Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
173 result(s) for "الوعظ والإرشاد قصص"
Sort by:
القيم التربوية في وصايا لقمان الحكيم ودورها في تربية الفرد والمجتمع
يعد القرآن الكريم الموجه الأساس للتربية وأهدافها وميادينها ومناهجها وأساليبها ووسائلها، في إعداد الإنسان فكريا وروحيا ونفسيا ووظيفيا مراعيا في ذلك استعداداته وقدراته، وحاجات المجتمع الذي يعيش فيه. إذ أن تربية الأبناء في حياتنا الحضارة أصبحت صعبة جدا في ضوء أمواج عاتية من التحديات وتحتاج أول ما تحتاجه في سلم أولوياتها الإيمان المطلق بمسؤولية جميع مؤسسات المجتمع بدءا بالأسرة مرورا برياض الأطفال إلى المدرسة والجامعة والمسجد والإعلام إلى غير ذلك، وتنشئة الأبناء واعدادهم لمواجهة تحديات المستقبل ومشكلاته. من هنا يكتسب البحث أهميته من أهمية دعوة القرآن الكريم إلى تربية الإنسان واعداده وتأهيله بوصفه الخليفة في الأرض، وعليه اعمارها وبنائها عن طريق العلم والبحث والنظر المستدام في عظيم خلق الله وملكوته. وأود أن أؤكد أنه ليس هناك في مجال الدراسات القرآنية أو الدراسات التربوية، خلق من عدم، أو ابتداع من فراغ، بل الأمر أولا وآخرا أمر نضج متراكم عبر الزمان وجهد موصول على مر الأيام، لذا فان معرفة القيم المستنبطة من الآيات القرآنية المتمثلة بوصايا لقمان الحكيم لابنه زادا مستمرا ننهل منه كلما حاولت التحديات التي تحيط بنا أن تضيق علينا المكان. ويهدف البحث إلى تعرف القيم التربوية المستمدة من وصايا لقمان الحكيم لابنه في محاولة لتذكير الدعاة والمربين والاباء بما تضمنته تلك القيم من أساليب تربوية مهمة، تمثل أساس بناء الإنسان وتربيته واعداده. ولتحقيق هدف البحث اعتمدت المنهج الوصفي التحليلي للآيات القرآنية في سورة لقمان. وأهم ما جاء به البحث ما يأتي: الآيات القرآنية لوصايا لقمان الحكيم التربوية. القيم التربوية المستنبطة من الآيات القرآنية. دور الوصايا في سلوك الفرد والمجتمع.
صفات الداعيه وأخلاقه المستنبطة من قصة الغلام المؤمن
تناول هذا البحث صفات الداعية وأخلاقه المستنبطة من قصة الغلام المؤمن، وذلك بعرض رواية كتب السنة النبوية لقصة الغلام المؤمن، وصفات الداعية المتعلقة بعلاقته بخالقه، وصفاته المتعلقة بتعامله مع المدعوين، وصفات الداعية العقلية والعلمية، وصفات الداعية الذاتية من خلال القصة. واستخدم الباحث المنهج الاستقرائي الوصفي والمنهج التحليلي الاستنباطي، وخلصت إلى نتائج عدة أبرزها: 1-من صفات الداعية المتعلقة بعلاقته بخالقه من خلال القصة؛ الإخلاص والتجرد لله تعالى، والاتصال الوثيق بالله تعالى، والإيمان العميق بما يدعو إليه. ٢-من صفات الداعية المتعلقة بتعامله مع المدعوين من خلال القصة؛ الإيجابية وحب الآخرين، والشعور بالمسؤولية تجاه المدعوين. 3-ومن الصفات والمعالم العلمية والعقلية المهمة لكل داعية من خلال القصة؛ الحرص على طلب العلم، والحرص على المرجعية العلمية في حياة الداعية، والتحذير من الازدواجية في التلقي. 4-ومن الصفات والمعالم العلمية والعقلية المهمة من خلال القصة؛ فقه الداعية بالسنن الإلهية، وأن يكون ذا فقه في حقيقة الدعوة وأساليبها ووسائلها ومراحل تدرجها. 5-ومن صفات الداعية الذاتية من خلال القصة؛ الحكمة والشجاعة. وأوصى الباحث الباحثين وأساتذة الجامعات وطلاب الدراسات العليا، الرجوع إلى القصص القرآني والنبوي، واستخرج ما فيها من مضامين ثرية ومتنوعة.
تذكير الرسل عليهم السلام لأقوامهم في ضوء القرآن الكريم
هذا البحث بعنوان (تذكير الرسل عليهم السلام لأقوامهم في ضوء القرآن الكريم)، وقد هدف البحث إلى تسليط الضوء على هدي الرسل عليهم السلام في التذكير من خلال آيات القرآن الكريم، ولتحقيق هذا الهدف سلك الباحث المنهجين الاستقرائي والاستنباطي، بحيث يعرض الآيات القرآنية التي تناولت موضوع تذكير الرسل عليهم السلام للناس، ثم استنباط أبرز القيم التربوية المستفادة من طريقة الرسل عليهم السلام في أداء وظيفة التذكير، وقد خلص البحث في نتائجه إلى: أن التذكير جوهر رسالات جميع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام، فرسل الله عليهم السلام جميعا قاموا بواجب التذكير كما أمرهم الله سبحانه وتعالى، كما اتضح أن منهج الرسل عليهم السلام في التذكير قد اتخذ وسائل متعددة، وأوصت الدراسة بدعوة المصلحين بالسير على منهج المرسلين عليهم بسلام في علو همتهم في التذكير والبلاغ.
منبر الحرمين
سلط المقال الضوء على الاعتبار والتفكير في خلق الله. الاعتبار من أعمال البصيرة الخبيرة والاعتبار يهدى إلى الفوز والنجاة من المهلكات ويوفق صاحبه إلى عمل الصالحات، ومن حرم الاعتبار لم ينفعه الاذكار ووقع في المهلكات واتبع الشهوات واتبع سبل المفسدين فصار من الندمين، وأما الاعتبار بطبائع المخلوقات واستكشاف حكمها وصفتها والتفكير في بديع صنها فغايته وثمرته توحيد الله عز وجل وعبادته وطاعته فالمتفرد بالخلق هو المعبود، فالتفكير والاعتبار يثبت المرتاب ويحيى القلوب وينور البصائر ويقيم السلوك والاعراض عن التفكر والاعتبار يقسى القلب ويورث الغفلة ويقود إلى الندامة ويوقع في المعصية، فالغفلة باب من أبواب الشيطان ويجب على الأنسان أن يحاسبوا أنفسهم قبل أن يتم محاسبتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022\"
تأملات في سورة يوسف
تهدف هذه الدراسة إلى الكشف عن وجود ثنائية خاصة تتكون من طرفين: الخوف والقدرة على خداع النبي يوسف، وتحويل هذه الثنائية إلى القوة والهدوء في نفس النبي يوسف. جاءت هذه السورة في وقت مهم في مسيرة الدعوة، حيث كشفت للنبي محمد ورفاقه عن مدى قوة قضاء الرب من خلال توجيههم إلى تعليم خاص حدث خلال حياة النبي يوسف. تتميز هذه الأحداث بمشاعر متضاربة من الخير والشر. زادت هذه السورة من إيمان النبي محمد وصحبه. تشير هذه السورة إلى الحاجة إلى الجمع بين الطاعة والإرادة والعمل والتفاؤل في المستقبل. أهم درس في هذه السورة هو أن الإيمان والصبر والصلاة والعمل ينقذ الإنسان من الخوف ويحقق الأمن ويحترم نفسه. تعلم هذه الآية ضرورة العفو عن الآخرين والتأثير عليهم. أكدت هذه السورة أن الخوف الحقيقي هو الخوف من الله. إذا كان الفرد يخاف الله، فسيتم إلغاء جميع أشكال الخوف التي تمنع الفرد من اتخاذ القرارات الصحيحة.
انفعال العجلة عند الأنبياء عليهم السلام وآثاره التربوية في القرآن الكريم
يقوم هذا البحث على دراسة الجانب النفسي عند الأنبياء عليهم السلام، من خلال انفعال العجلة، وانعكاساته على الأقوال والأفعال والسلوك، وتحليل هذا الانفعال، والإفادة منه في مسيرة الدعوة المعاصرة. اعتمد هذا البحث تحديداً على المشاهد القرآنية، التي عرضت لبعض المواقف التي حصل فيها انفعال العجلة لدى الأنبياء عليهم السلام، للوقوف على أسبابه والآثار المترتبة عليه. وتبين أن العجلة التي حصلت لبعض الأنبياء عليهم السلام، كانت من النوع المشروع الذي لا يلام عليه البشر في العادة. وأن هذا الانفعال لم يؤد إلى مخالفات شرعية جوهرية، وإن حصل بسببه بعض الخطأ اليسير المقبول على الأنبياء باعتبارهم بشراً، فسرعان ما كان التوجيه الإلهي يصوب ويسدد. ومن خلال دراسة هذا الانفعال في سلوك الأنبياء عليهم السلام فإننا نلمس فيه العديد من الجوانب التربوية التي تشكل نموذجا هاديا يحُتذى به. فقد لمسنا من خلال تحليل هذه الظاهرة عند الصفوة المختارة أن العجلة التي هي انفعال نفسيّ ينبغي ألا تؤدي إلى الانحراف عن المنهج الصحيح والجنوح إلى الخطيئة.
التصوير في القصص القرآني
كشف البحث عن التصوير في القصص القرآني جمالياته وقيمه الفنية. إن التصوير في القصص القرآني يفوق التعبير بالمعنى الذي تؤديه الدلالة الباطنة للفظ فهو وسيلة التعبير عن أغلب المواضيع القرآنية، فيتحقق التأثير بطريقة فنية. وتناول البحث أبرز القيم الفنية والجمالية وهي طاقات الإيحاء والتصوير في القصة القرآنية (تصوير المشاهد والمواقف، تصوير الانفعالات والعواطف، التصوير بالإيقاع والجرس). وأظهرت أهم النتائج أن التصوير في القصص القرآني وسيلة لمخاطبة حاسة الوجدان الدينية بلغة الجمال الفنية، إذ يتمكن القارئ من تذوق الجمال الفني في كتاب الله تعالى، فتكون نظرته إليه كلاماً نفسياً لا يمكن بحال وصفه مستوفياً بالنطق، إنه أمر تقف دونه المعرفة ويدرك بالإحساس فقط. وقد زادت القصة القرآنية من سطوتها على المتلقي سامعاً كان أم قارئاً بظاهرة التصوير المبدع والذي يجعل من العمل القصصي أداة فعالة في التأثير، نتيجة للحركة الحية النابعة من عملية التصوير الذي يشيع جواً من الحياة في ثنايا القصة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022