Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Source
    • Language
199 result(s) for "بلاد الرافدين"
Sort by:
انتهاك حقوق المرأة في ضوء قوانين بلاد الرافدين
اهتمت قوانين بلاد الرافدين القديم بالأخلاق الاجتماعية كثيراً فقد حرمت الرذائل بكافة مظاهرها وأشكالها، ولذلك وضعت أحكاماً شديدة العقاب على كل من يخل بالنظام، وذلك حرصاً على الأخلاق والسلوك الاجتماعي، كما اتصلت القوانين اتصالاً مباشراً بتحديد سلوك الأفراد والعلاقات الاجتماعية وجعلتها منسجمة ومتناغمة معها، ولعدة أسباب قد تمسك القدماء بالأخلاق وتمسكهم بالنظام العام والعادات والتقاليد السائدة في ذلك الوقت، ولهذا فإن القانون وما يحمله من مصالح للأفراد لا يتم إلا بوضع قواعد خاصة تطبق في وقت معين وفي مناسبة معينة، كما أن عملية تحديد الخطأ الأخلاقي وفرض العقوبة المناسبة له من قبل سكان بلاد الرافدين القديمة لم يخرج عن إطار قوة التشريع الجنائي لديهم الذي تنطلق منه مباشرة، وكون الانتهاكات والأفعال الجنسية المحرمة تشكل مساساً بالأخلاق، التي راعاها سكان بلاد الرافدين القدماء ويولونها اهتماماً بالغاً ويلتزمون بها في تحديد وتقييد سلوكهم العام كمجتمعات أو سلوكهم الخاص كأفراد، وذلك جاء من كون أولئك القدماء هم على قدر كبير من التحضر والتمدن، وهم بالوقت نفسه يعدون شعباً متديناً، إذ أن الدين بذاته كان نهج أخلاقي حميد ، ولهذا كان التمازج والترابط بين الدين والأخلاق والقانون منعكساً بشكل واضح فعند حدوث أي خطيئة أخلاقية يتصدر الطابع الديني ليرفضها بشكل كامل ويترك الأمر للقانون ليحدد الجزاء المناسب لها وتطبيقه على من أقترفها.
الرمان في بلاد الرافدين واستعمالاته في ضوء المصادر المسمارية والمشاهد الفنية
يتناول هذا البحث شجرة الرُمّان منذ الألفية الرابعة وحتى الأولى قبل الميلاد. وتنحصر منطقة الدراسة في بلاد الرافدين. يستمد هذا البحث أصالته من كونه عمل واحد متكامل، وهذا البحث يعد ضرورة ملحة لفهم أهمية تلك الشجرة وثمارها في حياة سكان بلاد الرافدين، حيث يتبع البحث المنهج التاريخي والأثري الوصفي، فقد زرعت تلك الشجرة في المنطقة بكثرة ودخلت جميع مناحي الحياة، فالرمان لم يكن فاكهة للأكل فقط، وإنمـا دخل العديد من جوانب الحياة اليومية، ومن هنا كان لابد لنا من إبراز معظم تلك الجوانب اليومية التي دخلها الرُمّان في الصناعات الغذائية وفي الزينة وفي الاستعمالات الطبية وحتى طرد الأرواح الشريرة والتخلص من السحر، وصناعات الجلود والحلي والأختام الأسطوانية، والتقليل من آثار التربة والحد من الملوحة.
أختام غير منشورة من المتحف العراقي
يتناول هذا البحث دراسة سبعة عشر ختماً غير منشورة، تعود بتاريخها إلى عصور مختلفة من حضارة بلاد الرافدين، وهذه الأختام هي جزء من مجموعة من الأختام المصادرة التي يحتفظ بها المتحف العراقي، تعكس مشاهدها الفنية الثقافة البصرية لسكان بلاد الرافدين وانطباعهم عن عناصر أساسية وثيقة الصلة بطبيعة الحياة والمعتقدات والممارسات الدينية والاجتماعية، وقد اعتمدت هذه الدراسة على توثيق هذه المجموعة من الأختام مع محاولة ربط مضمون أو معنى الصور الرمزية التي نقشت عليها بالأفكار والأشياء التي كان يؤمن بها المجتمع في ذلك الوقت، معتمداً المنهج الوصفي التحليلي في دراستها.
الجذور التاريخية للأرشيف في العراق حتي عام 1963 م
الأهداف: يهدف البحث إلى دراسة الأرشيفات الوثائقية من الدوائر المهمة، نظرا لاحتوائها على البيانات والمعلومات والوثائق المهمة عن الأحداث والأوضاع العامة، ومن البلدان التي اهتمت بالعمل الأرشيفي هو العراق بسبب رغبة الكثير من مؤرخي العراق لمواكبة تلك البلدان، إذ يعد العراق الموطن الرئيسي للأرشيفات الوثائقية وذلك لعراقة حضارته وارثه الحضاري منذ القدم وفي تاريخه المعاصر. المنهجية: يتضمن البحث دراسة تاريخية مختصرة تعطي صورة واضحة عن الجذور التاريخية للعمل الأرشيفي في العراق من خلال الاعتماد على الوثائق والمصادر والصحف العراقية التي عدت الروافد العلمية للبحث، ثم التركيز على دور مؤرخي العراق في جمع الوثائق وتصنيفها وأرشفتها وجعلها مادة علمية ينهل منها الباحثون وطلبة الدراسات العليا أمثال عبد الرزاق الحسني وسالم الألوسي وصالح احمد العلي وياسين عبد الكريم الذين وغيرهم الذين أصبحوا فيما بعد من المؤسسين والعاملين في المركز العراقي لحفظ الوثائق. النتيجة: شكل الأرشيف مصدرا لمختلف المعلومات المتعلقة بتطور معالم الحياة السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية والثقافية، من تشكيل الدولة العراقية، ولهذا واجهت مشكلة كيفية التعامل مع الكم الهائل من هذه الأوراق والسجلات الدولة والملفات الذي تصدر يوميا، إلا إنها لم تلقى أي اهتمام من أجل الحفاظ على الوثائق وضرورة تأمينها، أو تأسيس دائرة مستقلة تعتني بحفظها وتسهل امر الاطلاع عليها من قبل المؤرخين والباحثين، إلى أن صدر قانون الإتلاف عام 1942 م والذي جرت عليه عدة تعديلات. الخلاصة: إن الدولة التي ليس لها أرشيف كأنها المريض الفاقد لذاكرته، ويعود حفظ الوثائق إلى جامعة بغداد والحاجة الماسة إلى المصادر والمراجع التي يعتمدونها في الدراسات والأبحاث التاريخية وشعورهم بأهمية الوثائق في كتابات التاريخ، كما وجهوا الأنظار إلى ضرورة الاستفادة من الأوراق القديمة المحفوظة في وزارات الدولة ودوائرها، وبذلك بذلت الجهات المسؤولة في جامعة بغداد جهود حثيثة في الاتصال بالدوائر والمؤسسات الحكومية، وحثها على وجوب الاهتمام بالسجلات والأضابير القديمة التي تحتوي معلومات متنوعة مهمة.
الشيطان (آلو ÁLÛ) والشيطانة (أردات ليلي ardat lilî) في معتقدات بلاد الرافدين
لقد تناول البحث جزء من مفاهيم الاعتقاد بالكائنات الغيبية المتمثلة بزوج من الشياطين أحدهما هو الشيطان المذكر (آلو ÁLÛ) والأخرى هي الشيطانة المؤنثة (أردات ليلى ardat lilî)، إذ تم تسليط الضوء على نشاطات هذا الزوج وتأثير أفعالهم المؤذية على السكان في بلاد الرافدين وكيفية اتقاء شرورهم بممارسات وطرق شتى منها التعاويذ والرقي، بحسب تعامل رجال الدين من السومريين والأكديين معهم، فقد أكدت المعتقدات الدينية عند الأقوام الرافدينية منذ نشأتها الأولى على ضرورة تواجد قطبين أو عنصرين في مجال الخير أو الشر وهذا ما عبرت عنه فلسفة الحياة والموت لدى تلك الأقوام. علماً أن تلك الاعتقادات قد انتقلت إلى الأقوام الأخرى خارج إقليم بلاد الرافدين بسبب أسبقية الإشعاع الحضاري الرافديني الذي غطى أرجاء المعمورة بنوره الآخاذ.
نظرة جديدة في تحليل مشاهد الصيد في فنون بلاد الرافدين خلال الألفين الثالث والثاني قبل الميلاد
يعود تاريخ مهنة الصيد إلى عصور مبكرة من حضارة بلاد الرافدين، إذ سبقت معرفة الإنسان للزراعة وتدجين الحيوان، فقد اعتمد الإنسان آنذاك في تأمين قوته على الصيد وجمع النباتات البرية والتقاط الثمار. وبما أن الكتابة لم تكن اخترع بعد لذا يعتمد علماء الآثار على بعض الشواهد المادية المتمثلة بأدوات وآلات الصيد المستعملة في ذلك الوقت ومعظمها أدوات حجرية، ومطلع العصور التاريخية كشفت لنا النصوص المكتوبة بالخط المسماري، عن مدى اهتمام سكان بلاد الرافدين بهذه المهنة التي باتت مصدراً اقتصاديا مهماً في حياة السكان، ولأهميتها الاقتصادية فقد ذكرت في النصوص المسمارية السومرية والأكدية وأصبحت من الركائز الأساسية التي يعتمد عليها اقتصاد المدن، وكان الصيادون يمثلون فئة مهمة من فئات المجتمع، إذ كان بعضهم يعمل لمنفعة شخصية غير تابع الدولة، والبعض يعمل لصالح القصر والبعض الآخر للمعبد وكانت تترتب عليهم واجبات عمل تجاه القصر والمعبد لتقاضيهم أجور عمل من الدولة. ويعكس لنا الكم الهائل من المنجزات الفنية التي أبدع في تشكليها الفنان الرافديني القديم الدور الحضاري الكبير للنحات الرافديني في تفاعله مع المجتمع لنقل صورة واضحة عن الحياة والممارسات اليومية للمجتمع، كما أن الدلالة الفنية لموضوع الصيد بالتحديد تؤكد بنحو أو بأخر أيدولوجية ذلك العصر فالأفكار التي يعبر عنها الإطار العام للمشهد الفني ماهي إلا انعكاس لتوليفة المجتمع الذي يعيش به وبالتالي يكون الفن بجميع عناصره تحت تأثير المجتمع.
أدبا وريح الجنوب
تشكل هذه الأسطورة أحد نماذج أدب بلاد الرافدين المتميزة، وهي تتناول مسألة البحث عن الخلود، إلا أن الوضع العام لنص الأسطورة المعروف حاليا غير كاف لمعرفة تفاصيلها الكاملة ما يمكن استخلاصه منها هو أن أدبا كان رجلا حكيما من مدينة إريدو أبو شهرين، جنوب غربي الناصرية في جنوبي العراق، يخدم الإله إنكي، ومحبوبا لدى الشعب، ويشرف على أعمال إعداد الطعام والضيافة خلال ممارسة الشعائر الدينية، ويقوم بصيد الأسماك اللازمة من البحر القريب. وقد وهبه إيا الذكاء والحكمة، وزوده بتعليمات حول نظام الكون. انطلق أدبا ذات يوم بقاربه يمخر عباب البحر قرب مدينته إريدو، التي كانت آنذاك تقع على الخليج العربي، قبل انحساره، أملا في صيد وفير يغني به موائد الاحتفال بالشعائر الدينية، ولكنه فوجئ بأن ريحا قادمة من جهة الجنوب بدت له في هيئة طائر، وعصفت وصدت سير قاربه فيكسر أحد جناحيه، فيثور عليه إله السماء آنو، ويهدده بالعقاب بسبب خطيئته، ويدعوه إليه في السماء. يرأف به الإله إيا، وينصحه بالامتناع عن كل ما يقدم له من طعام وشراب لأنه سيميته. ولكن إله السماء يقدم له ما يضمن الخلود، فيمتنع جاهلا الحقيقة، ويضيع فرصة نيل الخلود. اكتشف النص في موقع العمارنة، قرب مدينة المنيا، جنوبي مصر، ويعود إلى القرن 14 ق.م، وهو يشكل دليلا على مدى الانتشار الواسع لثقافة بلاد الرافدين.
الموروث الحضاري لإقليم أعالي الفرات في العراق
تناولت هذه الدراسة الموروث الحضاري لمدن إقليم أعالي الفرات (هيت، حديثة، عنه، راوه، القائم) المطلة على نهر الفرات والتي تمثل جزء من حضارة بلاد الرافدين العريقة، لقد مرت على هذه المنطقة فترات ازدهرت فيها الحضارة ، فضلاً عن موقعها على الطريق التجاري الذي يربط بين العراق وبلاد الشام مما أعطاها موروثاً حضارياً يمكن الاستفادة منه في إعادة تصميم وتخطيط مدن الإقليم بالشكل الذي يعكس الوجه الحضاري والتاريخي من خلال إقامة مشاريع سياحية واعدة ويعاني اليوم هذا الموروث من خطر التدمير منها بسبب عوامل طبيعية نتيجة التعرية ومنها بسبب فعل الإنسان والأعمال العسكرية مما ينذر باندثار شواهد تاريخية إذ قامت على امتداد النهر مدن خلال حقب زمنية كانت شاهدة على حضارات مثل سومر وآشور وصولاً إلى الحقبة العباسية الأولى والثانية حتى نهاية الحكم العثماني قبل 100 عام تقريباً.