Explore the vast range of titles available.

هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين إدمان الإنترنت والوحدة النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية وتكونت العينة من (300) طالب وطالبة من طلاب المرحلة الثانوية بمدارس بورسعيد وشملت العينة (150) من الطلاب الذكور و(150) من الطالبات الإناث، وتم تطبيق أدوات الدراسة وهي مقياس إدمان الإنترنت (إعداد الباحث( ومقياس الوحدة النفسية )إعداد الباحث( وتوصلت النتائج إلى أنه توجد علاقة ذات فروق دالة إحصائية بين طلاب الثانوي العام وطلاب الثانوي الفني مدمني الإنترنت في متغير الوحدة النفسية.

تهدف الدراسة الحالية إلى دراسة العلاقة بين الوحدة النفسية والمساندة الاجتماعية المدركة لدى عينة من المراهقين المكفوفين (ذكور وإناث)، وتكونت عينة الدراسة من 85 طالبا وطالبة من طلبة المرحلة الإعدادية والثانوية (المراهقين المكفوفين)، واشتملت أدوات الدراسة الحالية على مقياس الوحدة النفسية لدى المراهقين المكفوفين (إعداد الباحث)، ومقياس المساندة الاجتماعية المدركة لدى المراهقين المكفوفين (إعداد الباحث)، وأسفرت نتائج الدراسة الحالية عن وجود علاقة ارتباطيه سالبة بين المساندة الاجتماعية المدركة والوحدة النفسية لدى عينة الدراسة، وهذه علاقة منطقية حيث أن أبعاد المساندة الاجتماعية الثلاثة العاطفية والإجرائية والمعلوماتية تؤثر في الوحدة النفسية ككل، وأن المساندة الاجتماعية تعتبر مصدرا مخففا للوحدة النفسية في ظل تحقيق القدرة على التآلف الاجتماعي مع الآخرين.

إن الشعور بالوحدة النفسية له تأثيراً سلبياً بالغاً على الصحة النفسية والجسدية للإنسان، وبالتالي فإن تجنب ذلك الشعور يعد أمراً ضرورياً لرفاهية الفرد. وتساءلت الباحثة عما إذا كان أولئك الذين يشعرون بالوحدة النفسية أكثر عرضة للإحساس بالحنين. بحثت هذه الدراسة العلاقة بين الشعور بالوحدة النفسية والإحساس بالحنين لدى طلاب الجامعة. تكونت العينة من ١٦٠ طالبًا تتراوح أعمارهم بين ۱۸ - ۲۱ عامًا من كلية التجارة جامعة القاهرة. استخدمت الباحثة الأدوات التالية: مقياس الشعور بالوحدة النفسية ومقياس الإحساس بالحنين - إعداد الباحثة -. أشارت النتائج إلى أن الطلاب الذين عانوا من الوحدة النفسية كانوا أكثر عرضة للإحساس بالحنين، ولم تكن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين الذكور والإناث في كل من (الشعور بالوحدة النفسية، والإحساس بالحنين).

أستهدف البحث تصميم برنامج تمرينات باستخدام الكرة السويسرية ومعرفة تأثيره على كل من درجة إدمان الإنترنت ومستوى الوحدة النفسية لدى طلاب كلية التربية جامعة طيبة بالمدينة المنورة، واستخدم الباحث المنهج التجريبي على عينة قوامها (۲۰) طالبا لديهم درجة كبيرة في إدمان الإنترنت والوحدة النفسية بكلية التربية جامعة طيبة بالمدينة المنورة، ومن أدوات البحث: استبيان إدمان الإنترنت -مقياس الوحدة النفسية -برنامج تمرينات باستخدام الكرة السويسرية، ومن الأساليب الإحصائية المستخدمة: المتوسط الحسابي، الانحراف المعياري، الوسيط، الإلتواء، إختبار \"ت\"، معامل الإرتباط البسيط، نسب التحسن%. ومن أهم النتائج: 1-يؤثر برنامج التمرينات باستخدام الكرة السويسرية تأثيرا إيجابيا دال إحصائيا عند مستوى (0.05) في درجة إدمان الإنترنت لدى طلاب كلية التربية جامعة طيبة بالمدينة المنورة. ٢-يؤثر برنامج التمرينات باستخدام الكرة السويسرية تأثيرا إيجابيا دال إحصائيا عند مستوى (0.05) في مستوى الوحدة النفسية لدى طلاب كلية التربية جامعة طيبة بالمدينة المنورة.

يهدف البحث الحالي إلى الكشف عن طبيعة العلاقة بين الوحدة النفسية والرضا عن الحياة لدى كل من المسنين والأطفال بدور الإيواء، وذلك في ضوء بعض المتغيرات الديموغرافية، وتم إجراء البحث بعدد من دور إيواء المسنين والأطفال في (5) محافظات وهي (القاهرة - الشرقية - الغربية - الدقهلية - الإسماعيلية)، وتكونت عينة البحث من (120) من المسنين، و(202) من الأطفال بدور الإيواء، واعتمد البحث على المنهج الوصفي الارتباطي المقارن، وجمعت البيانات من خلال استمارتي البيانات الأساسية ومقاييس الوحدة النفسية والرضا عن الحياة للمسنين والأطفال بدور الإيواء \"إعداد الباحثون\"، وتوصل البحث إلى عدد من النتائج تمثلت في ارتفاع مستوى الشعور بالوحدة النفسية لدى المسنين والأطفال بدور الإيواء، ووجود علاقة ارتباطية سلبية بين الوحدة النفسية والرضا عن الحياة لدى المسنين والأطفال بدور الإيواء، وكذلك أسهمت بعض المتغيرات الديموغرافية مثل \"النوع، العمر، وسبب التواجد\" بدور وسيط في تحديد مستوى الوحدة النفسية لدى كل من المسنين والأطفال بدور الإيواء، وقد كان لمتغيرات \"المكانة الاجتماعية، الحالة الصحية، والمستوى التعليمي\" دورا وسيطا في تحديد مستوى الرضا عن الحياة لدى المسنين بدور الإيواء.

هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين استخدام الشباب لمواقع التواصل الاجتماعي وتأثير هذا الاستخدام في الشعور بالاكتئاب والوحدة النفسية لديهم، في ظل عدة متغيرات هي: متغير كثافة الدخول لهذه المواقع، ومتغير نوع الموضوعات التي يتابعها الشباب، ومتغير عدد الأصدقاء على حساباتهم الشخصية، ومتغير النوع، ومتغير المستوى التعليمي، ومتغير المستوى الاجتماعي والاقتصادي. وقد قام الباحث باختيار عينة عمدية من الشباب من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بلغت 400 مفردة، وانتهت الدراسة إلى مجموعة من النتائج كان من أهمها تصدر الواتس آب مواقع التواصل الاجتماعي التي يتابعها الشباب عينة الدراسة، تلاه موقع الفيس بوك في المرتبة الثانية ثم موقع اليوتيوب في المرتبة الثالثة. وبالنسبة لاختبار فروض الدراسة فقد ثبت جزئيا صحة الفرض الرئيسي القائل باختلاف درجة الشعور بالاكتئاب باختلاف الخصائص الديموجرافية للشباب من مواقع التواصل الاجتماعي. حيث كانت هناك فروق دالة إحصائيا بين متغير النوع والشعور بالاكتئاب وجاءت الفروق لصالح الإناث. كما ثبت جزئيا صحة الفرض الرئيسي القائل باختلاف درجة الشعور بالوحدة النفسية باختلاف الخصائص الديموجرافية للشباب من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. حيث كانت هناك فروق دالة إحصائيا بين متغير التعليم والشعور بالوحدة النفسية. كما كانت هناك علاقة ارتباطية طردية ذات دلالة إحصائية بين كثافة استخدام موقعي التيك توك والإنستجرام والشعور بالاكتئاب، أي أنه كلما زاد استخدام هذين الموقعين زاد الشعور بالاكتئاب لدى الشباب. وفيما يتعلق بنوع الموضوعات التي يتابعها الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي والشعور بالاكتئاب، فقد كانت هناك علاقة ارتباطية دالة بين كثافة متابعة الموضوعات السياسية والساخرة والشعور بالاكتئاب، حيث إنه كلما زادت متابعة الموضوعات السياسية والساخرة زاد الشعور بالاكتئاب لدى الشباب.

يهدف هذا البحث إلى الكشف عن التأثر بالتطرف الفكري في وسائل التواصل الاجتماعي تبعا لبعض المتغيرات النفسية. لتحقيق هذا الهدف، استخدم المنهج الوصفي التحليلي لكشف إن كان لكل من التعاطف مع الذات والشعور بالوحدة النفسية دور في التأثر بالتطرف الفكري الذي يتم نشره عبر وسائل التواصل الاجتماعي من عدمه. وقد تم تطبيق المقاييس التالية: الشعور بالوحدة النفسية لراسيل، والتعاطف مع الذات، ومقياس \"التأثر بالتطرف الفكري في وسائل التواصل الاجتماعي\"، على عينة مكونة من (369) من طلبة جامعة جدة. وأظهرت النتائج أن مستوى التأثر بالتطرف الفكري في وسائل التواصل الاجتماعي لدى الطلبة كان متوسطاً. كما أظهرت أن ارتباط التأثر بالتطرف الفكري في وسائل التواصل الاجتماعي مع كل من الشعور بالوحدة النفسية والأبعاد السلبية للتعاطف مع الذات كان طرديا، بينما كان معامل ارتباطه مع الأبعاد الإيجابية للتعاطف مع الذات عكسيا،. كذلك أظهرت النتائج إمكانية التنبؤ بالتأثر بالتطرف الفكري في وسائل التواصل الاجتماعي من خلال متغيري التعاطف مع الذات والشعور بالوحدة النفسية. وأخيرا أوصت الدراسة بتصميم برامج إرشادية ما سيكون له أثر على مستوى تأثر هؤلاء الطلبة بالتطرف الفكري الذي ينشر في وسائل التواصل الاجتماعي.

هدف البحث إلى إعداد مقياس الشعور بالوحدة النفسية لدى الشباب الجامعي. عرض البحث إطارًا مفاهيميًا تضمن مفهوم (الوحدة النفسية). اعتمد على المنهج الوصفي. وتكونت عينة البحث من (180) طالبا وطالبة من طلاب بعض الجامعات المصرية ممن تتراوح أعمارهم من (19-21) عام، وتم التطبيق عن طريق مسح عبر الإنترنت. وتكون المقياس في صورته الأولية من أربعة أبعاد وهي (المشاعر الذاتية، العلاقات الأسرية، العلاقات الاجتماعية، العلاقات الحميمة)، وبلغ عدد العبارات (32) عبارة، يقابل كل منها ثلاثة اختيارات (دائما، نادرا، أحيانا). وللتحقق من صدق المقياس تم استخدام الصدق العاملي عن طريق التحليل العاملي بطريقة المكونات الأساسية لهوتلينج والتدوير المتعامد بطريقة الفاريمكس واعتمد على محك كايزر، وتم التأكد من الاتساق الداخلي عن طريق إيجاد معامل الارتباط بين العبارة والدرجة الكلية للبعد الذي تنتمي إليه، وتم التوصل إلى أن جميع معاملات الثبات مرتفعة عن طريق حساب الثبات بطريقتين وهما ألفا كرونباخ والتجزئة النصفية لسبيرمان. واختتم البحث بتوضيح طريقة تصحيح المقياس حيث يتم إعطاء الإجابة دائما ثلاث درجات، وأحيانا درجتان، ونادرا درجة واحدة، مع انعكاس الدرجات للعبارات العكسية، حيث تبلغ الدرجة العظمى للمقياس (96)، والصغرى (32)، وأكد على أن كلما كانت درجة المفحوص عالية كلما كان يعاني من اضطراب الشخصية شبه الفصامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023