Catalogue Search | MBRL
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
{{itemTitle}}
15
result(s) for
"تونس تاريخ الحكم العثماني، 1516-1881"
Sort by:
مساجد مدينة تونس وربضيها خلال العهد العثماني
يتناول كتاب (مساجد مدينة تونس وربضيها خلال العهد العثماني) والذي قامه بتأليفه نادية بوسعيدي في حوالي (427) صفحة من القطع المتوسط موضوع (مساجد تونس) مستعرضا المحتويات التالية : تطور المجال الحضري للمدينة والربضين : النسيج الحضري للمدينة وربضيها-التحليل المورفولوجي للمدينة العتيقة وربضيها-المساجد من خلال وثائق الأرشيف : إحصائيات المساجد من خلال وثائق الأرشيف-دراسات مونوغرافية لعدد من المساجد (بمدينة تونس وربضي باب سويقة وباب الجزيرة)-المساجد وأصنافها : أصناف المساجد ومختلف المصطلحات المستعملة-تطور عدد المساجد وأسبابه-التوزيع الجغرافي للمساجد بالمدينة وربضيها-الخصائص المعمارية والهندسية للمساجد : الخصائص الهندسية للمساجد-هياكل الحمل والدعم والتسقيف-الخصائص الزخرفية للمساجد.
BOOK
تسيير الأوقاف الخيرية والممارسات المحلية بإيالة تونس خلال العصر الحديث (1574-1881)
يتناول كتاب \"تسيير الأوقاف الخيرية والممارسات المحلية بإيالة تونس خلال العصر الحديث (1574–1881)\" للدكتور سالم صالح دراسة معمقة في كيفية إدارة الأوقاف الخيرية ضمن السياق العثماني المحلي في تونس. يركز المؤلف على الأدوار المتعددة التي لعبتها مختلف الأطراف الاجتماعية والإدارية في تسيير الأوقاف، مثل النظار، والقضاة، والمجتمع المحلي، مبرزا التفاعل بين التشريعات الرسمية والممارسات اليومية. كما يستعرض الكتاب كيف شكلت الأوقاف أداة فعالة في تنظيم الحياة الاقتصادية والاجتماعية، من خلال تمويل التعليم، والرعاية الصحية، والخدمات العامة، مع إبراز التحديات التي واجهت هذه المؤسسة في ظل التحولات السياسية والضغوط الاستعمارية المتصاعدة في أواخر الفترة المدروسة.
BOOK
العثمانيون في تونس 1505-1957 : التاريخ-الآثار-السكان وسلوكاتهم
يسلط كتاب \" العثمانيون في تونس 1505-1957 التاريخ، الآثار، السكان والسلوك \" الصادر عن دار نقوش عربية، الضوء على تاريخ العثمانيين بالبلاد التونسية الذي امتد 452 عاما، عرفت خلالها تونس أنظمة متفرعة عن الحكم العثماني طبعت الجذور التونسية. ويقدم المؤلف الدكتور محمد صالح بن مصطفى وهو أستاذ في التاريخ بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتونس - حصيلة بحث علمي حول العثمانيين في تونس شمل التاريخ السياسي والآثار المعمارية والتغيرات المجتمعية والسلوكية التي ساهمت في بلورة طابع تونسي ميز البلاد. ويرجع بن مصطفى دوافع تأليفه لهذا الكتاب الذي جاء نتيجة بحث علمي دقيق تواصل على امتداد أربع سنوات، إلى شعوره بشغف التونسيين من عامة الناس بمعرفة تفاصيل عن تاريخ البلاد، لذلك فهو لا يتوجه إلى المؤرخين والمختصين في المجال، بل سعى من خلاله إلى تبسيط مفاهيم وأحداث تتعلق بهوية وجذور التونسيين.
Book
ديوان القلم : مؤسسة الكتابة وفئة الكتبة في البلاد التونسية من 1574-1881
كتاب \"ديوان القلم : مؤسسة الكتابة وفئة الكتبة في البلاد التونسية من 1574 إلى 1881\" من تأليف قيس جمايعي، هو دراسة أكاديمية تهدف إلى تسليط الضوء على فئة الكتبة في الإدارة التونسية خلال الفترة العثمانية، باعتبارهم من أعوان الدولة الذين لعبوا دورا محوريا في بناء الجهاز الإداري وتثبيت الحكم. يركز الكتاب على تحليل البنية الاجتماعية والمهنية لفئة الكتبة، من حيث طرق انتدابهم، تكوينهم، وأدوارهم في مختلف مؤسسات الدولة. ويبرز كيف أن هذه الفئة كانت متجانسة نسبيا، وشكلت ركيزة أساسية في عملية مأسسة الدولة، من خلال تنظيم الوثائق، تحرير المراسلات، وتدوين القرارات الرسمية.
BOOK
إيالة تونس في عهد أحمد باشا باي = The eyalet of Tunisia in the era of Ahmed Bey
سعى أحمد باي (1837 -1855 (لجعل إيالة تونس دولة مستقلة وذات سيادة، وتتمتع بقوة عسكرية كبيرة، فقام بمحاولات إصلاحية مهمة وعديدة كلها كانت تخدم ذلك الهدف. كما حاول، من أجل التخلص من التهديدات المستمرة للدول الاستعمارية الكبرى التي كانت تبغي الاستحواذ على دول شمال إفريقيا، تسخير التنافس القائم بينها لجعل تونس في مأمن منها، ولكن بإمكانيات ضعيفة وسياسات متناقصة. حاول هذا الكتاب أن يجب عن سؤال مهم : هل كان عصر أحمد باي حقا هو مفتاح عصر النهضة في تونس ؟ هل صحيح أنه كان سببا لإنطلاقتها في طريق الإصلاحات.
Book
الولايات العثمانية الثلاثة \الجزائر-تونس-ليبيا\ : \قيام دولة الموحدين إلى غاية الانضمام للخلافة العثمانية\
يتناول هذا الكتاب : ورثت إمبراطورية الموحدين ثلاث دويلات تنازعت فيما بينها على السلطة، المريخيون في المغرب والزيانيون في تلمسان والحفصيون في تونس، وطوال ثلاث قرون (12م- 15م) أضعفت هذه النزاعات الكيانات السياسية، وساهمت عوامل آخرى في تدهور وتقهقر هذه المماليك وتراجعها، ومن بينها ركود النشاط التجاري الداخلي الذي أدى إلى تحول مراكز تجارتها الدولية، وركود الحياة العلمية وشيوع ظاهرة التقليد، وقد أصبحت السلطة الحاكمة غير قادرة على فرض سلطتها، فاستقلت كثير من الأسر بحكم المدن والنواحي. وقد تحقق خلال القرن الرابع عشر الميلادي توازن قوى بين الممالك المغربية الثلاثة فعم استقرار الخارجي نظرا لتكافئ القوى بين دويلات الثلاثة، وفي ظل تقهقر الإمارتين الزيانية والمرينية خلال القرن 15م استعادت إمارة الحفصيين قوتها، ومحاولة من أمرائها دفع المخاطر الخارجية المهددة لهم وبعث النهضة حقيقية، على غرار دولة المرينية التي شهدت تقهقرا واضحا بسبب سياسة الصراعات الداخلية المتمثلة في الوزارة والمؤامرات الخارجية والمتمثلة في النصارى، وأما تلمسان التي تحررت من تهديدات المريخيين والحفصيين فلم تجد في ذاتها من القوة والتماسك ما تستطيع أن تفرض به سلطتها.
BOOK
