Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
40 result(s) for "توفيق الحديث"
Sort by:
أعيان جنوب صعيد مصر من خلال كتاب \الطالع السعيد في رحلة الخديوي الأعظم إلى إقليم الصعيد\ لمحمد قاسم \كان حيا عام 1879 م.\
يتناول البحث معرفة أعيان جنوب صعيد مصر ورصدهم عام ۱۸۷۹م، وذلك من خلال كتاب تاريخي مهم لم ينل حظه الكافي من الدراسة والاهتمام، وهو كتاب الطالع السعيد في رحلة الخديو الأعظم إلى إقليم الصعيد لمؤلفه محمد قاسم من أدباء القرن التاسع عشر الميلادي، وهو سجل شامل لزيارة الخديوي توفيق إلى صعيد مصر عام ۱۸۷۹ م، وترجع أهمية الموضوع كونه رصدا لأعيان مجتمع الصعيد خلال تلك الرحلة الخديوية التي لم تنل حظها من الدراسة في دراسات تاريخ مصر الحديث.
التناص في أعمال هند أبي الشعر القصصية
تحاول الباحثة في هذه الدارسة الوقوف على أعمال القاصة هند أبـي الشـعر مـن منطلـق تناصـي، وقـد جعلـت الباحثـة أعمـال هنـد القصصـية مـادة الدارسة، وجعلتها في مدخل ومطلبين. يتطرق المدخل إلى مفهوم التناص، ومنطلقاته، وأنواعه. ومطلبين: الأول يتناول التناص الديني والتاريخي، والثاني يقف عند التناص الأدبي والتراثي ونقصد به (الأساطير، والأمثال). وتنشد الباحثة في هذه الدارسة استكناه دواخل النصوص؛ للكشف عن النصوص الغائبة في أدب القاصة، وذلك بالعودة إلى مصادرها الأصلية، والدور الذي تلعبه في تشكيل المعنى داخل قصصها، وإخراجه عبر صيغ جمالية جديدة. وإذا كانت الدارسة تعمد إلى توظيف منهج نقدي غدا معروفا في قدرته الكاشفة عـن الـدلالات النصـية، والعـوالم الثقافيـة التـي متحـت منهـا الكاتبـة حين أبدعت نصوصها، إنها محاولة لإضافة تفيد من منهج حديث دون أن تغالي في تطبيقه، ولا تدعي القول الفصل.
Al-Hakim's Vision of Equilibrium Versus the Absurd
The study focuses on Tawfiq Al-Hakim's skilful use of dramatic devices to communicate his own vision of equilibrium between the rational and the irrational in his play The Tree Climber (Ya Tali Al Shajarah). A textual analysis of this play reveals that Al-Hakim's concept of equilibrium is used not only as a thematic technique but also as a structural device. The play could be conveniently divided into two parts - representing both the rational and the irrational leading towards the desperate need for having a balanced approach in human relationships.
شخصية السطان الجائر بين توفيق الحكيم و عزالدين إسماعيل
يتناول البحث موضوعا واحدا في فنين مختلفين ; فنرى كلا من توفيق الحكيم، ود. عز الدين إسماعيل يعنون عمله بـ \"السلطان الحائر\". تناول الحكيم شخصية السلطان الحائر من خلال مسرحية نثرية، وتناولها د. عز الدين من خلال أوبرا شعرية. ومسرحية الحكيم اتخذت من شخصية السلطان الحائر قناعا، أو رمزا لأصحاب السلطان ممن يملكون في يمناهم القنبلة أو السيف، وفي يسراهم القانون أو المبادئ، وهم حائرون أيهم يطرحون، وأيهم يستبـقون. وقد عبر الحكيم نفسه عن هذه الظاهرة بقوله : \" كانت هناك ظواهر دفعتني إلى مواجهتها بالوسائل التي كانت في يدي. من ذلك خنق الحرية، وإعطاء القانون إجازة. وهنا رأيت أن أكتب \" السلطان الحائر\" لأوضح وجوب احترام القانون والحرية، والابتعاد عن استعمال السيف والعنف. (1) وإن كانت فكرة الثنائيات واضحة في معظم أعمال الحكيم، إلا أنها \" هذه المرة ليست ثنائية مجرده، وإنما ثنائية واقعية. ثنائية السيف والقانون، التعسف والديمقراطية\".(2) ومن هنا لهذه المسرحية أهميتها، فهي \" تعد من المسرحيات القليلة للحكيم التي أعيد طبعها بالعربية فيما بين 1960- 1986 سبع طبعات، وترجمت إلى لغتين أجنبيتين : الإيطالية في روما 1964، والإنجليزية في لندن 1973، وقدمت في مهرجان باليرمو بايطاليا في 1981. كما قدمها تلفزيون باريس بممثلين فرنسيين بعنوان \"سلطان للبيع\"، وأذيعت في تلفزيون السويد وسويسرا. وهذا يعنى أن المسرحية تملك من المقومات ما تستطيع أن نخاطب به القراء والمشاهدين في أرضها والأرض الأجنبية \". (3) وأحداث المسرحية تقع في عصر سلاطين المماليك، وتعقدت أحداثها عندما أشاع نخاس أن سلطان البلاد مازال عبدا مملوكا ; لأنه باعه منذ طفولته، وتربى في كنف السلطان السابق، ومات دون أن يعتقه، وأصبح سلطان البلاد حائرا بين أمرين : إما أن يستخدم السيف ; ليخرس الألسنة، ويستتب له الحكم، وإما أن يذعن للقانون ويباع في مزاد علني ; لأنه ملك للدولة. ووقف الوزير إلى جانب السيف، ووقف القاضي إلى جانب القانون، وبعد حوار ومناقشات، فكر القاضي في فكرة بموجبها يقوم المشتري بعمل وطني لمصلحة البلاد. تلك الفكرة تقوم على إعتاق السلطان فور شرائه، وبعد حيرة وقلق يختار السلطان القانون، ويرسو المزاد على موكل امرأة غانية، يوقع عقد الشراء، ويرفض أن يوقع عقد العتق، ويقوم الوزير بتهديده ; ليفصح عن اسم موكلته، فيرفض، وعندما يبلغ التهديد مداه، تظهر الغانية، وتكشف عن شخصيتها، وبعد حوار طويل يظهر من خلاله تفوق الغانية على القاضي، ترفض أن تعتق السلطان إلا بعد أن يقضي في بيتها ليلة، وتنتهي المسرحية بعتق السلطان. وأبقى د. عز الدين في أوبراه على جوهر القضية، ولكنه حذف من صلب المسرحية أجزاء كثيرة، وأضاف مشاهد كاملة، وأضاف بعض الشخصيات، مثل : شخصية زوجه السلطان ليقيم توازنا أوبراليا - على حد قوله - بينها وبين شخصية الغانية البطلة الوحيدة في المسرحية(4)، ومن ثم بلغت الأوبرا نصف حجم المسرحية. ومما يمكن الإشارة إليه أن بين العملين مدة طويلة من الزمن، فقد كتب الحكيم مسرحيته سنة1960(5 ). أما الأوبرا، فلم يشر د. عز الدين إسماعيل إلي تاريخ كتابتها، ولم نعثر على تاريخ للنشر، ولا تاريخ في المقدمة، ولكن يمكن أن نستدل من تاريخ الإيـداع، أنها نشرت سنه 1989. وهناك إشارة أخرى في مقدمة الأوبرا تؤكد صحة هذا التاريخ لقول د. عز الدين إسماعيل : \" وذات يوم ذهبنا... إلى توفيق الحكيم في مكتبه لنطلعه على الأمر، ففرح فرحا غامرا، وقال : ليتني أعيش حتى أرى هذا العمل يؤدى على مسرح الأوبرا الجديد. أمنية تمناها في آخر أيامه، ولكن القدر عاجله قبل أن تتحقق\". (6) وبالطبع كان هذا اللقاء 1987سنة وفاة الحكيم. ومهما يكن من أمر، فإن كانت للمسرحية أهميتها، فإن الأوبرا تستمد أهميتها من أنها أول نص أوبرالي عربي صميم.. (7) ويتناول البحث في تحليل شخصية السلطان الحائر خمسة محاور رئيسة هي :السمات الشخصية للسلطان الحائر، وعلاقته بالمكان وعلاقته بالزمان، وثنائية الأنا والآخر، ولغة السلطان.