Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
448 result(s) for "المسؤولية الأخلاقية"
Sort by:
Assessment of the Effectiveness of Anti-Corruption Measures for the Public Sector and for Private Entities
1. Premise. 2. The essential characteristics of an effective model for preventing corruption. 3. The process of contamination between models devised for preventing corruption in different contexts. 4. The distinctive traits of the public sector model adopted under Italian Law no. 190/2012. 5. The private sector model traits pursuant to Italian Legislative Decree no. 231/2001. 6. The point of intersection between the private and public sector models: private companies controlled by public bodies. 7. The scope of the different models involved. 8. Closing remarks on the effectiveness of these models: simple laws, effective procedural models and the ethical responsibility of public sector employees and economic operators.
الأخلاق ودورها في تنمية منظمة الأعمال
لو لم تكن فكرة التنمية تنطوي في ذاتها على بعد أخلاقي يضمن تحقيق الأداء والفعالية لما كانت هناك أصلا إشكالية إنمائية. ولكن بطبائع الناس المختلفة وبغياب آلة ضابطة للشعور النفسي للإنسان لا يمكن معرفة ما يخبئ بداخل الأفراد من نوايا وأفكار. لهذا الغرض نجد A. Sen صاحب جائزة نوبل للاقتصاد لسنة 1998 يعالج موضوع أخلاقية علم الاقتصاد، لأن هذا الأخير لا يمكن ضبطه إلا بعامل نفسي خفي ألا وهو الأخلاق. فمن البديهي أن يكون الاهتمام المولى اليوم لمشكلات التنمية المستديمة وبعض الأوضاع المأسوية ليس صادرا عن اعتبارات اقتصادية بحتة فقط بل إننا نلمس أن هناك تنامي للشعور والإحساس بالمسؤولية الأخلاقية تجاه ضمان تحقيق تنمية مستديمة بداخل منظمة الأعمال. ولعل التجارب التي خاضتها كل من إندونيسيا واليابان وماليزيا والصين باهتمامها بالعنصر الأخلاقي جعلها تحقق نظام عمل كفؤ وصلت به إلى تنمية كافة القطاعات.
الوكالة الأخلاقية للروبوت ومسئولية اتخاذ القرار
لقد أحدثت التطورات الأخيرة في تقنيات الذكاء الاصطناعي اهتماما كبيرا من قبل وسائل الإعلام وعامة الناس، لاسيما مع ظهور الروبوتات الذكية المتطورة التي تمتلك القدرة على محاكاة السلوك الإنساني. فقد شهدت غالبية دول العالم تقدما واسعا ومذهلا وسريعا في مجال تكنولوجيا الروبوتات، حيث بدأ الروبوت يدخل في مجالات الحياة اليومية كافة؛ مثل: التصنيع، والرعاية الصحية، والدفاع، والفضاء، والمجالات الخدمية والمنزلية، وغيرها. مما جعل بعض الخبراء يتوقعون أن تصبح الروبوتات في المستقبل القريب من الحاجات اليومية الضرورية للمجتمع البشرى. ونظرا لأن تقنيات الذكاء الاصطناعي مثل (الروبوتات وروبوتات الدردشة والصور الرمزية والوكلاء الأذكياء الآخرين) تنتقل من كونها مجرد أدوات إلى أن تصبح وكلاء مستقلين وزملاء في الفريق، فإن التركيز المهم للبحث والتطوير هو فهم التأثير الأخلاقي لهذه التقنيات ومدى مسئوليتها عن قراراتها وأفعالها تهدف هذه الدراسة لمناقشة موضوع الوكالة الأخلاقية للروبوت لمحاولة الكشف عن مدى إمكانية أن يصبح الروبوت وكيلا أخلاقيا، أي قادرا على التصرف واتخاذ قرارات عقلانية فيما يتعلق بالسلوك الأخلاقي، وهل سيكون الروبوت مسئولا أخلاقيا عن نتيجة قراراته وأفعاله أم لا؟ وماذا ستكون العواقب البشرية المحاولة أتمتة صنع القرار الأخلاقي؟ والوقوف على دراسة القضايا والإشكاليات التي ارتبطت بهذا المشروع، والإسهام في توضيح الجهود المبذولة فيه ومدى جدواها والتحديات التي تواجهه.
جدل الأنا والآخر في فلسفة سقراط
يدور مفهوم هذا البحث حول دراسة \"جدل الأنا والآخر في فلسفة سقراط -رؤية نحو بناء الفرد والمجتمع\" وذلك للكشف عن ميتافيزيقا الرؤية السقراطية لكيفية النهوض بالفرد والمجتمع، وذلك من خلال معرفة الركائز الأساسية التي استند إليها سقراط كوسيلة لتحقيق ذلك الهدف. يتم في هذا البحث دراسة رؤية سقراط للأنا والآخر، ودور العلم في تدعيم بناء شخصية الإنسان وبنية المجتمع السليم، أيضاً يدرس أهمية فلسفة الحوار في تدعيم الفهم الأمثل لقضايا الفرد والمجتمع، وتحقيق التواصل الفكري على صعيد كافة القضايا الفكرية والمجتمعية. يحقق هذا البحث رؤية سقراط نحو المسئولية الأخلاقية والإحساس بالقيم من خلال تدعيم العلاقة الضرورية بين العلم والأخلاق، لإحياء قيم الأخلاق في الفرد والمجتمع. كما يدرس أيضاً رؤية سقراط نحو الاهتمام بالبيئة، وذلك من خلال الاهتمام بدور الشباب في تنمية المجتمع، كذلك دور القانون في القضاء على الفوضى والانحرافات سواء كانت فكرية أم أخلاقية. إن قيمة هذا البحث تتشكل في محاولة الباحث الاستفادة من الرؤية السقراطية كفلسفة تطبيقية للنهوض بالفرد والمجتمع، ومحاولة الاستفادة من هذه المحاولة في قضايا مجتمعاتنا المعاصرة.
المسؤولية الأخلاقية عند سكانلون
سعى البحث للتعرف على المسؤولية الأخلاقية عند سكانلون. مشيرًا إلى استخدام سكانلون القصدية في نطاق واسع، حيث يؤيد سكانلون مبدأ النية. وتحدث أيضًا عن الوسيلة والغاية، فيقول فكرة معاملة الناس كغاية في حد ذاتها وليست أبدًا كوسيلة. ونرى أيضًا أن اللوم هو جانب مألوف من التجربة الأخلاقية. ويسعى فيلسوفنا سكانلون إلى التقييم الأخلاقي، وهو الوصول إلى التقييم السلبي لشخصية أو الشخص الآخر الذي يلومه. وكذلك فالمسؤولية عندما نسأل ما إذا كان الشخص مسؤولًا لاتخاذ إجراء معين ما. ونجد المسؤولية هي مسؤولية شخصية أي ذاتية، لأنها خاصة بالفرد ذاته. ويتبين لنا عند سكانلون أيضًا أن المبادئ الأخلاقية هي مبادئ السلوك التي لا يمكن لأحد من المعقول رفضها. فهناك واجبات عامة لدينا تجاه أي شخص. وهناك واجبات لدينا بسبب علاقتنا الشخصية أو الاجتماعية الخاصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
المسئولية الأخلاقية في التربية الإسلامية ودور المدرسة في تنميتها
هدف البحث الى التعرف على المسئولية الأخلاقية في الإسلام وذلك من خلال بيان مفهومها وشروطها وأسسها التي تقوم عليها، وبيان أهميتها بالنسبة للفرد والمجتمع، وبيان الدور الذي تقوم به المدرسة لتنمية المسئولية الأخلاقية لدي طلابها. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. وتوصلت الدراسة الى عدة نتائج منها: أن المدرسة يمكن أن تقوم بدور هام في تعويد الطلاب على تحمل المسئولية الأخلاقية، وذلك عن طريق مجموعة من الخطوات منها: تكوين صور متكاملة عن الاخلاق في ذهن التلاميذ، وتدريب الطلبة على ممارسة المسئولية في المناشط المختلفة، وإبراز القدوة الصالحة حتى يقتدي بها الطلاب في مناحي حياتهم المختلفة، وخلق ومواقف تشجع على التطبيق العملي للمبادئ الأخلاقية.