Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Reading LevelReading Level
-
Content TypeContent Type
-
Item TypeItem Type
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
4
result(s) for
"المقاهي سوريا دمشق"
Sort by:
المقهى الشعبي الدمشقي : فصيح العبارة في تاريخ إنشاء المقاهي من اجتماع وثقافة وعمارة
في هذا الكتاب ستتم دراسة المقاهي الشعبية كعنصر أساسي في تكوين مدينة دمشق في العصر العثماني وذلك من خلال قراءة جديدة للمصادر التاريخية المتوفرة، والتي تظهر التغيرات التي أدت إلى تدهور الأحوال الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في تلك الفترة، والتوصل إلى الدلالات من أجل تقديم استقراء جديد لهذه الظواهر والتغيرات وإيجابياتها كمظهر من مظاهر التحول الثقافي-العمراني طرحت بحد ذاتها قيما جديدة، بدلا من القراءة السلبية الشائعة التي تقييم الأحوال على شبكة من القيم الدينية والأخلاقية المستقلة الثابتة.
المقهى الشعبي الدمشقي : فصيح العبارة في تاريخ إنشاء المقاهي من اجتماع وثقافة وعمارة
في هذا الكتاب ستتم دراسة المقاهي الشعبية كعنصر أساسي في تكوين مدينة دمشق في العصر العثماني وذلك من خلال قراءة جديدة للمصادر التاريخية المتوفرة، والتي تظهر التغيرات التي أدت إلى تدهور الأحوال الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في تلك الفترة، والتوصل إلى الدلالات من أجل تقديم استقراء جديد لهذه الظواهر والتغيرات وإيجابياتها كمظهر من مظاهر التحول الثقافي-العمراني طرحت بحد ذاتها قيما جديدة، بدلا من القراءة السلبية الشائعة التي تقييم الأحوال على شبكة من القيم الدينية والأخلاقية المستقلة الثابتة.
الشباب و مقاهي الإنترنت
2006
أحدث دخول شبكة الإنترنت إلى سورية في عام 2000، نقلة نوعية، مهمة ومتطورة، في مجال الانفتاح على العالم الخارجي ومعطيات العصر الحاضر العلمية والثقافية. وهذا ما فتح الباب واسعا أمام الراغبين في استخدام هذه الشبكة، وأدى إلى افتتاح ما يسمى بنوادي أو (مقاهي) الإنترنت، أمام كثير من الشباب، حيث الأجواء المغرية التي تسمح لهم بالتعامل مع الإنترنت، بحرية تامة ودون رقابة في معظم الأحيان، فيستطيعون من خلالها الدخول إلى مواقع قد تكون محرضة على الفساد العلمي الأخلاقي والاجتماعي، وهنا تكمن المشكلة!! ولذلك، تأتى أهمية هذا البحث، من إجابته عن مجموعة من الأسئلة، على النحو التالي: 1- ما الأسباب التي تدفع الشباب إلى ارتياد مقاهي الإنترنت، والأوقات التي يقضونها فيها؟ 2- ما المواقع والموضوعات المفضلة لدى الشباب، ومدى الاستفادة منها؟ 3- ما السلبيات التي يواجهها الشباب على الإنترنت، وإجراءات الحد من هذه السلبيات؟ اتبع البحث المنهج الوصفي / التحليلي باعتماده استبانة لجمع الآراء حول الظاهرة المدروسة، وزعت على عينة من طلبة السنة الأولى في كليتي (التربية والعلوم) قوامها 152 طالبا وطالبة، ممن يرتادون مقاهي الإنترنت. كان منهم 113 طالبا و39 طالبة ممن يرتادون مقاهي الإنترنت. وقد مثلت العينة نسبة 7.5% من المجتمع الآصلي البالغ (2024) طالبا وطالبة في الكليتين لعام 2002/2003 وقد توصل البحث إلى مجموعة من النتائج كان من أبرزها: 1- أفاد (50-80%) من الذكور والإناث أنهم يرتادون مقاهي الإنترنت لعدم وجوده في البيت. 2- أفاد حوالي 72% من الشباب / أفراد العينة، أنهم يقضون في المقهى ما بين (1-3) ساعات / أسبوعيا. 3- أفادت إجابات (80-82%) من أفراد العينة / الذكور والإناث، أنهم يرتادون مقاهي الإنترنت بقصد التسلية والترفيه وتبادل الرسائل مع الآخرين، ثم البحث عن الموضوعات الثقافية والجنسية والفنية/ الموسيقية. 4- يفضل (54-60%) من الشباب / أفراد العينة، الدخول إلى المواقع الأجنبية، مقابل (40-44%) يفضلون المواقع العربية. 5- أبدى (69-80%) من أفراد العينة، رضاهم عن ارتياد مقاهي الإنترنت، ولكنهم ذكروا سبع سلبيات لاستخدام الإنترنت في هذه المقاهي، كان أهمها: (المواقع المزيفة والمسيئة، القرصنة والتجسس، انحطاط مستوى الرسائل، وبعض المواقع التي لا تلبي الرغبة). ولتلافي هذه السلبيات، قدم البحث استنادا إلى آراء الشباب / أفراد العينة، مجموعة من المقترحات تركزت على: (فرض رقابة شديدة على هذه المقاهي وتوعية مستخدميها من خلال دورات تأهيلية، إيجاد بدائل عربية للمواقع الأجنبية، وحجب المواقع المسيئة والمحظورة).
Journal Article