Explore the vast range of titles available.

استهدف هذا البحث بصفة رئيسية دراسة فاعلية استخدام مقرر الكتروني في الاقتصاد المنزلي للصف الأول من المرحلة الإعدادية وأثره في تنمية بعض المهارات والمعارف الإدارية لدى الطالبات وذلك بالاستعانة باستبيان مكون من 152 عبارة على عدد (4) محاور تم تطبيقه على عينة من طالبات الصف الأول الإعدادي ببعض مدارس البنات ببورسعيد 100 طالبة. تم تقسيم العينة إلى (50) عينة ضابطة و (50) عينة تجريبية ويستخدما الحاسب الآلي تم تحليل البيانات وإجراء المعالجات الإحصائية باستخدام (SPSS) واستخراج نتائج الدراسة لحساب التوزيع التكراري والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية - اختبار T-Test - اختبار Scheffe - حساب معامل الارتباط حساب معامل ألفا حساب التجزئة التصفية معامل الارتباط التتابعي لبيرسون - قياس حجم التأثير باستخدام مربع إيتا يتبع البحث المنهج التجريبي والوصفي التحليلي. ومن أهم النتائج يختلف الاتجاه نحو المقرر الإلكتروني للاقتصاد المنزلي، المعارف الإدارية، المهارات الإدارية، سمات الشخصية للطالبات باختلاف الخصائص الاجتماعية والاقتصادية لديهن. وجود فرق دال إحصائيا عند مستوى (0.01) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاستبيان اتجاه التعلم الإلكتروني لصالح طالبات المجموعة التجريبية. يوجد علاقة ارتباطية بين المعارف الإدارية والمهارات الإدارية للطالبات المبحوثات كما تبين جود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا عند مستوى (0.01) بين درجات المعارف الإدارية والمهارات الإدارية لدى طالبات الصف الأول الإعدادي ومن أهم التوصيات ضرورة الاستعانة بالخبراء والمتخصصين في مناهج تدريس الاقتصاد المنزلي في إعداد وتنفيذ مقررات دراسية الكترونيا وخاصة لمرحلة ما قبل التعليم الجامعي نظرا لفاعليتها وإقبال ومواظبة الطلاب على المشاركة فيها في ظل تهيئة بيئة تعليمية جاذبة ومناسبة للتحصيل والاستفادة.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دراسة التوازن بين الحياة والعمل في ضوء المتغيرات الديموغرافية في الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وتعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي في الوصول إلى أهدافها وعمل الدراسات التحليلية الميدانية للتأكد من صحة الفروض وللوصول إلى مقترحات وتوصيات ونتائج تفيد في تحقيق أهداف الدراسة، يتكون مجتمع وعينة الدراسة من العاملين بالجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، وكانت من أهم نتائج الدراسة: رفض الفرض الرئيس الصفري جزئيا، وقبول الفرض البديل جزئيا \" حيث يمكن قبول الفرض الرئيسي جزئيا- لخصائص فئات العمر، المستويات التعليمية، مدة الخبرة، ورفض الفرض لخاصيتي النوع والمستويات الإدارية والوظيفية جزئيا لعدم وجود تأثير لكل من الجنس، والمؤهل.

الهدف: هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الولاء التنظيمي وقيادة التغيير لدى مديري المدارس في محافظة رام الله والبيرة باعتبار مهارة اتخاذ القرار كمتغير وسيط. المنهج: أستخدم المنهج الوصفي الارتباطي؛ حيث تمثل مجتمع الدراسة في جميع مديري المدارس في محافظة رام الله والبيرة، والبالغ عددهم (306) مديرا ومديرة، واختيرت عينة الدراسة بالطريقة العشوائية الطبقية، وبلغ حجمها (171) من مديري هذه المدارس. النتائج: أظهرت النتائج أن المتوسط الحسابي للولاء التنظيمي لدى مديري المدارس في محافظة رام الله والبيرة قد بلغ (5.74)، ومستوى مرتفع، بينما بلغ المتوسط الحسابي لقيادة التغيير (3.99)، ومستوى مرتفع. وتبين أن أبرز مهارات اتخاذ القرار شيوعا لدى مديري المدارس هي الأسلوب التابع، بمتوسط حسابي (3.94)، ومستوى مرتفع، وأقلها بروزا هو الأسلوب العفوي بمتوسط حسابي (2.40)، ومستوى متوسط. ويتضح من نتائج التحليل وجود مسار غير مباشر دال إحصائيا بين الولاء التنظيمي وقيادة التغيير، وذلك من خلال مهارة اتخاذ القرار، وهذا يعني وجود تأثير لمهارة اتخاذ القرار كمتغير وسيط بين الولاء التنظيمي وقيادة التغيير. الاستنتاجات والتوصيات: توصي الدراسة بتبني الأنموذج المقترح لتفعيل دور مهارة اتخاذ القرار في تطوير العلاقة بين الولاء التنظيمي وقيادة التغيير لدى مديري المدارس في فلسطين.

هدفت الدراسة إلى تعرف الأسس النظرية لثقافة الابتكار والريادة الاستراتيجية، وتحديد مستوى (دور جامعة الأزهر في تنمية ثقافة الابتكار، ومعوقات تنمية ثقافة الابتكار) لدى الطلاب في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، والكشف عن الفروق ذات الدلالة الإحصائية بين متوسط استجابات عينة الدراسة حول رؤيتهم (لدور جامعة الأزهر في تنمية ثقافة الابتكار، ولمعوقات تنمية ثقافة الابتكار) لدى الطلاب في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية التي تعزى لاختلاف متغيرات (الدرجة الوظيفية- نوع الكلية- اعتماد الكلية- المنصب الإداري- النوع)، ووضع تصور مقترح لتطوير دور جامعة الأزهر في تنمية ثقافة الابتكار لدى طلابها في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي لتحقيق أهدافها، وتم تصميم استبانة طبقت على عينة قوامها (۳۸۷) عضو هيئة تدريس من جامعة الأزهر. وتوصلت الدراسة إلى أن مستوى دور جامعة الأزهر في تنمية ثقافة الابتكار لدى طلابها جاء متوسطا، كما توصلت الدراسة أيضا إلى أن مستوى معوقات تنمية ثقافة الابتكار لدى الطلاب جاء بدرجة كبيرة، كما كشفت الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بالنسبة لإجمالي دور الجامعة في تنمية ثقافة الابتكار لدى طلابها وفقا لمتغيرات (الدرجة الوظيفية، نوع الكلية، اعتماد الكلية، المنصب الإداري، النوع) لصالح (أستاذ، الكليات العملية، الكليات المعتمدة، يشغل منصبا إداريا، الذكور) على الترتيب، كما كشفت الدراسة أيضا عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بالنسبة لإجمالي معوقات تنمية ثقافة الابتكار لدى الطلاب وفقا لمتغيرات (الدرجة الوظيفية، نوع الكلية، اعتماد الكلية، المنصب الإداري، النوع) لصالح (مدرس، الكليات العملية، الكليات غير المعتمدة، يشغل منصبا إداريا، الذكور) على الترتيب. وفي الختام قدمت الدراسة تصورا مقترحا لتطوير دور جامعة الأزهر في تنمية ثقافة الابتكار لدى طلابها في ضوء مدخل الريادة الاستراتيجية.

استهدف البحث التعرف على الواقع الفعلي لإدارة التطوير الذاتي لدى العاملين بإدارات رعاية الطلاب في الجامعات المصرية، عناصر ومهارات تطبيق إدارة التطوير الذاتي للعاملين في هذه الإدارات وتحديد المعوقات التي تحول دون تطبيق إدارة التطوير الذاتي، ومن ثم تقديم تصور مقترح لتطبيق إدارة التطوير الذاتي في إدارات رعاية الطلاب ببعض الجامعات المصرية. وقد استخدمت الباحثة. المنهج الوصفي، ويشتمل المجتمع على العاملين بإدارات رعاية الطلاب ببعض الجامعات المصرية. أدوات البحث: الاستبيان بعنوان متطلبات تطبيق إدارة التطوير الذاتي لدى العاملين بإدارات رعاية الطلاب ببعض الجامعات المصرية، والذي تم تصميمه وتحكيمه علميا. ومن أهم النتائج: هناك وعي جيد بأهمية التطوير الذاتي بين العاملين بإدارات رعاية الطلاب، لكنه لا يطبق بشكل كاف- تتوفر لدى العاملين مهارات تنظيم الوقت والدافع الذاتي، ولكن هناك ضعف في بعض المهارات الإدارية والقيادية- من أبرز المعوقات التي تحول دون تطبيق إدارة التطوير الذاتي- ضعف الصلاحيات الإدارية الممنوحة للعاملين- محدودية التمويل وعدم وجود مصادر تمويل إضافية- قلة الدافعية والحوافز التي تشجع العاملين على التطوير الذاتي- غياب قاعدة بيانات متكاملة لدعم اتخاذ القرار- البيروقراطية الإدارية التي تؤخر تنفيذ الخطط والأنشطة- أكدت النتائج أن إدارة التطوير الذاتي أداة استراتيجية لتحسين الأداء المؤسسي إذا تم تنفيذها بالشكل الصحيح. ومن أهم التوصيات: تنفيذ التصور المقترح لتطبيق إدارة التطوير الذاتي في إدارات رعاية الطلاب تصميم ورش عمل ودورات تدريبية حول مهارات التطوير الذاتي إدارة الوقت القيادة الذاتية، التواصل الفعال بالتعاون مع كليات التربية الرياضية، توعية القيادات بأهمية دعم التطوير الذاتي كجزء من خطط تطوير الموارد البشرية وربطها بمعايير الترقيات والحوافز، توفير برامج تدريبية متخصصة لتنمية المهارات الإدارية والقيادية للعاملين تحفيز العاملين عبر نظام حوافز يدعم التطوير الذاتي ويشجع الابتكار الإداري.

هدفت الدراسة إلى التعرف على المهارات القيادية لدى قائدات المدارس بمدينة الرياض وعلاقتها بالرضا الوظيفي، ولتحقيق الهدف تم توظيف المنهج الوصفي بنوعيه المسحي والارتباطي، وذلك من خلال تطبيق الاستبانة على عينة الدراسة والتي بلغت (٦١٧) قائدة مدرسية، وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج ومن أبرزها: أن امتلاك قائدات المدارس بمدينة الرياض للمهارات القيادية من وجهة نظرهن قد جاءت بدرجة عالية، كما أن الرضا الوظيفي لدى قائدات المدارس بمدينة الرياض من وجهة نظرهن قد جاء بمستوى عال، وكشفت نتائج الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطات استجابات أفراد العينة لتقديرات قائدات المدارس بمدينة الرياض حول درجة امتلاك المهارات القيادية تعزى لمتغير المرحلة الدراسية، وذلك لصالح قائدات المدارس الابتدائية على قائدات المدارس المتوسطة والثانوية، ولصالح قائدات المدارس المتوسطة على قائدات المدارس الثانوية فقط، وفي متغير سنوات الخبرة كانت الفروق الصالح قائدات المدارس اللاتي خبرتهن أقل من (5) سنوات، على الفئات الأخرى، ولصالح قائدات المدارس اللاتي خبرتهن (۱۱ سنة فأكثر) على قائدات المدارس اللاتي خبرتهم تتراوح بين (٥ -١٠ سنوات) فقط، وفي متغير المؤهل العلمي كانت الفروق لصالح قائدات المدارس الحاصلات على مؤهل بكالوريوس على قائدات المدارس الحاصلات على مؤهل ماجستير ودكتوراه فقط. وأوصت الدراسة بتعزيز المهارات القيادية لدى قائدات المدارس من خلال تقديم التحفيز والمكافآت، والتوسع في الدورات التدريبية المقدمة لقائدات المدارس والتي تساعدهن على اكتساب المزيد من المهارات القيادية، وتبني الأفكار الإدارية المعاصرة.

تهدف هذه الدراسة للتعرف على دور حاضنات الأعمال الجامعية في دعم المشروعات الريادية والكشف عن الخدمات التي تقدمها وأهم التحديات التي تواجهها، وذلك من خلال دراسة حالة لحاضنة أعمال كلية الاقتصاد والعلوم السياسية باعتبارها إحدى حاضنات الأعمال الجامعية، وقد انطلقت هذه الدراسة من نظريتي رأس المال البشري وتكلفة الفرصة البديلة كمنطلق نظري لها، واتخذت منهج دراسة الحالة منهجًا أساسيًا لدراسة حاضنة أعمال كلية الاقتصاد والعلوم السياسية (مجال الدراسة)، بالإضافة إلى الاعتماد على أداة المقابلة المتعمقة وتطبيقها على كل من المسئولين بالحاضنة، ورواد الأعمال (حالات الدراسة)، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: أهمية حاضنات الأعمال الجامعية كآلية لنجاح المشروعات الريادية واستمرارها، حيث تعمل تلك الحاضنات على الاستثمار في رأس المال البشري للشباب من خلال برامج التدريب المختلفة وتعليم ريادة الأعمال. وتشمل الخدمات التي تقدمها الحاضنة: إعداد نموذج العمل Business Model، خدمات تسويقية، قانونية، محاسبية، تقنية. كما تعمل الحاضنة على تدريب الشباب على كيفية حل المشكلات التي تواجههم من خلال آليات التواصل والمتابعة بعد فترة الاحتضان، وتهتم الحاضنة بتعليم رواد الأعمال التعامل السليم مع تلك التحديات لضمان استمرار المشروع. كما تمثل حاضنات الأعمال الجامعية إحدى الفرص البديلة لرواد الأعمال بما تقدمه لهم من خدمات متنوعة تؤدي إلى تحقيق أهدافهم وإنشاء مشروعاتهم، وضمان بقائها واستمرارها.

L'avènement de la crise sanitaire dû au Covid-19, a bouleversé les pratiques de management des entreprises. L'exploration du lien étroit entre la communication responsable et la quête de cohésion représente l'une des préoccupations stratégiques inscrites dans les nouvelles orientations de l'entreprise vers une approche RSE dans les situations de crise. Dans ce cadre, nous tenterons de situer la perception des acteurs et managers de quelques entreprises en Algérie, via des guides d'entretien. Les résultats obtenus affirment que la présence d'une politique de communication responsable adaptée et cohérente au contexte du fonctionnement de l'entreprise constitue le moyen d'écoute et de réponse aux nouvelles exigences de la cohésion sociale et organisationnelle des ressources humaines de l'entreprise.

سعى البحث إلى التعرف على معوقات التدريب الميداني لطلاب قسم الإدارة الرياضية بكلية التربية الرياضية جامعة دمياط من وجهة نظرهم. اعتمد البحث في عرض إطاره المفاهيمى على مفهوم التدريب الميداني. معتمدًا على المنهج الوصفي. وتمثلت أدوات البحث في استبيان. وتم تطبيقها على عينة قوامها (57) طالب من طلاب للفرقة الثالثة والرابعة بقسم الإدارة الرياضية جامعة دمياط للعام الحالي (2021-2022) تم اختيارهم بالطريقة العمدية. جاءت النتائج مؤكدة على وجود العديد من المعوقات الخاصة بأماكن التدريب الميداني والتي تتمثل في عدم توافر الأجهزة والأدوات الرياضية المناسبة داخل مكان التدريب وعدم مناسبة أعداد الطلاب مع إمكانات أماكن التدريب الرياضية. واختتم بالتوصية على ضرورة تعديل استمارات التقييم في ضوء أهداف ومخرجات المقررات النظرية والتطبيقية لقسم الإدارة الرياضية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023