Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
129 result(s) for "المساجد مصر"
Sort by:
الأوقاف على المساجد في مصر 1849-1913 م
يعد الوقف عماد الحياة الدينية؛ فقد أمد المساجد بكل احتياجاتها ولوازمها، ووفر لها المصاريف اللازمة لأداء رسالتها، الأمر الذى أدى إلى تقوية الشعور الديني، ومن هنا كان مجال العبادات محط اهتمام الواقفين على اختلاف انتماءاتهم الاجتماعية ومستوياتهم الاقتصادية، وقلما تخلو حجة وقف من تخصيص جزء من الريع لوجه من وجوه إحياء شعائر الدين، ويلقى هذا البحث الضوء على دور الوقف في الحياة الدينية، وخاصة الوقف على المساجد في الفترة من 1849م- 1913م، من خلال أربعة عناصر: الأول يتحدث عن السلطة والأوقاف على المساجد، والثاني يتناول دور أعضاء السلطة الحاكمة في الوقف على المساجد، والثالث أوقاف الأهالي على إنشاء المساجد، والرابع الوقف على مساجد آل البيت. وقد خلص البحث إلى عدة نتائج كان أبرزهـا: توضيح دور الوقف في قيام المساجد، وإبراز الفئات الاجتماعية التي رصدت أوقافها عليها. وقد اتبع الباحث منهج البحث التاريخي التحليلي الذي يعتمد على تناول الأحداث وتحليلها، ورصد المتغيرات التي طرأت على مسيرة الوقف أثناء فترة البحث.
تعقيم الأجزاء المصابة بالتلف الميكروبيولوجي على سطح المنبر الخشبي بمسجد الطنبغا المارداني بالدرب الأحمر
يعاني المنبر الخشبي بمسجد الطنبغا المارداني بالدرب الأحمر من العديد من عوامل التلف التي أثرت وبشكل مباشر على المنبر من الناحية الفنية والجمالية وكذلك تعددت مظاهر التلف على سطح المنبر من تصدعات بخشب المنبر، انفصالات في زخارف المنبر الخشبي وكذلك تغيرات لونية وخشونة لسطح الخشب الداخلي والخارجي للمنبر وتقشرات وضعف في متانة وصلابة وتحلله بفعل درجات الحرارة المرتفعة. يناقش البحث أهم المظاهر المتواجد على سطح المنبر وكذلك تطهير وتعقيم الأجزاء المصابة بالتلف البيولوجي والميكروبيولوجي والتي تؤدي إلى تلف المنبر.\"
مسجد الزمالك
مسجد الزمالك أو \"مسجد الثورة\" هو المسجد الرئيسي لحي الزمالك، افتتح عام 1955م، وهو يمثل طابعا مميزا في المساجد الإسلامية حيث صمم على الطراز الإسلامي المستحدث، ويقع المسجد في 142 شارع ٢٦ يوليو، وقد شارك عدد من المهندسين والمعماريين في عملية البناء وأعمال التجارة والرسم والتفتيش، أهمهم: المهندس المقاول عبد الخالق مصطفى والمعماري المعروف ماريو روسي. أما تخطيطه المعماري فعلى نمط تخطيط المساجد العثمانية التقليدية ذات الوحدتين، حيث يتكون المسجد من مصلي وحرم، وللمسجد مدخلان؛ الأول المدخل الرئيسي في الواجهة البحرية، ومدخل بالحرم وهو مدخل دار المناسبات الآن، وهناك مدخل مستقل للوضوء ودورات المياه، ويصعد للطابق الثاني عن طريق سلم داخلي بين المصلى والحرم، والطابق العلى خاص بمصلى السيدات. وللمسجد له أربعة واجهات حجرية الواجهة الشمالية الشرقية هي الواجهة الرئيسية للمسجد حيث يتوسطها المدخل الرئيسي، وهو من المساجد المعلقة التي يصعد إليها بدرجات سلم، وله واجهة كبيرة ذات عقود وأعمدة، وتقع على شاع ٢٦ يوليو بالزمالك.
المساجد والجوامع في مصر وبلاد الشام في العصر الأيوبي \567-648 هـ. / 1172-1250 م.\
تم تسليط المادة العلمية على دراسة المساجد والجوامع في العصر الأيوبي في مصر وبلاد الشام واهتمام الأيوبيين بها لأهميتها الدينية بوصفها أماكن للعبادة ولأهميتها السياسية في الدعوة إلى الجهاد فضلا عن كونها أماكن لإيواء الفقراء والمساكين والمسافرين والزهاد، وقد تناول هذا البحث جهود الأيوبيين في بناء عدد من المساجد والجوامع وذلك إيمانا لأهميتها، كما اهتموا بتجديد وإعمار عدد آخر منها كانت مبنية في عهد الدولة الفاطمية. كما سلط الباحث الضوء على الجوامع التي بناها سلاطين وملوك ورجالات الدولة الأيوبية في مصر وبلاد الشام كجامع أسد الدين شيركوه في حلب ومسجد نجم الدين أيوب في ظاهر باب النصر أحد أبواب القاهرة والجامع الجديد في دمشق وجامع القاضي الفاضل والمسجد الجامع بهاء الدين قراقوش في ظاهر مدينة القاهرة وجامع الجبل وجامع المصلى وجامع التوبة في ظاهر مدينة دمشق وجامع في الصالحية في دمشق. وتشير المصادر التاريخية أن ما شيد من مساجد في العصر الأيوبي كان قليلاً للغاية، وربما لأن الأيوبيين قد استعاضوا عن بناء المساجد بتأسيس المدارس وهي مؤسسات دينية تعليمية تجمع بين وظيفة المسجد الدينية وبين وظيفة المدرسة التعليمية. كما وبين الباحث المساجد والجوامع التي تم تجديدها في العصر الأيوبي التي كانت مبنية في العصر الفاطمي كجامع عمرو بن العاص (الجامع العتيق) في الفسطاط والجامع الأموي في دمشق وجامع ابن طولون في القاهرة.
توظيف النقوش الكتابية في عمارة المساجد الحديثة في مصر
ما نبنيه اليوم يصبح في القريب تراثا مؤثرا في حياة الأجيال التالية يستقي منه الخبرات؛ لذا علينا أن ننتبه لما نبنيه وهل هو مرتبط مع هويتنا وهل هو أحد الخطوات للانتقال لعمارة المستقبل، وفي سمة من سمات البناء للمساجد وهي النقوش الكتابية نحاول أن نكتشف ذلك؛ حيث تعد النقوش الكتابية أحد العناصر الأصيلة المرتبطة بعمارة المسجد، وقد تفنن المسلمون على مر العصور في توظيف النقوش الكتابية العربية بالمسجد، فأمتزاج فن الكتابة مع فن العمارة كان جزءا من الطابع المعماري للمساجد الأثرية ومعبرا عن الهوية الإسلامية؛ ولذلك يهدف البحث إلى رصد التوظيف المعماري الحالي للنقوش الكتابية بالمساجد واستنتاج خصائصها، تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، حيث شمل الإطار النظري إعطاء نبذه تاريخية لاستخدام الكتابة بالمساجد الأثرية بمصر، تحديد المفردات التصميمية ذات الصلة بالتوظيف المعماري للنقوش الكتابية ومناقشة تلك المفردات، ثم تصنيفها تمهيدا لإجراء الدراسة الميدانية. تبع ذلك إجراء دراسة ميدانية شملت عينة من عشرة مساجد جامعة حديثة من مدن مختلفة بمصر وهي: مدينة القاهرة-مدينة السادس من أكتوبر-أسوان-الغردقة-شرم الشيخ-دمياط-العاصمة الإدارية الجديدة-دكرنس بالدقهلية-أسيوط-الإسكندرية. تضمنت الدراسة الميدانية أربع خطوات هي: تحديد مفردات التصميم قيد الدراسة وكيف يتم دراستها، وتحديد عينات الدراسة، وعرض البيانات الوصفية عن المساجد، وجمع وتحليل بيانات الدراسة الميدانية. خلص البحث إلى وجود ارتباط قوى للنقوش الكتابية في المساجد الحديثة بالأشكال التراثية واستخدامها بمسطحات كبيرة نسبيا خاصة في الحوائط الداخلية والقباب من الداخل والمحراب، وميل استخدام النقوش الكتابية المعاصرة إلى الاستخدام الوظيفي أكثر منه زخرفي، كما أتضح أن هناك حاجة للتجديد من حيث الشكل الهندسي للكتابة أو استخدام مواد متطورة تتيح أمكانيات عمل تكوينات مستحدثة.
التلوث الضوضائي لممارسة الشعائر الدينية
تشكل ضوضاء ممارسة الشعائر الدينية تحديًا بيئيا وصحيا كبيرًا في مصر، خاصة في المناطق القريبة من المساجد. حيث تساهم الممارسات الخاطئة والمتزايدة في ارتفاع مستويات الضوضاء، مما يؤثر سلبًا على صحة المصلين في المساجد والجيران وجودة حياتهم. والسياسات والإجراءات الحالية غير كافية وتتطلب تطويرا شاملا لحماية البيئة وحرمة دور العبادة، وحقوق المواطنين والمصليين. وتدعو الدراسة إلى اتخاذ إجراءات فعالة، مثل متابعة تنفيذ التعليمات الصادرة في هذا الشأن، وإصدار عقوبات صارمة بشأنها. وتقنين تبعية كافة مساجد وزوايا مصر لوزارة الأوقاف لتتمكن من إحكام السيطرة الدعوية والإدارية عليها. تهدف الدراسة إلى تحليل التأثيرات البيئية الناتجة عن ضوضاء ممارسة الشعائر الدينية في مكبرات الصوت، مع التركيز على تأثيرها على جودة الحياة، والصحة العامة. وتقييم فعالية السياسات والإجراءات الحالية المعمول بها في مصر للحد من تأثير ضوضاء ممارسة الشعائر على البيئة. و مقارنة التجارب الدولية في التعامل مع ضوضاء ممارسة الشعائر الدينية. و تقديم توصيات عملية وقانونية تهدف إلى الحد من الآثار السلبية لضوضاء ممارسة الشعائر الدينية. كانت أهم نتائج الدراسة: عدم وجود ضوابط ومعايير محددة لما يعتبر تلوثا سمعيا محظورًا في ممارسة الشعائر الدينية وما لا يعتبر كذلك. وضعف الأجهزة والكوادر الرقابية المختصة بهذه الظاهرة. وأدى تخوف الباحثين والناقدين لضوضاء ممارسة الشعائر الدينية من التعرض للنقد إلى تفحل الظاهرة وانتشار أضرارها . وكانت أهم توصيات الدراسة، تطبيق تدابير خفض ضوضاء ممارسة الشعائر الدينية بخفض عدد مكبرات الصوت وعدد السماعات بالمساجد وخفض مستويات الصوت بها للقدر المسموح به الذي تتحمله حاسة السمع. وإدراج موضوعات التلوث الضوضائي بخطة الخطب السنوية بهدف بيان أبعادها وموقف الإسلامي منها. وضرورة متابعة وزارة الأوقاف للتعليمات الصادرة عنها في هذا الشأن ومتابعة تنفيذها، وإصدار عقوبات صارمة بشأنها. والتعاقد مع جهة هندسية من المؤسسات الصوتية المتخصصة لوضع معايير المواصفات الأنظمة الصوتية بالمساجد من حيث عدد مكبرات الصوت الداخلية والخارجية بالمساجد وكيفية تشغلها وصيانتها ... إلخ وفقًا للاشتراطات البيئية والصحية وحسب الأنظمة والمواصفات العالمية والإشراف على تطبيقها على كافة المساجد والزوايا بمصر.
The Aesthetical Aspects for Monumentality of Mamluk Architecture Reasons and Analysis. Study Case
This study provides an in-depth analysis of the aesthetical aspects of monumentality in Mamluk architecture, with a particular focus on the Sultan Hassan Complex in Cairo as a representative case study. The research begins by situating Mamluk architecture within its historical and political context, emphasizing that architectural grandeur was not merely an aesthetic preference but a deliberate strategy to project political legitimacy and religious authority. Monumentality is examined through its architectural and artistic manifestations, including the excessive height of façades, the massive use of stone blocks, the vast expanses of courtyards, and the monumental scale of entrances and iwans. These features are shown to function not only as structural choices but also as symbolic elements, signifying divine grandeur and the sultan's capacity to protect religion and society. The paper presents a detailed architectural study of the Sultan Hassan Complex, analyzing its overall spatial composition, the arrangement of its main architectural components, and the ornamental strategies that enhanced its sense of magnificence. The location of the complex at the foot of the Citadel is highlighted as a strategic decision, making it a highly visible landmark dominating Cairo's urban landscape. The research also explores the interaction between aesthetics and functionality, as the complex combined spaces for worship, education, and residence, thus integrating monumentality into the lived social and religious practices of the time. The study concludes that monumentality in Mamluk architecture, exemplified by the Sultan Hassan Complex, represents a synthesis of aesthetic, political, and symbolic dimensions, establishing architecture as a medium for conveying a unified visual discourse of sovereignty and faith. Abstract Written by Dar AlMandumh, 2025, Using AI