Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
668 result(s) for "النمو اللغوي"
Sort by:
Late Language Emergence
Infants usually say their first word at the age of 12 months; subsequently, within the next 6–12 months, they develop a vocabulary of approximately 50 words, along with the ability to make two-word combinations. However, late talkers (LTs) demonstrate delayed speech in the absence of hearing impairments, cognitive developmental issues or relevant birth history. The prevalence of late language emergence (LLE) in toddlers is reported to be 10–15%. Studies of LTs are both theoretically and clinically significant. Early diagnosis and clinical intervention may result in relatively stable speech capabilities by the early school years. The present article aimed to review both theoretical and empirical studies regarding LLE within the process of first language acquisition, as well as methods for the early diagnosis of delayed speech in children and the authors’ own clinical and theoretical recommendations. Keywords: Infants; Speech; Language Development; Speech-Language Pathology; Language Development Disorders; Rehabilitation of Speech and Language Disorders.
تنمية المفاهيم اللغوية لأطفال الروضة في ضوء نموذج إحراز المفهوم
يهدف البحث الحالي إلى: تنمية المفاهيم اللغوية لأطفال الروضة في ضوء نموذج إحراز المفهوم. ولتحقيق هذا الغرض قام الباحث بالإجراءات الآتية: أولًا: إعداد قائمة المفاهيم اللغوية اللازم تنميتها لدى أطفال الروضة في ضوء نموذج إحراز المفهوم. ثانيًا: إعداد الصورة المقترحة في ضوء نموذج إحراز المفهوم من خلال تحديد كل من: (الأهداف التعليمية -المحتوى استراتيجيات وطرق التدريس -الأنشطة والوسائل التعليمية -التقويم) ثالثًا: إعداد الاختبار التحصيلي في المفاهيم اللغوية لقياس مدى تحصيل أطفال الروضة لتلك المفاهيم قبل تدريس الصورة المقترحة وبعدها. رابعًا: التطبيق الميداني للبحث - اختيار مجتمع البحث. - التطبيق القبلي لأدوات البحث. - التطبيق البعدي لأدوات البحث. المعالجة الإحصائية واستخراج النتائج وتقديم التوصيات والمقترحات. وأسفرت نتائج البحث عن وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين متوسطي رتب درجات الأطفال (عينة البحث) في القياسين القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي في المفاهيم اللغوية لصالح القياس البعدي. وبذلك فإن نتائج البحث الحالي أكدت على أثر الصورة المقترحة المعدة في ضوء نموذج إحراز المفهوم في تنمية المفاهيم اللغوية لدى أطفال الروضة.
فعالية برنامج تدريبي قائم على بعض الوظائف التنفيذية لتحسين التواصل اللفظي وخفض السلوكيات النمطية التكرارية المقيدة لدى أطفال اضطراب طيف التوحد
هدف البحث إلى أن يتعرف على فعالية برنامج تدريبي قائم على بعض الوظائف التنفيذية لتحسين التواصل اللفظي وخفض السلوكيات النمطية التكرارية المقيدة لدى أطفال اضطراب التوحد، وقد تكونت العينة من (١٠) أطفال ذوى اضطراب توحد (٥) مجموعة التجريبية، و (٥) مجموعة ضابطة، وتراوح معامل ذكائهم على مقياس \"ستانفورد - بينية\" (٥٩- ٧٩) معامل ذكاء، وتراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (٦-١٢) عاما، وتم التكافؤ بين أطفال المجموعتين من حيث معامل الذكاء، ودرجة اضطراب التوحد، والعمر الزمني، والمستوى الاجتماعي الاقتصادي، وقد استخدمت الأدوات الآتية: مقياس تقدير التواصل اللفظي (إعداد الباحث)، مقياس تقدير السلوك النمطي التكراري (إعداد الباحث)، والبرنامج التدريبي القائم على الوظائف التنفيذية (إعداد الباحث)، مقياس المستوى الاجتماعي الاقتصادي للأسرة، (إعداد/ الشخص، ٢٠١٣ أ) ، مقياس تشخيص اضطراب التوحد للأطفال (إعداد/ الشخص، ٢٠١٣-ب)، مقياس \"ستانفورد بينيه\" لقياس الذكاء (الصورة الخامسة) (تقنين / فرج، ٢٠١٢)، وقد استخدم الباحث المنهج شبهة التجريبي، وتمت المعالجة الإحصائية باستخدام اختبار مان - ويتني Mann-Witney Test (U)، اختبار ويلكوكسون Wilcoxon Test (W)، وقيمة Z، وتم القياس عقب الانتهاء من البرنامج مباشرة، ، وبعد مرور شهرين، وتوصلت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوى اضطراب التوحد في المجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج وبعده على مقياس تقدير التواصل اللفظي في اتجاه التطبيق البعدي. ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب التوحد في المجموعة التجريبية قبل تطبيق البرنامج وبعده على مقياس تقدير السلوك النمطي التكراري في اتجاه التطبيق البعدي. ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب التوحد في المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس تقدير التواصل اللفظي في اتجاه المجموعة التجريبية. ووجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب التوحد في المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس تقدير السلوك النمطي التكراري في اتجاه المجموعة التجريبية. ولا توجد فروق دالة إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب التوحد في المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي لمقياس تقدير التواصل اللفظي. ولا توجد فروق دال إحصائيا بين متوسطات رتب درجات الأطفال ذوي اضطراب التوحد في المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي لمقياس تقدير السلوك النمطي التكراري.
فعالية برنامج تدريبي قائم على أنشطة التكامل الحسي في تنمية مهارات الوعي الفونولوجي لدى عينة من الأطفال المتأخرين لغويا. ج. 1
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على فعالية برنامج تدريبي قائم على أنشطة التكامل الحسي في تنمية مهارات الوعي الفونولوجي لدي عينة من الأطفال المتأخرين لغويا، والتحقق من استمرار التحسن بعد الانتهاء من البرنامج، وفى سبيل تحقيق ذلك قامت الباحثة ببدأ التطبيق عينة عددها (٧٠) وجد بينهم (١٥) من الأطفال المتأخرين لغويا عمر 5-6 سنوات من على المترددين على مراكز التخاطب وتم اختيار بطريقة عشوائية (١٠) أطفال كعينة استطلاعية و(٥) أطفال كعينة التجربة الأساسية للبحث، وتم تقييم المشاركين عن طريق القياس القبلي -البعدي - التتبعي للمجموعة الواحدة عن طريق مقاييس الدراسة وهى: المقياس اللغوي المعرب لأطفال ما قبل المدرسة، ومقياس مهارات الوعي الفونولوجي. تم إعداد البرنامج الحالي قائم على أنشطة التكامل الحسي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى فعالية البرنامج التدريبي القائم على أنشطة التكامل الحسي في تنمية مهارات الوعي الفونولوجي، حيث اتضح ذلك جليا لصالح التطبيق البعدي يعزى للبرنامج التدريبي القائم على أنشطة التكامل الحسي، كما أسفرت النتائج عن استمرار التحسن خلال فترة المتابعة شهرين بعد الانتهاء من تطبيق البرنامج.
المولدات اللغوية الحديثة، وأثرها في تطور المعجم
يعد \"المولد\" في الدرس اللساني أحد مظاهر النمو اللغوي، تعتمده اللغات الحية في سبيل استمراريتها من خلال حركتها المواكبة لمجموع التطورات والتغييرات الطارئة على المجتمع الذي يتكلمها، فاللغة نشاط اجتماعي، والمولد مظهر من مظاهر هذا النشاط. يتجلى \"المولد\" في أعلى مظاهره في كتابات الأدباء، لذلك يعول عليها في الدرس اللساني المعجمي لمعرفته وتحديده والوقوف على مدى إثرائه اللغة التي كتب بها؛ وعلى هذا جاء بحثنا، فاستقصيناه فيه من خلال قصتين للكاتبة السورية (غادة السمان)، هما \"الأصابع المتمردة\"، و \"ما وراء الحب\"، لاستجلائه في لغتنا العربية المعاصرة كما هي مستعملة في نطاقها الأدبي الرسمي.
تأثير التعرض للأفلام الكرتونية والرسوم المتحركة في التليفزيون والإنترنت على النمو اللغوي والإدراكي لدى الطفل المغترب من وجهة نظر أمهاتهم
تهدف هذه الدراسة إلى رصد درجة تأثير تعرض الأطفال الصغار المغتربين عن أوطانهم للوسائل المرئية \"التلفزيون والإنترنت\" على مستوى النمو اللغوي والإدراكي لديهم، من خلال قياس معدلات تعرض هؤلاء الأطفال لهذه الوسائل والكشف عن مدى وجود حالات تأخر في النطق، أو ضعف التركيز أو ضعف مستوى الفهم نتيجة لكثافة تعرضهم لهذه الوسائل، في ظل بيئة ينقصها التفاعل الاجتماعي، وتم الاعتماد على منهج الوصفي من خلال أداة الاستبيان التي تم تطبيقها على عينة من أمهات الأطفال المصريين المغتربين بالمملكة العربية السعودية بلغت ‎130 مفردة مما لديهم أطفال دون سن الرابعة. انتهت الدراسة إلى العديد من النتائج، كان أبرزها عدم وجود علاقة ارتباطية داله إحصائيا بين معدل تعرض الطفل المغترب دون سن الرابعة للوسائل المرئية وظهور حالات تأخر لغوي لديه على الرغم من وجود حالات تأخر كبيرة لدى هؤلاء الأطفال، كما توصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائياً في مستوى تركيز الطفل المغترب نتيجة تعرضه للتلفزيون والإنترنت مما يدلل على أن الانترنت والتلفزيون ليست هي المسببات الرئيسية لضعف مستوى اللغة أو الإدراك لدى الأطفال المغتربين، وهو ما يستدعي إجراء مزيد من الدراسات التجريبية حول الطفل المغترب دون سن المدرسة وعادات تعرضه للتلفزيون والإنترنت وعلاقتها بقدراته ومهارته المعرفية والإدراكية.
فاعلية برنامج إرشادي أسري في خفض بعض اضطرابات النطق لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية
عنوان الدراسة: فاعلية برنامج إرشادي أسري في خفض بعض اضطرابات النطق لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية. الهدف من الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية البرنامج الإرشادي الأسري في خفض بعض اضطرابات النطق لدى عينة من تلاميذ المرحلة الابتدائية. منهج الدراسة: استخدمت الدراسة الحالية المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذات القياس القبلي والبعدي والتتبعي. عينة الدراسة: تكونت عينة الدراسة الحالية من عينة قوامها (٧) أطفال من تلاميذ المرحلة الابتدائية تتراوح أعمارهم ما بين (٦-١٢) سنة ممن يعانون من اضطرابات النطق وأمهاتهم، بمتوسط حسابي (8.4) وانحراف معياري (1.12)، وتم اختيارهم من مدارس التعليم المجتمعي بإدارة أبوتيج التعليمية، محافظة أسيوط. أدوات الدراسة: استخدم الباحث في الدراسة أدوات تمثلت في: 1-استمارة جمع البيانات الأولية (إعداد الباحث). ٢-مقياس كفاءة النطق المصور (إعداد إيهاب عبد العزيز الببلاوي، ٢٠٠٧). ٣-البرنامج الإرشادي الأسري (إعداد الباحث). نتائج البحث: قد توصلت نتائج الدراسة الحالية إلى: ١-توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (٠.٠٥) بين نتائج التطبيق القبلي لأبعاد مقياس كفاءة النطق المصور وعند مستوى (٠.٠١) للمقياس ككل ونتائج التطبيق البعدي لصالح التطبيق البعدي لدى أعضاء المجموعة التجريبية. ٢-لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين نتائج التطبيق البعدي لأبعاد مقياس كفاءة النطق المصور وللمقياس ككل ونتائج التطبيق التتبعي (بعد فترة زمنية شهر) لدى أعضاء المجموعة التجريبية.
فاعلية برنامج قائم على الأنشطة القصصية في تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع
هدف البحث الحالي إلى تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع، وتنمية تلك المهارات لديهم من خلال برنامج قائم على الأنشطة القصصية، والتحقق من استمرار التحسن بعد انتهاء الدراسة، وتكونت عينة الدراسة من (٣٠) طفلا من الأطفال ضعاف السمع كما تم اختيار عينة الدراسة الأساسية من (١٠) أطفال من الذكور والإناث من الأطفال ضعاف السمع الملتحقين ببعض مراكز رعاية ذوي الاحتياجات الخاصة بمحافظة أسيوط وذلك خلال العام الدراسي (2020-2021)، والذين تتراوح أعمارهم ما بين (٤: ٦) سنوات، ولديهم فقد سمع يتروح ما بين (٢٥ - ٤٠) ديسيبل، وتم تقيم المشاركين عن طريق القياس القبلي - البعدي التتبعي للمجموعة الواحدة وقد استخدمت الباحثة اختبار مهارات الوعي الفونولوجي للأطفال ضعاف السمع من 3-6 سنوات (إعداد سهام عباس) والبرنامج التدريبي من إعداد الباحثة، وقد أشارت النتائج إلى فاعلية البرنامج التدريبي المستخدم القائم على استخدام الأنشطة القصصية في تنمية مهارات الوعي الصوتي لدى عينة من الأطفال ضعاف السمع (عينة البحث)، كما أسفرت النتائج عن استمرار التحسن خلال فترة المتابعة شهر بعد الانتهاء من تطبيق الدراسة والتتبعي لاختبار مهارات الوعى الصوتي.
برنامج انتقائي لتحسين مهارات التفكير البصري وأثره في اللغة التعبيرية لدى التلاميذ ضعاف السمع
هدف البحث الحالي إلى تحسين مهارات التفكير البصري واللغة التعبيرية لدى التلاميذ ضعاف السمع من خلال البرنامج الانتقائي، وتكونت عينة البحث من (٣٠) تلميذا من ضعاف السمع، تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (۹ -۱۲) عاما، بمتوسط عمري قدره (١٠.٦٠)، وانحراف معياري (۰.۸۹)، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين الأولى تجريبية، والثانية ضابطة؛ قوام كل منهما (١٥) تلميذا، وتكونت أدوات البحث من مقياس ستانفورد - بينية للذكاء \"الصورة الخامسة\" (تقنين: محمود أبو النيل، ۲۰۱۱)، ومقياسي مهارات التفكير البصري واللغة التعبيرية والبرنامج الانتقائي (إعداد: الباحثان)، وأسفرت النتائج عن فعالية البرنامج الانتقائي في تحسين مهارات التفكير البصري واللغة التعبيرية لدى المجموعة التجريبية مقارنة بالمجموعة الضابطة، وفي القياس البعدي لدى المجموعة التجريبية مقارنة بالقياس القبلي، كما أسفرت أيضا عن فعالية البرنامج وكان ذلك واضحا في القياس التتبعي حيث أنه لم تكن هناك فروق دالة إحصائيا بين القياسين البعدي والتتبعي.