Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
59 result(s) for "المنهج المقارن"
Sort by:
منهج التحليل المقارن الكيفي
تحاول هذه المقالة تقديم المنهج المقارن الكيفي في العلوم الاجتماعية، أنواعه، ما يميزه عن المنهج المقارن الكمي، خطواته التطبيقية العامة وأهم نماذجه التحليلية: المجموعات الواضحة (csQCA)، الغامضة (fsQCA) ومتعددة القيم (msQCA)، مرفقة بأهم الانتقادات المتداولة بشأنها في الأدب المتخصص. مع الإشارة إلى الانطباع العام المتعلق بتحفظ أنصار التصور الكيفي على منحاها التكميمي الصريح.
حقوق الإنسان في الإسلام والغرب
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى، وعلى آله وصحبه أجمعين. عنوان البحث: حقوق الإنسان في الإسلام والغرب دراسة ثقافية مقارنة يتكون البحث من: تمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة، وفهارس. التمهيد: تعريف حقوق الإنسان في المبحث الأول: تاريخ حقوق الإنسان وفي المبحث الثاني: أسس حقوق الإنسان في الإسلام والغرب وفي المبحث الثالث: مقارنة بين حقوق الإنسان في الإسلام والغرب الخاتمة: فيها أهم النتائج والتوصيات، والفهارس. ومن أبرز النتائج: -أن الدين الإسلامي هو أول من أرسى الأسس والقواعد لحقوق الإنسان. -الشريعة الإسلامية جاءت بتعاليم وأحكام كافلة وضامنة لكافة الحقوق والحريات المستحقة لكل شخص لمجرد كونه إنسانا. -الأسس الخاصة بحقوق الإنسان في الإسلام جاءت سابقة ورائدة على كافة الحقوق الدولية بأربعة عشر قرنا من الزمان. -قامت حقوق الإنسان في الثقافة على القوة والسطوة والنفوذ دون أي اعتبار لعقيدة وثقافة وقيم وحضارة الشعوب الأخرى.
حضور السيناريو في الرواية
تسعى هذه الدراسة إلى رصد حضور السيناريو في الرواية من خلال اعتماد المنهج المقارن وذلك بتتبع الظاهرة وآليات واشتغالها. ووجدنا أن عملية استفادة الرواية الحديثة والمعاصرة من فنيات السينما كانت عظيمة وعميقة في مغامرة الكتابة الروائية ومحاولة توظيف القلم والرؤية محل عدسة الكاميرا. فعندما تتناثر الأفكار لابد من النظر في الآليات التي تقيم تناغما بين المفكك والمبعثر وإيجاد منطق جامع لها في جماليات تستند إلى حبكة تجعل المتلقي يعيش عالما متماسكا فنيا بفوضاه تقدم فيه الأحداث متناثرة تعكس رؤية للعالم في فضاء ممتد ومتنوع يتراوح بين الماضي والحاضر والوصف والحدث المشهدي.
المقارنة بين منهجي سلطان القاسمي وعلي الطنطاوي في كتابة السيرة الذاتية
يهدف هذا البحث إلى دراسة أدب السيرة الذاتية في الأدب العربي من خلال دراسة الأديبين سلطان بن محمد القاسمي وعلي الطنطاوي، وقد جرى اختيار كتابي «سرد الذات» لسلطان القاسمي و «الذكريات» لعلي الطنطاوي للدراسة والمقارنة، وللوصول إلى الهدف يعتمد البحث على مناهج الاستقراء الوصفي والتحليل والمقارنة، ويتناول البحث السيرتين من حيث المحتوى ومن حيث الخصائص الفنية والاتجاهات الأدبية، ويحاول الباحث من خلالها إبراز أوجه الاتفاق والاختلاف بينهما. ومن القضايا الرئيسية المدروسة في السيرتين الذاتيتين سلاسة اللغة وجزالتها والسرد الهادف وحسن الربط والتنظيم، أما القضايا الفرعية في كتاب «سرد الذات» لسلطان القاسمي فهي الاستنتاج واستخراج المعلومات من نص إلى آخر والقضايا الاقتصادية والفلسفية والسياسية، في حين أن القضايا الفرعية في كتاب «الذكريات» للطنطاوي هي الاستطراد والاقتباس والفكاهة والأسلوب المرح وضرب الأمثال، ويقوم البحث على الدراسة الفنية من حيث اللغة والأسلوب والأحداث والصراع والصدق والصراحة، وقد توصل الباحث إلى أن الشخصية الأكاديمية في سلطان القاسمي تبدو واضحة أكثر مما لدى الطنطاوي الذي ظهرت فيه الشخصية الإبداعية في وضوح.
معالم المنهج المقارن في تفسير الطاهر بن عاشور
لقد زخرت الساحة العلمية بجملة من المعارف والعلوم التي كان لها الأثر البالغ في حياة الفرد والمجتمع، وهذا الأمر تطلب جملة من المناهج العلمية التي أوضحت معالم تلك البحوث والأفكار، ولا ريب أن التزاوج بين ذلك النتاج العلمي وجعله في قالب المقارنة والموازنة؛ سيثمر ويعطي أكله وينتج عنه معارف جديدة وفهومات متنوعة. وعلى إثر هذا الفهم ظهرت في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية بما يسمى الدراسات المقارنة، ولقد أخذت العلوم الشرعية أكلها من هذه الدراسات. فلقد ظهر في الدراسات القرآنية في شقه التفسيري تفسيرا عرف بالتفسير المقارن الذي اعتمد فيه على منهج المقارنة وتحليل الأقوال ونقدها، ودأب على هذا المنهج جمع غفير من المفسرين، وكان من بينهم الشيخ طاهر بن عاشور الذي ما فتئ إلا أن ينحو بهذا المنهج في تفسيريه ويطرح أفكاره وانتقاداته على أقوال العلماء.
سبق المحدثين فى استخدام مناهج البحث العلمى : الحكم على الرواة نموذجا
يحاول هذا البحث أن يثبت أن علماء المسلمين في عهود التدوين، كان لهم السبق في ابتكار القواعد المنهجية، وأن عملية الحكم على رواة الحديث النبوي كانت تعتمد على هذه القواعد، بعيداً عن الهوى والتشهي والأغراض السيئة. إن تعامل العلماء اليوم في أبحاثهم بطريقة مختلفة لما عليه علماء الحديث في الأمس، لا يلغي أسبقية علماء الأمس في هذا الميدان، فذلك شأن كل العلوم؛ إذ بدأت ملامحها عامة وخطوطها عريضة، ثم وضحت وفصلت وقننت مع تطور الزمن وتظافر الجهود. ويهدف البحث إلى بيان ملامح المنهجية العلمية في جهود البحث عن أحوال الرواة، مع محاولة ربط الجانب التأصيلي بالجانب التطبيقي، ممثلاً لذلك بنماذج من مناهج علمية ذائعة الصيت كالتحليل والمقارنة والاستقراء.