Explore the vast range of titles available.

هدف البحث إلى تعرف المشكلات الصفية في مدارس الحلقة الأولى من التعليم الأساسي في مدينة اللاذقية من وجهة نظر معلميها. واعتمد البحث المنهج الوصفي للتوصل إلى الأهداف المحددة. وتكون المجتمع الأصلي من المعلمين العاملين في مديرية تربية اللاذقية والبالغ عددهم (50) معلماً ومعلمة كعينة عشوائية، طبقت استبانة المشكلات الصفية التي هي من إعداد الباحثة عليهم كأداة رئيسة للبحث. دلت النتائج على أنه: لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات آراء المعلمين حول المشكلات الصفية لدى المعلمين يعزى لمتغير الجنس والخبرة في التعليم.

تهدف الدراسة إلى معرفة العلاقة بين التوافق النفسي ودافعية التعلم لدى تلاميذ مرحلة التعليم الثانوي، من خلال حصة التربية البدنية والرياضية، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتمثلت عينة الدراسة من 150 تلميذ سنة ثانية من التعليم الثانوي، واستخدمت في الدراسة أداة الاستبيان، ومن خلال هذه الدراسة اتضح أن العينة المدروسة، حققت مستويات متوسطة من التوافق النفسي بين لدى تلاميذ سنة ثانية من التعليم الثانوي من خلال حصة التربية البدنية والرياضية، وفي مستويات أقل من المتوسطة الدافعية التعلم بين لدى تلاميذ سنة ثانية من التعليم الثانوي من خلال حصة التربية البدنية والرياضية، كما اتضح أنه يوجد فرق في درجات التوافق النفسي والدافعية للتعلم حسب الجنس ذكور/ إناث.

يهدف البحث الحالي إلى معرفة (مدى توافر مؤشرات مهارة حل المشكلات المستقبلية في محتوى كتاب تاريخ الصف الخامس الأدبي)، قد استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، ولتحقيق هدف البحث اعتمد الباحث مهارات حل المشكلات أداة للتحليل الخاصة بتحليل محتوى كتاب تاريخ الصف الخامس الأدبي، وقد بلغت (8) مهارات فرعية، وقد شمل مجتمع البحث الحالي كتاب التاريخ للصف الخامس الأدبي الطبعة (11) لسنة 2019، واستبعدت (المقدمة والفهرس والأسئلة) فأصبح عدد الصفحات المحللة (96) صفحة من مجموع (112) صفحة، وقام الباحث بقياس الثبات باستخدام الثبات بين محلل ثاني، ولغرض استخراج البيانات واستعمل التكرارات والنسب المئوية لمهارة حل المشكلات، وأسفرت نتائج البحث عن حصول إحدى المهارات على المرتبة الأولى بنسبة (29.54%)، وحصول مهارة أخرى على المرتبة الأخيرة بنسبة (7.57%) وهذا تفاوت كبير في محتوى الكتاب، وفي ضوء النتائج توصل الباحث إلى العديد من الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات.

هدف البحث الحالي إلى الكشف عن فعالية برنامج تدريبي قائم على الحكمة في تحسين فاعلية الذات الانفعالية والأكاديمية، بالإضافة إلى مهارات اتخاذ القرار لدى طلاب الثانوية العامة ذوي التوجه السلبي نحو الحياة شملت عينة البحث ٥٢ طالبًا من الصف الأول الثانوي بإدارة بني سويف التعليمية، تم تقسيمهم بالتساوي إلى مجموعتين: تجريبية وضابطة. تم تطبيق برنامج تدريبي قائم على الحكمة (إعداد الباحثتين)، وتم استخدام مقاييس: تطور الحكمة (Brown& Greene, 2006) ترجمة علاء الدين أيوب، وأسامة إبراهيم، ۲۰۱۳)، فاعلية الذات الانفعالية(Kirk et al., 2008) ، و(تعريب وتقنين حسنى النجار، ۲۰۱٤)، بالإضافة إلى مقاييس فاعلية الذات الأكاديمية، ومهارات اتخاذ القرار، والتوجه السلبي نحو الحياة (إعداد الباحثتين). اعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي، وتم تحليل البيانات باستخدام حزمة البرامج الإحصائية SPSS- V25 أظهرت نتائج البحث وجود فروق دالة إحصائيا في فاعلية الذات الانفعالية والأكاديمية ومهارات اتخاذ القرار بين متوسطي درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لصالح طلاب المجموعة التجريبية. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق بين القياسين البعدي والتتبعي بناءً على هذه النتائج، تم صياغة بعض التوصيات والبحوث المقترحة التي تهم طلاب المرحلة الثانوية.

لقد شدت ظاهرة التخلي عن الدراسة التي تعتبر نوع من أنواع التسرب المدرسي انتباه معظم الباحثين والعاملين في ميدان التربية والتعليم، الذين تعاملوا معها خلال دراساتهم على أنها من بين أخطر المشكلات الدراسية التي تعاني منها غالبية مدارس العالم بما في ذلك مدارسنا الجزائرية. فبالرغم من التدابير المتخذة للتصدي لظاهرة التخلي عن الدراسة والحد من تزايد عدد التلاميذ المتخلين عن دراستهم، إلا أن الواقع التربوي أظهر استمرارية المعضلة وتفشيها، إلى جانب الانعكاسات السلبية التي من الممكن أن تنجر عنها سواء على مستوى العملية التعليمية من جهة أو علي مستوى الجانب الاجتماعي والاقتصادي لهذه البلدان من جهة أخرى، مما يستدعي تدخلا سريعا للحيلولة دون استفحالها.

هدفت الدراسة إلى أساليب التعامل مع المشكلات والضغوط الدراسية التي تواجه طالبات الماجستير الموازي في كليات بريدة والقصيم الأهلية. منهج الدراسة: استخدمت الدراسة المنهج الوصفي في التعرف على ظاهرة المشكلات والضغوط الدراسية لدى طالبات الماجستير الموازي في كليتي بريدة والقصيم الأهلية بالمملكة العربية السعودية، ووضعها في إطارها الصحيح، وتفسير جميع الظروف المحيطة بها. نتائج الدراسة: توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج والتوصيات من أهمها ما يلي: - إكساب الطالبات المهارات الفنية للتعامل مع مشكلات وضغوط الدراسة من خلال التدريب الفعال في مجال التخطيط التربوي. - تحفيز الطالبات وتقدير جهودهن من قبل المسؤولين للدراسة بجدية في مجال التخطيط التربوي. - تصميم برامج تدريبية متخصصة، ومخطط لها بعناية، حول أساليب مواجهة وضغوط الدراسة الجامعية المشكلات من خلال فعالية إدارة الوقت. - تدريس طرق وفنيات مواجهة مشكلات وضغوط الدراسة من خلال ممارسة عمليات إدارة الوقت في مجال التنظيم الجامعي. - الاستفادة من خبرات الدول المتقدمة في مجال الإدارة والتخطيط والتطوير الدراسي، وذلك من خلال تعلم أساليب إدارة الوقت وعلاقتها بمشكلات وضغوط الدراسة لتطبيقها في مجال التنظيم الجامعي.

بالرغم من اهتمام الدراسات العلمية مؤخرا حول اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لدى ذوي صعوبات التعلم إلا أن الباحثين لاحظا من خلال الزيارات الميدانية للمدارس بأن طلاب وطالبات ذوي صعوبات التعلم المصاحب لاضطراب ضعف الانتباه والنشاط الزائد في المرحلة الابتدائية يواجهون مشكلات دراسية غير محددة. كما أشارت دراسة الخشرمي (2000) إلى أن عدم تلقي طلبة ذوي صعوبات التعلم طرق رعاية كافية ومناسبة أبرز المعوقات التي تحد من البرامج الخاصة المقدمة للتلاميذ ذوي صعوبات التعلم بشكل عام وذوي اضطراب نقص الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد بوجه خاص. لذا هدف البحث الحالي إلى تحديد المشكلات الدراسية الناتجة عن اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لدى طالبات صعوبات التعلم وسبل التغلب عليها من وجهة نظر معلمات صعوبات التعلم في المرحلة الابتدائية في مدينة بريدة، واستخدم البحث المنهجية النوعية وذلك لتوضيح المشكلات وسبل التغلب عليها بشكل تفصيلي. واستخدم الباحثان طريقة المقابلة لذات السبب مع عينة البحث المكونة من (8) معلمات في تخصص صعوبات التعلم من ستة مدارس ابتدائية عشوائية بمدينة بريدة. وتوصلت نتائج البحث إلى المشكلات الدراسية الناتجة عن اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لدى طالبات صعوبات التعلم تتمثل بضعف التحصيل الدراسي وإهمال أو عدم إحضار الواجبات المدرسية والغياب المتكرر والهروب والخروج من الفصل وعدم أو ندرة التفاعل الصفي وتكرار المشكلات السلوكية وعدم تعاون الوالدين وإهمالهم وخلل في الأداء التعليمي للمعلمات وخلل في الإدارة المدرسية. كما أشارت النتائج إلى أن سبب التغلب على المشكلات الدراسية الناتجة عن اضطراب ضعف الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لدى طالبات صعوبات التعلم تشمل ما يلي: وضع خطط سلوكية مناسبة للطالبات وتهيئة الفصل الدراسي والبيئة التعليمية تأهيل وتدريب الإدارات المدرسية والمعلمات المختصات وغير المختصات وإدارة الوقت وتقسيمه بين المهام الأكاديمية والأنشطة واستخدام استراتيجية التعليم عن طريق اللعب والأنشطة الحركية والعلاج الطبي في الحالات الشديدة.

هدفت الدراسة إلى معرفة المشكلات الاجتماعية، والمشكلات الأكاديمية، والمشكلات الإدارية التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم، وهل هناك فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات عينة الدراسة تعزى لمتغير الجنس، ومتغير الدرجة العلمية؛ واستخدم المنهج الوصفي المسحي؛ وتكون مجتمع الدراسة من: طلبة الدراسات العليا في كلية التربية بجامعة القصيم في الفصل الدراسي الأول من العام 1441 ه؛ واختيرت العينة بالطريقة العشوائية؛ واستخدمت الاستبانة أداة الدراسة؛ وكانت أهم النتائج: أن المشكلات التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم من وجهة نظرهم متحققة بدرجة متوسطة؛ وكان ترتيب المشكلات من حيث درجة التحقق المشكلات الأكاديمية أولا، ثم المشكلات الإدارية، وكلاهما متحققة بدرجة متوسطة؛ ثم المشكلات الاجتماعية والتي تحققت بدرجة ضعيفة. كما لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد عينة الدراسة حول المشكلات ككل التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم ترجع لاختلاف الجنس؛ كما لا توجد فروق دالة إحصائيا في استجابات أفراد عينة الدراسة حول المشكلات الاجتماعية التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم ترجع لاختلاف الدرجة العلمية. كما كان من نتائج الدراسة أنه توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,01 في استجابات أفراد عينة الدراسة حول المشكلات الأكاديمية والإدارية التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم ترجع لاختلاف الدرجة العلمية لصالح مرحلة الدكتوراه؛ كما توجد فروق دالة إحصائيا عند مستوى 0,01 في استجابات أفراد عينة الدراسة حول المشكلات ككل التي تواجه طلبة الدراسات العليا بكلية التربية في جامعة القصيم ترجع لاختلاف الدرجة العلمية لصالح مرحلة الدكتوراه.

ناقش المقال اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه والتركيز. وأشار إلى أن الأطفال الذين يعانون من كثرة النشاط الحركي ليسوا أطفالا مشاغبين، أو عديمي التربية، وأوضح أن لديهم مشكلة مرضية لها تأثير سيئ على التطور النفسي للطفل وتطور ذكائه وعلاقاته الاجتماعية. وأشار إلى أنه اضطراب عبارة عن سلوك متواصل من الزيادة في الحركة أو نقص في الانتباه ووجود سلوك اندفاعي. وبين أن من أعرضه أنه ذو درجة غير طبيعية من النشاط الحركي. وتطرق إلى تصنيف الأعراض حسب الفئات العمرية مثال تصنيفهم مما بين (6) إلى (12) سنة. وفسر تأثير العوامل النفسية والاجتماعية على الأطفال. وأوضح أن الوراثة تعتبر عاملا مهم جدا لنقص الانتباه والتركيز وكذلك إصابة الجهاز العصبي قبل الولادة أو أثنائها. وعرض تشخصيه وبين أنه ليس من السهل تشخيصه. وكشف عن أثار هذا الاضطراب على الطفل. وتطرق إلى دور الأهل في العلاج حيث يكون بوضع جدول يومي لحياة الطفل يساعده على تنظيم حياته اليومية. وأوضح أن العلاج الدوائي يؤدي إلى هدوء الطفل وزيادة فترة التركيز لديه. واختتم المقال بالإشارة إلى أن من العلاج النفسي والاجتماعي الاسترخاء حيث يتم تدريب الأطفال على الاسترخاء العضلي التام، والتدريب المتكرر على القيام بنشاطات تزيد من التركيز والمثابرة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان التربية وبناء الهوية القيمية لدى متعلمي المدارس الثانوية التأهيلية (الغش في المنظومة التربوية بالمغرب أنموذجاً). هدف المقال إلى الكشف عن الظاهرة الغشية في الامتحانات بالمدرسة المغربية ومدى تأثيرها على بناء الهوية المعرفية والقيمية الفردية والاجتماعية لدى المتعلمين الشباب مواطني ومواطنات اليوم والغد. ذلك من خلال منظور سوسيولوجي تربوي وابستمولوجي. وتناول المقال عدة نقاط أولها الغش بين المجتمع والدولة، وثانيها الغش في المنظومة التربوية، وثالثها علاقة الغش في الامتحانات بمخرجات المنظومة التربوية. واختتم المقال بأن الغش في الامتحانات الإشهادية بكثير من التحفظ ظاهرة متفشية في المدارس المغربية (في غياب أرقام محددة) والحد منها يقتضي تضافر جهود جميع الفاعلين في المنظومة التربوية خاصة، وكل مكونات المجتمع والدولة بشكل أعم، والغش شكل من أشكال السلوك المنحرف وغير السوي الذي ينافي مبادئ الانصاف والمساواة وتكافؤ الفرص والاستحقاق وقيم الاعتماد على النفس. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"