخصيات النسائية أصبحت رموزا دينية حاضرة وجب الاقتداء بها وبتاريخها وبتضحياتها المزعومة، وأن توظيفها في البغاء لخدمة الأهداف السياسية الأمنية يعتبر أمرا محمودا جديرا بالثناء من قبل رجال الدين والمجتمع الحديث، وهو ما أدى إلى إصدار فتاوى دينية حديثة تبيح بغاء النساء الأمني في إسرائيل باعتباره نوع من أنواع العبادة الدينية الإلزامية، طالما يخضع ذلك برمته ويوظف للحفاظ على مصالح وأمن إسرائيل والمجتمع اليهودي بأكمله.
الأنثى اليهودية بالمجتمع الإيراني
نهض البحث بدراسة تحليلية للرواية العبرية زقاق اللوز في عومريجان، وهي الرواية البكر للكاتبة الإسرائيلية من أصل إيراني دوريت رابينيان، وتقوم حبكتها الروائية على رصد أدبي لأوضاع اليهود الإيرانيين في مقتبل القرن العشرين، وركز البحث على صورة المرأة اليهودية الإيرانية، وما تعانيه كأقلية دينية وعنصر أنثوي شرقي في مجتمع شرقي محافظ، يقف على موروث ثقافي قديم، وفي مهب تغيرات سياسية واجتماعية عاصفة.
المصادر المعرفية والوثنية للنسوية اليهودية الناقدة للنص الديني
قدم النقد النسوي نقده للعديد من التشريعات والنصوص والاتجاهات، بما فيها النص الديني، وقد قامت النسوية اليهودية بتقديم نقد موسع للعديد من نصوص التوراة وشروحاته والعهد القديم، منطلقة من وجهة نظر نسوية جندرية، وقد اعتمدت في نقدها على العديد من المصادر: كالمصادر المعرفية، والفلسفية، والنفسية، ونظريات تأويل النص الحديثة، وغيرها، وقد جاء هذا البحث في فصلين، الأول: المصادر الفلسفية والمعرفية (الابتسمولوجية) الغربية الحديثة التي اعتمد عليها التيار النسوي اليهودي، والثاني: المصادر الوثنية التي اعتمد عليها التيار النسوي اليهودي، المنهج المتبع للدراسة: المنهج الاستقرائي الاستنباطي. ملخص النتائج والتوصيات: اتضح لي من البحث أن النقد النسوي اليهودي للنص الديني قد وصل في بعض حالاته إلى منحى متطرف، كالوقوع في الشرك أحيانا، أو المغالاة في نبذ الرجل والتمحور حول الأنثى فقط، ولذلك أوصي بضرورة الاهتمام والبحث في الفكر النسوي الغربي والكتابة عنه، بالإضافة إلى ترجمة الكتب التي لها قيمة عند التيار النسوي الغربي، حتى يزاح الستار عن العالم الآخر الذي وصلت إليه النسوية في عصور ما بعد الحداثة.
إطيقا العيش بين الأديان
تستند هذه الدراسة إلى المقاربة التأويلية في قراءة نص: \" في قلبي أنثى عبرية \" قصد مساءلته، ومحاورته في مناطقه القلقة والمتوترة؛ حيث حاول النص زعزعة المألوف وخلخلته والسعي إلى التعبير عن شتات الواقع وتشظيه، وعليه يسعى البحث إلى استنطاق المسكوت عنه في النص والواقع خاصة وأن تحاور الأديان يحيل في هذا النص على شبكة معقدة من العلاقات التي تجمع الأنا المسلم بالآخر اليهودي، ومنه: كيف صاغت البنية السردية إشكالية تحاور الأديان؟