Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
15
result(s) for
"المنسوجات مصر تاريخ"
Sort by:
شكل ومضمون النسيج القباطي
هذا الكتاب \"شكل ومضمون النسيج القباطي\" يعتبر شكل ومضمون النسيج القباطي مرجعا وأساسيا ومتميزا للمهتمين بفن النسيج بصفعة عامة ولفن النسيج القبطي بصفة خاصة مرجع علمي وتعليمي للدارسين في الجامعات والكليات وخاصة في قسم الفن القبطي ويشتمل الكتاب على ثلاثة محاور الأول النسيج القبطي موضحة خصائص الفن ودراسة تاريخة والثاني الزخارف وأنماط الوحدات الزخرفية المختلفة والثالث الأساليب النسجية والتطبيقية في مرسمات القباطي مع توضيح للتقنيات الزخرفية.
BOOK
تأثير الأقمشة المطبوعة بالزي المسرحي على نقل رسالة العروض المسرحية
تستكشف هذه المقالة الاستعراضية استخدام عناصر أدوات المكياج في تصاميم النسيج الحديثة وعلاقتها بشخصية المؤدية ودمج الزخارف التاريخية، وتحديداً الفرعونية واليونانية والإسلامية، في الإنتاجات المسرحية. إنها تدرس تداخل الأزياء والتاريخ والتمثيل الثقافي في مجال تصميم النسيج للمسرح من خلال تحليل الأبحاث الموجودة والأعمال الفنية والمراجع التاريخية، تهدف هذه المقالة إلى إلقاء الضوء على أهمية وتأثير عناصر أدوات المكياج في التصاميم الحديثة والحفاظ على الزخارف التاريخية في المسرح.
Journal Article
البعد الرمزي في تصميم المنسوجات القبطية والإسلامية الأثرية
يتناول كتاب (البعد الرمزي في تصميم المنسوجات القبطية والإسلامية الأثرية) والذي قامه بتأليفه (محمد متولي عامر) في حوالي (132) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الفن القبطي) مستعرضا المحتويات التالية : البعد الرمزي في تصميم المنسوجات القبطية الأثرية، الموضوعات الزخرفية في الفن القبطي، القصص والأساطير عن الفن القبطي، الوحدات الزخرفية الفن القبطي رمزيتها ودلالاتها... إلخ.
BOOK
الصناعات النسجية في مصر وآشور
هدف البحث إلى التعرف على الصناعات النسجية في مصر وآشور. اعتمد البحث على المنهج المقارن. وتناول الأدوات المستخدمة في صناعة النسيج المتمثلة في الكتان، وأصواف الأغنام وشعر الماعز، والقطن والحرير. وأشار إلى العمال الذين قاموا بعملية النسيج. وأوضح الأدوات وأماكن الصناعة في مصر وهي (المغزل، النول)، وفي آشور وهي (المغزل، النول، الجومة، الإبرة). وتطرق إلى أنواع المنسوجات في مصر المتمثلة في المنسوجات الكتانية، والمنسوجات الصوفية، وفي آشور متمثلة في الملابس المصنوعة من القطن والحرير، والأنواع الصوفية من صوف الحيوانات. وبين شكل الملابس وصباغتها التي تطورت تطورًا كبيرًا عند الآشوريين والمصريين. وتطرق إلى صناعة السلال والحصير، والسجاجيد، والحبال، والجلود في كلًا من مصر وآشور. وجاءت نتائج البحث مؤكدة على أن الصناعة الجلدية شكلت قيمة اقتصادية هامة في كلًا من مصر وآشور، ففي مصر استخدمتها القاعدة العريضة من الفقراء أكثر من الأغنياء كما قاموا بدباغتها، أما في آشور فقد استوردوا مادة الشب المستخدمة في دباغة جلودهم من الحيثين. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
Journal Article
تاريخ الزخرفة للصف الثالث للصناعات الزخرفية والنسجية
هذا الكتاب لا يحتوي على كل الحلقات الفنية وإنما هو كتاب الطلاب ودارسي الفنون التاريخية روعي فيه المادة الغزيرة الشاملة وتعدد الرسوم وتنوعها وهو وفق المنهج الدراسي المطور لطلاب التعليم الصناعي للتخصصات الزخرفية. وسوف يجدون فيه الوحدات والعناصر الفنية التراثية للحضارات المختلفة بعضها ملون بنفس الوان الطراز وبعضها بدون ألوان وعلى الطلاب التحصيل الواسع بقدر الإمكان من مادة هذا الكتاب، وفي يجد الطلاب بعض الاصطلاحات الفنية التي تعينهم-وكذلك أسماء البعض المراجع التي يمكن الرجوع إليها إذا إرادوا ان يزيدوا من حصيلتهم الفنية في أحد فروع تاريخ الفنون الزخرفية.
Book
شركات الحلج وكبس القطن في مصر \1894-1952\
يستعرض البحث بإيجاز تاريخ وتطور شركات الحلج وكبس القطن في مصر وما يتبعها من أنشطة في الفترة من عام ١٨٩٤ م إلى 1952. حيث تأسست في مصر الكثير من شركات حلج وكبس وتكرير القطن وجاء تأسيسها ضرورة ملحة لتواكب زراعة القطن التي بدأت زراعتها في عصر الوالي محمد علي باشا، والمحالج كانت ضرورية لحلج القطن بفصل بذرته عن شعيرات القطن، وما يتبع ذلك من تكرير للقطن وكبسه في بالات معده للشحن لاستخدامها في مصانع الغزل والنسيج وغير ذلك من استخدامات القطن المتعددة، واستخدامات بذرته في عصر الزيوت وغيرها من صناعات كانت بداية هذه المحالج بمحالج أربعة أنشأها محمد علي باشا كان أولها في القناطر الخيرية ثم اتبعها بثلاث أخري لتتولى بعد ذلك زيادة أعدادها مع زيادة زراعة مساحة القطن والطلب عليه، وجاءت زيادة أعداد المحالج بعد الاحتلال الإنجليزي وما يتبع ذلك من أنشطة ملحة بها وحتى عام ١٩٥٢م. أقيمت محالج القطن في أكثرها بالتوازي مع إنشاء وبداية صناعة الغزل والنسيج التي أخذت في التطور من أنوال يدوية إلى مغازل وأنوال ميكانيكية، وهو نفس التطور الذي واكب صناعة حلج القطن وكبسه فقد كان حلج القطن في بدايته يدويا في عملية شاقة استهلكت الكثير من الأيدي العاملة والوقت والجهد، وأدخلت عليها التحسينات وأعمال التطور بصناعة دواليب الحلج التي استخدمت الثيران في تشغيلها ودورانها إلى أن استخدمت المحالج المطورة والتي أصبحت تدار بالديزل والكهرباء حتى عام 1952م. تتناول هذه الدراسة عدد من المحاور الرئيسية تتمثل في دعامات صناعة حلج وكبس القطن والتي لولاها لما كانت لها قائمة وانتشرت في مصر وأيضا في العالم، تأسيس شركات محالج القطن وكبسه والتي تم إنشائها خلال فترة الدراسة، أهم الأنشطة التابعة لتلك المحالج، مساهمة رؤوس أموال هذه الشركات في دعم الاقتصاد المصري.
Journal Article
المنسوج الكهنوتي
سعى البحث إلى التعرف على المنسوج الكهنوتي. تعد المنسوجات من أكثر الفنون التي برع فيها الفنان القبطي كما يوجد بالكنيسة العديد من المنسوجات سواء كانت أغطية للمذابح أو لفائف للبرشانة أو ستر يوضع على أبواب الهياكل بالإضافة إلى الأردية التي يرتديها كلًا من الأساقفة والكهنة والدياكون والرهبان والراهبات. وأشار إلى المنسوجات المتوارثة؛ حيث برع المصري القديم بصناعة المنسوجات والارتقاء بها، ومن اهم استخداماته للمنسوج هو لف المتوفي بلفائف خاصًا الكتانية لينعم بالحياة الأخرة كما غلف قرابيه أيضًا بالمنسوج وحرص على تصوير مناظر غزل ونسيج الكتان على جدران مقابره كشواهد أثرية. وتحدث عن استخدام المصري الخيوط الصوفية في العصر البطلمي بعدما كانت تستخدم بشكل ضئيل في مصر الفرعونية، والاهتمام بالكتان أكثركما عرف الحرير بعد ذلك نتيجة للتجارة مع بلاد الصين. وأوضح حدوث امتزاج واضح يبن الموروثات الفنية والرؤية المصاحبة للعقيدة المسيحية؛ حيث أخرجت فن جديد يجمع بين الفن المصري القديم والروماني واليوناني عبر المنسوج القبطي عن هذا الفن الجديد بكثرة العناصر الزخرفية. وعرض نماذج للمنسوج القبطي ومنها الستر، وأغطية المذبح، واللفائف، والملابس الكهنوتية، والتونية، والبدرشيل، والصدرية، والشملة، والبلين. واختتم البحث بعرض مجموعة من المنسوجات التي نشرت لأول مرة بإحدى كنائس دلتا مصر المتمثلة في عدد اثنين من غطاء الرأس (الطيلسانه) من الكتان الأبيض المتسخ ومزدان بخيوط من الحرير البني الفاتح قوام الزخارف على القطعتين، وعدد ثلاث من قطعة النسيج التي تعرف بالبطرشيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article
المنسوجات الصوفية ومراكز صناعتها في مصر منذ أقدم العصور حتى نهاية القرن الثامن عشر الميلادي : دراسة في الجغرافية التاريخية
كشفت الدراسة عن تاريخ المنسوجات الصوفية ومراكز صناعتها في مصر منذ أقدم العصور حتى نهاية القرن الثامن عشر الميلادي. واستعرضت المنسوجات الصوفية المكتشفة والمحفوظة بالمتاحف المصرية والعالمية التي تؤرخ بمراحل تاريخية مختلفة. واقتضت طبيعية الدراسة الاعتماد على المنهج التاريخي. واشتملت على ثلاثة محاور رئيسة الإطار النظري، الإثار، الدراسة الميدانية. وخرجت الدراسة بمجموعة من النتائج ومن أهمها عراقة المنسوجات الصوفية في مصر وتمركز صناعتها في الوجه القبلي منذ أقدم العصور حتى نهاية العصر العثماني وإطلاق اسم مانشيستر الشرق على مدينة أخميم في صناعة السجاد اليدوي والذي يعد الصوف أحد أهم مكوناته الخام إن لم يكن الوحيد. وأوصت الدراسة بإحياء هذه الصناعة في كل قرية أو مدينة مصرية لتساهم في حل مشكلة البطالة من ناحية وتسهم في دعم الدخل القومي من ناحية أخرى، وعمل كافة التسهيلات لازدهار هذه الصناعة وحسن التسويق لها وعدم فرض ضرائب عليها. واختتمت الدراسة بعرض مجموعة من الصور. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
Journal Article
دراسة جديدة لمجموعة من النسيج السميك الطولوني لم يسبق نشرها بمتحف كلية الآثار - جامعة القاهرة
يتناول هذا البحث مجموعة من قطع النسيج السميك، التي تنسب للعصر الطولوني، تدرس دراسة وصفية تحليلية، وتنشر لأول مرة، نسجت إما من الخيوط الصوفية فقط، أو من الخيوط الكتانية السميكة فقط، أو من الاثنين معاً، ونفذت بها أساليب زخرفية مختلفة، منها الزخرفة بطريقة اللحمات غير الممتدة في عرضي المنسوج، المعروفة بالقباطي، أو بطريقة اللحمات الممتدة في عرضي النسيج، المعروفة باللحمات الزائدة، أو بطريقة التطريز، أو بطريقة الزردخان، التي تتطلب عمل لحمتين وسدتين من الأمام ومن الخلف أيضا، ما يزيد من سمك النسيج، وقد تنوعت العناصر الزخرفية المنسوجة وهي عبارة عن أشكال كائنات حية كالطيور والحيوانات، ووحدات هندسية من أشكال الدوائر والمربعات والمعينات والمثلثات وغيرها، وعبارات مكررة مأثورة على النسيج، وعناصر زخرفية معمارية كأشكال الشرفات، وهذه العناصر الزخرفية ذات تأثيرات فنية ساسانية وبيزنطية توارثها الفن القبطي الذي يعد حلقة الاتصال بين الفنون السابقة والفن الإسلامي، إضافة إلى تأثيرات فنية معاصرة، كطرز سامرا، وزود البحث بأشكال توضيحية، وعرض للوحات قطع النسيج موضوع الدراسة، ونماذج لقطع النسيج المعاصرة وغيرها.
Journal Article