Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
42,623 result(s) for "النقد الادبى"
Sort by:
العلاقة بين الأسلوبية والنقد الأدبي الحديث
يتناول البحث العلاقة بين الأسلوبية والنقد الأدبي والمقارنة بينهما بعد التعريف بهما وبالأدب. ويتناول أيضا موقف النقد الأدبي الحديث من الأسلوبية. ويميز بين نوعين من الأسلوبية: أسلوبية الأدب التي يتناولها النقد الأدبي، والأسلوبية الحديثة. وبيان الفروق بين النوعين. وسنرى في البحث أن الأسلوبية على الرغم من انتمائها إلى اللغة والأدب والنقد والبلاغة، لكنها استطاعت أن تستقل بخصائص تجعلها علما مستقلا عن النقد واللغة. وكذلك يتناول البحث مفهوم الأدب، ذلك أنه المنطقة المشتركة بين الأسلوبية والنقد الأدبي الحديث، والحقل التطبيقي لهما. وقد بني البحث على ثلاثة محاور: عرفنا أولا بالأسلوب والأسلوبية. ومن ثم سلطنا الضوء على الأدب وصلته بالنقد الأدبي. وأخيرا: عقدنا مقارنة بين الأسلوبية والنقد الأدبي. وفي الخاتمة ذكرنا أهم ما وصل إليه البحث من نتائج. فضلا عن التوصيات.
جذور تحليل الخطاب في تراثنا النقدي والأدبي
فعلى الرغم من أن فلسفة تحليل الخطاب وأصوله المنهجية ، تعد من إفرازات النقد المعاصر وتجليات الحداثة في مجـال النقد والأدب . وعلى الرغم من أن تراثنا النقدي والأدبي لم يعرف هذه الفلسفة . إلا أنه ومع ذلك من الناحية العملية قد عـرف كتابات تصب في صميم منهجيات تحليل الخطاب الحديث. فإلى أي مدى استطاعت هذه الكتابات أن تتقاطع مع مقاربات تحليل الخطاب الحديث ؟
ديوان مشقة آدم
إن الهدف الأساس في النقد الثقافي فهم إشكالية الثقافة بجميع أشكالها المركبة والمعقدة وتحليل السياقات الفكرية المختلفة في إطار ما هو واضح؛ لأن الدراسات الثقافية ليست نظاما وإنما هي مصطلح تجميعي لمحاولات عقلية مستمرة ومختلفة في آن واحد. يشتغل النقد الثقافي على نقد الأنساق الثقافية التي ينطوي عليها الخطاب الأدبي والثقافي العام بكل أنماطه وصيغه، إذ إن النقد الثقافي فرع من فروع النقد النصوصي العام، ومن ثم فهو أحد علوم اللغة وحقول (الألسنية)، فهو معني بنقد الأنساق المضمرة التي ينطوي عليها الخطاب الثقافي بكل تجلياته وأنماطه وصيغه، لذا كان اهتمامه بالنصوص الأدبية أكثر من أية علاقة أخرى. تأسيسا على ما تقدم سأحاول في هذه الدراسة تسليط الضوء على ديوان (مشقة آدم) للشاعر ستار عبد الله، وعلة تلك المحاولة متأتية مما وجدته من هيمنة واضحة لأنساق ثقافية غلفت قصائد الديوان. استدعت طبيعة الدراسة أن يقسم على محاور ثلاثة وتمهيد، فكان التمهيد مخصصا لتسليط الضوء على مفهوم النقد الثقافي، أما المحور الأول فكان تحت عنوان: تهشيم النسق، والثاني: المرأة أنموذجا نسقيا، والثالث: نفي (الأنا).
التأصيل النقدي لموضوع الشعر العربي القديم
تتناول هذه الدراسة التأصيل النقدي التنظيري في تاريخ النقد الأدبي القديم للموضوع أو أمام أبرز الموضوعات الشعري الغرض الشعري، متوقفة في الأدب العربي القديمة حضورا، وهي: المدح، والهجاء، والرثاء، والغزل. مع الإشارة إلى بعض محاولات توليد أو اشتقاق موضوعات شعرية أخرى يعود أغلبها إلى هذه الموضوعات البارزة، نحو: الفخر، والعتاب، والاقتضاء، والوعيد والإنذار. وقد سعت الدراسة إلى كشف الملامح التأصيلية التنظيرية العامة المرصودة في مدونة النقد الأدبي القديم حتى القرن السابع الهجري لهذه الموضوعات من وجهة نظر ذلك الناقد الأدبي القديم الذي حاول جاهدا-كما تبين-إظهار اتجاهاتها العامة وما يستحسن تناوله من المعاني في كل موضوع وما لا يستحسن، مع الإشارة إلى بعض التحولات في إطار الموضوع الواحد الناتجة عن التحولات الحياتية العامة مع مرور الزمن.
تشكيل الزمن في الرواية النسائية الفلسطينية في مطلع القرن الحادي والعشرين
يقدم البحث تصورات حديثة لمفهوم الزمن في الرواية النسائية الفلسطينية ويعتمد طريقة \"جيرار جينيت\" في قولبة الزمن ورصده من خلال تصنيفات ثلاثة، هي: الترتيب، والديمومة، والتواتر، من خلال علاقات التماثل والاختلاف بين النظام الزمني التتابعي للوقائع في المتن الحكائي، والنظام الزمني الزائف لترتيبها في المحكي. ويعنى برصد التحريفات الزمنية الناتجة عن طبيعة هذه العلاقات، مما يفسر نجاح الكاتبات الفلسطينيات في تشكيل أحداث رواياتهن برؤية خاصة، تستفيد من تقنيات الرواية الحديثة، معتمدة على توتير نسيج حكايتهن، وإثارة نهم المتلقي. هذه الرؤية التي تظهر مدى وعي هذه المرأة بمتطلبات الواقع وتغيرات الزمن، وقدرتها على إبراز الجمال حولها، ورصد المشاعر والدفاع عن وجهة نظر المرأة وإبراز هموم الوطن العامة، وهمومها الخاصة من خلال استخدام التقانات السردية الحديثة.
العودة إلى المنفى لـ: \أبو المعاطي أبو النجا\ التاريخ رواية أم الرواية تاريخا
من البديهي أن \"تاريخانية\" العمل الروائي تحضر في \" شخصية العمل\" الفنية أو في سردياته التي انشغلت بحقبة ما لها وقائعها وأبطالها وليتشكل لها -من ثم -عالمها الروائي القائم بذاته، المستمد مادته من معطيات عصره، وقوانينه الفنية، وأطروحاته الموضوعية من مواضعات ذلك العصر. أما مدى ما يمكن أن يذهب إليه المتلقي من إحالات إلى ما كان يشهده المجتمع في حينه قياسا لمنظومة الرواية موضع الدراسة، فهذا ما يمكن أن يضع أمامنا اليوم الإشكالية الأولى حول العمل الذي وقع الاختيار عليه لهذه الدراسة. سينشعل الاشتباك مع الجانب الفكري برسالة العمل، أو ما بات يعرف بثيمته أو مغزاه، إضافة إلى المكونات المعرفية ومرجعياتها في أي عمل سردي أو ما يعرف بالمضمون (ولا نعني الموضوع) المستمد بمكوناته التاريخية أو حتى التخيلية من المتن الحكائي. في حين سينشغل الهاجس الفني بالمقتضيات التي تفرضها دراسة العمل في ضوء نظرية الرواية من جهة، ومنظومة التقنيات السردية من جهة أخرى. كل هذا ضمن الإطار الذي ترسمه الإشكالية الجدلية في \" العودة إلى المنفى\": هل هي رواية تاريخية، أم إنها عمل فني يستخدم التاريخ؟ وهكذا فإن السؤال الرئيسي في هذا البحث هو مناقشة الجدلية المستمرة التي تنبثق كلما حضر موضوع الرواية والتاريخ: هل العمل موضع الدراسة \"رواية تاريخية\" أم أنه \"رواية تستعمل التاريخ\" بحيث يكون التاريخ إطارا ومفردات خارجية فحسب إلى جانب المكون التخيلي الذي يضبط حركة العمل الداخلية ويضفي عليه، من ثم، شخصيته الفنية ويمكنه من صوغ رسالته الفكرية؟