Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
1,801 result(s) for "المعتقدات الدينية"
Sort by:
الزرادشتية والكونفوشيوسية وعقيدة النبوة عند كلا منهما
نتناول في بحثنا هذا جوانب من المعتقدات الدينية لدى الحضارة الفارسية والحضارة الصينية، وهذا لما أدته من دور بالغ الأهمية لدى حضارات الشرق خصوصا التي تناولتها لما كانت تتميز به هاتان الحضارتين دون غيرهما من الحضارات الأخرى، ودليل ذلك أنها لم تؤثر على ديانات أخرى وإنما تأثرت هي بما سبقها، لذا ارتأينا أن نتناول موضوعنا في العناصر التالية بالنسبة للزرادشتية وما وصلت إليه، وهل هي حقيقة أم أسطورة، كما تطرقنا إلى جوانب هامة في حياة زرادشت، وكذلك إلى تلك الأسفار المقدسة التي كانت تخص الديانة الزرادشتية، وكما تطرقنا إلى الإله الزرادشتي نفسه، وأخيرا إلى عقيدة الزراشتيين في زرادشت، أما في المبحث الثاني، والذي يخص الديانة الكونفوشيوسية وتناولنا فيها مؤسس هذه الديانة من نشأته وحياته، وكذلك تطرقنا إلى الكتب الكونفوشيوسية المقدسة، وموقفهم من الإله، ثم عرجنا على مفهوم الوحدة بين (تيان) والإنسن، ثم أخيرا موقف الكنفوشيوسية من النبوة وفيه ثلاث مسائل: موقفهم من الوحي، مفهوم النبي لدى الكونفوشيوسية، هل كان كونفوشيوس نبيا.؟! .
الصين من خلال رحلة السيرافي
تسعى الدراسة إلى التعرف على أحوال الصين، سياسيا وإداريا واقتصاديًا واجتماعيا، في القرن الثالث الهجري/ التاسع الميلادي، من خلال كتاب رحلة السيرافي، هذه الرحلة التي تُعدّ أقدم مصدر إسلامي تناول أوضاع الصين وعلاقتها التجارية مع الدول الإسلامية، وتتمحور مشكلة الدراسة في السعي إلى توضيح أهمية رحلة السيرافي في التعريف بأحوال الصين، وأهم الجوانب التي تناولتها، وقد اعتمدت الدراسة منهجية جمع الروايات المتناثرة الواردة فيها وتحليلها، ووضعها في سياق واحد متكامل باستعمال المنهج التاريخي القائم على جمع المادة العلمية وعرضها ثم تحليلها . وقد توصلت الدراسة إلى أهمية رحلة السيرافي في توضيح أحوال الصين في مختلف الجوانب، فبينت ملامح النظام السياسي والإداري، برئاسة الإمبراطور الصيني الذي حكمها بوساطة مجموعة من الولاة، الذين تولوا إدارة مناطق الإمبراطورية المختلفة، وتولى في حكمه جهاز إداري كان أهم عناصره الوزير والخصيان وقادة الجيش، وبلغت الصين درجة كبيرة من الازدهار والتطور، لكن أحداث ثورة (بابشو) (الهوانغ تشاو) كان لها أثر خطير على استقرار الصين ووحدتها وتراجع علاقاتها التجارية، ومن الجوانب المهمة التي سلطت الدراسة الضوء عليها إدارة المظالم التي تولاها الأباطرة والولاة، بإتاحتهم نظامًا يسمى (الدرا)، يمكن المتظلم من إيصال مظلمته إليهم مباشرة. كذلك أظهرت الدراسة شكل النظام القضائي، والمهام التي اضطلع بها قاضي القضاة، كما أبانت الرحلة مكانة العلم والتعليم في الصين، وملامح النشاط الاقتصادي والتجاري، وأنواع التعاملات النقدية وصورة النظام الضريبي، وقدمت الرحلة أيضًا صورة مهمة لملامح الحياة الاجتماعية المختلفة، كالزواج، والمساكن، والملابس، والأطعمة والأشربة، وأهم المعتقدات الدينية الصينية، وعادات الدفن.
ديانات ومعتقدات المجتمع الأوراسي القديم
جاءت هذه الدراسة السوسيوأنثروبولوجية في إطار رصد ديانات وأنماط الاعتقادات السائدة في المجتمع الأوراسي القديم، والذي تميز بتنوع الديانات كاليهودية والمسيحية والوثنية وما تمظهر منهما من عبادة الآلهة والأرباب، وصولا إلى المعتقدات الدينية وما تأتى منها من ممارسات شعبية في محاولة للرجوع لفهم صناعة الفاعل الاجتماعي للمعنى الديني في فضاء الأوراس القديم بالاعتماد على المنهج الأنثروبولوجي التحليلي. وقد خلصت الدراسة إلى أن احتكاك مجتمع الأوراس بغيرهم من الشعوب عزز من تماهي الأفراد بأديان غيرهم ومنها اليهودية والأريوسية إضافة إلى الوثنية المتجذرة تاريخيا ومنه فإن الثقافي يعزز الديني.