Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Content Type
    • Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
4,766 result(s) for "المسرحيات العربية"
Sort by:
القدس في المسرح العربي الحديث
يهدف هذا البحث إلى تقديم قراءة في ثلاثة نصوص من المسرح العربي الحديث تناولت مدينة القدس، في ماضيها وحاضرها، وهي (الشهادة على بوابات الأقصى) للكاتب العراقي قاسم محمد، و(الطريق إلى بيت المقدس) للكاتب الأردني إبراهيم السعافين، و(بلا عنوان) للكاتب الأردني مفلح العدوان، وذلك لكون هذه النصوص أحدث ما كتب عن القدس في المسرح العربي باللغة العربية الفصحى، وهى منشورة في كتب يسهل على من يرغب في قراءتها الحصول عليها، على عكس النصوص التي جري تقديمها على المسرح، سواء بالعربية الفصحى أو اللهجة المحكية، ولم تنشر، وتأتي أهمية هذه النصوص أيضا لما تحتله المدينة، ومسجدها الأقصى من مكانة تاريخية ورمزية متميزة في نفوس العرب والمسلمين، ويبين تأثر المسرحيين العرب بمعاناة القدس وأهلها، وحرصهم على ملاءمة مسرحياتهم للواقع الأليم، والنكبات القاسية التى عصفت بالقدس، بلغة مالت إلى الإيحاء أحيانا وإلى الوضوح في أحايين كثيرة؛ لأنها تبحث عن الكلمة الفعل التي تشحذ الهمم من أجل إنهاء الاحتلال وتحرير القدس.
صورة أبو حيان التوحيدي في المسرح العربي
يهدف البحث التعرف إلى صورة أبي حيان التوحيدي في المسرح العربي، وآليات اشتغال المسرحيين العرب على التراث في تقديمهم لشخصية التوحيدي ضمن أشكال الاغتراب التي عاشها، إذ إن شخصية التوحيدي من الشخصيات الإشكالية على المستوى التاريخي، وقد جاءت الحدود الزمنية للبحث بين عامي (1975. 2005م)، حيث تم اختيار ثلاثة مسرحيات عربية اختيارا قصديا، وهي مسرحية (شخوص وأحداث من مجالس التراث) لقاسم محمد، ومسرحية (أبو حيان التوحيدي) للطيب الصديقي، ومسرحية (أبو حيان التوحيدي. قصة حب منسية) لحمد الرميحي، وقد اعتمد الباحث المنهج الوصفي التحليلي في بحثه، حيث توصل إلى عدد من النتائج منها: إن شخصية التوحيدي قد جاءت وفق معالجة درامية أكثر تمثيلا لروح الشعب وضميره، وقد بدت صورته وهو يعيش اغترابه بكافة سياقاته، فجاءت مأساته معادلا موضوعيا لمأساة المثقف العربي في الوقت الراهن.
آلية اشتغال التفكيك بالهدم والبناء في المسرح العراقي
\"إن للتفكيكية دورا مركزيا في عروض ما بعد الحداثة المسرحية، والتفكيكية هي استراتيجية ونسق إجرائي عام لقراءة النص ومعالجته في المسرح عبر استخدام الهدم والبناء، تعمل على الانفتاح في إنتاج المعنى وتعدد القراءات في العرض المسرحي ما يقدم إطارا عاما مغايرا عن ما أعتدناه في المسرح التقليدي، وإن التفكيكية تنتج نسق بصري وإيقاعي/ تكويني للمسرح، وتقدم فضاء إجرائي يتميز بالهدم والبناء بالاستناد إلى المقولات الجوهرية للتفكيكية. وقد قسم الباحثان هذا البحث إلى الإطار المنهجي وفيه أهمية البحث وهدف البحث وحدود البحث ومشكلة البحث، كما تضمن تحديد المصطلحات، ثم الإطار النظري الذي يتضمن مبحثين هما (المبحث الأول التفكيكية الأسس والمقولات) و(المبحث الثاني آليات اشتغال التفكيك والبناء في المسرح) فضلا عن مؤشرات الإطار النظري واختار الباحثان مسرحية (توبيخ لأنس عبد الصمد) ومسرحية (خيانة لجبار جودي) كعينتان كما تضمن البحث النتائج والاستنتاجات فضلا عن قائمة المصادر والمراجع.\"
Jawad Al-Asadi's Forget Hamlet
من المفارقة أن تكييف جواد الأسدي، أنسوا هاملت، هو الطلب من القارئ أن ينسى هاملت الشكسبيري المتفلسف، التأملي، وأن يستعد لهاملت الضعيفة وغير المبالي الخامل. أنسوا هاملت هو تكييف للكاتب المسرحي والمخرج العراقي جواد الأسدي، تم عرضه في عام ١٩٩٤ ونشر في عام ٢٠٠٠. هذه الورقة البحثية هي محاولة لدراسة الإغراءات الاقتصادية والقيود القانونية للتكيف في ضوء نظرية لينـدا هيتشـون للتكيف، خاصة أحد الأسئلة الصحفية الستة، \"لماذا\". تبحث الدراسة في كيفية نجاح المؤلف في جعل التكيف شائعا وجذابا للقارئ وفي نفس الوقت يتجنب جميع القيـود القانونية من خلال التعديلات والإضافات والإلغاءات. ستكون هذه الدراسة جهـدا قيما للأشخاص المهتمين بدراسة التكيف في العراق.
آليات إعداد الجسد بين التعبير الداخلي والخارجي عند الممثل المسرحي
يعني هذا البحث بدراس جسد الممثل من حيث تعبيراته فعبر الحركة يمكن التميز بين ما هو داخلي وما هو خارجي فبعد تحليل المخرج للشخصية المسرحية ودوافعها يستطيع ايصال حالات الشخصية الداخلية للممثل ومن ثم يتم تجسيد هذه الشخصية على أساس التفكير المتبادل بين الممثل والمخرج لإظهار هذه الأفكار والمشاعر على الجسد ليكون جسدا تعبيريا مفهوما من المتلقي ومن هنا يمرن المخرج ممثليه على نوعين من الأداء بواسطة الجسد: أحدهما: داخلي، الذي يتعلق بالجوانب النفسية، والآخر: إشاري تصوري ناتج من الاتفاق على شكل الحركة، ولذلك قسم البحث إلى أربعة فصول: الفصل الأول: الإطار المنهجي للبحث ويتضمن: مشكلة البحث التي تمركزت في التساؤل الآتي: (ما هي الآلية التي يتبعها المدرب لإعداد جسد الممثل ليكون قادرا على التعبير الجسدي (الداخلي، والخارجي) ثم أهمية البحث والحاجة إليه ثم هدف البحث ثم حدود البحث: الزمانية من ( 2018- 2019) والمكانية (العراق) والموضوعية، وأخيرا تحديد المصطلحات والتعريفات الإجرائية. أما الفصل الثاني (الإطار النظري) فتضمن مبحثين: عني الأول بدراسة كروتوفسكي والأداء الجسدي النفسي، والثاني ايوجينيوا باربا والأداء الجسدي الخارجي وختم الفصل بالمؤشرات التي أسفر عنها الإطار النظري. أما الفصل الثالث فقد تضمن إجراءات البحث وعيناته وأداة ومنهج البحث وقد اختيرت عينة واحدة وهي عرض مسرحية (كرستال) من عروض المخرج (أحمد محمد) وكانت أهم النتائج: 1. كلما كان موضوع التجسيد مقتربا من عوالم خفية ميتافيزيقية غير مدركة بالعقل (عالم البرزخ، الموت) كلما دفع المخرج (أحمد محمد) إلى توجيه ممثليه وإعدادهم بطرق قائمة على استحضار تلك العوالم الغيبية وبطريقة لاشعورية كلا حسب فهمه ومرجعياته وتصوره للفكرة ومن ثم يكون التعبير الجسدي داخليا نفسيا (المشهد الأول مشهد القبر). 2. قراءات الحركة الجسدية المشهد الثالث (مشهد الصراع) بشكل خارجي بسبب اشتراك المخرج (أحمد محمد) بأكثر من ممثل في المشهد لاسيما أنه صراع بين الخير والشر، الذي ولد ديناميكية عالية بين الشخصيتين وبحركات مقروءة للمتلقي قائمة على الاتفاق فالتعبير أعد لتعبر كل حركة عن مدلولها (الإنسان، الشيطان_الخير، الشر) وكل هذه الثنائيات هي متضادات ناتجة من بيئة الفرد الممثل نفسه. 3. كان الأداء داخليا بالعودة إلى حالة الموت (المشهد الأخير) فقد ربط المخرج (أحمد محمد) الموضوع بالموت والعدالة الإلهية وذلك باستحضار كل ما مرت به الشخصية من أفكار عن الموضوع الغيبي ثم محاكاة هذه الحالة بسحب الجسد إلى اللحد لتكون النهاية التي تطلبت أداء داخليا. واحتوى الفصل على مجموعة من الاستنتاجات ثم ثبت المصادر.