Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
20 result(s) for "تركيا تاريخ عبد الحميد الثاني، 1876-1909"
Sort by:
أسباب الانقلاب العثماني وتركيا الفتاة
يستعرض الكتاب التاريخ السياسي للدولة العثمانية، خصوصا في فترة التنظيمات وعهد السلطان عبد الحميد الثاني، كما يستعرض بالتفصيل ظهور الحركات المعارضة، ولاسيما جمعية تركيا الفتاة وحزب الاتحاد والترقي ؛ وبذلك يشكل وثيقة فريدة صدرت بعد أسابيع قليلة من الانقلاب الدستوري في عام 1908. يضم الكتاب (165 صفحات بالقطع الوسط، موثقا ومفهرسا) مقدمة بقلم المحقق، ومتن الكتاب الأصلي. يقول زيادة إن أهمية كتاب الخالدي تكمن \"في استعادة الأجواء الفكرية والسياسية التي حضرت للانقلاب والتي صنعته، الأمر الذي يسهم في فهم التطورات اللاحقة التي شهدها القرن العشرون وحتى يومنا هذا في تركيا والمشرق العربي ومصر\". قسم زيادة الكتاب من حيث بنيته إلى أربعة مستويات : الأول، المستوى الفكري؛ بتبنيه مفهوم الانقلاب بدلا من الثورة، ومفهوم الاستبداد الذي شاع آنذاك. والثاني، المستوى التاريخي ؛ فالمؤلف يرجع إلى بدايات الإسلام وما عرفته من عدل أيام الخلفاء الراشدين. أما المستوى الثالث : فهو المستوى التوثيقي الذي يتصف بفترة السلطان عبد الحميد. وأما المستوى الرابع : فهو المستوى الصحافي ؛ إذ كتب الخالدي مقالاته على عجل بدافع تأييد الانقلاب أو تبيان مبرراته : \"وتبرز أهمية هذا الجانب الذي يشبه تقارير الصحافيين وتحقيقاتهم من خلال ما يسرده من وقائع جرت في مدينة سالونيك عند إعلان الانقلاب، وإيراده تفاصيل وأسماء من قاموا بالحركة العسكرية ومن قادها، وهي أسماء لضباط ومسؤولين محليين كانوا مسؤولين في الأمن في تلك المدينة عند اندلاع الحوادث\"
السلطان عبد الحميد الثاني : آخر السلاطين المحترمين
يتحدث الكتاب عن السلطان عبد الحميد الثاني حيث تولى السلطان عبد الحميد الثاني السلطنة والخلافة الإسلامية عام 1876 م والدولة العثمانية تحتضر حيث كانت في منتهى السوء والاضطراب داخليا وخارجيا فقد اتفقت الدول الغربية على الإجهاز على تلك الدولة التي أطلقوا عليها الرجل المريض وأرادوا تقاسم أجزائها فتقرأ في هذا الكتاب سيرة سلاطين تلك الدولة منذ تأسيسها حتى نهايتها وصراعها مع الدول الغربية وكيف خدمت الإسلام ونشرته في أوربا.
محاولات اغتيال السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909)
يتناول كتاب (محاولات اغتيال السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909)) والذي قام بتأليفه \"عصمت برهان الدين عبد القادر\" في حوالي (127) صفحة من القطع المتوسط، محاولة لتتبع مؤامرة اغتيال السلطان \"عبد الحميد الثاني\" بدءا من التخطيط حتى التنفيذ والتي فشلت جميعها و إن نجحت إحداها في إزاحته عن الحكم عام 1909، فمنذ منذ تولي السلطان عبدالحميد للحكم لم يكتف المتآمرون ببث الاشاعات والاكاذيب حوله محاولين اغتياله معنويا و اظهاره بمظهر المستبد والطاغية بل عمدوا الى تدبير المؤامرات لاغتياله وتصفيته جسديا.
مذكرات السلطان عبد الحميد الثاني
\"السلطان عبد الحميد\" أثير العديد من الجدل حوله وتفرق البعض كمعارضين له وآخرون كمؤيدين.. إقترن أسمه بفكرة الجامعة الإسلامية ودعاتها ومن أهمهم \"جمال الدين الأفغاني\" وأيضا دورا بارزا في القضية الفلسطينية ومعارضة نشأة الدولة اليهودية ومعاداته للصهيونية ومن المصادر التركية والعثمانية يقدم الدكتور (محمد حرب) شخصية السلطان عبد الحميد الثانى\" من خلال قلمه ومن خلال مذاكرات السطان نفسه مترجمة وقد قام الدكتور (محمد حرب) بإستعراض حياة السلطان ودوره في المسائل العربية ثم ضد اليهود وأخيرا مع الاتحاد والترقي، تاركا الحديث بعد هذا لمذكرات السلطان وسطورها تتحدث إلى القارئ عن صاحبها.