Explore the vast range of titles available.

هدفت هذه الدراسة إلى تنمية المرونة النفسية لدى عينة من الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة، وتكونت عينة الدراسة من (20) طفلا من ذوي صعوبات تعلم القراءة، مقسمين بالتساوي لمجموعتين (10) أطفال للمجموعة التجريبية، وكذلك (10) أطفال للمجموعة الضابطة من سن (9: 12) عاما، واعتمدت الدراسة على أدوات كانت استمارة البيانات الأولية (إعداد: الباحثة)، ومقياس المرونة النفسية للأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة (إعداد: الباحثة)، برنامج المرونة النفسية للأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة (إعداد: الباحثة)، ومقياس ستانفورد بينيه الصورة الخامسة (تعريب محمود أبو النيل وآخرون، 2011)، ومقياس المستوى الاقتصادي الاجتماعي الثقافي (إعداد: محمد البحيري، 2002)، ومقياس عسر القراءة (إعداد: فتحي الزيات)، وتوصلت النتائج إلى فاعلية البرنامج في تنمية المرونة النفسية (الكفاءة الاجتماعية، والثقة بالنفس، والمثابرة، والبنية القيمية والروحية) لدى عينة الدراسة من الأطفال ذوي صعوبات تعلم القراءة (المجموعة التجريبية).

أثرت جائحة كورونا على مهارات القراءة وأصبح من الصعب تدريسها وخاصة للصفوف الثلاثة الأولى. أظل وباء كورونا على نواحي عديدة من حياة الأطفال والمراهقين، وإغلاق المدارس كان من أبرزها. ارتفعت نسبة الأطفال الذين لم يأخذوا حقهم من تعلم مهارات القراءة إلى 20% في العام 2020 وذلك بسبب الإغلاقات التي حدثت نتيجة لجائحة كورونا. بناء على مهارة القراءة تتم جميع المهارات الأخرى ودونها لا يمكن للمتعلم أن يمضي قدما، ولهذا فإن من أكثر صعوبات التعلم شهرة هو عسر القراءة، وكان لها اهتماما كبيرا من الأطباء والعلماء، تؤدي هذه الظاهرة الخطيرة إلى أبعاد الطفل وتهميشه عن باقي زملائه في الصف، مما يؤثر عليه سلبا. وجدنا أن مهارات القراءة من المهارات اللغوية المهمة، حيث أن كل من المعلم والطالب والأديب والمفكر والباحث جميعهم بحاجة لها، وهي المهارة الأكثر شيوعا في حياتنا المدرسية، الفكرية، العلمية واليومية أيضا، وذلك باعتبارها اللغة المكتوبة أو المنطوقة التي يتم التواصل بها، وهي من المهارات الصعبة التي يسعى المعلم إلى إكسابها للطلاب بشكل جيد.

يهدف هذا البحث إلى إعداد مقياس لتشخيص صعوبات الفهم القرائي والتعبير الكتابي، حيث تكون من محورين أساسين هما الفهم القرائي والتعبير الكتابي، وتم وضع أسئلة هذين المحورين بعد إجراء تحليل محتوى لمناهج اللغة العربية المصرية المقررة على الصفين الأول والثاني الإعدادي، وقد تكون المقياس في صورته النهائية من (٤٥) سؤالاً للفهم القرائي، و (۳) موضوعات للتعبير الكتابي، وتم عرضه على مجموعة من المحكمين للتحقق من صدقه، وقد أسفرت آراء السادة المحكمين عن الإبقاء عن كل عباراته، وتعديل وصياغة بعض العبارات، وللتحقق من صدق وثبات المقياس قام الباحثون بتطبيقه على عينة قوامها (٢٦٢) طالباً وطالبة بالصف الثاني الإعدادي بمدارس (متولي الشعراوي الإعدادية بنين وهدي شعراوي الإعدادية بنات) بمحافظة القاهرة حيث تراوحت أعمارهم الزمنية ما بين (١٢ سنة و 9 أشهر- 13 سنة و ٦ أشهر)، بمتوسط قدره (12.85) ، وانحراف معياري قدره (0.387)، وأسفرت نتائج البحث عن أن المقياس يتمتع بدرجة عالية من الصدق والثبات وأنه صالح للاستخدام في البحوث العلمية.

The aim of this case study is to find how an ESL striving reader can tap into critical thinking and language strategies when working to comprehend narrative and expository texts in a second language. A ten-year-old child, Sami, came from Saudi Arabia six months before meeting the researcher. He was frustrated because his English skills were at a low level, and in particular, because he could speak and read Arabic fluently. Therefore, the researcher wanted to use the skills Sami had as a fluent reader in his first language to assist in teaching him a second language. The researcher determined four strategies that the student could master in his first language and then in his second language. The plan includes more than twenty sessions, and before the sessions started, the student was given a pre-test, and after finishing the sessions, a post-test. The results show that the student's comprehension was improved after finishing the interventions.

قمنا في هذا المقال باستكشاف معاني محو الأمية وبالتحديد القراءة في بيئة المكسيك من وجهة نظر اجتماعية وثقافية، وكممارسة اجتماعية، مع التأكيد على التقنيات والكفاءة والمعرفة والمعتقدات والقيم التي تتخلل استخدام محو الأمية. ونأخذ في عين الاعتبار الخصوصيات التاريخية والثقافية والتعدد اللغوي للقراء المكسيكيين، والذين ينتمي الكثيرون منهم إلى مجتمعات تعتبر أن استخدام اللغة المكتوبة هو تطور حديث بالنسبة لها. ونلاحظ أن تجارب تعليم اللغة للمجتمعات الهامشية كانت تقع غالبا في إطار اجتماعي سياسي من علاقات قوى غير متوازنة، وبسبب ذلك، فمن الضروري وضع نظريات محو الأمية المزدوجة والتعدد اللغوي في إطار يوضح المذاهب اللغوية والعوامل الاجتماعية والسياسية. وينحصر هدفنا في متابعة فهم أعمق لأحوال محو الأمية في الحياة اليومية والتعرف على الممارسات العديدة للمجتمعات المختلفة. وفى المقابل، فإن هذا الفهم سوف يساعد في وضع إطار مناهج جديدة للحركة لتحديد بحوث محو الأمية وجداول الأعمال في هذا الجزء من العالم.

هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف طبيعة العلاقة بين والوعي الفونولوجي ومستوى التهجي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المعرضين لخطر صعوبات تعلم القراءة، تكونت العينة من (ن- ۲۲۰) تلميذ من تلاميذ الصف الرابع والخامس الابتدائي بمدارس المرحلة الابتدائية ببورسعيد، وتراوحت أعمارهم من ٩-١١ سنة بمتوسط عمر زمني 9.33 سنة وانحراف معياري مقداره 0.47 واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي. تمثلت أدوات الدراسة في مقاييس الوعي الفونولوجي؛ مستوى التهجي (إعداد الباحثة)، أسفرت النتائج عن وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائيا بين الوعي الفونولوجي، ومستوى التهجي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية المعرضين لخطر صعوبات تعلم القراءة.

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على صعوبات تعلم القراءة والكتابة من وجهة نظر معلمي السنة الثالثة ابتدائي وفقا لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والخبرة والتخصص .وطبقت هذه الدراسة على عينة عشوائية تكونت من (120) معلما ومعلمة، (29) ذكورا و (91) إناثا، وقد تم استخدم استبيان يتكون من (34) فقرة وتم تحليله إحصائيا ببرنامج الرزم الإحصائية. وأظهرت النتائج أن أبرز صعوبات تعلم القراءة والكتابة تتمثل في الإضافة والحذف والإبدال سواء تعلق بالقراءة أو الكتابة. أما فيما يتعلق بالمتغيرات، فأظهرت الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية لمتغير الجنس لصالح الإناث، كما توجد فروق في المؤهل العلمي لصالح حاملي شهادة ليسانس أدب عربي، في حین لم تظهر أي فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الخبرة والتخصص.

تهدف الدراسة الحالية إلى بحث العلاقة بين أنماط السيطرة الدماغية (أيمن، أيسر، متكامل) ودرجة صعوبة تعلم القراءة لدى خمس تلاميذ من الصف الثالث ابتدائي، وبحث الفروق في مستوى هذه الصعوبة باختلاف الجنس. باستخدام اختبار الذكاء المصور لأحمد زكي صالح، الاختبار التحصيلي في القراءة، بعض الاختبارات من بطارية راضي الوقفي لتشخيص المهارات الأساسية في اللغة العربية، استمارة مصطفي فتحي الزيات لتشخيص صعوبات تعلم القراءة، شبكة الملاحظة، المقابلة واستمارة المستوى الاقتصادي والاجتماعي. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: توجد علاقة بين السيطرة الدماغية اليمنى وصعوبات تعلم القراءة الشديدة، توجد علاقة بين نمط السيطرة الدماغية المتكامل وصعوبات تعلم القراءة المتوسطة، توجد علاقة بين السيطرة الدماغية اليسرى وصعوبات تعلم القراءة الخفيفة، كما يوجد اختلاف بين الذكور والإناث في درجة صعوبات تعلم القراءة لصالح الذكور.

في مجال الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة عامة وذوي اضطرابات الانتباه خاصة هناك العديد من المشكلات التي تواجه هؤلاء الأطفال أثناء القراءة مما يؤثر على سير العملية التعليمية وبالتالي يؤدي إلى صعوبة في تعلم مهارات الهجاء لحروف وكلمات اللغة العربية وخاصة المشكلات المرتبطة بالنمو اللغوي عامة والنمو القرائي خاصة. مشكلة البحث: تتلخص مشكلة الدراسة في ما مدى فاعلية برنامج لتدريب الأطفال ذوي اضطرابات الانتباه على هجاء حروف وكلمات اللغة العربية باستخدام الوعي الصوتي؟ الهدف من البحث: يهدف البحث إلى استخدام برنامج هجاء حروف وكلمات اللغة العربية لأطفال الروضة ذوي اضطرابات الانتباه عن طريق الوعي الصوتي. المنهج والعينة: قامت الدراسة على المنهج التجريبي على عينة من الأطفال ذوي اضطرابات الانتباه تراوحت أعمارهم ما بين (5-6) سنوات. النتائج: استخدام الوعي الصوتي في البرنامج له دور كبير في تنمية مهارات الهجاء والتدريب على القراءة لدى الأطفال ذوي اضطرابات الانتباه.