Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
102 result(s) for "الوحي الإلهي"
Sort by:
مسائل نزول القرآن والوحي تأصيلاً وتبويباً مع بيان شيء من فقهها
يهدف البحث إلى جمع أهم مسائل: (نزول القرآن، الوحي) مع التأصيل والتبويب، وتأصيلها من القرآن والسنة وأقوال السلف، وإظهار شيء من فقهها ودلالاتها على المسائل من خلال عنوان المطلب والاجتهاد في صياغته بما يدل على المسألة وإخراج فقهها ودلالتها، وتقسيمها تحت مباحث ومطالب تشمل مسائل المبحث؛ لتكون قاعدة ينطلق منها لكافة العلوم المتعلقة بالقرآن، ومرجعاً للاستدلال على مسائل علوم القرآن، ورد الأقوال الضعيفة وتمييز الأقوال الاجتهادية من الأقوال التي لها أصل. ومن التوصيات: الحاجة إلى جمع جميع الأدلة الدالة على مسائل علوم القرآن الكريم، وتحريرها وبيان دلالاتها على الراجح.
أنسنة الوحي الديني عند حسن حنفي
انشغل المفكر المصري حسن حنفي بهموم عصره ومشكلاته، هموم الواقع العربي المعاصر ومشكلاته، فالسؤال هو نفسه والذي ما زال موجها إلى الآن لماذا تأخر العرب وتقدم غيرهم؟ فضلا عن التحديات التي فرضها الغرب على أراضيها من احتلال وهيمنة وحروب فظهرت الحاجة إلى تجديد الفكر العربي، للحفاظ على الهوية العربية الإسلامية، الأرض) ...الخ؛ فاتجه حسن حنفي إلى مصادر الفكر العربي الحالي المتمثل بالوحي (القرآن الكريم) للخروج بقراءة جديدة تخدم مصالح الإنسان بعد أن أهملت التفسيرات السابقة مشكلات الواقع وانشغلت بالذات والصفات الإلهية. فالوحي في رأيه خطاب من الإنسان إلى الله الباحث عن الحقيقة للإجابة عن تساؤلات الإنسان وهمومه كما جاء في أسباب النزول، ويتطور بتطور الواقع كما عبر عنه في الناسخ والمنسوخ، فضلا عن استقلال الإنسان عقلا وإرادة بعد ختام عصر النبوة والوحي؛ فأصبح العقل وريثا للنبوة. كما عد الوحي مرجعا للعقل؛ لأنه يمثل تجارب العصور الماضية لذا يمكن تحقيقه بوصفه نظاما حقيقيا في العالم.
الوحي الإلهي ودلالاته السياسية في جنوب الجزيرة العربية في ضوء نقوش المسند
تهدف هذه الدراسة إلى بيان أحد الروابط الأساسية بين الآلهة والبشر في معتقدات جنوب الجزيرة العربية (اليمن القديم)، وإحدى دلالات الصلة الرئيسية بين العبد وربه، الممثلة في طلب دعم الآلهة ومعونتها عبر أخذ مشورتها وآرائها، وإظهار ذلك من خلال ما توحيه لها سواء بالقبول أو الرفض، وما هي الدلالات السياسية للوحي الإلهي في جنوب الجزيرة العربية، وترتكز الدراسة على إبراز ذلك عبر المنهج الوصفي والتحليلي للمصطلحات والمفردات والنصوص الدالة على ذلك، حيث أفردت النصوص المسندية عدد من المفردات التي تشير إلى طلب الوحي مثل \"س أ ل\" و \"م ل أ\" و \"هـ رأي\" وغيرها، والمراحل التي اتبعها الإنسان في جنوب الجزيرة العربية لأخذ موافقة معبوده إذا هم بفعل شيء، بداية من المكان الذي كان يقدم فيه طلبه أو تضرعه للإله، وما هي الطرق التي استقصى به وحي المعبودات سواء كان ذلك عن طريق التواصل المباشر، أو الاستقسام بالأزلام، أو من خلال إيحاءات المعبودات عبر الأحلام والرؤى، وما هي الطقوس التي استعان بها لاستجلاب الوحي الإلهي، وما هي الضوابط التي التزمها حالة وقوفه أمام معبوده لطلب الوحي، ثم يتطرق البحث لمعالجة الدلائل السياسية للوحي وارتباطه بشن الحروب في جنوب الجزيرة العربية، إذ كان المخرج والأداة الداعمة للملوك في غزواتهم وحبهم للتوسع والمجد، فبفضله انطلقت الجيوش للغزو، وعادت منتصرة، وتحت مظلته فرضت العديد من التشريعات المنظمة لجوانب الحياة المختلفة في اليمن القديم سواء الاقتصادية والدينية أو الاجتماعية، وبدعمه صدرت بعض القرارات والقوانين الملكية، كما قامت على أساسه وبفضله التحالفات الكبرى في جنوب الجزيرة العربية.
وسائل معرفة الغيب عند المصري القديم
كان المصري القديم شأنه شأن غيره من شعوب العالم القديم يعتريه الفضول الشديد نحو المستقبل الذي يقدم عليه لذلك لجأ إلى محاولات عديدة لفهم ذلك المستقبل والتنبؤ بما يمكن أن يحدث من أشياء قد تؤثر على حياته عن طريق بعض القرارات التي يمكن أن يتخذها، وسوف أذكر الطرق والوسائل التي استخدمها المصري القديم لعمل ذلك، والتي كان من أهمها: n1- الوحي الإلهي أو استشارة المعبودات فيما يمكن أن يتخذه من قرارات. n2- الأحلام وتعد في الأصل نوعا من أنواع الوحي الإلهي. n3- التنجيم وهي التنبؤ بالمستقبل عن طريق رصد لحركات النجوم والكواكب. n4- العرافة أو النبوءة والتي يقوم بها بعض الأشخاص الذين لهم قدرات خاصة تتمثل في الكهانة والسحر والحكمة والمعرفة العميقة.
الوحي الإلهي في ضوء إشارات النصوص الدينية
يثير موضوع الوحي الإلهي- الذي يقترن بالبعد الغيبي - عند العلماء من المفسرين والمفكرين وأصحاب العلوم الذوقية من الفلاسفة والمتصوفة وغيرهم تساؤلات كثيرة، بين مشكك في أصل حدوث هذه الظاهرة، وبين موقن بوقوعها علي الإجمال من دون التفصيلات، وبين من خاض في غمارها محاولا استجلاء لطائفه ومكنوناته مستعينا بالكتاب الكريم والسنة المطهرة. وجدوي البحث في هذا الموضوع وأهميته تظهر في كون الوحي الإلهي يعد الركيزة الأساسية في إثبات نبوة الأنبياء عليهم السلام، وأساسا للتشريع والعقيدة والأخلاق وغيرها من نواحي الحياة، لاسيما وأن الوحي - بجميع أقسامه- إنما يرتبط ارتباطا مباشرة بجميع الكائنات بشكل عام وبالوجود الإنساني بشكل خاص كونه يمثل جانب الهداية - التكونية والتشريعية - وصولا إلي محال القرب من الله تبارك وتعالي ونيل مرضاته، وتحقيق العبودية التامة. وبحثنا هذا يحاول تسليط الضوء على هذه الظاهرة الإلهية الفريدة من نوعها في جميع تفصيلاتها، من حيث تعريف الوحي وبيان أقسامه، معرفا بحامل الوحي وهو جبرئيل عليه السلام، وذكر بعض صفاته وخصائصه، وكذلك بيان ضروب الوحي وارتباطها بالأنبياء عليهم السلام، وسبب تنوع تلك الضروب من نبي إلي أخر.
الدين الطبيعي بين جون لوك وفولتير
الدين الطبيعي ظهر كدين للفلاسفة، وهو من المصطلحات التي تتعلق بفلسفة الدين، وأصحاب هذا الدين يجمعهم التسليم بوجود الله مع التمرد على الكنيسة، وكان هدفهم الإصلاح في المجالات الدينية والاجتماعية والسياسية. وهنا يطرح سؤالا وهو: إذا كان القائلون بالدين الطبيعي - ومنهم جون لوك وفولتير- يؤمنون بوجود الله تعالى فما أدلتهم على وجوده؟ وما موقفهم من الوحي والمعجزة؟ وبالتالي موقفهم من النبوة؟ وهل يعد هؤلاء من الملحدين؟ وقد أجبت في بحثي هذا عن بعض جوانب هذه الأسئلة فيما يتعلق بجون لوك وفولتير خاصة. وقد اعتمدت في بحثي هذا على المنهج التحليلي النقدي، ووظيفة الاستقراء من خلال التتبع والجمع، وكذلك المنهج التاريخي. وقسمته إلى: مقدمة، وتمهيد، وثلاثة مباحث، وخاتمة. أما المقدمة: فذكرت فيها نبذة عن الموضوع، وأهميته، وأسباب اختياره، والدراسات السابقة، وإشكالية البحث، والمنهج المتبع فيه، وما اشتمل عليه البحث. وأما التمهيد فتحدثت فيه عن: مفهوم الدين الطبيعي من خلال الكتب والمعاجم الفلسفية. المبحث الأول: موقف جون لوك من الدين الطبيعي. المبحث الثاني: موقف فولتير من الدين الطبيعي. المبحث الثالث: فخصصته لنقد الديانة الطبيعية بصفة عامة. وأما الخاتمة: وتشتمل على أهم التوصيات والنتائج التي توصلت إليها من خلال البحث، التي من أهمها: 1- أن جون لوك من القائلين بالدين الطبيعي، وقد استدل على وجود الله تعالى وأقام الحجة البرهانية على وجوده؛ ومع ذلك فهو أيضا يؤمن بالوحي وأهميته لكنه يخضعه للعقل، مؤكدا أنه لا يمكن أن يكون هناك وحي يناقض العقل وإلا لم يكن وحيا، رافضا سلطة الكنيسة الدينية. 2- وقد تأثر به فولتير وهو من القائلين بالدين الطبيعي، وقد أثبت وجود الله تعالى لكنه أنكر الوحي إنكارا تاما، وقد هاجم الكتاب المقدس بعهديه: القديم والجديد، وأكد أنه يستحيل أن يكون من عند الله؛ لأنه مناقض للعقل. 3- أن الدين الطبيعي كان من أهم نتائجه انتشار موجة من الإلحاد في أوربا وخاصة في فرنسا وإنجلترا موطن فولتير وجون لوك.