Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
17 result(s) for "المسكوكات المصرية"
Sort by:
النظام النقدي ودار ضرب المسكوكات في مصر زمن سلاطين المماليك (648 - 923 هـ / 1250 - 1517 م)
النقد هو أساس أثمان المبيعات، وقيم الاعمال والأجور، وغير ذلك في كافة شئون الحياة، وخاصة فيما يتعلق بالمعاملات المالية في الدول؛ ولذا كان لابد من وضع سياسة نقدية جيدة، تنهض بالاقتصاد، وتعمل على رفعة البلاد وتقدمها؛ ومن ذم أنشأت دارا لضرب النقود، تسك بها العملات المعدنية، بمواصفات ونسب صحيحة محددة، يشرف عليها المحتسب، الذي يتولى مسئولية إدارة كل المعاملات التجارية والمالية في الدول المملوكية. وقديما كان النقد جميعه من العملات الذهبية والفضية، وقد عرفت مصر النقود قبل الفتح الإسلامي؛ وكان بها تعاملات بمثاقيل الذهب والفضة، واشتهرت بأمساء وأوزان مختلفة، مثل \"الدراهم السوداء الوافية\"، التي صنعت باليسير من الفضة والغالب عليها معدن النحاس. ونظراً لوجود سلع وأشياء قليلة القيمة الشرائية، مثل الخضر والفواكه وما شابه، والتي تباع بأقل من ربع أو ثمن الدرهم، ولا ترقي لأن تقوم بالفضة البتة، رأت الدولة أن تسك عملات من معدن النحاس، لرخصه نسبياً، فضربت عملة نحاسية، سميت \"بالفلوس\"؛ وجعلت لهذه العملات نسب منضبطة، وصارت تسك بدار الضرب، مثل مثاقيل الدنانير الذهبية، والدراهم الفضية. ولكن دخل الكثير من الغش على النقد، حتى يستفيد الفاسدون من فارق العملة، التي كان السلاطين يضربونها في دار الضرب، ثم يطرحونها على الصيارفة بالأسواق، لتقوم بها شتي المعاملات التجارية وغيرها في البلاد. وقد تعامل سلاطين المماليك أيضا بالعملات الأجنبية، مثل النقود \"الأفرنتية\" الفرنسية، و\"الدوكات\" التي كانت تضربها مدينة البندقية بإيطاليا، وذلك فيما يتعلق بالتبادل التجاري بينهم وبين تلك الدول الاوربية. ومن العملات المميزة التي تركها سلاطين المماليك، وحلفت بها الكتب التي صورت ذلك النقد المعدني الثمين، وما ضربه السلطان الظاهر بيبرس (658-676هـ /1260-1277م، من الدنانير الظاهرية الذهبية، التي نقش عليها رنكة (رمزه وشعاره)، وهو \"رسم الأسد\"، كما سك الدراهم الفضية الظاهري، وكتب كذلك على العملات تاريخ إصدار العملة ومكان ضربها؛ ثم توالت بعد ذلك العملات المملوكية، الذهبية والفضية النحاسية، الى نهاية العصر المملوكي. وكان كل سلطان يعتلي عرش البلاد، يلغي ما ضربه الملك السابق من العملات، ويسك باسمه عملة جديدة، ينقش عليها شعاره ورنكه، ويكتب تاريخ الإصدار ومكان الضرب؛ ثم يمنع التعامل مع النقد السابق، ويجعل عملته فقط عي المرخص بتداولها في كافة التعاملات بالدولة.
المسكوكات البطلمية ووجودها في الساحل السوري
درس البحث الوجود اللاجيدي البطلمي على الساحل السوري وجوف سورية في القرنين الثاني والثالث قبل الميلاد بالاستناد إلى الشواهد الأثرية ككنوز النقدية المكتشفة في صيدون وغزة، وأيضا القادمة من المواقع الأثرية. كما يوجد هناك أيضا وثائق زينون (258 ق.م). تأتي أهمية دراسة المسكوكات البطلمية في مدن الساحل الفينيقي لتكشف عن دليل أثري أغفله بعض الباحثين، كما تشير خارطة الكنوز النقدية المكتشفة فيها إلى تطابق حدود السيطرة البطلمية في سورية. يحدد البحث أول إصدار نقدي بطلمي في المدن الفينقيقة، كما يبين تاريخ الإصدارات النقدية الأخيرة توافقا مع انتهاء السيطرة البطلمية.
دينار عباسي نادر ضرب سنة 214 هـ. باسم أبو إسحق محمد بن هارون الرشيد ودلالاته السياسية
أبو اسحق المعتصم بالله (218- 227 ه/ 823- 832 م) هو من أهم خلفاء الدولة العباسية، بل وصفه المؤرخون بأنه كان آخر الخلفاء العظام من بنى العباس حيث قيل أنه لم يكن في بنى العباس من قبله أشجع منه ولا أشد تيقظا للحرب منه ولا أشد قوة، فكانت له منزلته عند العامة والخاصة . وفى هذا سوف نعرض بالدراسة الوصفية والتحليلية لدينار تذكاري نادر باسم (أبو أسحق محمد بن البحث هارون الرشيد) قبل أن يتولى الخلافة ويصبح (المعتصم بالله لاحقا سنة 218 ه). هذا الدينار تم ضربه سنة (214 ه) بمصر عندما كان أبو إسحق المعتصم واليا فخريا على مصر وأرسله أخوه الخليفة المأمون ليقضى على أحد الثورات التي قامت بها قبائل القيسية واليمانية على الخلافة العباسية بمصر واستطاع أبو إسحق القضاء عليها وتم إصدار هذا الدينار وسجل عليه المعتصم بالله كنيته \"أبو اسحق\" باعتباره الوالي الفخري لمصر، وتخليدا لزيارته لمصر في هذا العام.
صناعة السكة بمصر في عصر محمد علي \1220-1264هـ. = 1805-1848م.\
يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على تطور صناعة النقود في مصر في عهد محمد علي وأثره على صناعتها التي كانت تتم بآلات بدائية يدوية تنتج نقود غير متقنة في شكلها العام أو كتاباتها، ثم أصبحت صناعة النقود تتم بماكينات أنتجت نقوداً تميزت بدقة شكلها العام ووضوح كتاباتها وتوسط هذه الكتابات على النقود، وفي هذا الإطار عرضت الدراسة لماهية هذا التطور، وانعكاسه على النقود التي ضربها محمد علي بمصر، والأسباب التي دعته لإحداث هذا التطور، ثم ركزت الدراسة على الترميميات التي أحدثها محمد علي بالضربخانة العثمانية الثانية، وانشائه لضربخانة جديدة عام 1243ه بهدف تطوير صناعة السكة بمصر لتواكب التطور الذي أصابته صناعة السكة في أوروبا حينذاك، ولتحقيق ذلك اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المقارن والمنهج التحليلي، وذلك عن طريق عرض أثر تطور صناعة السكة في عهد محمد علي على النقود من خلال المقارنة بين النقود المضروبة في مصر قبل تطويره لصناعة السكة، والنقود المضروبة بمصر بعد هذا التطوير، وفي هذا الإطار تمكنت الدراسة من إيضاح التطور الذي لحق بالنقود العثمانية المضروبة بمصر في عهد محمد علي، وانعكاسه على شكل هذه النقود ووضوح الكتابات المسجلة عليها.
عملات من الهند بأسماء الخلفاء العباسيين بالقاهرة وسلطاني دهلى تغلق شاه ومحمد بن تغلق 720-752هـ. = 1320-1351م
يتناول البحث دراسة تاريخية فنية تحليلية لمجموعة من العملات التي لم يسبق نشرها وترجع لفترة حكم السلطان غياث الدين تغلق والسلطان محمد بن تغلق لسلطنة دهلي بالهند، وهذه المجموعة عبارة عن ثلاث قطع سكت باسم السلطان غياث الدين تغلق واثنتي عشرة عملة سكت في زمان السلطان محمد بن تغلق منها خمس لم يذكر اسم السلطان عليها وإنما ذكر اسم الخليفة العباسي بالقاهرة فقط، وهذه الخمس منها اثنتان باسم الخليفة العباسي المستكفي بالله أبو الربيع سليمان وثلاث باسم الخليفة العباسي الحاكم بأمر الله أبو العباس أحمد (الثاني)، ويبدو جليا من هذه المسكوكات اهتمام محمد بن تغلق بالانتساب للخلاقة العباسية بالقاهرة ومبالغته في احترام الخليفة ونسب شرعية حكمه لإرادة وتفويض خليفة المسلمين وإمامهم بالقاهرة؛ وهذه العملات مصنوعة من النحاس أو سبيكة النحاس الممزوج بالفضة (البيلون) عدا ديناران ذهبيان أحدهما باسم الخليفة المستكفي بالله والآخر باسم ابنه الخليفة الحاكم بأمر الله، وسجلت النقوش الكتابية جميعها بخط النسخ.
ريال نادر باسم السلطان فؤاد بمتحف سك العملة بالقاهرة 1338 هـ. = 1920 م
يعد الريال الفضي للسلطان فؤاد والذي تم سكه في عام (1338 ه/ 1920 م) من العملات المصرية ذات القيمة التاريخية والفنية الهامة خلال فترة حكم الأسرة العلوية بشكل عام وخلال عصر فؤاد الأول بشكل خاص، نظرا لأنه يوضح الشكل الذى كانت عليه الإصدارات النقدية المصرية خلال عصر السلطنة المصرية (1333- 1341 ه/ 1914- 1922 م) بعد إعلان الحماية البريطانية على مصر وإلغاء تبعيتها للخلافة العثمانية، كما أنه يمثل أحد مراحل تطور النقود المصرية في عصر أسرة محمد على، ويعتبر هذا الريال من العملات النادرة بسبب قلة عدد القطع النقدية المعروضة منه حاليا، مما أدى إلى زيادة قيمته التاريخية والحضارية والفنية، وعلى الرغم من أهميته الكبيرة إلا أنه لم يتم دراسته من قبل الدراسات العلمية المتخصصة في مجال النقود، لذا يتبلور الهدف الرئيسي لهذه الدراسة في وصف وتحليل الريال الفضي للسلطان فؤاد ومقارنته بالعملات المناظرة له، وهى دراسة علمية تنشر لأول مرة. وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج الهامة، لعل أبرزها توضيح القيمة الحضارية والتاريخية لهذا الريال مع إلقاء الضوء على زخارفه الفنية وإظهار أوجه الشبه والاختلاف بينها وبين زخارف العملات الأخرى المناظرة له.