Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
35 result(s) for "بلاد الشام تاريخ قديم"
Sort by:
تاج الدولة تتش بن ألب أرسلان السلجوقي بين الأعمال العسكرية والطموحات السياسية
يعالج هذا البحث حياة قائد من قواد التركمان السلاجقة، وهو تاج الدولة تتش بن ألب أرسلان السلجوقي الذي كان له الدور الأبرز في دخول بلاد الشام تحت الحكم السلجوقي المباشر، ويعد المؤسس لدولة السلاجقة فيها، فيعرض الأسباب التي أدت إلى تعيينه عليها، والأعمال العسكرية التي قام بها، بدءا من حصاره لحلب، وصولا إلى سيطرته على دمشق، وتأسيس حكم أسرة آل تتش فيها التي سوف تستمر في حكم مناطق بلاد الشام لثمانين سنة مقبلة، ثم يعرض التوسعات التي قام بها على حساب القوى الموجودة على الساحة السياسية لا سيما الفاطميين، وبني عقيل، وآل عمار وغيرهم، ثم الصراع الذي حصل بينه وبين سليمان شاه السلجوقي للاستيلاء على حلب، ثم التنافس بينه وبين قواد ملكشاه في شمال بلاد الشام والجزيرة، ثم يعالج البحث طموحات تتش للوصول إلى عرش السلطنة السلجوقية، ومساعيه في سبيل ذلك. وبناء على ما سبق، فإن هذا البحث يؤرخ لمرحلة فاصلة من تاريخ بلاد الشام، وهي مرحلة غياب القبائل العربية عن مسرح السياسة والحكم فيها، ودخولها تحت الحكم السلجوقي المباشر، ومن جانب آخر يؤرخ لمرحلة حاسمة من تاريخ السلطنة السلجوقية، فيتطرق للصراع على عرشها الذي حدث عقب وفاة السلطان ملكشاه في سنة 485 ه/ 1092 م.
الهجرة الآمورية وإنتشارها
مثلت هجرة الآموريين إلى بلاد الشام حدثا كبيرا في تاريخ منطقة الشرق الأدنى القديم، فالآموريين من أكبر الأقوام السامية التي استوطنت أجزاء مختلفة من بلاد الشام منذ أقدم عصور التاريخ، فهم يمثلوا الموجة السامية الأولى التي وفدت إلى سوريا، وساهم تواجدهم بالمنطقة أن جعلهم محل احتكاك ومواجهة مع دول الحضارات الكبرى آنذاك، ويدور هذا البحث حول أصل تسمية الآموريين وهجرتهم من مهدهم الأصلي شبه الجزيرة العربية وانتشارهم ببلاد الشام واستقرارهم وتكوين ممالك لهم وكيف أن الآمورين، مثلوا مصدر قلق لبعض الدول الحضارية آنذاك ثم يتطرق البحث إلى لمحة عن بعض مظاهرهم الحضارية ويختم البحث بأهم النتائج التي تم التوصل إليها.
الحضارة المصرية في مصادر بلاد الشام والعراق القديم خلال عصر الانتقال الثالث الأسرات 21 - 24 ، 1069 - 715 ق. م
من خلال دراسة اللقي والنصوص الأثرية التي عُثر عليها ببلاد الشام والعراق والتي تخص ملوك عصر الانتقال الثالث (الأسرات 21-24)، فيلاحظ وجود آثار باسم الملك سيأمون ظهرت على آثار من تل فرعة، والملك ششنق الأول ظهر أيضًا على لوحة بمجدو وجبيل، والملك اوسركون الأول في جبيل أيضًا، وكذلك الملك اوسركون الثاني فقد ظهر أيضًا على آثار من السامرة ومن جبيل، فذلك يعكس بالضرورة النشاط الخارجي لهؤلاء الملوك وبصفة خاصة النشاط الحربي حيث قام بعضهم بحملات حربية هناك، أو إيفاد للجيوش للمساعدة ضد الوجود الآشوري ببلاد الشام والذي كان يهدد كيان الدولة المصرية، وأيضًا دليل على النشاط التجاري وبصفة خاصة لمدينة تانيس وذلك بحكم موقعها في شرق الدلتا وقربها من موانئ البحر المتوسط، وعلى الجانب الآخر فإن غياب أسماء الملوك الآخرين فإنه يعكس أيضًا فترات الضعف الداخلي وتردي الحالية السياسية في البلاد وبالتالي انعكاسها على الحالة السياسية للبلاد. وبصفة عامة فإنه يمكننا القول بأن الانتشار النسبي للمواد التي تحتوي على أسماء الملوك المصريين ببلاد الشرق يوازي ويواكب سياسة هؤلاء الملوك من إرسال للجيوش سواء كانت للحملات الحربية أو للمساعدات العسكرية بداخل سوريا وفلسطين، وذلك يُعني تقلبات في العلاقات المصرية الخارجية كنتيجة لعوامل الاستقرار الاقتصادي والسياسة التوسعية والعلاقات الدبلوماسية خلال عصر الانتقال الثالث.
مهن العلماء وحرفهم فى دمشق خلال العصر المملوكى 648 - 923 هـ. = 1250 - 1517 م
يتناول البحث مهن العلماء وحرفهم في دمشق خلال العصر المملوكي ومعرفة طبيعة وتنظيم أصحاب المهن، وقد امتهن أولئك العلماء مهن مختلفة فمنهم من عمل نجارا آو صائغا آو حائكا ...ألخ لسد حاجتهم من المال ومنعهم من التسول أو الحاجة لبعض العامة من الناس، وقد جمع بعض العلماء بين طلب العلم أو نشره وتعليمه للناس، وبين مزاولة حرفة أو مهنة يتعيشون منه، وقد نظموا أوقاتهم بما يحقق لهم الفائدة، وفي نهاية البحث خاتمة تبين نتائج الدراسة.
الکساء عند الشاسو الرحل فی الرسومات المصریة
تغلبت على بلاد الشام شعوب غفيرة وبخاصة في النصف الثاني من الألف الثاني ق.م. ومن بينها شعب الشاسو الذي يحاول بعض الباحثين ومنهم Michael, Astour، وغيرهم ربطهم بالإسرائيليين، ولعل هذا البحث يهدف إلى تسليط الضوء على كساء الشاسو الذي يعد من المؤشرات وبخاصة العرقية الذي يميز شعبا عن آخر، وأنهم أي الشاسو لا علاقه لهم بالإسرائيليين، فمن هذا القبيل لا الحصر، يبدو لنا أن كساء الشاسو فيه تطابق مع كساء سكان حضر موت، إذ نجد أن غطاء الرأس بما يشمل عليه القلنسوة وربطات الرأس العربية تتماثل إلى حد بعيد وتتشابه مع ما يرتديه شعب الشاسو.