Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
109 result(s) for "اليمن تاريخ قديم"
Sort by:
نقوش سبئية جديدة من منطقة الحدأ
تناولت الدراسة نقوشا سبئية جديدة من منطقة (مديرية الحدأ) محافظة ذمار اليمنية، تم جمعها من خلال النزول الميداني المتكرر لمختلف أنحاء المنطقة، وما تم جمعه من النقوش بلغ (٦٣٠) نقشا (غير منشور) اقتصرت الدراسة على (۳۳۱) نقشا فقط لدراستها، وتكمن أهمية هذه النقوش علاوة على كونها جديدة (غير منشورة في التنوع الكبير في مضامينها وتعدد موضوعاتها ما بين إنشائية ودينية وحربية واجتماعية وغير ذلك، واختتمت الدراسة بجملة نتائج لعل من أبرزها - تغطي النقوش المكتشفة فترة زمنية تمتد من القرن الثاني ق.م. إلى منتصف القرن الثالث الميلادي - العثور على أقدم نقش مؤرخ حتى تاريخ هذه الدراسة. - العثور على نقش ثنائي اللغة (نبطي/ مسند) في منطقة بينون ويعد ثاني نقش من هذا النوع عثر عليها في اليمن حتى تاريخ هذه الكتابة. - العثور على نقوش تحمل مضامين غير معهودة من قبل ضمن النقوش اليمنية القديمة والمعروفة.
الفعل \ص د ق\ ومشتقاته في نقوش المسند
تناولت الدراسة توصيف وتحليل لفظ \"ص د ق\" في نقوش المسند، للكشف عن صيغه ودلالات هذه الصيغ من خلال سياق النقوش، وذلك لإظهار جوانب التقارب بين اللغة اليمنية القديمة واللغة العربية ونظائرها في الساميات الأخرى، وتهدف هذه الدراسة لإثبات أن هذه اللغة هي عربية الأصل والمنشأ وليست لغة تستغلق على الأفهام، واتبعت الباحثة في هذه الدراسة المنهج الوصفي التحليلي مع عدم إغفال جانب المقارنة بين اللهجات اليمنية القديمة والعربية الفصحى أو بينها وبين اللهجات اليمنية الحديثة، وقسمت الدراسة إلى مبحثين، يسبقهما تمهيد ونتائج توصلت إليها هذه الدراسة منها: أن هذا اللفظ ذكر بكثرة في النقوش اليمنية القديمة، وقد جاءت صيغه في نقوش تعود للألف الأول قبل الميلاد، وكشفت الدراسة أيضا عن ثراء مدهش لهذا اللفظ بالمحولات الدلالية والقيم الإيحائية وأن هناك أساليب وتعبيرات استخدمت في اللغة اليمنية القديمة لهذا اللفظ ووجد ما يماثلها في الاستعمال العربي وفي القرآن الكريم.
مظاهر البعد الحضاري في مرويات كتاب التيجان في ملوك حمير
على الرغم من أن كتاب التيجان في ملوك حمير لا يخلو من وجود مرويات ذات صبغة أسطورية أو حتى خرافية ولكن ذلك لا يعني بالمقابل أن مرويات هذا الكتاب لم تتضمن روايات تاريخية حقيقة أو أن المرويات التي شابها الطابع القصصي شبه الأسطوري لم تتضمن إشارات مفيدة عن جوانب حضارية مختلفة، صعب على الباحثين إدراك وجودها وإمكانية توظيفها علمياً، لكونها جاءت على نحو متفرق ومتباعد من ناحية وتناولها يقتضي عرض مكوناتها على النقوش والآثار المكتشفة والكتابات التاريخية الكلاسيكية من ناحية أخرى، وهو الأمر الذي أتاج للباحث إمكانية اتخاذ المرويات التي تطرقت إلى تلك الجوانب الحضارية مجالاً لهذا البحث، والذي تناول وفقاً لذلك ما تضمنته تلك المرويات من إشارات إلى طبيعة نظام الحكم الذي كان سائداً في بلاد العرب الجنوبية (اليمن حالياً) والإشارات التي تطرقت إلى استيطان اليمنيين القدماء الحبشة وأجزاء مختلفة من شبه الجزيرة العربية وبما في ذلك وسطها وسوريا والعراق وتلي ذلك تناول بقية الجوانب الحضارية الأخرى والتي شملت النواحي الفكرية الأدبية والفنية والدينية ونواحي ذات صبغة آثاريه.
تقدمات بنين وبنات قرابين للآلهة في اليمن القديم
يتناول البحث بالدراسة تقدمات بنين وبنات قرابين (للآلهة) في اليمن القديم، وذلك في ضوء النقوش اليمنية القديمة. وتبين الدراسة أن (الآلهة) كانت تعبد في المدن والمناطق والأماكن الأخرى المقدسة في اليمن القديم على طول مساحته وعرضه. وتعرض الدراسة عدداً من التقدمات النذرية المقدمة للآلهة من بنين وبنات مع بيان أنواعها وتحديد أسباب تقديمها، وذلك للتعريف بمعتقدات أهل اليمن القديم الدينية والدور الذي تمثله (الآلهة) في حياتهم اليومية. وتدل التقدمات النذرية المختلفة على أن أهل اليمن القديم كانوا يرون بها القدرة القوية على حمايتهم وحماية تجارتهم وممتلكاتهم وشفائهم من الأمراض وتدفع عنهم ما قد يصيبهم من أذى أو مكروه، وهي ملجؤهم وقت الشدة في مقامهم وترحالهم. وكانوا يقدمون لها النذور والهبات والأراضي الزراعية، ويقومون بإنشاء معابد لها لأداء وممارسة الطقوس والشعائر الدينية فيها.