Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
17 result(s) for "النظرة اللاهوتية"
Sort by:
نظرية الإشراق عند بونافنتورا
إن مسألة الوصول إلى حقائق يقينية لا يعتريها الشك تعد من المسائل المهمة كونها مرتبطة بنظرية المعرفة، وبالطرائق التي يتم من خلالها تحصيل هذه المعرفة، وبالمعيار الذي يتم الارتكاز عليه في إطلاق الأحكام الموثوقة، لأن الأحكام -في صدقها- ترتكز على أساس معرفي؛ لذا يركز بحثنا هذا على نظرية الإشراق عند \"بونافنتورا\" الذي يرى أن المعرفـة اليقينية الثابتة تتطلب شروطا لبلوغها تتمحور حول ثبات موضوع المعرفة وعصمة الذات العارفة، وعدم تحقق هذين الشرطين يجعل من حصول العقل الإنساني على الإشراق أمرا ضروريا حتى يتمكن من معرفة موضوعاته والحكم عليها بشكل صحيح وموثوق، لذلك فإن القدرة الطبيعية للعقل التي تمكنه من معرفة الموجودات التي تقع ضمن نطاق إدراكه، والمعتمدة على ما تقدمه الحواس، غير كافية لبلوغ الحقيقة، ولا بد من وجود سبيل آخر يؤكد هذه المعرفة التجريبية.
البدايات المنهجية لنظرية التأويل
إن الحديث عن الأصول الأولى لنظرية التأويل أو الهرمينوطيقا يدفع بنا مباشرة إلى العودة إلى النصوص المقدسة ممثلة في كتب العهدين القديم والجديد (التوراة والإنجيل) في الثقافة الغربية، إلا أن أصول الهرمينوطيقا الفلسفية المعاصرة تعود إلى القرن 19، عندما أخرجت من مجال اللاهوتيات إلى مجال الفلسفة على يد الألمانيين فريدريك شلاير ماخر وفلهم دلثاي.
الحداثة والغنوص \Gnosis\
يهدف هذا البحث إلى بناء موضوعٍ يجمع اهتمامات أربعة مفكرينَ ألمان عظام في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، بالرغم من اختلاف تخصصاتهم (الفلسفة، النظرية السياسية، التصوف، تاريخ الأفكار)، وهم بلومنبورغ وشولم ويوناس وفوغلن. يتعلق الأمر بالأزمة الأخلاقية الحادة التي تلت الحرب، التي بحثها الأربعة انطلاقا من التقليد الفكري الألماني عبر توظيف مفهوم الغنوص. وظف البحث منهجا بسط فيه السياق الفكري للمسألة (السياق الفكري الألماني الذي كان منشغلا منذ نهاية القرن التاسع عشر بأزمة الثقافة الألمانية، التي كانت مرتابة من التنوير والحداثة، والذي سبق أن بحث مفهوم الغنوص أوائل القرن العشرين)، والسياق السياسي المتصل بالتداعيات الكارثية للحرب. كما بسط البحث حجج الدارسين الأربعة بسطا يراعي خصوصية كل دارس ويراعي هدف البحث في الوقت نفسه. وقد انتهى البحث إلى أن ما جمع الدارسينَ الأربعة هو بحثهم الأزمة الأخلاقية التي تلت الحرب، وتوظيفهم مفهوم الغنوص واعتمادهم على الخلفية الثقافية الألمانية، وذلك من أجل تشكيل ما يشبه محكمة فكرية تحاكم الحداثة. كانت النتيجة النهائية إدانة الحداثة من قبل فوغلن، والدفاع عنها لا بل تبرئتها من قبل بلومنبورغ، والسعي إلى إنقاذها من عدميتها ومن نفسها عموما من قبل يوناس وشولم. وهو ما يؤكد، على غير المعتاد، أن عنصرا دينيا معينا ما فتئ يمارس تأثيره في الحداثة العلمانية هو الغنوص.
التأصيل العقلي لنظرية مقاصد الشريعة
كشفت الورقة عن التأصيل العقلي لنظرية مقاصد الشريعة. أوضح أن نظرية مقاصد الشريعة في الفكر الإسلامي ترتكز على جملة من الركائز العقدية والمسلمات النظرية التي تمثل بمجموعها القاعدة العقلية التي تكتسب بها النظرية عمقها وقوتها وارتباطها بالأصول المؤسسة للاعتقاد الإسلامي. واشتملت نظرية المقاصد على ثلاثة أصول عقلية، الأول هو المقاصد وحكمة الله تعالي وتناول فيها (اللازم التشريعي لاسم الله الحكيم، والاستثمار المقاصدي لصفة الحكمة)، والثاني هو المقاصد والغنى الإلهي والتي تعني غنى الله المطلق وتشير إلى انتفاع الخلق وحدهم بالشريعة، وتبين وجه الصلة بين الغنى الإلهي والمقاصد، والثالث هو المقاصد وتعليل الأحكام الشرعية، وتطرق إلى التعليل بين العقيدة والفقه. وتوصلت إلى أن الرأي متفقا والكلام متسقا على ارتباط الأحكام الشرعية بالعلل والمصالح إما من جهة اللزوم وجوبا، أو تفضلا، وإما من جهة الإحسان والتكرم من لزوم ولا وجوب، وذلك بعد تجاوز الدائرة الكلامية وما فيها من الأبحاث الفلسفية العقلية. واختتمت الدراسة بتأكيد على أن تسليط الضوء على هذا الجانب يسهم في إخراجه الفكر المقاصدي من دائرة الجمود والتوقف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
إدانة غاليليو غاليلي حسب بيير دهيم من الإبستيمولوجيا إلى اللاهوت
نشر پيير دهيم، سنة 1908، كتاب \"انقاذ المظاهر: حول مفهوم النظرية الفيزيائية من أفلاطون إلى غاليلي\". قصد هذا الكتاب توفير سند تاريخي لموقفه الوسيلاني من طبيعة وقيمة النظرية الفيزيائية، ضد النزعة الواقعية التي تهدد بإدخال الميتافيزيقا في العلم الوضعي بيد أنه تضمن، موقفا رديفا وفر \"سندا ابستيمولوجيا\" لإدانة غاليلي من لدن الكنيسة الكاثوليكية. حيث زعم أن أسباب الإدانة لم تكن \"علمية\" بل \"لاهوتية\"؛ وأنه كان بإمكان غاليلي تفاديها لو لم يعد الفرضية الكپرنيكية نظرية تدل على حقيقة الوقائع، وأحجم عن دخول ساحة اللاهوت. سوف نتتبع - في هذه الورقة- توظيف دهيم للرؤية الوسيلانية من أجل إلقاء اللوم على غاليلي، ثم نقدم بعض عناصر قصور تأويله للمواجهة بين غاليلي وبين أهل اللاهوت.
نظرية الإمكان الوجودي ملاك المعلولية وفق مباني الحكمة المتعالية
يقوم هذا البحث على إبراز التطور الحاصل في مشكلة من أهم مشكلات الفكر الفلسفي الإسلامي ألا وهي مشكلة الصلة بين الله والعالم أو ما يعرف بملاك أو سبب حاجة المعلول إلى العلة. وقد تحقق هذا التطور على يد الفيلسوف الكبير مجدد الفلسفة الإسلامية صدر الدين الشيرازي المعروف بـ (ملًا صدرًا) من خلال طرحه لنظرية بعنوان (الإمكان الوجودي) والتي تناولها الباحث ابتداء بمرتكزاتها وقواعدها (أصالة الوجود ووحدته النوعية) مرورًا بمضمونها ومحتواها (الإمكان في الوجود دون الماهية وأن الوجود المعلول هو عين الربط بالعلة لا أنه ذات ثبت لها الربط) وانتهاء بالنتائج (إثبات جملة من المسائل من قبيل الفناء ومعنى حرية الإرادة والقضاء والقدر وحقيقة المعاد). إن الفصل بين المراحل الثلاث المذكورة أعلاه (المرتكزات - المحتوى - النتائج) هو فصل منهجي إجرائي اقتضته الضرورة في سبيل تيسير المطالب لا أكثر لكنها من جهة الواقع متداخلة مترابطة وما هي إلا تعبير عن أصل الواقعية.
اللاهوت المسيحي وعلاقة الدين بالسياسية
تطرق المقال إلى اللاهوت المسيحي وعلاقة الدين بالسياسة (أوغوسطينوس وطوما الإكويني). يتبادر إلى الذهن بمجرد مقاربة تطور الفكر اللاهوتي المسيحي أن هذا الأخير قد أحدث قطيعة في صلب الثقافة الأوربية القديمة (الإغريقية والرومانية)؛ حيث أن الفكرة الرئيسية التي حددت باقي مكونات منظومته (الدينية والفلسفية) كانت منخرطة في سياق مشيئة الرب الخالق والقائد والمهيمن على كل مكونات حياة ومصائر العالم والإنسان. واستعرض المقال خلال عرض فكرته ثلاثة نقاط عريضة، تناول أولها نظرية السفين من حيث كونها فكرة تعايش أم تصادم، وكشف ثانيها عن القديس أوغينيوس وتأسيس مفهوم المتدينتين، أما ثالثها فقد تحدث عن القديس طوما الإكويني من حيث تجديد اللاهوت بالفلسفة. وفي الختام ذكر المقال أنه إذا كانت نظرية اليفين الصارمة في مفهومها للفصل بين السلطتين الدينية والدنيوية ولعلوية الأولى على الثانية إلى درجة الإلغاء المطلق لشرعية الثانية خارج خضوها للأولى فإن نظرية القديس طوما الإكويني لا تقطع مع أساسيات تلك المقاربة مع تخفيف لمنسوب خضوع الدنيوي للديني عبر التأكيد على أن البابا هو سيد قمة السلطتين مما يجعلنا ندنو من نظرية الدولة الدينية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
العلم والدين..بداية كل الأشياء
عرض المقال ترجمة لدراسة الفيلسوف واللاهوتي السويسري المعاصر هانس كونغ. كشفت الدراسة عن أن العلم والدين بداية كل الأشياء. استعرضت الدراسة ترجمة الفصل الأول من كتاب العلم والدين بداية كل الأشياء للفيلسوف هانس كونغ الذي يتناول العلاقة بين الرؤية الأنطولوجية للوجود وواقعية الخلق الفيزيائي؛ انطلاقًا من مبدأ التلازم الوثيق بين الدين والعلم في النظر إلى الوجود. ناقشت الدراسة لغز الواقعية. وتطرقت إلى اللغز الثنائي الذي انطوى على بداية الكون والظروف المحيطة بهذه البداية. وأشارت إلى النموذج الحديث للعالم كوبرنيقوس، وكبلر، وجاليليو. وأوضحت موقف الكنيسة من العلم، وأنها اتخذت موقفا عدائيا منه، وانتصار العلم. وبينت الوصف الفيزيقي للبداية. وناقشت الفزياء الجديدة (المكان والزمان النسبيان لآينشتين). وتناولت النظريات المختلفة لنشأة الكون، مع التوجه لوجود إله خالق للكون بدلا عن محاولة إيجاد نظرية موحدة كبيرة. وتطرقت إلى الخلاف حول أسس الرياضيات. وأوضحت أن اللاهوت أيضا يحتاج إلى نقد، وأن المعرفة الفيزيائية لا يمكن أن تتجاوز عالم الخبرة. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى ضرورة التفكير في أن الرياضيات التي هي اختراع للروح الإنسانية والعالم والتي لم تكن خلقًا حرًا للبشر؛ مناسبة تمامًا للجميع على نحو مثير للدهشة؛ فهي تبدو عقلانية للكل على حد سواء ومنظمة وبسيطة جدًا في النهاية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
اللاهوت السياسي عند كارل شميت
استعرض البحث موضوع اللاهوت السياسي عند كارل شميث. فينتمي شميث إلى بعض البحاثة الألمان الذين استطاعوا مواجهة المخاطر المهنية المترتبة كرسي التدريس في الفترة المعاصرة وقد أنتج لذاته نوعاً من الباحث الألماني الجديد وكان من بين أولئك الذين درسوا النظرية الهيدروليكية فهو عالم إيديولوجيا بقناعة نادرة فهو لم يكن واعياً فحسب بالمشكل الذي يطرحه عليه أن يكون عالم إيديولوجيا وإنما يبني عمله في جميع إحالاته انطلاقاً من هذه المشكل والتجربة إنه يحيا عصره بناء على شكل الوعي الذي تمنحه له موهبته. وأوضح البحث أن كتاب الرومانسية السياسية هو أول كتاب ظهر لشميث أمام جمهور فلم يكن فحسب من المتخصصين فإن قدرة أقل اعتيادية بالنسبة إلى الشكل تحاول أن تختزل للرومانسية في معايير سياسية لم تكن الترجمة الداخلية والغموض العام للمفاهيم والخلط والتشويش الذي يطال الكلمات والقيم دون حد وخصائص ومميزات الرومانسية وحدها فقد أضحت الرومانسية الخير المشترك للناس المثقفين، كما أوضح العلاقة بين هذا الكتاب وكتاب اللاهوت السياسي فقد تم الشروع في البحث المتعلق بالرومانسية السياسية في مجموعه من أجل حماية كبار اللاهوتيين السياسيين بورك وبولاند ودوميستر في نهاية المطاف من اضطراب لاحق مع المكيفين وشبه السياسيين فقد استأنف شميث في الفصل الرابع من كتاب اللاهوت السياسي كل النتائج المتعلقة بكتاب الرومانسية. وأشار البحث إلى أن شميث قام بإحصاء مميزات أو خصائص السيادة في كتابه اللاهوت السياسي كما تناول الجدال مع فلسفة الحق الألمانية الجديدة حول مشكلة الشكل فإن شخصانية مصممة قد سمحت بإيضاح المسافة التي تفصل نسق شميث عن نسق العصر الذي فيه تقوم السيما أو الفيزيونانوميا اللاشخصية والمجهولة الاسم تقريباً بإقصاء كل قناعة مستقلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021