Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
36 result(s) for "المصالح الإقليمية"
Sort by:
الشرق الأوسط الجديد ما بعد سايكس بيكو
هدفت الدراسة إلى الوقوف على حقيقة مشروع الشرق الأوسط الجديد من حيث فكرته وأبعاده وأهدافه، من خلال التتبع التاريخي للمشاريع التقسيمية في المنطقة العربية ابتداء من سايكس بيكو، وخطة أودد يينون 1982 (لبننة العالم الإسلامي)، وخرائط برنارد لويس 1992، وخرائط رالف بيترز (الشرق الأوسط الكبير) 2006، وخريطة أتلانتيك 2008، وخرائط ما بعد أحداث عام 2011، وخرائط الدولة- المدينة 2011-2016، وخرائط داعش وما بعد داعش، وقد توصلت الدراسة إلى أن المنطقة العربية بما تمتلكه من موارد بشرية وموارد طبيعية هائلة وموقع جغرافي مميز يتوسط القارات ستبقى مطمعا للقوى الغربية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية التي ستبقى تخطط مشاريع تقسيم في المنطقة لحماية مصالحها ممثله بضمان تدفق موارد الطاقة وعلى رأسها النفط، وحماية أمن إسرائيل.
اتحاد القواسم وصراع المصالح في الخليج العربي 1763 - 1820 م
هدفت الدراسة إلى الكشف عن اتحاد القواسم وصراع المصالح في الخليج العربي 1763-1820م. وتناولت الدراسة محورين رئيسيين وهما، المحور الأول: ظهور وتطور القواسم: فقد اختلف المؤرخون على مسألتين بشأن القواسم، أصولهم وتاريخ مجيئهم إلى جلفار. المحور الثاني: القواسم وصراع المصالح الإقليمية والدولية: ففي نهاية 1778-1780 كان القواسم في رأس الخيمة قد بدأوا الاسراف في عملياتهم البحرية بلا تمييز، ولا يمكن الجزم علي وجه اليقين مدي العلاقة بين تلك القرصنة والأوضاع السياسية العامة في الخليج، ذلك بأن المشاكل التي ثارت لاحقاً بين بني كعب ورعايا شيخ بوشهر في الفترة 1777-1778م، والاعتداءات المتكررة من سنة 1775-1779م، بين إمام عمان من جهة، وكل من شيخ القواسم وشيخ هرمز من الجهة الأخرى، بدت كحوادث منعزلة لا علاقة لها بموضوع البصرة وسقوطها. واختتمت الدراسة موضحة أن القواسم لعب دوراً مؤثراً في تاريخ الخليج العربي، سواء من حيث علاقاتهم وصراعاتهم المحلية والإقليمية، أو من حيث مواجهاتهم العسكرية للقوي الاستعمارية الأوروبية في المنطقة وخاصة بريطانيا، وقد ظهر بأن النشاط البحري للقوي العربية في الخليج، وخاصة تلك الأنشطة التي كان يقوم بها القواسم في البحر، كانت صورة لما يقع من علاقات أو صراعات بين القبائل في البر، وعلي غرارها كانت تتم تلك الأنشطة لحساب القبيلة في البحر ايضاً، وبذلك لا يمكن اعتبارها قرصنة، إذا أخذنا مفهوم القبيلة علي أنها صورة للدولة في مجتمعات الخليج وشبه الجزيرة العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
فرص وتحديات
أشار لمقال إلى الفرص والتحديات، ورؤية إيران في عودة سوريا إلى جامعة الدول العربية. وبين أن سوريا عادت للجامعة العربية عام (2023)، بعد (12) عام من التعليق، وقبول سوريا في الجامعة يعد إعادة إدماج نظام الأسد والاعتراف منه بالحقائق الجيوسياسية التي لا مفر منها وفرضتها قبضته الدائمة على السلطة، كما عكست تحولا في المصالح الإقليمية وتوازن القوى، وإبراز الانقسام بين العالم العربي والغرب حول معالجة. وأشار إلى رد فعل إيران على عودة سوريا لجامعة الدول العربية إيجابيا، وعبر عن امتنانه حول حل الخلافات بين الدول العربية الإسلامية وتعزيز التقارب والتعاون فيما بينهما، إيران الإسلامية ترحب بهذا النهج، دور إيران في سوريا وسط التحولات الدبلوماسية الإقليمية، فرص إيران بعد عودة سوريا، التحديات التي يمكن أن تواجه إيران بعد عودة سوريا. واختتم المقال بالإشارة إلى أهمية عودة سوريا للجامعة العرب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2024
المصالحات العربية الإقليمية
هدفت الورقة إلى التعرف على المصالحات العربية الإقليمية واتجاهها لحل الصراعات وتغيير التوازنات. مشيرة إلى إن هناك مجموعة من العوامل ساهمت في الاتجاه نحو التهدئة وخفض التوتر والتصعيد الإقليمي وعقد المصالحات العربية الإقليمية وهي، ارتفاع تكلفة الصراعات، والانسحاب الأمريكي من المنطقة، ومواجهة التحديات الاقتصادية، والحد من النفوذ الإيراني والتركي في المنطقة، والتضامن الإنساني في الكوارث الطبيعية. وحددت الورقة مجموعة من سياقات المصالحات العربية الإقليمية حيث سياق المصالحات العربية-التركية على صعيد العلاقات الإماراتية-التركية، والعلاقات السعودية-التركية، والعلاقات المصرية-التركية، وهناك سياق المصالحات العربية-الإيرانية على صعيد العلاقات الإماراتية-الإيرانية، والسعودية-الإيرانية. وكذلك سياق المصالحات العربية-السورية. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن ديناميات المصالحات العربية الإقليمية وبصفة خاصة الاتفاق السعودي الإيراني كشفت ملمحًا لعالم ما بعد الحرب الروسية الأوكرانية والذي لم تعد فيه الولايات المتحدة تهيمن بمفردها على هيكل توزيع القوة داخل النظام الدولي الجديد بل تصاعدت أدوار قوى دولية جديدة مثل الصين وروسيا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
التواجد الروسي في البحر الأبيض المتوسط
يتناول المقال التواجد الروسي في البحر الأبيض المتوسط من منظور الجيوسياسة والتحديات الاستراتيجية التي تواجهها روسيا في هذه المنطقة الحيوية. يبرز المقال أبعاد هذا التواجد من خلال الاستراتيجية الروسية التي تهدف إلى تعزيز نفوذها العسكري والسياسي في المنطقة. كما يناقش المقال التحديات المختلفة التي تطرأ على روسيا، بما في ذلك التوترات مع القوى الغربية، خاصة الولايات المتحدة وحلف الناتو، بالإضافة إلى القضايا الإقليمية مثل الصراعات في سوريا وليبيا. يركز المقال على كيفية تعامل روسيا مع هذه التحديات، ومدى تأثير تواجدها في البحر الأبيض المتوسط على الأمن الإقليمي والدولي.
الشراكة الأورو - جزائرية بين متطلباتها وواقع الاقتصاد الجزائري
في بداية التسعينات سعى الاتحاد الأوروبي إلى طرح مشروع الشراكة من خلال مؤتمر برشلونة الذي يوضح فيه السياسة الجديدة للاتحاد مع دول جنوب المتوسط. ولقد نتج عن هذا العمل تطور في إبرام عدة اتفاقيات ثنائية مع دول الضفة الجنوبية للمتوسط. فهذه الاتفاقيات تهدف إلى إقامة فضاء أورو متوسطي من خلال منطقة التبادل الحر بين الضفتين للمتوسط متماشيا مع مبادئ المعاملة بالمثل الناجم عن أسس المنظمة العالمية للتجارة. والجزائر كغيرها من البلدان المتوسطية قامت بإمضاء عقد الشراكة مع الاتحاد الأوروبي كحلقة للاندماج في سيرورة الاقتصاد العالمي بهدف تحقيق أهداف تنموية على المدى الطويل بالرغم من التكاليف الانتقالية المحتملة والإفرازات السلبية. وانطلاقا لما ورد نحاول من خلال هذه الدراسة تحليل واقع الاقتصاد الجزائري ومدى قدرته على الانسجام مع متطلبات الشراكة من خلال وضعية التجارة الخارجية باعتبارها العامل المهم في الاتفاقية، ووضعية رؤوس الأموال الأجنبية التي تعتبر محرك التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
الأهمية الجيوستراتيجية للسودان في المدرك الاستراتيجي الإسرائيلي
يتميز السودان بموقعه الحيوي والمتنوع من حيث الخصائص الجيوستراتيجية والاجتماعية، والمتعدد الثقافات الأثنية والعرقية في تجمعاته السكنية ونمط حياته والزاخر بالموارد الطبيعية والبشرية، فرغم كل هذه الخصائص، إلا أنه منذ تكوينه وتأسيس أقاليمه يحمل في داخله عناصر متضادة وقوى متصارعة. سعت إسرائيل بشتى الوسائل من اجل التغلغل في أفريقيا لأنها تمثل جزءا من مطامعها والتي تمتد من الفرات إلى النيل، ويمثل البحر الأحمر أهمية كبيرة للمصالح الإسرائيلية التجارية والاستراتيجية، كما تحتاج إسرائيل إلى دعم الدول الأفريقية في مواجهة الدول العربية والإسلامية. تتحرك سياسة إسرائيل في إطار مجموعة معقدة من الدوافع والأهداف، بعضها معلن وبعضها الأخر غير معلن، ويظهر ذلك بوضوح في سياستها في الشرق الأوسط بشكل عام والسودان بشكل خاص، حيث اتبعت إسرائيل شتى الوسائل لمنع البحر الأحمر من أن يكون بحيرة عربية، وعملت على الاستيلاء على مواقع مؤثرة به جراء اعتمادها سياسات عديدة تتفاوت ما بين السيطرة واحتلال مناطق مطلة على البحر الأحمر، وما بين زعزعة الأمن والاستقرار بما يخدم مصالحها الأمنية، مستفيدة من المتغيرات الدولية والتوازنات الإقليمية. أن المتغير الدولي له الأثر المباشر في التنافس على المناطق الحيوية في منطقة الشرق الأوسط بشكل عام والسودان بشكل خاص، خاصة في ظل التشابك والتعقيد بين الأطراف المتنافسة والبحث عن مجال حيوي في المناطق ذات المرتكزات الجيوستراتيجية. بالرغم من، إن إسرائيل لا تملك حدودا مشتركة مع السودان، إلا أنها منذ البداية جعلت من السودان جزء من استراتيجيتها المحيطة الموسعة لاعتقاد مفاده إن السودان الموحد سيكون سندا لقضايا أمته العربية وعاملا مساعدا في ترجيح ميزان لقوى لصالح العرب في صراعهم معها، لذلك مارست إسرائيل سياسة شد الأطراف ثم بترها انطلاقا من موروثات الاستعمار البريطاني والتي كانت تسمى بسياسة (فرق تسد) في تعاملاتها مع الأقليات والحركات الانفصالية في السودان، وتجلى ذلك بوضوح في جنوب السودان والتي أصبحت دولة فيما بعد وكذلك في إقليم دارفور.
تركيا وإيران
كشف البحث عن تركيا وإيران والحرب الإقليمية الباردة التي تسعفها المصالح الاقتصادية. بدأت التباينات بين تركيا وإيران منذ أواخر (20156) وهو ما انعكس في التصريحات المضادة بين البلدين ومن المتوقع زيادة المساحة فيما بينهما في ظل اتجاه البلدين إلى زيادة نفوذهما السياسي والعسكري المتعارض في سوريا والعراق، فتسعى تركيا إلى بناء قواعد عسكرية ممتدة من جرابلس إلى أعزاز في سوريا في حين ترى إيران في سوريا معبراً استراتيجياً لها للوصول إلى شواطئ البحر المتوسط، وظل التوتر السياسي والتبادلات التجارية بين البلدين. وناقش البحث مجموعة عناصر وهم محفزات الصراع ومستوى السقف، والرؤى المتباينة بين البلدين، وإدارة الأزمة في سوريا، والطائفية في إيران، وتقليص النفوذ التركي في العراق، وتقارب الضرورة بين البلدين، ومسارات العلاقة بين البلدين. واختتم البحث بالإشارة إلى أن مخزون الخبرات التاريخية يمثل بدوره عاملاً حتمياً للتعاون فثمة ثبات جغرافي قديم بينهم رسم الحدود الثابتة بين البلدين في الشرق الأوسط فكل من إيران وتركيا يستعد أما لاقتراع رئاسي أو تعديل دستوري. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022