Catalogue Search | MBRL
Search Results Heading
Explore the vast range of titles available.
MBRLSearchResults
-
LanguageLanguage
-
SubjectSubject
-
Item TypeItem Type
-
DisciplineDiscipline
-
YearFrom:-To:
-
More FiltersMore FiltersIs Peer Reviewed
Done
Filters
Reset
447
result(s) for
"تدريس المكتبات و المعلومات"
Sort by:
دور الجمعيات المهنية في ضمان جودة التعليم في مجال المكتبات و المعلومات
by
نذير، غانم
,
حميدة، زمولي
in
الجمعيات المهنية
,
تدريس المكتبات و المعلومات
,
جمعية المكتبات الأمريكية
2014
تحظى جودة التعليم العالي باهتمام كبير في معظم دول العالم باعتبارها الركيزة الأساسية لضمان جودة مخرجاتها، وبناء على ذلك فإن تحديد معايير الجودة يحتل أهمية كبيرة في إطار التطبيق العملي لها في مختلف المؤسسات التعليمية. وانتشرت لذلك الهيئات العالمية لضمان الجودة في التعليم العالي، التي عملت على تحديد السياسات والمعايير لضمان جودة البرامج في التعليم، وأصبح لزاما على مؤسساته الأخذ بها وتحقيقها في برامجها كمتطلب أساسي للاعتراف بها واعتمادها، ولضمان مكانتها مع منافسيها وفي ميدان الشغل. ويعد مجال المكتبات والمعلومات من المجالات التي تستدعي ضرورة وضع مثل هذه البرامج بسبب التطورات الحاصلة على إثر التحولات التكنولوجية التي أدت إلى تغيرات عميقة في مفهوم وبيئة العمل المكتبي والمعلوماتي بشكل عام ،وهنا تبرز الحاجة إلى دور الجمعيات المهنية في وضع المعايير اللازمة لضمان جودة التعليم وجودة الأداء، وتهدف هذه الورقة إلى إبراز دور الجمعيات المهنية في رسم واعتماد (Accreditation) البرامج التكوينية في مجال المكتبات والمعلومات، من خلال التعرض إلى التجربة الرائدة لجمعية المكتبات الأمريكية ( ALA)، حيث سنتطرق إلى وثيقة الإرشادات الموضوعة من طرف هذه الجمعية التي تحدد المبادئ العامة للتكوين في مجال المكتبات والمعلومات، بالإضافة إلى طرقه ومتطلباته. وهي المبادئ المعتمدة والمطبقة من طرف عدد كبير من مؤسسات التكوين في المجال داخل الولايات المتحدة الأمريكية وكندا. مع مناقشة إمكانية تفعيل دور الجمعيات المهنية العربية في دعم وتطوير برامج التكوين المطبقة من طرف مؤسسات التكوين العربية والارتقاء بها، أسوة بجمعية المكتبات الأمريكية في هذا المجال .
Conference Proceeding
تقويم الطلاب بأقسام المكتبات و المعلومات في ضوء معايير الجودة و الاعتماد
by
عبدالواحد، ضياء الدين
in
أقسام المكتبات و المعلومات
,
الاختبارات التحصيلية
,
تدريس المكتبات و المعلومات
2014
هدفت الدراسة إلى تقويم الطلاب بأقسام المكتبات والمعلومات في ضوء معايير الجودة والاعتماد من خلال دراسة تحليلية للاختبارات التحصيلية. واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي. وتكونت مجموعة الدراسة من 29 اختبار من الاختبارات التحصيلية للمقررات الدراسية الخاصة بنهاية الفصل الدراسي الأول والثاني. وتمثلت أداة الدراسة في اختبار تحصيلي لقياس معايير الجودة والاعتماد. وارتكزت الدراسة على محورين، ركز المحور الأول على معايير جودة محتوي الاختبار، وتشمل، مدي تناول الأسئلة للأهداف التعليمية المختلفة، ومدي تناول الأسئلة للمستويات المعرفية المختلفة، تنوع الأسئلة بين مقاليه وموضوعية، ومدي شمول الأسئلة للمقرر الدراسي. وكشف المحور الثاني عن معايير جودة بناء مفردات الاختبار. وأوصت الدراسة بضرورة العمل على إعداد لجنة بالكلية في مجال القياس والتقويم تتبع وحدة الجودة تكون مهمتها التعرف على أوجه القصور في إعداد الامتحانات وتطويرها، وضرورة تركز عمليات التقويم على مخرجات التعلم لا على محتوي المقرر، فالمحتوي ليس هدف في حد ذاته بل هو وسيلة للوصول للمخرجات المنشودة. كما أوصت بضرورة الاعتماد على التقويم التكويني المستمر، بحيث لا يقتصر على الاختبارات في نهاية كل فصل دراسي، وضرورة الأخذ بنظام ملفات التقويم (ملف الإنجاز) والتي يمكن من خلالها تقييم أداء الطالب في جميع الجوانب المعرفية والوجدانية والمهارية باستخدام أدوات متنوعة للقياس والتقويم.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
Conference Proceeding
نموذج مقترح لتقييم جودة برامج المعلومات و فق معايير الإعتماد الأكاديمي
إن الثورة المعلوماتية عمدت إلى تحويل المجتمع، من مجتمع زراعي وصناعي، إلى مجتمع معرفي، وهذا أدي إلى بروز مفهوم \"اقتصاد المعرفة\" والذي يفرض على التعليم العالي ضرورة إعادة النظر في برامجه وأهدافه، كما فرض علي لجامعات ومؤسسات التعليم العالي عامة مراجعة برامجها الأكاديمية بشكل دوري، والتحقق من جودة مخرجات تلك البرامج التعليمية، وتحقيق الاعتمادية في مؤسسات التعليم العالي. من هنا جاءت أهمية هذه الدراسة في نشر ثقافة الجودة وفق معايير الاعتماد الأكاديمي وتطبيق برامجها في مجال التعليم، وتمثلت أهداف الدراسة في اقتراح نموذج يهدف إلى تقييم جودة البرامج المعلوماتية من منظور الاعتماد الأكاديمي، من حيث القوة والضعف المرتبطة بمتغيرات النموذج. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، وذلك بمراجعة الأدب الخاص بجودة التعليم العالي في عمومياته، والأدب الذي تناول جودة برامج المعلومات على وجه الخصوص من منظور الاعتماد الأكاديمي لاستخلاص النتائج إلى تساعد في بناء النموذج المقترح للدراسة لتقييم جودة البرامج المعلوماتية، وتشمل أداة الدراسة العوامل والمتغيرات المؤثرة في جودة البرامج التعليمية من وجهة نظر طلاب قسم المعلومات بكلية التربية بجامعة الجزيرة -السودان، وعددهم (79) طالبا وطالبة وفق متغيرات السكن (داخلي-خارجي). النوع (طالب-طالبة (، المستوي الدراسي (رابعة ثالثة) نتائج هذا النموذج وفقا لمعاييره، واستقراء لواقع تلك البرامج التعليمية للمعلومات جاءت كما يلي: في ما يخص الرسالة والأهداف، درجة الجودة مرتفعة،. أما في معيار مصادر التعلم جاءت درجة الجودة متوسطة،. أما في مجال الإرشاد الاكاديمي مستوي الجودة مرتفعة، أما في جانب خدمة المجتمع درجة الجودة كانت متوسطة،. بالنسبة لمعيار التسهيلات والمعينات المادية درجة مستوي الجودة ضعيفة. في إطار التدريس والتعليم، كانت درجة الجودة متوسطة،. بالنسبة للخطة الدراسية لبرنامج، مستوي الجودة كان بدرجة متوسطة. في ضوء هذه النتائج أوصي الباحث ببعض التوصيات التي تدفع بالبرامج التعليمية للمعلومات وإلى ستساعد في دفع مسيرة التخصص (المعلومات) والقائمين بهذا الأمر (أخصائي المعلومات) ومؤسسات التعليم العالي التي تنفذ تلك البرامج.
Conference Proceeding
مدى ملائمة مناهج تكوين أخصائيي المعلومات لقطاع الأعمال في الجزائر
2011
تسلط هذه الورقة العلمية الضوء على دور التعليم العالي في دعم قطاع الأعمال بالجزائر؛ بما يقدمه من برامج ومناهج تكوينية في مختلف المجالات والتخصصات العلمية التي تخدم مباشرة كل القطاعات، الاقتصادية منها والثقافية والاجتماعية، حيث تركز على أخصائي المعلومات كناتج لعملية التكوين في مجال علوم المكتبات والمعلومات، ودراسة جدوى التكوين في هذا التخصص بالنسبة لقطاع الأعمال والخدمات، انطلاقا من تحليل محتوى برامج التكوين في أقسام علم المكتبات والمعلومات بالجامعة الجزائرية، بغرض الوقوف على مدى ملائمة هذه المناهج والبرامج المعتمدة لحاجات سوق العمل، وما يمكن أن تقدمه من إضافات، ومعرفة مكامن الضعف فيها. محاولة منا للتأكيد على دور المتخصصين في معالجة المعلومات المتخصصة في النهوض بقطاع الأعمال، والمساهمة في تفعيل دور المعلومات العلمية والتقنية في دفع عجلة التنمية الشاملة على المستوى المحلي كما على المستوى العربي.
Conference Proceeding
التأهيل و التدريب لأخصائي المعلومات و أهمية الاستثمار في العنصر البشري
2011
أصبح يشار إلى التأهيل والتدريب على أنهما صناعة المستقبل حيث إزدادت أهميتهما الإستراتيجية بالنسبة للمؤسسات المعلوماتية بصفة عامة. وهذا بالنظر إلى أن العالم يعرف سرعة مذهلة في التطور والتغيير، أين أصبح من الممكن إحداث تغييرات كبيرة وعميقة في وقت قصير، بفضل الوسائل المتطورة التي أصبحت متاحة للجميع، مما أدى إلى قيام ثورات عظيمة والتحضير لها في وقت قياسي، كما هو حال الثورتين التونسية والمصرية. بينما إحتاجت الثورة الجزائرية إلى 24 سنة كاملة من التحضير والإعداد. من سنة 1930 تاريخ تأسيس جمعية العلماء المسلمين، إلى سنة 1954 تاريخ انطلاق الثورة. وهذا ما يجب أخذه في الحسبان بالنسبة للمؤسسات المعلوماتية العربية، حيث يفرض عليها هذا تدريبا وتأهيلا مستمرا ومتواصلا للعاملين بها من أجل التعرف على التقنيات، ومختلف التطبيقات الحديثة في مجال المكتبات والمعلومات. وسبل تحسين استثمارها بالشكل والسرعة المناسبة، وضرورة ربطها مع الواقع العلمي والتكنولوجي لتلك المؤسسات المعلوماتية. وهنا تبرز مرة أخرى أهمية التدريب والتأهيل من أجل السيطرة والتحكم في هذه التكنولوجيا، واستثمارها التطبيقي بشكل يساعد على إكتساب المهارات والخبرات بالنسبة لأخصائي المعلومات الذي لابد أن يعمل دوما من أجل التحكم في التقنيات المختلفة للحواسيب وبرامجها. علما أن الاستثمار الناجح يتعلق بشكل أساسي بالخبرة العملية للتطبيقات التي أتت بها تكنولوجيا المعلومات، مما يؤكد على أولوية العنصر البشري ودوره الأساسي في تفعيل التقنية ومهارة استثمارها. ومن ثم فإن أخصائي المعلومات لابد أن يكون متشبعا بمهارات وخبرات كافية من أجل السيطرة على أدوات البحث الالكتروني، والقدرة على الاتصال بقواعد المعلومات الدولية وبنوكها، وفهارس المؤسسات المعلوماتية المرتبطة بالشبكات، وتنظيم المعلومات وتقييمها. وهذا لا يتأتى إلا من خلال برامج التدريب والتأهيل التي تتيح له الإلمام بالمهارات والمعارف المسايرة للإدارة الحديثة للمعلومات، مثل الأنشطة المتطورة في مجال خدمات المعلومات، كالتكشيف الآلي، والبحث في النصوص المتكاملة وتأمين الوثائق على الخط المباشر. علما أن هذه الأنشطة المتطورة قد ضيقت في دور الوساطة التقليدية لصالح الوساطة الالكترونية والرقمية. مما يفرض مرة أخرى على المؤسسات المعلوماتية التغيير المستمر في المهام والخدمات وفي دور أخصائي المعلومات. في هذا الاتجاه تسير هذه المحاولة التي تسعى إلى معالجة عدد من العناصر ذات الصلة بالموضوع.
Conference Proceeding
برامج المكتبات الرقمية بنظام التعليم المفتوح في مصر : دراسة تحليلية
by
عبدالهادي، محمد فتحي
in
إدارة المعرفة
,
إدارة خدمات المكتبات و المعلومات
,
اختصاصيو المكتبات و المعلومات
2010
نظام التعليم المفتوح هو نظام تعليمي جامعي يتيح الفرصة للدراسة والتعلم الذاتي اعتمادا على الاستفادة من عناصر متعددة أبرزها تقنية التعليم عن بعد والتعليم الإلكتروني. وهو يهدف إلى توفير فرصة التعليم المستمر وتقديم الخدمة التعليمية للراغبين في رفع مستواهم العلمي والثقافي، مع التركيز على المجالات الجديدة واحتياجات سوق العمل. وقد تبين أن مجال المكتبات الرقمية من المجالات الواعدة التي تتطور بسرعة كبيرة في ظل البيئة الرقمية ومجتمع المعرفة مما أدى إلى الاهتمام بإعداد الموارد البشرية التي يمكنها تشغيل وإدارة هذا النمط من المكتبات. ومن هذا المنطلق سارعت أقسام المكتبات والمعلومات في مصر بتبني برامج نظام التعليم المفتوح بالنسبة للمكتبات الرقمية وبدأ بالفعل برنامج المكتبات الرقمية في جامعة المنوفية في العام الجامعي 2009-2010م، وهناك برامج لجامعات أخرى تنتظر الدخول في حيز التنفيذ تهدف هذه الدراسة إلى تناول مسألة إعداد اختصاصي المكتبة الرقمية ووصف وتحليل برامج المكتبات الرقمية بنظام التعليم المفتوح في مصر من أجل التوصل تهدف هذه الدراسة إلى تناول مسألة إعداد اختصاصي المكتبة الرقمية ووصف وتحليل برامج المكتبات الرقمية بنظام التعليم المفتوح في مصر من أجل التوصل إلى بعض المقترحات لتطوير مثل هذه البرامج والاستفادة منها. تعتمد الدراسة على منهج المسح وتقوم على فحص اللوائح والوثائق الخاصة بالبرامج وفضلا عن لقاءات مع المسئولين عن هذه البرامج بأقسام المكتبات والمعلومات.
Conference Proceeding
تكوين أخصائي المعلومات الإعلامية في الجامعات الجزائرية
2011
تمثل المعلومات مورداً أساسيا بالنسبة لكل الدول، وهي تلعب دورا كبيرا في تجسيد التنمية على جميع المستويات. ونحن إذ نتعرض في هذه الدراسة لموضوع التكوين الجامعي لأخصائي المعلومات، إنما نخص في ذلك، قطاع الإعلام الذي تلعب فيه المعلومات دورا أساسيا، حيث أن التحكم الجيد فيها، يؤدي بالضرورة إلى نجاح المؤسسة الإعلامية في تأدية رسالتها المتمثلة في تقديم الخدمات المناسبة لسد حاجيات الجمهور. من أجل ذلك، ينبغي العمل على توفير كل الضمانات، لكسب الرهانات الناتجة عن المعطيات الجديدة التي يعيشها العالم اليوم. وعلى إثر هذه التحولات، أصبح التنافس يفرض نفسه بقوة شديدة على الساحة الدولية، والمحلية، مما استوجب إحداث تغييرات، بإدخال أساليب جديدة في إدارة وتنظيم وتسيير المؤسسات الإعلامية. وبالتوازي مع ذلك، عرف قطاع التعليم العالي، هو الآخر، حركة تقدمية معتبرة في الجامعات الجزائرية، توجت بنصوص قانونية جديدة، في إطار ترقية وتطوير التعليم العالي والبحث العلمي. اتسمت هذه الحركة بظهور الخريطة الجامعية في شكل جديد، وبرزت إلى الوجود، تخصصات وأقسام جديدة منها: قسم الإعلام والاتصال في جامعة قسنطينة. ظهرت أيضا أساليب جديدة في العملية التدريسية، في ظل اعتماد نظام التكوين الجديد \"ل م د\": ليسانس، ماستير، دكتوراه. من هذا المنطلق، نهدف من خلال البحث إلى تسليط الضوء على وضعية التكوين الجامعي لأخصائي المعلومات الإعلامية، بالتركيز على قسم الإعلام والاتصال في جامعة منتوري- قسنطينة، الجزائر. نسعى إلى التعرف عن قرب، على الإجراءات التي تم اتخاذها داخل الجامعة، في إطار إلزامية التغيير للتأقلم مع متطلبات العصر الحديث. نعالج في هذا الإطار، بالوصف والتحليل، التفاصيل المحيطة بهذا القسم من حيث النشأة، المقررات، التدريبات، وتوجهات التخرج... الخ.
Conference Proceeding
برامج التكوين بأقسام علم المكتبات بالجزائر و مدى مواءمتها مع متطلبات المكتبات الرقمية
2010
بشير كل من ديجانDeegan وتانر Tanner إلى أن عمليتي والتدريب سوف تكتسبان أهمية قصوى، من أجل تطور المهارات الإدارية والإبداعية اللازمة لتقديم خدمات المعلومات في البيئة الرقمية. ويمثل ذلك تحدياً كبيراً للمؤسسات الأكاديمية التي سيقع على عاتقها العبء الأكبر لإعلام وتعليم الطلاب الحقائق والمهارات الجديدة التي من شأنهم إكسابهم القدرة على التعامل مع البيئة الالكترونية بوعي كاف. تهدف هذه الورقة العلمية إلى الإجابة عن التساؤل المهم الذي يظهر كنتيجة حتمية لتصميم المكتبات الرقمية وإنشائها، والمتعلق أساساً بالتأثيرات المباشرة التي أحدثتها المكتبات الرقمية على مهنة المكتبيين، وخاصة بالمقارنة مع المكتبات التقليدية، وما تأثير ذلك على برامج التعليم والتدريب الخاصة بهم، فلكي يضطلع هؤلاء الأخصائيون بمهام وظائفهم بكفاءة وفاعلية في بيئة المكتبات الرقمية؛ عليهم أن يتعلموا المزيد عن نظم استرجاع المعلومات المحسبة، إلى جانب تعلمهم للأسس النظرية التي تدعم الاتجاهات التقليدية لتنظيم المعلومات ومعالجتها، من خلال محاولة قياس مدى مواءمة برامج التكوين المتبعة بأقسام علوم المكتبات المختلفة بالجزائر مع هذه المتطلبات الجديدة.
Conference Proceeding