Explore the vast range of titles available.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة معلمي التعليم الأساسي أساليب تنمية القيم الجمالية لدى طلبتهم من وجهة نظر مديري المدارس في سلطنة عمان، وكذلك الكشف عن أثر متغيرات الدراسة (النوع الاجتماعي، نوع المدرسة)، وقد استخدم الباحثون المنهج الوصفي، حيث تم بناء استبانة من (٣١) فقرة. وتآلفت عينة الدراسة من (٢٢٤) مديرا ومديرة وهم يمثلون مديري مدارس التعليم الأساسي. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة معلمي التعليم الأساسي أساليب تنمية القيم الجمالية لدى طلبتهم في جميع مجالاتها وفي المقياس ككل من وجهة نظر مديري المدارس كان (مرتفعا). كما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا بين المتوسطات الحسابية (ككل) ومجالاتها من وجهة نظر مديري المدارس تعزى لمتغيرات الدراسة (النوع الاجتماعي، نوع المدرسة)، وجاءت الفروق لصالح الإناث ومدارس التعليم الأساسي (١-٤). وبناء على النتائج التي توصلت إليها الدراسة أوصى الباحثون بما يلي: ضرورة إقامة مسابقات فنية وأدبية تعبر عن القيم الجمالية في المدارس، واستثمار المواهب الطلابية في نشر القيم الجمالية.\"

هدفت الدراسة إلى الكشف عن دور الإدارة المدرسية في تمكين المستشارين التربويين وعلاقته بتوفير البيئة الحاضنة للمواهب الطلابية. واستخدم المنهج الوصفي الارتباطي. وتكونت عينة الدراسة من (1239) فرداً، منهم (250) مستشاراً تربوياً ومستشارة تربوية و (989) معلماً ومعلمة داخل الخط الأخضر. واستخدمت استبانة دور الإدارة المدرسية في تمكين المستشارين التربويين، واستبانة البيئة الحاضنة للمواهب الطلابية. وأشارت النتائج إلى أن دور الإدارة المدرسية في تمكين المستشارين التربويين من وجهة نظر عينة الدراسة جاء بدرجة تقدير متوسطة، وأن درجة توفير البيئة الحاضنة للمواهب الطلابية جاءت بدرجة تقدير متوسطة، ووجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين درجة دور الإدارة المدرسية في تمكين المستشارين التربويين وبين درجة توفير البيئة الحاضنة للمواهب الطلابية، ووجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين درجة دور الإدارة المدرسية في تمكين المستشارين التربويين وبين درجة توفير البيئة الحاضنة للمواهب الطلابية. وأوصت الدراسة إلى تبني وزارة التربية والتعليم برنامج تدريبي تطويري لتحفيز الإدارات المدرسية على تمكين المستشارين التربويين، وعلى دعم البيئة المدرسية ومتطلباتها التي توفر بيئة حاضنة للمواهب الطلابية.

هدفت الدراسة الحالية إلى تقديم تصور مقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية في ضوء التجربة الأمريكية، وذلك من خلال التعرف على تصورات عينة الدراسة نحو تنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية بمجالات (المدرسة المنتجة، واستثمار المواهب الطلابية، والشراكة المجتمعية، والقسائم التعليمية). واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واستخدمت المقابلة الفردية كأداة لجمع البيانات، وطبقت المقابلة الفردية على عينة قصدية بلغ عددها (30) مشاركا من القيادات التربوية بمنطقة مكة المكرمة، وبعد تحليل البيانات وفقا لاستراتيجية سطر بسطر، ومقابلة نتائج الدراسة الحالية بنتائج الدارسات السابقة وما ورد من أدبيات التجربة الأمريكية، توصلت نتائج الدراسة إلى أن تصورات عينة الدراسة تشير إلى أهمية التنويع في مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية وفقا للمجالات المحددة، كما أشارت تصورات عينة الدراسة إلى وجود العديد من المعوقات في كافة المجالات تحول دون تطبيقها، وقد قدمت الدراسة في ضوء تلك النتائج تصور مقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية في ضوء التجربة الأمريكية، وتوصلت الدراسة إلى عدد من التوصيات والتي من أبرزها: تطبيق التصور المقترح لتنويع مصادر تمويل التعليم بالمدارس السعودية؛ لضمان توفير الموارد المستدامة واللازمة لتحقيق أهداف مؤسساته وتطورها ونموها.

هدفت هذه الدراسة التعرف إلى دور البيئة المدرسية في زيادة التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية في مدارس مدينة المفرق من وجهة نظر معلميها\"، ولتحقيق هدف الدراسة تم الاعتماد على المنهج الوصفي التحليلي، حيث تم تطوير استبانة مؤلفة من (30) عبارة، وبعد التحقق من صدقها وثباتها تم توزيعها على متيسرة عددها (30) من مجتمع الدراسة، وتم معالجتها إحصائيا باستخدام برنامج الرزم الإحصائي(SPSS) حيث توصلت الدراسة إلى أن هناك دور كبير للبيئة المدرسية في زيادة التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية في مدارس مدينة المفرق من وجهة نظر معلميها، كما وتبين أنه هناك فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α ≤ 0.05) في متوسطات استجابات أفراد عينة الدراسة نحو دور البيئة المدرسية في زيادة التحصيل الدراسي لدى طلبة المرحلة الأساسية في مدارس مدينة المفرق حسب متغير الدراسة (الجنس، سنوات الخبرة، المؤهل العلمي، التخصص). وبناء على نتائج هذه الدراسة فقد أوصى الباحث بعدة توصيات كان أهمها أنه على معلمي المرحلة الأساسية في مدارس المفرق الاعتماد على أسلوب التشجيع عوضا عن العقاب، وأنه على المعلمين بناء خططهم بالاعتماد أن الطالب محور العملية التعليمية وليس اتباع نظام المنهاج القديم.

هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد درجة الاستفادة من مواهب الطالبات في برامج رعاية الموهوبات المعمول بها حالياً في تمويل التعليم، وتحديد معوقات ومتطلبات الاستفادة من الموهوبات في خلق موارد مساندة لتمويل التعليم، ومن ثم وضع عدة توصيات. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، وتم تصميم أداة الدراسة وهي عبارة عن استبانة تكونت من (30) عبارة وزعت على ثلاث محاور هي (درجة الاستفادة من مواهب الطالبات كبديل مساند لتمويل التعليم، ومعوقات الاستفادة منها، والمتطلبات اللازمة لتحقيق ذلك)، وطبقت الأداة على مجتمع الدراسة البالغ (79) مشرفة ومعلمة موهوبات في مدينة الرياض، وتوصلت الدراسة إلى أن أهم عناصر الاستفادة من برامج رعاية الموهوبات القائمة حاليا كبديل مساند لتمويل التعليم هي تأهيل الموهوبات للمشاركة المسابقات العالمية، وبرامج تسريع الموهوبات للمراحل الأعلى، وكذلك الاستفادة من الموهوبات في رفع المستوى التحصيلي لقريناتهن المتعثرات، كما أن أهم معوقات الاستفادة منهن هي ضعف الدعم المقدم من القطاع الخاص، واهمال بعض الطالبات العناية بمواهبهن وتنميتها، وكذلك ضعف الدعم المقدم من إدارة المدرسة وقلة وعيها بتنمية مواهب الطالبات، وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن استثمار المواهب الطلابية في تمويل التعليم يستلزم متطلبات عدة أهمها إقامة ورش عمل للموهوبات للاستفادة من أفكارهن في ابتكار وتطوير الوسائل التعليمية، والاستفادة من أفكارهن في تدوير التالف والرجيع، وكذلك توفير الموارد المادية والمالية التي تدعم برامج تطوير قدرات الموهوبات، وخرجت الدراسة بعدة توصيات.

من خلال عمل الباحثة على قيادة وتدريب فريق الكورال الخاص بجامعة المنيا تم الاشتراك في أسبوع الفتيات للجامعات المصرية الرابع المقام بذات الجامعة في سبتمبر 2016م، حيث كانت الطالبات المشاركات في الفريق من كليات غير متخصصة في التربية الموسيقية، ومن هنا جاءت فكرة البحث الراهن وهي تجميع هذه المواهب الصوتية من الطالبات وتدريبهم بطرق علمية سليمه على الأداء الجيد، وإبراز دور العنصر النسائي في إظهار طاقتهم في عمل فني مفيد، ومن ناحية أخرى إظهار الجانب الابتكاري لدي الباحثة من خلال عمل توزيعات صوتية لبعض الأعمال الغنائية بما يتناسب مع الإمكانيات الصوتية للطالبات والتدريب على أداء أكثر من صوت لطالبات غير متخصصات، وتم الاشتراك في المسابقة الغنائية والحصول على المركز الأول على الجامعات المصرية لفريق الكورال، وقد جاءت فكرة تنظير هذا العمل المدون لأكثر من صوت في وجود أعضاء لجنة التحكيم المتخصصة في الموسيقى العربية وهم : - أ.د / مصطفى عبد السلام على (أستاذ الموسيقى العربية ووكيل كلية التربية النوعية -جامعة المنيا). - أ.د / إيهاب حامد عبد العظيم (أستاذ الموسيقى العربية ووكيل كلية التربية النوعية -جامعة الزقازيق). - أ.د / طارق سمير محمد (أستاذ ورئيس قسم التربية الموسيقية كلية التربية النوعية -جامعة القاهرة). وقد قسمت هذه الدراسة إلى الأجزاء التالية: الجزء الأول وهو مقدمة البحث وتحتوي على: حدود البحث - إجراءات البحث - مصطلحات البحث - الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث. الجزء الثاني وهو الإطار النظري، ويحتوي على: نبذة عن جامعة المنيا - طبيعة أعضاء الفرقة- تعريف قيادة الفرقة الموسيقية الغنائية -مقومات قائد الفرقة الناجح-دور قائد الفرقة الموسيقية - نبذة عن ملحنين الأعمال الغنائية الخاصة بفقرات الحفل (عينة البحث). الجزء الثالث: وتناولت فيه الباحثة الإطار التحليلي (الوصفي) لفقرات الحفل (عينة البحث)، واختتمت الباحثة هذه الدراسة بالنتائج ثم توصيات البحث، ثم قائمة المراجع العلمية المستخدمة ثم ملخص البحث.

يهدف البحث الحالي إلى تحليل واقع التحديات والصعوبات التي تواجه الطلاب الموهوبين رياضيا بالجامعات المصرية، واستخدم الباحثون المنهج الوصفي (أسلوب الدراسات المسحية)، يتمثل مجتمع البحث في الطلاب الموهوبين والعاملين بمكاتب رعاية الطلاب بالجامعات المصرية المشاركين في الدورة الرياضية للجامعات والمعاهد العليا المصرية للعام الجامعي ٢٠٢١/2022م (دورة الشهيد الرفاعي ٤٩) التي ينظمها الاتحاد الرياضي المصري للجامعات لطلاب الجامعات الحكومية والخاصة والبالغ عددهم (٤٥٧١) طالب، و(٢٢٦٠) طالبة، بإجمالي (٦٨٣١) طالب وطالبة في مختلف الألعاب الفردية والجماعية، وقد بلغ عدد العاملين (٢٩٥) فردا، وقد قام الباحث باختيار عينة البحث بالطريقة الطبقية العشوائية والبالغ قوامها (٥٧٥) فردا من مختلف الجامعات المشاركة في الدورة الرياضية للجامعات والمعاهد العليا المصرية للعام الجامعي ٢٠٢١/2022م، وهي (الإسكندرية، المنصورة، بنها، عين شمس، حلوان، قناة السويس، الزقازيق، جنوب الوادي، بني سويف، الجامعة الأمريكية بالقاهرة، الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، الجامعة البريطانية في مصر، وزارة التعليم العالي). وكانت من أهم النتائج هي كثرة التحديات والصعوبات التي تواجه الطلاب الموهوبين رياضيا بالجامعات المصرية، وكانت من أهم التوصيات ضرورة الاهتمام برعاية الطلاب الموهوبين رياضيا وأنشطتها لما لها من أثر كبير في تحقيق نجاح المؤسسات والهيئات الرياضية.