Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Source
      Source
      Clear All
      Source
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
16 result(s) for "المفارقات الزمنية"
Sort by:
المفارقة الزمنية في رواية \سيدات زحل\ للروائية لطفية الدليمي
تخضع البنية الزمانية للرواية في تسيير الأحداث - عادة - بترتيب زمني متتابع، لكن قد تحدث في ترتيب الزمن تداخلات سماها النقاد بـــ (المفارقة الزمنية)، وتعني الخروج عن الترتيب الطبيعي للزمن، سواء بعودة الأحداث، أم محاولة استقراء لخطة المستقبل، إلى الوراء، ويتصل هذا الانزياح بموقع السرد منه، وهي بذلك تنهض بتحطم خطية الزمن، وقد أشار جيرار جينيت إلى هذا المصطلح بأنه (مختلف أشكال التنافر بين ترتيب القصة وترتيب الحكاية...)، وقد اعترى هذا المصطلح تغييرا، وتبدلا من حيث المفهوم، وهو في حالة تطور مستمر، ويحتاج صاحب المفارقة إلى جهد وقوة إبداعية؛ لبناء معمارية زمنية مفارقة داخل الرواية، (رواية سيدات زحل) غنية بالمفارقات التي أسهمت في إبراز السمات الجمالية الشعرية للرواية، إذ أدى توظيف هذه التقنية إلى انسجام الرواية، وتوسع الفضاء الزمني، وتشجيع المتلقي لقراءة النص، كما أسهمت هذه المفارقات الزمنية بوضوح في انفكاك عقد الرواية. وتتشكل المفارقة الزمنية بأسلوبين: الأول: الاسترجاع، والآخر: الاستباق، وقد قسم البحث على مبحثين، الأول: الاسترجاع الذي قسم على محورين هما: الاسترجاع الخارجي والاسترجاع الداخلي، أما المبحث الثاني فقد خصص لتقنية الاستباق الذي قسم على محورين هما: الاستباق الخارجي، والاستباق الداخلي، ومن ثم عرضنا أهم النتائج التي توصل إليها البحث، متخذين من المنهج التحليلي تقنية مهمة في المعالجة لنصوص عينة البحث.
بنية الزمن في رواية موت صغير لمحمد حسن علوان
حظيت الرواية العربية مؤخراً بنصيب وافر من الدراسات النقدية، حيث عدها البعض (ديوان العرب الجديد)، في إشارة واضحة إلى تفوقها على الشعر الذي كان ديوان العرب وفنهم الأول، وهذه المقولة سواء اختلفنا أو اتفقنا معها تعضدها عوامل عدة، لعل من أهمها؛ الرواج الذي يجده فن الرواية في العالم أجمع، والقضايا الجريئة التي تعالجها، والدراسات التي واكبت ذلك الرواج وساعدت عليه. ومن هنا - أيضاً - جاءت فكرة (جائزة بوكر) للرواية، التي بدأت في المملكة المتحدة في أواخر الستينات، وتفرعت إلى جوائز عدة، منها جائزة البوكر العربية التي أنشئت في الإمارات العربية المتحدة عام ٢٠٠٧ م، وفازت بجائزتها رواية (موت صغير) لمحمد حسن علوان، وهو بالتأكيد ليس السبب الرئيس الذي دفعني لاختيار هذه الرواية موضوعاً لهذا البحث. فقد لمست في هذا العمل الروائي - عند قراءته - حضوراً لافتاً للزمن بكل مفارقاته وتقنياته، تجلى في بدء قصة حقيقية تتناول سيرة فيلسوف عربي، وأخرى متخيلة لمخطوط يحكي قصة هذا الفيلسوف، والمسار الزمني لذلك المخطوط حتى وقتنا الحاضر. وقد كان هذا التداخل والتناوب بين القصتين محور المبحث الأول في هذه الدراسة، بعد أن سبقه تمهيد عن مفهوم الزمن في الرواية، ومقدمة عرضت أسئلة البحث المهمة والدراسات السابقة، وفي المبحث الثاني تناولت أبرز المفارقات الزمنية، برصد مواضع الاسترجاع والاستباق الرواية، وفي المبحث الثالث تحدثت عن تقنيات زمن السرد في الرواية، التي تمثلت في (الخلاصة، والحذف) وهما من عناصر تسريع السرد، و (المشهد) وهو أحد عناصر تعطيل زمنية السرد الحاضرة في الرواية، ثم ختمت بأبرز النتائج والتوصيات التي توصلت إليها الدراسة.
المفارقات الزمنية في الرواية
إن تقنيتي الاسترجاع والاستباق هما الركن الذي تقوم عليهما المفارقة الزمنية، إذ كل تقنية تمتاز بالمدى والاتساع، مما يظهر نظام الزمن في الأعمال الروائية، وهو ما يوضح ترتيب المقاطع الزمنية بحسب ترتيب المقاطع النصية الناجمة عن ازدواجية الزمن الداخلي مع زمن الخطاب الروائي، فكان الاسترجاع عملية تسمح بإيراد حدث سابق لأحداث القصة الجارية، وهو أمر يخضع للاستذكار، مما يجعل السرد يمضي وفق مستويين: مستوى أولي، ومستوى ثانوي، إذ الأول يتولد من الثاني، ويقع في نقطة البداية أو الافتتاح، والثاني يقع قبلها من هنا تم التمييز بين الاسترجاع الخارجي والاسترجاع الداخلي، فالاسترجاع الداخلي متباين فهو تارة متجانس مع الحكاية وأحيانا أخرى متباين، وثمة نوع آخر هو الاسترجاع المزجي، وهنالك استرجاع جزئي واسترجاع تام، وهنالك استرجاعات متممة وأخرى مكررة. وبناء على ما تقدم يمكن القول: إن الزمن يلعب دوراً أساسياً في الرواية، لا بل إنه أهم عناصرها على الإطلاق، لأن له دورا بنائيا يتحكم بنظام السرد، ويحدد المنطق الذي يقوم عليه، فالأعمال الروائية عادة تتميز ببنائها الزمني.
الزمن في رواية \روز وشب يوسف / يوميات يوسف\ للكاتب الإيراني محمود دولت آبادي
يهدف البحث إلى تعريف مفهوم الزمن ودلالته في رواية (روز وشب يوسف)، ومن أسباب دراسة هذا الموضوع هو أن الروائي محمود دولت آبادي يعد اسما لامعا في عالم القصة والرواية في إيران، وقد وقع اختيارنا على هذه الرواية تحديدا؛ لما تحمله من تقنيات وآليات روائية استطاع الكاتب أن يبدع في استخدامها وتوظيفها هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى كشف اللثام عن هذه الرواية التي لم تحظ بأي دراسة للزمن من قبل- إلى حد ما نما للباحثة- وقد انتهج البحث المنهج التحليلي النقدي، وتم الاستعانة بعدد من المصادر والمراجع العربية والفارسية التي تختص بمثل هذا الموضوع. أما عن الهيكل العام للبحث فقد تم تقسيمه إلى مقدمة عامة، ومبحثين وأخيرا قائمة المصادر والمراجع، وقد توصلت الدراسة إلى عدة نتائج أبرزها: أنه لا يمكن وجود حدثا سواء كان واقعيا أو تخيليا دون عنصر الزمن، أيضا استطاع الروائي (محمود دولت آبادي) وصف الحالة النفسية المعينة المرتبطة بالزمن، كما وفق ببراعة فائقة توظيف تقنيات الزمن مثل تسريع وإبطاء السرد، والمفارقات الزمنية سواء كانت استرجاعا أو استباقا، وأن يشعر القارئ أو المتلقي وكأنه داخل الحكي، وغير ذلك من الآليات التي كان لها حضور ملموس في الرواية موضع الدراسة.
المفارقة الزمنية في قصص مي مظفر
هدفت الدراسة إلى التعرف على المفارقة الزمنية في قصص مي مظفر. وأشارت إلى الاسترجاع؛ حيث إن مصطلح الاسترجاع هو كل ذكر لاحق لحدث سابق للنقطة التي نحن فيها من القصة، وهو ترك \" الراوي مستوي القص الأول ليعود إلى بعض الأحداث الماضية، ويرويها في لحظة لاحقة لحدوثها، إذ يعود السارد إلى مستوي القص الأول بعد أن تركه نتيجة دخول بعض الأحداث يتبناها القاص ليعود إلى الماضي ويقوم بروي هذه الأحداث في لحظة لاحقة حين حدوثها. كما تطرقت الدراسة إلى الاستباق؛ حيث بات من الواضح أن الاستشراف أو الاستباق الزمني أقل تواتراً من النقيض أي من تقانة الاسترجاع فهو ظاهرة نادرة في الرواية الواقعية وفى القص التقليدي عموما وذلك بالرغم من أن الملاحم الهوميرية تبدأ بنوع من تلخيص الأحداث المستقبلية. وقد خلصت الدراسة إلى أن الزمن يعمل على إضفاء المعقولية على النص وهذا ما أدركته القاصة مي مظفر حين جعلت منه المناط بين ترتيب عناصر التشويق والإيقاع والاستمرار في حركة من لبناء المتكئ على السببية والتتابع واختيار الأحداث على أن الدراسة تناولت الزمن من خلال المفارقة الزمنية بما تشمله من استرجاع واستباق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
تمظهرات الزمن في رواية \أنا وحاييم\ للحبيب السائح
نسعى في هذه الورقة البحثية إلى مقاربة عنصر الزمن في الخطاب الروائي الجزائري المعاصر متخذين من رواية \"أنا وحاييم\"، للروائي الحبيب السائح، نموذجا للتطبيق، في محاولة للإجابة على عدة إشكاليات منها: كيف تمظهر الزمن في رواية \"أنا وحاييم\"؟ وما هي أهم التقنيات الزمنية المستعملة في تشكيل هذا النص السردي؟ وإلى أي مدى استطاعت هذه التقنيات أن تحقق الغايات الفنية والجمالية المنشودة؟. وقد حاولنا في هذا البحث رصد أهم المكونات الزمنية الموظفة، فمن جهة عملنا على تحديد زمن القصة الطبيعي الذي أعطى للرواية بعدا واقعيا مما سهل على القارئ مهمة متابعة الحدث، ومن جهة أخرى حاولنا الوقوف على أبرز التقنيات والمفارقات التي تشكلت عبرها بنية زمن الخطاب السردي، حيث منحت للحدث الروائي أبعادا دلالية، كما أسهمت في إضفاء مسحة جمالية وفنية، استطاعت أن ترتقي بهذا النص السردي.
المفارقات الزمنية في الخطاب القصصي البوطاجيني
قد تبتدئ الأعمال السردية الحديثة من أمثال القصة بزمن خطي، لكن سرعان ما تنكسر خطيته من حين لآخر عندما لا يتطابق زمن القصة مع زمن السرد، فيعود الراوي إلى الخلف ليسترجع أحداثا وقعت في الماضي أو يقفز إلى الأمام ليستشرف أحداثا قد تقع في المستقبل، فتحدث حينها المفارقة الزمنية التي سندرسها في العالم القصصي للسعيد بوطاجين من خلال قصصه التالية:( خطيئة عبدلله اليتيم، ماحدث لي غدا، مذكرات الحائط القديم، وفاة الرجل الميت، من فضائح عبد الجيب، 37 فبراير، أوجاع الفكرة، الجورب المبلل ).
المفارقات الزمنية في رواية كتاب الأمير لواسيني الأعرج
يعد الزمن أحد المكونات الأساسية في بناء الخطاب الروائي، وبه يمكن الوقوف عند تلك التداخلات القبلية، والبعدية في عملية السرد الحكائي؛ لذا ارتأينا الوقوف عند هذه المفارقات الزمنية (الاسترجاع والاستباق) في رواية كتاب الأمير لواسيني الأعرج، لمعرفة كيفية اشتغال المؤلف على مثل هذه الفنيات السردية الزمنية لبسط جماليات العملية الإبداعية، وكيف استطاع أن يعبر بالاعتماد على هذه العناصر على تلك الفروقات الحاصلة بين الزمن التاريخي الواقعي، والزمن الفني المتخيل؟، وما لهذا التكسير الزمني من تأثير على مستوى استقبال القارئ، وتغيير مجرى الأحداث.؟
التقنية ومنجز القصة للسيد نجم
يهدف المقال إلى تحليل البنية الزمنية في القصة القصيرة من خلال دراسة تقنيات المفارقة الزمنية والتواتر السردي، مع التركيز على أعمال القاص السيد نجم كنموذج تطبيقي. ينقسم البحث إلى مبحثين رئيسيين: الأول يتناول المفارقة الزمنية عبر تقنيتي السرد الاستذكاري (الارتداد إلى الماضي) والاستشرافي (التنبؤ بالمستقبل) موضحًا دورهما في كشف الفجوات النفسية للشخصيات وتشكيل التشويق النصي، مع الإشارة إلى نظريات جيرار جنيت وغاستون باشلار. أما المبحث الثاني فيركز على التواتر السردي من خلال أربع تقنيات: التلخيص (اختزال الأحداث) والحذف (القفز الزمني) والمشهد (الحوار الدرامي) والوقفة الوصفية (إبطاء السرد)، مشيرًا إلى تأثيرها في توازن زمن القصة وزمن الخطاب. كما يكشف التحليل أن الاستذكار يحتل دورًا مركزيًا في تعميق البنية النفسية للنص بينما يظهر الاستشراف نادرًا وبمحدودية. كما يبرز الوصف كأداة حيوية في تقديم الرؤية الفنية. يخلص المقال إلى أن التفاعل بين هذه التقنيات ينتج دلالات نصية متكاملة رغم وجود بعض العشوائية في توظيف المشاهد الحوارية مع تأكيد أهمية دور القارئ في تفسير الغائب الزمني. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025