Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
229 result(s) for "المصطلحات النبوية"
Sort by:
التناسب البياني في السنّة النّبويّة
تناقش هذه الدراسة موضوع التناسب البياني في السنة النبوية، فتعرِّفه، وتبيِّن قيمته في البيان الحديثي، وتعرض جهود الدارسين القدماء والمحدثين، من الأدباء والنقاد والبلاغيين في دراسة التناسب البياني، وتكشف عن أهميته في الدراسات الأدبية، والنقدية، والبلاغية الحديثة، وتعرض لأوجه التناسب المعنوي، واللفظي، والصوتي في البيان الحديثي، وتبيِّن مراعاة الرسول -عليه الصلاة والسلام- للتناسب بأنواعه المتعددة في نسج نصوصه وألوان خطابه.
جهود العلماء المسلمين في مواجهة الفتن
يتناول هذا البحث مصطلح الفتنة في القرآن الكريم والسنة النبوية، والجهود العلمية والنظرية لعلماء الأمة في دراسة الفتن ومواجهتها، وذلك لما رأوه في القرآن الكريم والسنة النبوية من اهتمام بها، كما يتضمن ألفاظ الفتنة وما وردت بها من تصاريف مختلفة في القرآن الكريم، فمصطلح الفتنة وما يقصد بها من دلالات وعلى رأسها الابتلاء والاختبار، أو الفتنة التي تعني المحن والصراعات الداخلية والخارجية التي عرضت للمسلمين.
مصطلح \في حديثه صنعة\ عند الإمام أبي حاتم في كتاب الجرح والتعديل
نقل ابن أبي حاتم عن أبيه كثيرا من الأحكام على الرواة في كتابه \"الجرح والتعديل\"، منها قوله: \"في حديثه صنعة\". أتكلم في هذا البحث عن هذا الإطلاق، فما مفهومه عنده؟ وهل وافق الأئمة أم خالفهم في مقصده منها؟ استعمل الإمام هذه العبارة مع ستة من الرواة، ثلاثة منهم أخرج لهم في الكتب الستة، وثلاثة في غيرها. استعنت في كتابة هذا الموضوع بالمنهجين: الاستقرائي والمقارن، قسمته بعد المقدمة، إلى مبحثين، خصصت الأول للكلام عن المسائل النظرية، وتناولت في الثاني الجوانب التطبيقية لهذا الموضوع. وتبين لي في نتائج البحث، ومن خلال النظر في هؤلاء الرواة، ورواياتهم، دقة الإمام أبي حاتم في إطلاقه هذا المصطلح، واستعماله للإشارة إلى ما في حديث الراوي من وضع واختلاق، وأن ما يرويه ليس من كلام النبي، وإنما حدث فيه تغيير، كما تبين لي موافقته لغيره من النقاد في دلالته عنده، وإن كانت عبارته تختلف عن إطلاقاتهم.
مصطلح شبه موضوع عند نقاد الحديث : دراسة تأصيلية
اعتنى الأئمة المتقدمون من أهل الحديث بنقد المتون وإعلال الأسانيد بها، ودراسة هذا المصطلح النقدي برهان ودليل على اهتمامهم بنقد المتون إلى جانب نقدهم الأسانيد، وفي ذلك تفنيد لشبهات الطاعنين في السنة من عدم عناية المحدثين بنقد المتون واقتصارهم على نقد الأسانيد. ويعد هذا المصطلح النقدي من الألفاظ النادرة الاستعمال عند نقاد المحدثين المتقدمين والمتأخرين، وأطلق مصطلح: \"شبه موضوع\" لقربه من الموضوع، كأن تكون النكارة والغرابة الشديدة بادية على متنه، ولو كان إسناده ظاهره الصحة. وذلك لأنهم يعرفون الكلام الذي يشبه كلام النبي  من الكلام الذي لا يشبه كلامه بتفرد من لم تصح عدالته بروايته ونكارتها الشديدة. بخلاف الحديث الموضوع فقد ثبت للنقاد وتحقق لديهم بالأدلة والبراهين أنه موضوع كأن يكون في راوي الحديث من يتهم بالكذب أو الوضع، واستخدام النقاد لهذا المصطلح فيه قدر من التباين، حيث أطلق على بعض الأحاديث، في حين حكم آخرون بالوضع على الحديث نفسه، ولعل ذلك يعود لتردد الناقد أو استعجاله في الحكم، وإلا فإن شبه الموضوع ملحق بالموضوع.
المصطلحات الحديثية في كتاب \التعريفات\ للجرجاني \ت. 816 هـ.\
عنوان البحث: المصطلحات الحديثية في كتاب (التعريفات) للجرجاني (ت ٨١٦هـ) دراسة نقدية، وقد تناول البحث المصطلحات الحديثية في كتاب (التعريفات) للجرجاني، وقد جعلها على أقسام ثلاثة: الأول: متعلق بالمصطلحات الحديثية باعتبار من تضاف إليه، والثاني: متعلق بالمصطلحات الحديثية باعتبار القبول والرد. والثالث: متعلق بمصطلحات متفرقة في علوم الحديث، فظهر للباحث أن الجرجاني يوافق ما عليه أهل الاصطلاح الحديثي في مواضع يسيرة، وكانت مخالفته لهم ظاهرة، فقد اختط له طريقا في تناول تلك المصطلحات مخالفا لمن تقدمه، بل ظهرت مخالفته لأصحابه الحنفية أيضا في عدد من المصطلحات، ولم يراع طريقة المتأخرين في الحدود والتعريفات، وهو من أهل هذه الصناعة كما هو ظاهر في كتابه. كما تبين أن الجرجاني لم يقصد استيعاب جميع مصطلحات علوم الحديث، ففاته تعريف أكثرها، واقتصر على بضعة عشر تعريفا، فكان في الكتاب قصور من جانبين الاستدراك عليه في صياغة التعريف، وعدم الاستيعاب.