Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
DisciplineDiscipline
-
Is Peer ReviewedIs Peer Reviewed
-
Series TitleSeries Title
-
Reading LevelReading Level
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersContent TypeItem TypeIs Full-Text AvailableSubjectCountry Of PublicationPublisherSourceTarget AudienceDonorLanguagePlace of PublicationContributorsLocation
Done
Filters
Reset
48
result(s) for
"بلاد الشام آثار"
Sort by:
المشاهد والآثار في بلاد الشام
2017
تكمن أهمية الكتاب أنه ينقلنا إلى الواقع السائد في تلك الفترة مظهرا طرائق المواصلات وأنواع النشاطات والمحاصيل والآثار البادية والتي غيب الزمن العديد منها، كما يتوسع الكاتب أحيانا فيذكر الوقائع التاريخية المرتبطة ببعض المواقع كما يذكر أسماء الأعيان ومذاهب السكان في مواقع أخرى، وإجمالا يقدم الكتاب كما هائلا من المعلومات عن أوضاع البلاد في ذلك الزمان يفيد الكتاب كافة القراء المهتمين بتاريخ بلاد الشام، كما يعد من عيون أدب الرحلات.
الآثار والدين والسياسة
2021
تهدف هذه الدراسة إلى بيان الدور الذي لعبه الآثاريون والمستشرقون الغربيون في استخدام نتائج تنقيباتهم الأثرية في خدمة مخططاتهم السياسية وإثبات صحة ما جاء في التوراة. وتبين الدراسة أن الحضارة الشرقية سابقة زمنياً الحضارة الغربية، مقدمة أمثلة على هذا من خلال النصوص الكتابية الأدبية التي عثر عليها في وادي الرافدين (جلجاميش) ومصر (ونأمون)، المؤرخة للألف الثالث والألف الثاني قبل الميلاد. وأما في الوقت الحاضر؛ فإن الثورة المعرفية الرقمية في الغرب تسبق المشرق بخطاً واسعة، وتسود العالم. وبناء عليه؛ لا بد لهذا الجيل من أبناء الوطن العربي معرفة تراثهم المشرقي، ومعايشة عصرهم في دراسة المعارف والعلوم الحديثة. تركز هذه الدراسة على منطقة جنوبي بلاد الشام؛ لأن تراثها يخضع منذ القرن التاسع عشر لامتحان هويته، وتجييره لغير أهله، وذلك بتفسيرها المكتشفات الأثرية بحسب ما ورد في التوراة من معلومات. واستعرضت الدراسة تقسيمات التوراتيين للتاريخ اليهودي، وإنشاء المراكز والمدارس الأثرية الغربية، وأهم المواقع الأثرية التي نقبوا فيها في فلسطين. كما تطرقت الدراسة لبعض الباحثين الذين انتقدوا منهج البحث التوراتي.
Journal Article
دراسة أثرية لبعض الجعلان المكتشفة في جنوبي بلاد الشام خلال العصرين البرونزي المتوسط والمتأخر
2016
تهدف هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على نماذج من الجعلان الفرعونية المصرية أو المتأثرة بالفن المصري تم الكشف عنها في جنوبي بلاد الشام (الأردن وفلسطين)، والتي تؤكد الصلات التجارية التي كانت تربط مصر بجنوبي بلاد الشام خلال مرحلة العصر البرونزي المتوسط، والعصر البرونزي المتأخر (2000-1200ق.م)، إلى جوار أنها تؤكد تأثر هذه المنطقة بالمعتقد الديني الفرعوني المصري، وخاصة ذلك المتعلق بالحياة بعد الموت (البعث). ولقد تم تصنيف هذه الجعلان المكتشفة حسب وظيفتها، والزخارف، والرموز، والأشكال، والعلامات أو (المونوغرام) التي ظهرت عليها إلى ثلاثة أصناف هي: الجعلان التذكارية، الجعلان ذات الزخارف (جعلان القلب)، والجعلان ذات الرموز والتمائم الفرعونية المصرية.
Journal Article
زخرفة المتاهة \المياندر\ على العمائر الإسلامية في بلاد الشام ومصر من العصر الأموي حتى عصر أسرة محمد علي
2020
إن زخرفة المتاهة والتي تعني المياندر، أو كما يطلق عليها البعض الزخارف المتعرجة: هي نوع من الزخارف الهندسية التي ظهرت في الفن المصري القديم، كما أنها ظهرت في الفن الإغريقي والروماني (الفترة الكلاسيكية) بأنواع وأشكال متعددة٠ أما زخرفة المتاهة (المياندر) في العمارة الإسلامية فلم ترصده دراسة متخصصة على الرغم من ظهور هذه الزخرفة على العمائر الإسلامية منذ العصر الأموي في بلاد الشام، وفي مصر وجدت الزخرفة على التحف الفنية والعمائر التي تنسب إلى الحقبة القبطية، واستمر استخدامها في العصر (الفاطمي، الأيوبي والمملوكي) كإطارات تحدد الزخارف الرئيسة بالتحف أو داخل أشكال هندسية تفصل بينها بنفس الأسلوب الذي وجد على العمائر والتحف السلجوقية، وقد وجدت هذه الزخرفة على واجهات المنازل بمدينة رشيد وذلك منذ القرن ١٢هـ/١٨م، وانتشر استخدامها منذ عصر محمد علي وأسرته مع الابتكار والتفنن في بعض الأحيان، والتنوع في المواد التي نفذت بها الزخرفة؛ لذا فقد تم تتبع هذه الزخرفة على العمائر الإسلامية والاستعانة ببعض التحف الفنية كنماذج لتوضيح طرق تنفيذ هذه الزخرفة وتتبع تطورها في الفنون الإسلامية.
Journal Article
إلى القلب
2016
سلط المقال الضوء على حلب، ووصفها بأيقونة بلاد الشام. مشيرا إلى أن حلب كانت منارة للعلم الذي وصل إشعاعه إلى أصقاع العالم، كما أنها مخزن للحضارات القديمة إلى جانب بلاد الشام، والتي بدأت منها البشرية خطواتها الأولى في الزراعة والصناعة والفنون والديانات والتجارة والقانون، وأكد على أن حلب تعد من أقدم المدن المأهولة في العالم بعد أثينا، حيث أنها كانت مأهولة بالسكان في بداية الألفية السادسة قبل الميلاد. وذكر أن حلب تلقت أكبر الضربات بعد الحرب العالمية الأولى وسقوط الدولة العثمانية، وسلخت عنها أجزاؤها الشمالية وضمت إلى تركيا عام (1920) بالاتفاق بين أتاتورك وسلطات الانتداب الفرنسي. واختتم المقال بتأكيد أنه بالرغم مما مرت به حلب إلا أن المدينة القديمة بها أصبحت من مواقع التراث العالمي (اليونسكو) في عام (1986). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
Journal Article