Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
329 result(s) for "النقد النسوي"
Sort by:
Nature & Gender in Alice Munro's \Meneseteung\ and \Before the Change\
من خلال الإطار النظري للنقد النسوي البيئي تسعى هذه الورقة البحثية إلى تحديد رؤية الكاتبة الكندية المعاصرة أليس مونرو في موازاة الثقافة القاهرة للمرأة مع استغلال الإنسان للطبيعة من خلال قراءة قصتيها \"مينيسيبنج\" و \"قبل التغيير\". تتقصى الورقة البحثية الأبعاد الاجتماعية التي تقهر المرأة وعلاقة المرأة بالطبيعة في العملين المختارين مع التركيز على تجربتهما المشتركة في القمع والاستغلال على أيدي رجال. فكشفت مونرو تناقضات الثقافة الكندية التي تتوقع سكوت المرأة والتظاهر بجهل الأشياء التي تعلمها جيدا الأمر الذي انعكس على الطبيعة. استخدمت مونرو \"النوع\" في قصة \"مينيسيتنج\" لمعارضة التفاهات الاجتماعية والأدوار المتوقعة من المرأة في حين أنها استخدمت النوع في قصة \"قبل التغيير\" لنقد مخططات دينية ظاهرية في المجتمع إلى أن وصلت الشخصية الرئيسة في كل عمل على حده إلى مرحلة الاستيعاب الكامل. جسد العملان العلاقة بين الشخصيتين الرئيستين والطبيعة كضرورة للتعايش في مجتمع ذكوري يعزز الثنائية. أثبتت مونرو أنها ضد القوي الرأسمالية والذكورية في المجتمع الكندي وأنها تهدف إلى تغيير اجتماعي كما حذرت قراءها من المخططات الأنانية التي تتسبب في خضوع كل من الطبيعة والمرأة لرجال.
مضامين مدن الملح في النقد النسوي العربي
يبدو أن المرجع الإبداعي السيادي في الساحة النقدية هو الأدب الذكوري. غير أن القراءة الفعلية على الساحة الأدبية بدأت بالترجل عن تلك السيادة متجهة صوب التجلي النسوي الذي أثبت وجوده داخل البنية الأدبية والاجتماعية معا. لاسيما مع حضور متلق واع أدرك الخطاب الجمالي والفني الذي ترسمه المرأة بعيدا عن تبجح الجسد. بل انطلاقا من تميز النص الأدبي المطروح.. وهذا ما يحاول البحث عرصه من خلال عرض القراءات النقدية النسوية للأدب الذكوري المتمثل في أدب عبد الرحمن منيف لاسيما في روايته (مدن الملح).
الخطاب النقدي النسوي للمرأة في بواكير النقد العربي القديم
يتوجه هذا البحث إلى دراسة الخطاب النقدي النسوي في نماذج من بواكير نقد المرأة العربية للشعر العربي، في القرون الثلاثة الأولى من عمر النقد العربي، وتأتي أهمية هذه الدراسة في أنها تبرز لنا فاعلية المرأة العربية في توجيه مقولاتها النقدية نحو غاياتها وأهدافها المنحازة للجنس الأنثوي. وقد تم تقسيم البحث إلى مقدمة وتمهيد. ومباحث هي: بدايات النزعة النسوية في نقدنا العربي، وتطور تلك النزعة النسوية، والانتصار للنوع (الجندر) والنقد النسوي، والانتصار للذات والنقد النسوي، ثم اصطراع النوع (الجندر) والنقد النسوي، وتوصل البحث إلى عدد من النتائج منها: أن نقد المرأة النسوي كان موجها في الغالب لشعر الرجل الذي يتناولها فيه، ويصف فيه علاقته بها وعلاقتها به، وأن المرأة في نقدها النسوي كانت متأثرة بمواقف الشعراء في شعرهم منها سلبا وإيجابا، وليس بقدرات الشعراء الفنية في شعرهم، وأن النقد النسوي كان أسيرا للجوانب المضمونية من الشعر، ولا يراعي الجوانب الشكلية في كثير منه، وكان تعويضا من قبل المرأة عن شعورها بإقصاء المجتمع لها عن عالم الشعر الذي قصروه على الفحول.
Mother Nature (Gaia) and the and Rogynous Artist
في ظل الاهتمام المتزايد بالنقد الإيكولوجي والنقد النسوي الإيكولوجي أضحت الأعمال الروائية للكاتبة الإنجليزية فرجينيا وولف موضوعا للدراسات النقدية في هذا المجال، بناء على ذلك تقدم هذه الورقة البحثية محاولة لقراءة كل أشكال الحياة من خلال النظرة الأخلاقية الكلية التي تعطي الأهمية للقيم الجوهرية لتلك الأشكال كما يفسرها مفهوم الخنوثة أو (الأندروجين) كحالة عقلية تشتمل على الترابط بين كل العمليات الحياتية وفرضية جايا في رواية \"نحو الفنار\" (1927) ومقال \"حجرة خاصة بي\" (1929) لفرجينيا وولف.، وبخاصة في شخصيتي ليلي بريسكو والسيدة رامزي على التوالي في الرواية سابقة الذكر. توجه وولف النقد لمفهومي الفردية والعقلانية في التقاليد الليبرالية في العملين سابقي الذكر كواحدة من كتاب الموجة النسوية الأولى، بتقديمها مفهوم شمولية كل أشكال الحياة وتؤكد على أفكار الجماعة والروابط العاطفية ومبدأ الوحدة العضوية بين الثنائيات الموجودة فعليا أو المتصورة ومثل الذكر والأنثى والطبيعة والإنسان والشخص الفاعل والمفعول به. بما أن النسوية الإيكولوجية تخضع للنظام القيمي الكلي فأنها تنظر إلى القية الجوهرية للطبيعة والحياة كعنصر مطلوب من أجل حدوث تحول اجتماعي يعطي أهمية لارتباط كل العمليات الحياتية بعضها ببعض. لذلك توصي وولف بإحلال النظرة الأخلاقية الكلية لكل أشكال الحياة محل مفهوم مركزية الإنسان كما توصي بذلك وولف في أعمالها الأدبية، أخيرا وليس أخرا فإن ولف ترفض المتناقضات الكاذبة الموجودة في لب النظام الاجتماعي الأبوي والتي تأسست على ثنائية الذكر والأنثى (مثل التفكير والعمل والفن والعلم والتجربة والمعرفة) لصالح تكامل تلك الثنائيات واتجاهها نحو نظرة كلية للواقع ينقلها الفن للإنسانية جمعاء.
تجليات النقد النسوي وثنائية الصراع بين العقل والعاطفة في خطاب هويدي النقدي
إن من المعلوم أن النقد النسوي ظهر لأول مرة في أدبيات الفكر الغربي Critique feminist 1895 ولاسيما عند فيرجينا وولف في مؤلفها (A Room of One's Own) وأما مصطلح النقد النسوي انطلق من أمريكا وكندا ثم تحول إلى فرنسا في مراحل متقلبة، ولم تستقر حتى الآن هي في طور التطور الإنتاجي ومنشغلة في طرح نظريات الجديدة وسنحاول في هذه الورقة رصد تجليات بؤر الصراع بين العقل الذكوري والعاطفة النسوية من خلال خطاب هويدي النقدي ضمن منهجية تقع في إطار نقد النقد والرصد والتحري الحر بعيدا عن التداخلات المصطلحية التي تشهدها ثورة الكتابة النسوية، فقد خصص الناقد مجموعة من كتاباته ليتفصح فيها الإبداع النسوي بموضوعية تامة حيث يقدم منظورا نقديا واسعا لعلاقة الرجل بالمرأة وسلط الضوء على الأحلام المجهضة للمرأة، وعلى معطيات الثورة العقلية التي كانت مسيطرة ومهيمنة على الأجواء القصصية لفترات طويلة وبيان ودور المرأة في فرض نفسها وتجاوز رؤيتها العاطفية، ضمن العناصر السوسي وثقافية والتراكمات والتداولية التاريخية والعلاقات الاجتماعية والظواهر الاقتصادية البرغماتية التي فسحت المجال بمجملها لتلاقح الرؤى وإنتاج ظاهرة متميزة وجديدة نتجت من خلال الصراع بين العاطفة والعقل، ونستنتج قوة العاطفة النسوية التي ترتقي لتكون قضية نقدية خارجة عن معطيات الجنوسية والطبيعة البيولوجية للأنثى.
جرائم الشرف في رواية \شرفة العار\ لإبراهيم نصر الله
جاءت النسوية كممارسة واقعية ذات أهداف عينية تعمل في الساحة لتغيير الظروف الاجتماعية. وهي نظرية لها ارتباط بالواقعي والعيني واليومي وأنها فكر وممارسة معا. وان النسوية كانت على مدى التاريخ نشاطا انشغلت به كثير من النساء من خلفيات ثقافية مختلفة، لم تكن أحادية البعد أو أحادية السبب. وان قراءتنا لهذه الرواية واستخدامنا لهذه النظرية، لم تكن إلا أرضية كي نناقش ظاهرة جرائم الشرف في هذه الرواية والتي تحاول إن تمثل وضع المرأة في إطار التوزيع غير المتكافئ للامتياز والسلطة عبر الجنوسة. حاولنا في هذه القراءة تقديم نظرة عما يخلفه النظام الأبوي من الانتهاكات والتي تدعمه المؤسسات الثقافية. وقد بينا بقدر ما، أن هذه الرواية صورة صريحة واضحة عن الاضطهاد ضد النساء إذ رسم لنا سردها الحدود المتغيرة بين العار والشرف وبين الاحتشام والانحراف، إذ جاءت لتذكرنا نحن في شبكة معقدة من عناصر القوة والسلطة فان هذه المفاهيم تتقيد بقدر كبير بالخطابات التي تحتضنها. ولهذا تستدعي دراسة هذه الرواية إلى السبل الأمثل لموقع المرأة والرجل في خطاب الأعراف والطقوس والمؤسسات، داعية لنا أن ندرس النظام الذكوري وما يجلبه من المآسي لكلا الجنسين بعناية أكثر، ودفع هذه القضايا إلى الصدارة مرة أخرى.
سؤال الجنوسة وثقافة الإبداع النسوي العربي: لميعة عباس عمارة أنموذجا
ينقسم بحثنا سؤال الجنوسة على جزأين متكاملين، يتجه الأول منهما لقراءة الخطاب النقدي النسوي ومساءلة مفاهيمه الرئيسة خاصة/ الجندرية ومتابعة تطور هذا المصطلح وأثر النقد النسوي في ترسيخ الهوية الإبداعية للمرأة وأن الكتابة الأنثوية مصطلح مقابل لكتابة الرجل في رغبة كبيرة لتهشيم النظام الأبوي المسيطر على جميع شؤون الحياة بما فيها حركة الإبداع والكتابة. ويريد بحثنا في جزئه المتمم تفكيك ماهية الجنوسة منتقيا تجربة إبداعية عربية واخترنا لذلك تجربة الشاعرة العراقية لميعة عباس عمارة، الشاعرة الرائدة التي لم تأخذ تجربتها الإبداعية على اتساعها وعذوبتها نصيبا تحليليا أو نقديا ملائما لعقود من الإبداع وأيا كان منهج هذا التحليل الذي نقصد، فالذي كتب عن لميعة قليل لا يفي بنضج إنتاجها الشعري، وتجربة لميعة في ما نرى تستجيب لرؤيتنا وتحليلنا أمورا عدة منها ما ذكرنا من أنها صاحبة قلم شعري خصب وناضج فضلا عن أنها مهيأة للتعامل مع أي برنامج نقدي يروم مقاربة منجزها وبسط آلته الإجرائية على خطوط أبنيتها الشعرية، كما أن لميعة تكشف عن روح إبداع نسوي عربي نقي أسوة بتجارب نسوية أخرى أفرزتها الشاعرة والأديبة العربية بعامة. فهل ثمة مفارقة بين ما بحثت عنه الين شوالتز -مثلا- في تقديمها النقد النسوي وتنظيرها له وبين عجلة الإبداع النسوي العراقي، وأنها رؤية في مطلق الأحوال، لأننا سنقدم قراءة نظرية مشفوعة بأخرى تحليلية، إذ أن من بدهيات النقد النسوي انه منضو تحت قبة الحركة النسوية بعامة وأنه بمقدوره الإفادة من كل نوع نقدي لكنه لا ينضبط إجرائيا وليس ذلك من شؤونه.
النقد النسوي العربي المعاصر
نبتغي من هذا المقال مقاربة مصطلح النقد النسوي -إشكالية المفهوم والمنظور في النقد العربي المعاصر، وذلك من خلال الاشتغال على مجموعة من الإشكالات النقدية والمعرفية التي رافقت ظهور المصطلح، لن ننطلق من التساؤل حول إذا كان هناك أدب نسوي عربي أم لا؟ فالسؤال بهذه الشاكلة لم يعد مشروعا؛ حيث رسخت المرأة قدمها في الكتابة الإبداعية العربية، وقدمت إنتاجا فكريا وإبداعيا لن ننكره؟ وإن كانت مسألة الخصوصية تطرح ذاتها بقوة -غير أن السؤال يكتسب مشروعيته حين نبحث عن نقد نسوي، ويكون من المنصف أن نحدد -أولا -مفهوم النقد النسوي؟ وما هي مميزات تلك الكتابات الني تندرج في إطار النقد النسوي؟ ما هو واقع النقد النسوي العربي ورهاناته؟ ومن الناحية المنهجية-كذلك -علينا مقاربة مجموعة من المصطلحات التي شكلت بؤرة البحث في هذا الحقل المعرفي العربي. لنخلص إلى أن النقد النسوي يحتاج إلى ضرورة مقاربة الخصوصية في الكتابة النسوية، طبيعتها، وتجلياتها، ورهاناتها الموضوعاتية؛ لأن ما تلمسناه في نقدنا العربي النسوي هو الانغماس في اتجاه واحد، ومرجعية واحدة تكاد تعيد ذاتها عند كثير من النقاد.
المرأة الإفريقية بين وصم السواد وهيمنة الذكورة
يسعى هذا البحث إلى تحقيق فهم أفضل لوضع المرأة الإفريقية المركب الذي يتقاطع من خلاله وصما اللون والجنس ليشكلا منطلقا لإقصاء هذه الأنثى، وتهميش دورها في المجتمع، وذلك استنادا على قراءة ثقافية تتتبع تمثلات الشخصيات الأنثوية في رواية إفريقية تتضمن موضوعة المرأة ومظاهر معاناتها وهي رواية \"لله الأمر\" للكاتب الإيفواري المعروف \"أحمادو كوروما\". إن من شأن هذا التمييز المضاعف الذي تعانيه المرأة الإفريقية أن يزيد من أعبائها، حيث يصبح الصراع أمامها مزدوجا: فهي من جهة تصارع سلطة ذكورية أبوية تمعن في تهميشها، ومن جهة أخرى تصارع تبعات هويتها العرقية/ الزنجية المتنامية عبر وصم اللون.
نقد السرد النسوي في التجربة النقدية لزهرة الجلاصي
لا يخفى على أحد أن الأدب يحرك عجلة النقد باعتباره اللاحق به مساءلة وتحليلًا، فها هو الأدب النسوي بما يحمله من جدليات مفاهيمية يفرز ما يعرف بالنقد النسوي، لذلك تروم هذه الدراسة الكشف عن التجربة النقدية للناقدة \"زهرة الجلاصي\" من خلال مؤلفاتها النقدية التي تظهر فيها مفهوم أدب المرأة، ومقاربة الخطاب الإبداعي النابع من ذاتها، الذي يندرج ضمن حقل نقد السرد النسوي. يثير مصطلح -الكتابة النسائية، أدب المرأة، أدب الأنثى-تناقضات كثيرة ترفض ضبط مفهوم واضح للخطاب السردي النسوي، هذا ما جعل النقاد يقعون في نقاشات حادة، عن ضبط مصلح واضح يدل على الكتابة النسائية.