Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
6 result(s) for "بغداد (العراق) آثار إسلامية"
Sort by:
ضريح أبي بكر الشبلي في بغداد
تعنى هذه الورقة بدراسة أحد الأضرحة المغمورة في مقابر بغداد القديمة، وهو ضريح أبو بكر الشبلي (ت 334 هـ). لما له من أهمية تاريخية كبيرة بوصفه أحد أعلام الصوفية في العصر العباسي. وقد ركزت الدراسة على ضريحه المجدد في أواخر العصر العثماني من حيث التخطيط والعمارة، وتوثيق كل الأعمال الطارئة عليه، ولاسيما المدونة على ألواح الحجارة. سعى الباحث في أثناء الدراسة الميدانية إلى قراءة ما وجد من شواهد ونصوص تأسيسية تخص تجديد الضريح وتصويرها وتفريغ القديم منها لبيان نوع الخط وطبيعة رسم حروفه بدقة. وأقدمها مؤرخ في عام 1218هـ مكتوب بخط النسخ، ومنفذ بأسلوب الحرف البارز على لوح من الرخام الرمادي. ويعد هذا الشاهد ذات أهمية كبيرة بوصفه أقدم لوح كتابي خلص إلينا من مقبرة الخيزران (مقبرة الأعظمية). منفذ على طريقة النقوش التذكارية التي تؤرخ عادة للأعمال العمرانية التي تشيد بأمر من أصحاب السلطة. وقد جمع بين صفتين: الأولى بوصفه شاهد يذكر سنة وفاة الشبلي ومنزلته الرفيعة، والثانية يؤرخ للبناء الذي جدده قاضي بغداد.
مشاهد من التطور العمراني في المراكز التراثية لمدينة بغداد خلال القرن المنصرم
أن التجديد الحضري في المناطق التراثية يجب أن يهدف أولا إلى الحافظة علي أثر عمراني -معماري جاء من الماضي ويستحق الحماية ليتواصل مع المستقبل، معبرا عن حيوية بناء الإنسان وتعاقبه عبر الأجيال العديدة المتعاقبة، ولأن التراث لا يورث وإنما يعاش لحاضره وليس لماضيه. ومدينة تاريخية مثل مدينة بغداد سوف تبقى في المستقبل أيضا، على الرغم من اختلاف أساليب التطور، في توترات مستمرة بين النشأة والأفول، وبين الأصالة والحداثة.