Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
531 result(s) for "النقد - فقه"
Sort by:
النَّقْدُ الذَّاتِيُّ في فِقْه الـمُراجَعَات
في غمرة الحديث عن المراجعات التي تتمُّ في إطار الفكر الإسلاميّ المعاصر على مستوى الأفراد والجماعات، وبالنظر إلى هذه المراجعات بوصفها محاولةً لفهم واقع الأمة المعاصر، وسبل النهوض بهذا الواقع، وعلى ضوء ما يرافق هذه المراجعات في بعض الأحيان من تراجعاتٍ عن الأصول الثابتة، تشتدُّ الحاجةُ إلى بناء ثقافة المراجعات، وتطوير فقه المراجعات، مع الاعتصام بما يلزم أن يحكم فكرنَا وسعْيَنا من مرجعيَّات. ونحن نلاحظ أنَّ ما يدور في الساحة الثقافيّة والفكريّة اليوم في مجال المراجعات يختلط بقدرٍ كبير من القلق؛ إذ نجد تحفُّظاً شديداً لدى بعضنا من فكرة المراجعات نفسها، وشجاعةً وجرأة ملحوظة عند بعضنا الآخر في الدعوة إليها وممارستها. ونحن نرى أنَّ مسألة المراجعات تقع في سياق ما يسمى \"التفكير النقديّ\" الذي يُعد ظاهرةً أصيلةً في الوجود البشري، وحاجةً ملحّةً في بقائه ورُقيِّه الحضاريّ. والنقدُ نوعٌ من أنواع التفكير، وليس كل أنواع التفكير نقداً، ولكنَّنا نستطيع أن نميّز في التفكير النقديّ بعض عناصر الأنواع الأخرى، مثل التفكير الإبداعيّ والتفكير الاستشرافيّ-المستقبليّ والتفكير المنطقيّ، والتفكير الفلسفيّ وغير ذلك. ثم إنَّ التفكير النقديّ يدخل في أنواع مختلفة من النقد، فثمة أنواع تختص بالموضوع، منها النقد الأدبي، والنقد الفنيّ، والنقد التاريخي، والنقد الإعلامي، وغيرها، ولكلٍّ منها فروع، ولكل منها قواعد ومعايير ومناهج، ولكل منها متخصصون، ومدارس فكرية، وبرامج تعليمية، وكتب، ومجلات، ومؤتمرات، والتفكير النقديّ يدخل فيها جميعاً. وفي بعض العلوم نظرياتٌ نقديَّة تُنشئ فرعاً كاملاً، كما في علم النفس النقديّ، وفي أنواع النقد مناهج متمايزة، منها المنهج النفسيّ في النقد الأدبيّ ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
ملامح الفكر المقاصدي في الخطاب الصوفي عند الشيخ أحمد زروق
انفرد خواص أهل السنة المراعون أنفاسهم مع الله تعالى، والحافظون قلوبهم عن طريق الغفلة باسم التصوف، واشتهر هذا الاسم لهؤلاء الأكابر قبل المائتين من الهجرة. ومن بعدهم ظهر رجال أفذاذ وأعلام كبار أطلق عليهم أهل التصوف تركوا لنا تراثاً ضخماً، عمل فيه الدارسون من قبل -وحتى اليوم- نظرهم، وفحصوا كثيراً من جوانبه. وقد عرف، تراث التصوف الإسلامي مسارات ومناحي عقب نشوئه وتطوره، فظهرت التآليف فيه والتصنيفات من لدن معاصرين له ومن لدن غيرهم. وعبر مسيرته الطويلة عرض التصوف الإسلامي عموماً هنات وسقطات، وخيمت في سمائه سحب ملبدة بالغيوم بسبب ما وقع به من انحرافات وانعطافات حادت به عن طريقه السليم، فوقع هو وأهله فريسة فهم مشوه وقراءات مبتسرة وتقليد سطحي، فساد اتباع أعمى لأعلامه، وران تشوه لكثير من مفاهيمه ومصطلحاته، فكان لذلك كله أثره البالغ على قصدية الفكر الصوفي وهدفه الذي شيد لأجله. وقامت جماعة من العلماء والفقهاء في شتى الأمصار والأقطار، ناقدة ومنتقدة، فكان منها المغالي، والمقتصد، والمبالغ، وكان منها العالم المتبصر، والجاهل المستكثر. في ظل هذه العتمة المظلمة قيض الله لهذا الخطاب نفراً من أهل الحق تسلحوا برؤية أصيلة، وبفكر صوفي ثاقب رصين، جمعوا بين الفقه في الدين، ورسوخ قدم في فهم التصوف، وانخراط موفق موزون في التجربة الصوفية. وكان مقصدهم وغايتهم هو إزالة أستار العتمة المظلمة التي خيمت على هذا الخطاب، وتجلية السحب الملبدة التي أرخت بظلالها على طريق السالكين الأتقياء من أهل هذا االطريق وأصحابه، وتصحيح طريق دربه. ومن هؤلاء الأعلام الكبار، الشيخ أحمد زروق يرحمه الله، فهو علم من أعلام طائفة المتصوفة، صاحب فكر صوفي متين وراسخ، كان له السبق في إيضاح عتمة درب التصوف أمام سالكيه. شعر الشيخ أحمد زروق وهو الفقيه والمتصوف الذي جمع بين علمي الشريعة والطريقة أن ما علق بالتصوف من نعوت وشوائب، وأن ما ناله من نقد وهجوم إنما بسبب ما ألصق به، وما أضيف إليه من أمور خارجة عن دائرته، ولمس عن قرب -خلال مقامه وترحاله وزيارته لبعض المنتسبين للتصوف غير العالمين به، وما سمع عن بعضهم الآخر- أن ثمة انحرافاً ... للحصول على كامل المقالة مجانا يرجى النّقر على ملف ال PDF  في اعلى يمين الصفحة.
دروس في اللسانيات العامة لدو سوسير (نشرة 1916): قراءة نقدية في ضوء المصادر الأصول
اقترن کتاب دروس في اللسانيات العامةLe cours de linguistique générale الصادر سنة 1916 باسم دو سوسير Ferdinand de Saussue بإشراف وعناية شارل بالي Charles Bally وزميله سيشهاي Albert Sechehaye (وهوما نسميه نشرة بالي). وبقدر ما كانت نشرة بالي حاسمة في تلقي تصورات سوسير والتعريف بها على نطاق واسع، بقدر ما كانت مصدر سوء فهم وجدل بشأن بعض من مفاهيمها، ذلك أن تلقي «دروس» إيجابية لم يكن ليحجب الالتباس والارتباك الذي لامس جوانب أساسية وحاسمة من التصورات الواردة فيه، ولاسيما القضايا والمفاهيم مثل: موضوع اللسانيات، وثنائية لسان / كلام، والعلامة والدال والمدلول، والاعتباطية، والقيمة، والدلالة، والمعنى، والصورة، وتمييز اللسانيات التعاقبية عن اللسانيات التزامنية. وأشارت بعض الدراسات النقدية إلى ما تضمنته بعض فقرات دروس من التباس بسبب سوء الصياغة. ونص دروس، مشكل لا بمضامينه وتصوراته وحسب؛ وإنما أيضًا بطبيعته الفريدة كنص وهي طبيعة تطرح أسئلة تمس علاقة المؤلف بعمله. وظلت نشرة 1916 بالرغم من كل الملاحظات النقدية، الوثيقة الوحيدة التي تحيل على تصورات سوسير. لكن ملامح منعطف جديد في التعامل مع نشرة بالي، بدأت تلوح في الأفق مع أعمال روبرت غودل 1902Robert Godel1984 حين شرع سنة 1954 في نشر نصوص جديدة منسوبة إلى سوسير وإلى الطلبة الذين استمعوا مباشرة إلى دروسه وهو العمل الذي طوره المحقق رودولف إنغلر ما بين 1968 و1974 في طبعته النقدية الهائلة لنشرة بالي. وبفضل صرامة الدراسات الفيلولوجية التي قامت بتحليل نص دروس تحليلا فيلولوجيًا دقيقًا وشاملًا في ضوء مقارنته بمصادره الأصول. ويتجسد تدخل الناشرين في جوانب من المناولات الفيلولوجية والمنهجية الأساس التي قام عليها إعداد نص دروس وإخراجه، أبرزها: عدم تجانس المادة المعتمدة في دروس، وتغيير الترتيب الأصلي لموضوعات الدروس وتعديل المنظومة المصطلحية، وأخيرا إهمال الناشرين لحركية تصورات سوسير وتحولاتها اللحظية، فضلا عن تأويلهما الخاص لتصورات سوسير. وسنحاول في هذا المقال تقديم بعض الأمثلة الملموسة التي كشف عنها المحققون الجدد لنص دروس في اللسانيات العامة من خلال تبيان الاختلالات الفيلولوجية التي وقع فيها الناشران شارل بالي وزميله سيشهاي.
مبادئ التخاطب التذاوتي بين التراث العربي الغربي الحديث
يقدم البحث دراسة تداولية لمبادئ التخاطب في الفكرين العربي القديم، والغربي الحديث. ولطبيعة الموضوع كانت البداية من الفكر العربي القديم من خلال البحث في القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، باعتبارهما أهم المصادر التي نهلت منها الثقافة العربية، تلا ذلك البحث في كتابات علماء أصول الفقه، وعلماء النقد والبلاغة. ثم انتقل البحث إلى الفكر الغربي الحديث، ليفتش في كتابات أبرز علماء اللغة الغربيين الذين كتبوا في هذه المسألة. لذلك فالدراسة تركز بشكل كبير على وجهات نظر مختلفة ربانيا وفكريا، ومن الأسئلة التي أثارت إشكالية البحث: ما المبادئ التخاطبية التي وردت في القرآن الكريم، والحديث النبوي الشريف، وكتب التراث العربي لضبط عملية التخاطب؟ وما مبادئ التخاطب في الفكر الغربي الحديث؟ ما الاتفاقات والاختلافات بين الفكرين العربي والغربي في تناول هذه المسألة؟ وللوصول إلى إجابات لتلك الأسئلة، ولطبيعة الدراسة، استلزم الأمر اتباع المنهج التداولي، الذي تم من خلاله دراسة هذه المبادئ التخاطبية في كل فكر على حدة، لاستكشاف الواقع ورصده. ثم المقابلة بينها لإظهار مواطن الاتفاق والاختلاف بين الفكرين، وقد خلص البحث لعدد من النتائج من أهمها: اتفاق الجميع على اختلاف ثقافاتهم على ضرورة وجود مبادئ تبليغية وتأدبية حاكمة لعملية التخاطب بين بني الإنسان، ليخرج طرفا هذه العملية بأكبر منفعة وأقل خسارة.
فهم السنة النبوية بين قواعد الأصوبيين ومناهج الحداثيين
هذه الدراسة محاولة لبيان طريقة تعامل فكرين، وإن اختلفا من حيث المنطلقات والمناهج، إلا أنهما اشتركا في توظيف العقل لفهم السنة وبيان خصوصياتها، فالتعامل مع السنة وطرائق فهمها، سواء بالنسبة إلى المدرسة الأصولية، أو الحداثية، لا يقتصر على مجرد استحضار الأحاديث، وفهم مدلولاتها القولية، وحتى العملية، بل يقتضي الأمر قبل ذلك فهم طبيعة السنة، وكيفية توظيفها من حيث القبول والتنزيل، وهو ما تم تناوله انطلاقاً من إشكالات ثلاثة: إشكال الوحي، وبيان طبيعة السنة من حيث مصدرها، وما تتسم به من خصوصيات. ففي الوقت الذي يؤكد فيه الأصوليين الطبيعة الغيبية للسنة بالرغم مما أوردوه من استثناءات، يتجه الفكر الحداثي إلى \"أشكلة\" الموضوع، والمطالبة بإعادة إخضاعه للنقد والمساءلة. وتثير إشكالية صلاحية الاستدلال بالسنة من الناحية التوثيقية قضية إمكانية تحصيل اليقين في ما وصلنا من مرويات، وهي وإن كانت يقينية في المتواتر أو قريبة منه في ما عضته القرائن عند الأصوليين، فالقضية غير مسلم بها عند الحداثيين ما دام الأمر لم يستحضر البيئة التي دونت فيها السنة وكل المعطيات والدوافع. ويظهر الموضوع أيضاً إشكال البيئة في فهم السنة، لما لها من أثر على مستويي: مجال التوظيف (إمكانية التعميم)، وكيفية (ضوابط التنزيل)، وهو ما اقتصر عليه الفكر الأصولي. أما الحداثي فاتجه بحثه إلى بيان أثر البيئة من ناحية تشكل النص في ظلها، ومن حيث انحصار تأثيره داخلها بما يسوغ القول بتاريخية السنة.
تمظهرات السير ذاتي في كتاب النقد المنقذ من الضلال لأبي حامد الغزالي 450هــ-505هــ
تقوم هذه الدراسة على البحث في بنية السير ذاتي في كتاب \"المنقذ من الضلال\" لأبي حامد الغزالي، بوصفه نصا سرديا يعكس جانبا من حياة الغزالي الفكرية والعلمية، ورحلته للبحث عن اليقين.
دلالة نفي الصحة عند الإمام البخاري
استخدم علماء الجرح والتعديل ألفاظا واصطلاحات مخصوصة بذلك العلم، لكل منها دلالته التي استقروا على أكثرها، واختلفوا في بعضها، ومن تلك الألفاظ التي لم يتضح مدلولها لدى المحدثين بشكل بين جلي: صيغ نفي الصحة عند الإمام البخاري، كما أن طريقة الإمام البخاري في تصنيف \"التاريخ الكبير\" تميزت بصعوبتها .. ولذا تأتي أهمية هذا البحث في إلقاء الضوء على دلالة نفي الصحة عند الإمام البخاري من خلاله كتاب \"التاريخ الكبير\"، والذي خلصت فيه إلى تنوع تلك الدلالات؛ حيث إن بعضها يتعلق بالرواية، وبعضها الآخر يتعلق بالراوي، كما أن بعضها أريد به جرح أو تضعيف الراوي، وبعضها الآخر أريد به معنى آخر، وجاء بعضها محتملا لأكثر من معنى، الأمر الذي يحتاج إلى بذل الجهد لتحديد مراد الإمام البخاري في كل إيراد.
القول النافي وجوب زكاة عروض التجارة
عروض التجارة هي: كل ما أعد للبيع بغرض الربح، والزكاة واجبة فيها عند المذاهب الأربعة، ولم يثبت عن الأئمة الأربعة قول ينفي وجوب الزكاة في عروض التجارة، بل نقل الإجماع على وجوبها عدد من الأئمة ومنهم أبو عبيد والطبري وابن المنذر والخطابي وغيرهم، وقد عورض هذا الإجماع، وأول من عارضه داود الظاهري وابن حزم، وتابعهم بعض فقهاء عصرنا، وبعد دراسة معارضة هؤلاء وغيرهم تبين أنها لم تثبت وجود مخالف للإجماع، سوى الظاهرية وأفراد من المتأخرين، مستدلين بأدلة من السنة واستصحاب الإجماع واستصحاب البراءة الأصلية، وبعد دراسة تلك الأدلة تبين أنها ضعيفة لا تقاوم أدلة وجوب زكاة عروض التجارة المتمثلة في ظواهر النصوص والإجماع وأقوال الصحابة والقياس الجلي، وبالتالي فإن نفي وجوب زكاة عروض التجارة قول باطل؛ لمخالفته للإجماع، أو قول شاذ لمخالفته للأصول الشرعية، ولا ينبغي إحياؤه.
المتكلم والتعدد اللغوي عند ميخائيل باختين
يسعى هذا البحث إلى تحديد مفهوم المتكلم في فكر الناقد الروسي ميخائيل باختين، الذي عرفت معه الدراسات الأدبية واللسانية على حد السواء نقلة نوعية، أفضت إلى تغيير بعض المفاهيم في التعامل مع النصوص الأدبية، لذلك عمدنا إلى تتبع مفهوم المتكلم في مؤلفات باختين ورصدنا العلاقة بينه وبين مفهوم التعدد اللغوي، كما حاول هذا البحث استجلاء مختلف الصور والأشكال التي يظهر فيها المتكلم في الخطاب الأدبي مع التركيز على أهم الخصائص التي تميز لغة المتكلم على جميع المستويات التركيبية منها والدلالية، وقد خرج هذا البحث بجملة من النتائج منها أن صور المتكلم تتعدد وتتنوع في الخطاب الأدبي وذلك بتعدد الأصوات كما أن لغة المتكلم هي ما يصنع تفرد الخطاب الروائي.