Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى تحديد الأخطاء الشائعة في المكاتبات الرسمية لدى الموظفين الإداريين بكلية التربية/ جامعة السلطان قابوس، وتصنيف هذه الأخطاء وفق القواعد الإملائية، وتعرف الأسباب المحتملة والكامنة وراء هذه الأخطاء، ومن ثم وضع تصور مقترح للارتقاء بمستويات الموظفين الإداريين من خلال علاج أخطائهم الإملائية. ولتحقيق ذلك، استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي. وتألفت عينة الدراسة من (300) رسالة رسمية، حيث تم حصر الأخطاء، وتصنيفها، وتحليلها. وقد أظهرت نتائج التحليل وجود أخطاء إملائية تمثلت في (14) مبحثاً، وكان أكثرها شيوعاً متعلقاً بمبحث الهمزة. كما أظهرت نتائج التحليل أن المستوى اللغوي الإملائي لهؤلاء الموظفين كان ضعيفاً. وفي ضوء نتائج الدراسة أوصت بضرورة تنظيم دورات وبرامج تدريبية لهؤلاء الموظفين الإداريين يقوم بتقديمها أعضاء هيئة التدريس تخصص اللغة العربية.

هدفت الدراسة التعرف على مستوى الصمت التنظيمي والعدالة التنظيمية لدى العاملين بمدارس سلطنة عمان ودراسة الفروق بناء على الجنس ونوع المدرسة وسنوات الخبرة. كما هدفت إلى التعرف على أبعاد العدالة التنظيمية الأكثر قدرة على التنبؤ بأبعاد الصمت التنظيمي. ولتحقيق أهداف الدراسة، فقد اتبع الباحثون المنهج الوصفي الارتباطي وتم استخدم مقياسين أحدهما لقياس العدالة التنظيمية (العدالة التوزيعية والإجرائية والتفاعلية)، والأخرى لقياس الصمت التنظيمي (الصمت الإذعاني والدفاعي والوقائي). وشملت العينة 565 عاملا بالمدرسة (معلمون وإداريون). وأوضحت النتائج انخفاض مستوى الصمت التنظيمي لدى العينة وارتفاع مستوى العدالة التنظيمية. كما أظهرت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيا للمتغيرات الديمغرافية الثلاثة في مستوى الصمت التنظيمي. أما بالنسبة لمستوى العدالة التنظيمي، فقد وجدت فروق دالة إحصائيا لصالح الإناث، في حين لم توجد فروق دالة إحصائيا تعزى لمتغير نوع المدرسة وسنوات الخبرة. كما بينت النتائج إمكانية التنبؤ ببعدي الصمت الإذعاني والدفاعي من خلال بعدي العدالة الإجرائية والتفاعلية بينما يمكن التنبؤ ببعد الصمت الوقائي من خلال العدالة التفاعلية.

هدف البحث الحالي إلى التعرف على واقع التدوير الوظيفي وعلاقته بالانتماء التنظيمي لدى الموظفين الإداريين بكلية التربية بجامعة جدة، والكشف عن الاختلافات في كل من: واقع التدوير الوظيفي وواقع الانتماء التنظيمي لدى أفراد عينة البحث وفقا لمتغيرات (الجنس، المؤهل العلمي، عدد سنوات الخبرة). ولتحقيق هذه الأهداف استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بشقيه المسحي والارتباطي؛ وأظهرت نتائج البحث أن واقع التدوير الوظيفي لدى الموظفين الإداريين بكلية التربية جاء بدرجة استجابة (موافق بشدة)، وحصلت العبارة (تكوين علاقات اجتماعية في مجال العمل) على الترتيب الأول بالنسبة لعبارات محور واقع التدوير الوظيفي. كما أن واقع الانتماء التنظيمي لدى الموظفين الإداريين بكلية التربية جاء بدرجة استجابة (موافق)، وحصلت العبارة (أحافظ على أسرار العمل والدفاع عن سمعة الجامعة) على الترتيب الأول بدرجة استجابة (موافق بشدة) بالنسبة لعبارات محور الانتماء التنظيمي. كما توصل البحث إلى وجود علاقة طردية قوية دالة إحصائيا عند مستوى (0.01) بين التدوير الوظيفي والانتماء التنظيمي لدى الموظفين الإداريين بكلية التربية؛ بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات استجابات أفراد مجتمع البحث فيما يتعلق بواقع التدوير الوظيفي، والانتماء التنظيمي لدى الموظفين الإداريين تعزي لاختلاف الجنس، الخبرة.

هدفت هذه الدراسة إلى قياس كل من مستوى التمكين والإبداع الإداري لدى الموظفين الإداريين بجامعة جيجل، بالإضافة إلى قياس مدى تأثير أبعاد تمكين العاملين على مستوى الإبداع الإداري، ومن أجل بلوغ أهداف الدراسة تم استطلاع (100) رأي تم اختيارهم بطريقة العينة البسيطة العشوائية. وقد خلصت الدراسة إلى عدة نتائج أهمها: أن الموظفين الإداريين في إدارات جامعة جيجل يتمتعون بمستويات تمكين عالية، هذا ما انعكس بالإيجاب على مستوى الإبداع الإداري لديهم والذي جاء بدرجة عالية أيضا، كما أسفرت الدراسة عن وجود تأثير لجميع أبعاد التمكين على الإبداع الإداري. وهذا ما يوجب على إدارات جامعة جيجل المحافظة على هذا المستوى المرتفع من التمكين والإبداع الإداري من خلال سعيها إلى تعزيز وتدعيم طرق تطوير وتنمية العمل.

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على أثر استخدام أنظمة تقييم أداء العاملين على أدائهم الوظيفي للتعرف على مدى فاعليته في تحسين مستوى أدائهم الوظيفي، وقد أسقطت الدراسة على عينة من الموظفين الإداريين بجامعة أدرار، ومن أجل تحقيق ذلك تم وضع مجموعة من الإجابات المسبقة كفرضيات لهذه الدراسة التي صيغت في شكل استبيان؛ والذي تم توزيعه على 120 موظف إداري بجامعة أدرار، وبعد جمع الاستبيانات تم إفراغ إجابات أفرد العينة في برنامج (SPSS) وفق مقياس ليكرت الخماسي، وبعد اختبار فرضيات الدراسة تم الوقوف على مجموعة من النتائج تنص في مجملها على وجود علاقة أثر مباشرة وغير مباشرة على أداء الموظفين؛ تنتج عن نظام التقييم المتبع في ذلك بشكل سلبي وإيجابي، وأوصت الدراسة على ضرورة ربط معايير التقييم بشكل واقعي مع العملية المراد تحقيقها من أجل تحسين الأداء.

هدفت الدراسة التعرف إلى درجة فاعلية برامج تدريب الموظفين الإداريين في جامعة اليرموك الأردنية من وجهة نظر الموظفين الإداريين، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي، قام الباحثان بإعداد استبانة تكونت من أربعة مجالات، وتكون مجتمع الدراسة من جميع الموظفين الإداريين في جامعة اليرموك والبالغ عددهم (١٦٧١) موظفا وموظفة، وتكونت عينة الدراسة من (٣٥٠) موظفا وموظفة، وأظهرت نتائج الدراسة أن درجة فاعلية برامج تدريب الموظفين الإداريين في جامعة اليرموك جاءت بدرجة (متوسطة)؛ وكشفت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة فاعلية البرامج التدريبية تعزى لمتغير (الجنس)، وجاءت الفروق لصالح (الذكور)، وبينت أيضا وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير (سنوات الخبرة)، وجاءت الفروق لصالح (من 5 سنوات إلى أقل من ١٠ سنوات)، في حين أسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية لدرجة فاعلية البرامج التدريبية تعزى لمتغير (الدرجة العلمية)، وفي ضوء ذلك توصي الدراسة أن تسعى جامعة اليرموك جاهدة إلى توفير فريق ميداني للوقوف على أبرز احتياجات الموظفين الإداريين في جامعة اليرموك للبرامج التدريبية التي يحتاجها الموظفين.

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة تأثير عناصر البرنامج التدريبي على تحسين أداء موظفي المؤسسة الوطنية لصناعة الأنابيب (ALFAPIPE) -وحدة عنابة، ولقياس هذا الأثر تم تصميم استبانة لجمع المعلومات من عينة الدراسة ومعالجتها إحصائياً ببرنامج (SPSS)، وتكونت عينة الدراسة من (44) موظف إداري من أصل (87) موظف إداري بالمؤسسة. توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: وجود أثر ذو دلالة إحصائية \"لـبيئة التدريب\" و\"نوعية وحجم المادة العلمية\"، كما نبين عدم وجود أثر ذو دلالة إحصائية \"للمدرب\"، وقدمت الدراسة جملة من التوصيات والمقترحات.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن واقع التدريب المهني للموظف الإداري في الجامعة الجزائرية حيث تم توزيع أداة الدراسة (الاستمارة) على عينة من الموظفين الإداريين قدرت ب 64 موظفا إداريا من جميع كليات جامعة أم البواقي وخرجت الدراسة بنتائج مفادها أن الجامعة تساهم بدرجة متوسطة في توفير الدورات التدريبية لموظفيها، وبالتالي تشير هذه النتيجة إلى كشف واقع ممارسة التدريب المهني متوسط الدرجة في الجامعة الجزائرية. وفي الاخير مكنتنا هذه النتيجة من الخروج بمجموعة من الاقتراحات.

تحرص الكثير من مؤسسات التعليم العالي على الاهتمام بتطوير مستوى أداء موظفيها من خلال تحقيق الرضا الوظيفي لديهم، وقد أعدت هذه الدراسة لتعرف مستوى الرضا الوظيفي لدى الموظفين الإداريين في جامعة الكويت، وتم تطبيق استبانة على عينة تكونت من 300 موظف وموظفة، وقد أوضحت نتائج الدراسة ارتفاع مستوى الرضا لدى الموظفين من حيث العلاقة مع رئيس العمل، والواجبات الوظيفية، والعلاقة مع الزملاء، والحصول عل الترقية، والمكافأة، والراتب. في حين أوضح الموظفون أن لديهم مستوى رضا متوسطاً من حيث التمكين ومشاركتهم في اتخاذ القرار، والتحفيز على العمل الإبداعي، وتكريم الموظف المثالي والموظفين المتميزين، والدورات التدريبية المقدمة لهم. كما أوضحت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين وجهات نظر الموظفين وفقاً للنوع، والجنسية، والعمر، وسنوات الخبرة، والمؤهل العلمي. لكن وجدت فروق بين وجهات نظر الموظفين باختلاف المستوى الوظيفي لصالح موظفي الوظائف الإشرافية. وقد وضعت الدراسة العديد من المقترحات لتطوير مستوى أداء الموظفين، وتتضمن بناء الثقافة الإدارية، والثقافة الأخلاقية، وبناء رأس المال الفكري في ظل الميزة التنافسية، وتطبيق استراتيجية الإدارة التأملية. وختاماً أوصت الدراسة بأهمية تكريم الموظف المثالي والموظفين المتميزين لتشجيعهم على العمل المبدع.

هدفت الدراسة التعرف إلى الدوافع وراء تعرّض الأكاديميين والإداريين في الجامعات الأردنية لبرامج التلفزيون الأردني، ومدى قدرتها على تلبية رغباتهم وتحقيق إشباعاتهم من ناحية, وتهدف من ناحية أخرى إلى معرفة الأسباب التي تحدّ من إقبال بعض المشاهدين على تلك البرامج التي يرون أنها لا تلبّي رغباتهم, ولا تحقّق احتياجاتهم. وتكون مجتمع الدراسة من الأكاديميين والإداريين العاملين في جامعات: اليرموك, وإربد الأهلية, وجرش, والتي تقع في شمالي الأردن, وبلغت عينة الدراسة من (400) مفردة, واعتمدت الدراسة على منهج المسح الميداني بوصفه نمطا من الدراسات الوصفية, في جمع المعلومات. وتوصّل الباحث إلى عدد من النتائج, وجاء في مقدمتها ما يأتي: إنّ ما نسبته (35%) من المشاهدين يعتمدون على الفضائيات التلفزيونية في الحصول على الأخبار والمعلومات, مقابل (30%) يعتمدون على القنوات الفضائية في الحصول على ذلك. إنّ كلّ أفراد العينة يُعَرّضون أنفسهم لبرامج التلفزيون الأردني, ولكن بنسب متفاوتة, وأنَّ ما نسبته (50.5%) منهم يعرّضون أنفسهم لبرامجه بصورة دائمة, لاعتقادهم بأنه يلبّي رغباتهم, ويحقق إشباعاتهم إنّ البرامج الدينية تحظى بالاهتمام الأول للمشاهدين, ويلي ذلك البرامج الإخبارية, فالثقافية, فالاقتصادية, فالترفيهية