Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
11 result(s) for "المسرحيات الألمانية قرن 19"
Sort by:
المنصور : مسرحية أندلسية
تقوم هذه المسرحية على مأساة شاب وفتاة من أهل غرناطة هما المنصور ابن عبد الله وسليمة ابنة علي، عرفا السعادة والوئام في عهد الصبا (وفي ظل الحكم الإسلامي)، إلى أن فرقت بينهما النكبة التي نزلت على وطنهما الجميل بوقوعه في أيدي ملكي إسبانيا المسيحيين، فردناند صاحب أرغونيا وإزابلا صاحبة قشتيليا، في مطلع 1492 وإرغام الأهالي المسلمين، رغم اتفاق ووعود مخالفة، على التنصر والاندماج في المجتمع الإسباني المسيحي وثقافته أو مغادرة الأندلس طردا إذ ذاك اقتفى الشاب أثر ذويه إلى المهجر، إلى المغرب ومنها إلى اليمن، \"أرض الأجداد\"، في حين بقيت الفتاة، بعد أن استمالتها أمة مسيحية إلى لأن وليها علي لم يطق مفارقة موطنه الحبيب، فاستجابا للتعميد وانصاعا لما اعتقدا أن يكون فعلا \"دين المحبة\". ثم ينكشف سر أمور عائلية حملت الأبوين على تبادل الطفلين في صغرهما وتبنيهما كل منهما ولد الآخر، لتربينهما بما يليق بكليهما إلى أن يحين الأوان لتزويج أحدهما الآخر، مما زاد المأساة حدة وتعقيدا ويستهل الحدث الدرامي بعودة المنصور إلى غرناطة، قادما من بلاد الإسلام، متنكرا في زي مسيحي، يدفعه الحنين إلى مقسط رأسه المفقود والشوق إلى حبيبة الصبا سليمة، فيلفيها على أهبة الزواج من وغد مسيحي محتال استهوته ثروة \"أبيها\" وتوطأ مع رجل دين حث الفتاة على الارتباط به ويلتقي المنصور بحسن، الذي كان في سالف الأيام، في الزمن السعيد، من خدم \"أبيه\" الأوفياء وها هو على رأس طائفة من المسلمين الذين بقوا بعد النكبة على عقيدتهم يقاومون الأسبان النصارى وينتقمون منهم. وبمعونة الحسن وجماعته يسطو المنصور على حفل الزفاف ويتمكن من اختطاف العروس والفرار بها. ويضيق الحصار على المنصور وقد أصيب بجرح واختلت مداركه العقلية، فيلقي بنفسه من أعلى صخرة، جارا معه حبيبته، متوهما أنه كالمجنون وليلاه ينتقل وإياها إلى عالم أفضل ينعدم فيه شر البشر وإغواء إبليس.
فاوست
هي مسرحية تراجيدية، من تأليف الكاتب المسرحي الألماني يوهان فولفغانغ فون غوته. تقع في فصلين ونشر للمرة الأولى في 1832 وهو العام الذي توفي فيه غوته. على الرغم من أن المسرحية حققت نجاحا باهرا إلا أنها نادرا ما كانت تؤدى على المسرح، لكنها حصدت أكبر جمهور في المسارح الألمانية ويعتبر فاوست عمل غوته الأكثر شهرة ويضعه الكثيرون ضمن أعظم الأعمال الأدبية في تاريخ الأدب الألماني.
ثلاث مسرحيات : شتيللا-أخ وأخت-بروميتويس
الكتاب تدورأحداثه بثلاث مسرحيات الاولى مسرحية \"شتيللا\" ذهب الكاتب بنا إلى عصر ألف ليلة وليلة وأقام للحب فيها صرحا وتعد مسرحية \"أخ وأخت\" ذات الفصل الواحد نموذجا رائعا للعمل الدرامي القصير دارت أحداثه كحديث ذاتي يفصح عن كل فكر عميق وإحساس صادق بالنفس البشرية أما مسرحية \"بروميتويس\" فتعبر عن اشتغال جوته بالتراث الإغريقي القديم ومحاولته سبر أغوار النماذج القصصية الشعرية الأسطورية الأولى واستخدامها في التعبير عن أفكار وأحاسيس الإنسان في غير تقيد بالزمان والمكان، ولم تكن شخصية بروميتويس الرمزية هي الشخصية الوحيدة التي أهتم بها فهناك شخصية موازية لها هي شخصية الشيطان أو مفيستوفيليس.
موت دانتون ؛ ليونس ولينا ؛ فويسك
جورج بشنر كاتب وثائر وطبيب عبر عن صرخة الخليقة المعذبة من عبث الوجود وفنائه وهذه الصرخة التى لا نزال نسمع صداها فى الأدب العالمى حتى اليوم وهو يعد المناهض الأول لمثالية الشاعر الكبير شيلر وإن صورة البطل المنتصر الذى يصارع عالم المادة من أجل تمجيد الفكرة المثالية لا أثر لها عنده فأبطاله يعانون مأساتهم وينحدرون إلى هوة من العدم وتحركهم كالدمى الذبيحة أو كخيالات الظل يد خفية باطشة ويسحقهم قدر قاس مجهول.
تاريخ دراسة الدراما : نظرية الدراما من هيغل إلى ماركس
هذا الكتاب ضمن السلسلة التي أصدرها أ. أ. أنيكست (تاريخ دراسة الدراما) ربما يكون هذا الجزء (نظرية الدراما من هيغل إلى ماركس) أكثرها أهمية على الإطلاق. حيث يتعرض إلى الفلاسفة الذين كتبوا عن مبادئ الفن المسرحي، دون أن يكونوا من ممارسيه عمليا. فهم لم يكتبوا نصا، ولم يخرجوا عرضا مسرحيا. بل كان المسرح أحد مشاغلهم الكثيرة، ولأن المسرح ظاهرة اجتماعية واعية، ولأن الموسوعية كانت من صفات هؤلاء الفلاسفة، فقد تناولوا قضايا المسرح بالبحث والنقد والتحليل. وهذا الكتاب يضيء بشكل واسع آراء الفلاسفة الألمان في القرن التاسع عشر، وهو يبدأ من شيلينغ وينتهي بماركس وإنجلز، مرورا بأحد أهم الفلاسفة الذين عالجوا قضايا المسرح وعلم الجمال، والمقصود هنا هيغل..
ثلاث مسرحيات : موت دانتون، ليونس ولينا، فويسك
كتاب \"ثلاث مسرحيات : موت دانتون، ليونس ولينا، فويسك\" التى كتبها الشاعر الألمانى \"جورج بوشنر\" ؛ الأولى فى أربعة فصول عام 1035 وقدمت عام 1921، والثانية كوميدية فى ثلاثة فصول عام 1836، وعرضت فى 31 مايو عام 1895، والثالثة قصيرة عام 1837، وقدمت فى ميونخ عام 1913، يقدم نماذج درامية عميقة تعكس الصراع الإنساني والاجتماعي والسياسي في \"موت دانتون\" يتناول الصراع بين دانتون وروبسبيير خلال الثورة الفرنسية كاشفا عن التوتر بين الحرية والعنف، أما \"فويسك\"، فترسم ملامح التهميش والاضطراب النفسي لجندي بسيط تجرى عليه تجارب قاسية تؤدي به إلى القتل، مسرحيات بوشنر تمتاز بالواقعية، والجرأة السياسية، والنفاذ إلى عمق النفس البشرية.
الجدة الأولى
كتاب \"الجدة الأولى\" تأليف فرانس جريلبارتسر هو تراجيديا رومانسية تسلط الضوء على فكرة الخطيئة الموروثة واللعنة العائلية، تدور القصة حول عائلة تطاردها جريمة قتل ارتكبتها \"الجدة الأولى\"، ما يخلق سلسلة من الكوارث تمتد لأجيال، تتصارع الشخصيات مع المصير، الذنب، والحب، في إطار مشبع بأجواء القدرية والرؤى الغيبية، العمل يعكس تأثير الموروث الثقافي والأسطوري في تشكيل الهويات والسلوك البشري، ويظهر كيف يمكن لخطايا الماضي أن تترك ظلالا قاتمة على الحاضر تعد المسرحية من أبرز أعمال الأدب التراجيدي النمساوي.
وليم تل، أو، قصة استقلال سويسرا
وليام تيل هو بطل شعبي سويسري وهو جزء من حكايات استقلال سويسرا من الإمبراطورية النمساوية، وتروي الحكايات أنه في عام 1307 وضع الحاكم النمساوي للمنطقة والمدعو غيسلر قبعته في منتصف سوق البلدة وأمر الناس بالإنحناء لها كرمز لطاعة الإمبراطورية، لكن تيل الذي كان فلاحا مشهورا بالرماية رفض الانحناء فعاقبه غيسلر بأن يرمي ابنه بسهم ليصيب تفاحة فوق رأسه، فأخذ سهمين وأصاب التفاحة من الضربة الأولى وعندما سئل عن سبب حمله سهمين قال أنه سيصيب غيسلر بالثاني لو أخطأ رمى ابنه بدل التفاحة. أمر غيسلر بسجن تيل في القلعة في بحيرة لوزرن لكنه استطاع الهرب وسط عاصفة ونصب كمينا لغيسلر وقتله وأشعلت هذه الأحداث فتيل الصراع الذي انتهى باستقلال سويسرا.
إيفجينيا في تاوريس
يتناول هذا الكتاب المسرحي بعنوان (أفيجينيا في توروس) والذي قام بتأليفه (للشاعر الألماني جيتا) في حوالي (183) صفحة من القطع المتوسط موضوع (المسرحيات الألمانية) قسمت المناظر المسرحية على خمسة فصول وفيها نستعرض بعض المحتويات التالية : المعتقدات اليونانية، قصة التيتان، أورانوس-الأرض-كرونوس، حرب الآلهة مع التيتان، حرب تروادة ... ثم تعرض الفصول.