Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
87 result(s) for "بدوي ، عبدالرحمن"
Sort by:
الراوي وحضوره في السيرة الذاتية
يتخذ البحث من السيرة الذاتية الفكرية لكل من الدكتور عبدالرحمن بدوي في سيرته الموسومة بـ (سيرة حياتي) وتقع في جزءين، والدكتور جلال أمين في سيرته الموسومة بـ (ماذا علمتني الحياة) التي ألحق بها كتابين آخرين يستكمل فيهما ما أحتاج تعقيبا وهما (رحيق العمر) ثم (المكتوب على الجبين)- مادة للدراسة، ومن ثم تتألف مدونة الدراسة من هذه المجلدات الخمسة لقراءة فعل السرد الذاتي الفكري لدى هذين المفكرين، من خلال الراوي الذي يتنوع ظهوره وحضوره داخل السيرة الذاتية.. إن تقنية الراوي داخل السيرة الذاتية تستدعي فنية العمل، فالراوي بما يقدمه ليس مجرد إخبار عن حياته الخاصة ومدى مصداقيته، \"فمصداقية الكاتب ليست هي موضوع كلامنا، بل قدرة الكاتب الفنية على تحويل مصداقيته إلى مصداقية مستقلة عنه\" قائمة في عمله، فتتجاوز المصداقية حدود فرديته كشخص، إلى واقعيتها الفنية، وفنية العمل وأسلوب السرد داخله ونمط بنيته السردية، فندخل في علاقة محاورة لا مع الراوي ومن خلفه الكاتب بل في علاقة مع نصه الأدبي. وقد انتهى الفصل لمجموعة من النتائج تكشف عن الراوي وأنواعه المختلفة، وقد ظهر في السيرة بضمير الأنا ليتطابق الراوي مع البطل والمؤلف، كما ظهر الراوي بضمير الغائب وكذلك الراوي كلي المعرفة والراوي من الخارج، وكان كل ظهور مرتبطا بالموضوع الذي يعبر عنه السرد.
فلسفة عبدالرحمن بدوي الوجودية
سعي عبد الرحمن بدوي إلى نشر الفلسفة الوجودية على أوسع نطاق ممكن في العالمين العربي والإسلامي، وذلك من خلال كتاباته التي تنصح عناوينها ومضامينها بالروح الفردية، وتطرح صورة الأنسان الفرد الذي هو جوهر الفلسفة الوجودي. فقد ركز بدوي في رسالته \"مشكلة الموت\" على الذاتية، يقول \"أنت لا تستطيع أن تتعامل مع الموت إلا في حدود الشعور بالشخصية والوحدة والحرية لان كانت الذي تموت وحدك\" فالشخصية مع بدوي مرتبطة بالحرية إذ لا شخصية حيث لا حرية، وذلك من ناحيتين: أنه لا مسؤولية إذا لم توجد الشخصية، ولا مسؤولية إذا لم توجد الحرية، فلا وجود للشخصية إلا مع الحرية. وإذا كان الموت يقتضي الشخصية فهو يقتضي الحرية بالضرورة فكلا من الموت والحرية إمكانية، فقدرة الأنسان على أن يموت منتحرا هي أعلي درجة من درجات الحرية، فالموت إذن من جوهر الوجود الإنساني. إذن فالوجود الذي يقصده بدوي هنا هو وجود الذات وهو الوجود الأصيل الذي يعرف ذاته من خلال وجودة أما الزمان فيري فيهلا عنصرا مقوما لهذا الوجود، والزمان يعني التناهي، والتناهي يعبر عن العدم، والعدم عنصر مكون للوجود منذ كينونته، ويتحد العدم أو اللاوجود في موضوع واحد وهو التوتر، والتوتر هنا هو طابع الوجود الذاتي.
في درس الجمالية
من الصعوبات التي يمكن أن تصادف دارس الجمالية، على المستوى المفاهيمي والمعجمي، حسب ما رصدناه من خلال تدريسنا للجمالية (لطلبة التدرج وما بعد التدرج) هو ذلك التداخل، أو تلك الضبابية التي تلف العلاقة بين مفهومي \"الجمالية\" و\"فلسفة الفن\". فهناك إستعمال لدى الطلبة للمفهومين بمعنى واحد، وربما يعزز ذلك الإستعمال إنتماء المفهومين إلى حقل معرفي واحد. وهذه الصعوبة من الناحية المنهجية، لا يتصور أن تحسم ببساطة بالعودة إلى التأصيل المفاهيمي والمعجمي من خلال الموسوعات والمعاجم الفلسفية في تحديدها للمفهومين وللعلاقة بينهما. لذا حاولنا من خلال هذه الورقة البحثية تذليل تلك الصعوبة من خلال تقديم توضيحات وتوجيهات منهجية تفيد الدارس للجمالية في التفريق والتميز بين المفهومين وإستعمال كل منهما على وجه الدقة العلمية والفلسفية، وذلك كله من خلال تقديم نماذج من الإستعمالات الخاصة بالمفهومين في متون نماذج من الموسوعات والمعاجم من أجل إستخلاص التحديدات المفاهيمية والمعجمية الأساسية للغاية من دراسة العلاقة بين ذينك المفهومين.