Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
269 result(s) for "تونس تراجم"
Sort by:
كلمة الشيخ الطيب الغزى امام جامع عقبة بن نافع فى إحياء الذكرى العاشرة لوفاة الشيخ عبدالرحمان خليف رحمة الله وبرد ثراه
هدف المقال إلى التعرف على إحياء الذكرى العاشرة لوفاة الشيخ عبد الرحمان خليف. اشتمل المقال على أربعة محاور تعبر عن إصلاحاته وتجديداته. المحور الأول في مجال العقيدة، وتضمنت محاربة البدع والضلالات، مثل شد الرحال إلى أضرحة الأولياء وتقديم النذور لها، وتصحيح الاعتقاد وفق منهج أهل السنة والجماعة. وفي المحور الثاني في مجال الشريعة والفقه، وشمل الصلاة، ترجيح بعض الآراء المخالفة للمشهور في المذهب المالكي إذا كانت أقوى دليلاً، مثل جواز البسملة سراً، والقول بالقبض، والترخيم في الجمع بين الصلاتين للعذر. والزكاة، اعتماد الكيل (وليس الوزن) في تحديد النصاب لثباته. والحج، التأكيد على وجوب الإحرام من الميقات وعدم تأخيره. والعبادات، إبطال عادات لم ترد في السنة، مع تنظيم وإحكام أداء أخرى بقصد التعليم. وخصص المحور الثالث لمعرفة الإصلاحات في مجال الدعوة والتعليم، وتضمنت تجديد خطبة الجمعة بمعالجة قضايا المجتمع الواقعية بدلاً من التقليد، والاهتمام بتصحيح تلاوة القرآن في المدارس وتكوين المدرسين، والتأليف في الإصلاح المنهجي. أما المحور الرابع أبرز الإصلاحات في المجال الاجتماعي والأخلاقي، من خلال محاربة العادات السيئة والممارسات المنكرة في الأفراح والمناسبات، وتنقية الخطاب العام من الألفاظ البذيئة والعادات الدخيلة، وتقديم البديل المعروف عند إنكار المنكر. واختتم المقال بالتأكيد على نجاح مسيرة الشيخ الإصلاحية وتأثيره الواسع. كُتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2025
من أعلام الزيتونة
ألقي المقال الضوء على علم من أعلام الزيتونة فضيلة الشيخ حسن الخياري رحمه الله (1918-1991). وتطرق إلى نشأته ومراحل دراسته؛ حيث وُلد بتونس عام 1336هـ/ 1918م وبعدما حفظ نصيبا من القرآن الكريم على يد المؤدب الشهير الشيخ سيدي سالم بن قدور رحمه الله، والتحق بالمدرسة القرآنية بنهج سيدي ابن عروس حيث أتم تعليمه الابتدائي وبعد حصوله على الشهادة الابتدائية التحق بجامع الزيتونة المعمور فاندرج في سلك طلبته، كما استعرض مباشرة الشيخ الخياري للتدريس بالجامع الأعظم وفروعه مدة سنوات عديدة وعند توحيد التعليم إثر الاستقلال درس أستاذاً بالمعهد الفني بتونس إلى أن بلغ سن التقاعد وتخرجت على يديه أفواج عديدة من الطلبة، كما تولي الشيخ سنة 1915 الإمامة والخطابة في جامع سيدي يحيي، نسبة إلى الولي الصالح سيدي يحيي السليماني، وهذا الجامع هو من مآثر القرن الثامن هجري الرابع عشر ميلادي، وقد اشتهر باسم \"جامع البرج\"، كما تم تقسيم نشاطه في الخطب إلى ثلاثة أقسام وهم، العقائد والعبادات، والأخلاق، والأسرة والمجتمع والمعاملات؛ حيث دعا إلى أن تكون معاملات المسلمين متماشية مع أحكام الشريعة الإسلامية ومقاصدها وأن يبتعدوا عن الغش والمكر والخديعة والظلم ومخالفة الوعود إذ الدين المعاملة ولا خير في من اعتدي على حقوق الآخرين حتي ولو كانوا مخالفين لدينه. وقد خلص المقال إلى وصف أخلاق الشيخ الخياري ووفاته؛ حيث انتقل إلى جوار ربه تعالي يوم الثلاثاء 15 جمادي الثانية 1411 الموافق لغرة جانفي 1991 ودفن بمقبرة الزلاج بحضور جمع غفير من المشيعين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
من أعلام الزيتونة
هدفت الورقة إلى التعرف على علم من أعلام الزيتونة فضيلة الشيخ الأستاذ عبد الوهاب سعادة في الذكرى العاشرة لوفاته (2003-2013). وأوضحت الورقة نشأته ومراحل دراسته، حيث ولد بتونس العاصمة في 11 جويلية 1936 ونشأ في بيت علم وجد وشرف إذ كان والده فضيلة الشيخ إبراهيم سعادة من حفاظ كتاب الله العزيز وأحد مدرسي القرآن الكريم بالمدرسة العرفانية، وأتم تعليمه الابتدائي، وبعدها التحق بجامع الزيتونة المعمور لمواصلة دراسته الثانوية فتفرغ لطلب العلم بكد وجد وانتقل بنجاح من سنة إلى أخرى، ثم اجتاز بنجاح شهادة العالمية في اللغة والآداب وذلك سنة 1963 ثم احرز على شهادة الآداب في الدراسات الأدبية العصرية وفي سنة 1965 تحصل على شهادة الاستاذية في اللغة والآداب العربية. وأشارت الورقة إلى أعماله العملية ومنها خطب جمعية (مخطوطة)، تحقيق كتاب في الفقه المالكي المسمى بالمرشد المعين للشيخ ميارة. وتناولت الورقة التعريف بجامع العمران والذي قد تم تأسيسه سنة 1354ه (الموافق 1935م)، مر على تأسيسه 80 سنة تقريباً. وتطرقت الورقة إلى خطب فضيلة الشيخ عبد الوهاب سعادة، ويمكن تقسيمها إلى ثلاثة أقسام، القسم الأول في العقائد والعبادات، القسم الثاني في الأخلاق والمناسبات الإسلامية، القسم الثالث في الأسرة والمجتمع والمعاملات. وختاماً انتقل الراحل العزيز إلى جوار ربه تعالى يوم 26 رمضان المعظم 1424 الموافق له 21 نوفمبر 2003 ودفن بمقبرة سيدي يحيي بحضور جمع غفير من المشيعين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021\"
من اعلام الزيتونة: العلامة الشيخ عمر العداسى
هدفت الورقة البحثية إلى التعرف على العلامة الشيخ عمر العداسي الواعظ المحدث الفقيه، ولد في تينجة من ولاية بنزرت في 15 سبتمبر 1902 وبعدما حفظ القرآن الكريم ومبادئ اللغة العربية إلتحق بجامع الزيتونة المعمور فاندرج في سلك طلبته وذلك في أكتوبر سنة 1920 المحرم سنة 1339م، وافتتح دروسه بدرس العلامة الشيخ إبراهيم المارغني وقد بدأت نجابة الشيخ العداسي منذ التحاقه بالجامع الأعظم فكان مثال الدأب وحسن التلقي في سيرة تدل على سمو أخلاق واستقامة تامة وحصل على شهادة التطويع في العلوم في جوان سنة 1927، وشارك العداسي 1926 في امتحان التطويع في القراءات وكان من الناجحين البارزين ثم نجح في مناظرة المعاونين للتعليم الزيتوني سنة 1982 واجتاز مناظرة التدريس من الطبقة الثالثة بنجاح سنة 1935 وترقى إلى رتبة مدرس من الطبقة الثانية، وتم تعيين العداسي معلمًا بالمدرسة الصادقية، ولما تعطلت الدروس في جامع الزيتونية إثر الاستقلال انتدب العداسي للتدريس في الجامعة الإسلامية بالبيضاء بليبيا صحبة ثلة من مشايخ الزيتونة، وكان له العديد من النشاطات وخصص جانبًا من نشاطاته للعناية بالقرآن الكريم وكان يتصف بصفات العلماء حيث الإقناع واللين والخطابة وكان متواضعًا لا يحتقر أحد مهما كان مستواه. وخلصت الورقة البحثية بالإشارة إلى رابطة الجمعيات القرآنية التي ترأسها العلامة المرحوم الشيخ محمد الشاذلي والتي تم إنشائها بعد وفاته 1410 في ذكرى غزوة بدر ونزول القرآن الكريم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
فضيلة الشيخ الدكتور محمد الطاهر الرزقى
سلط المقال الضوء على فضيلة الشيخ الدكتور محمد الطاهر الرزقي ركن من أركان الثقافة الزيتونية في ذمة الله بتونس في 25 محرم 1473هـ/الموافق 7-11-2015م. فقد كان معلم في الجامعة الزيتونية المباركة ويعد أحد أركانها ومدرس من خيرة مدرسيها ورائدًا من رواد الثقافة الإسلامية بتونس، ولد في حي باب سويقة بتونس 25 نوفمبر 1933 ونشأ في بيت علم ومجد إذ كان والده زيتونيًا يجيد الشعر وعمه محمد الصادق الرزقي صاحب كتاب \"الأغاني التونسية\" أديبًا ومؤرخًا وصحافيًا، وقد حفظ محمد الطاهر الرزقي نصيبًا من القرآن الكريم ومبادئ اللغة العربية والتحق بمدرسة بطحاء خير الدين باشا وزاول تعليمه الابتدائي بها وواصل تعليمه إلى أن وصل إلى التعليم العالي بالكلية الزيتونية للشريعة وأصول الدين إلى أن تحصل على الإجازة في الشريعة سنة 1973 ثم عاد على دكتوراه المرحلة الثالثة (اختصاص الفقه والسياسة الشرعية)، كما باشر العديد من الوظائف. وخلص المقال بالتطرق إلى ما تركه فضيلة الشيخ الدكتور محمد الطاهر الرزقي من آثار مطبوعة وأخرى مخطوطة من أهمها، كتاب قراءات في مجتمع المدينة المنورة من خلال الموطأ وكتاب حقوق الإنسان والقانون الجنائي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
المرحوم الحاج على صوه أو حاتم تونس
سلط المقال الضوء على المرحوم الحاج على صوة أو حاتم تونس. فقد تعود أهل الساحل الميمون على قول جمله \"رحم الله صوة\" أمام كل موقف يتمثل فيه الكرم والسخاء اللامحدود فيتذكرون عند ذلك حاتم هذا البلد الأمين الذي كتبت عنه جريدة الزهرة متسائلة من هو الذي يجهل ذلك الرجل الخيري العظيم السيد الحاج على صوة الذي صدق فيما عاهد الله عليه فبالأمس أشاد صرحاً شامخاً بقصر هلال واليوم أقام لطلاب العرفان أرقي مدرسة على أحدث طراز وأبدع هيأه بالمركاض بتونس. وأوضح المقال أنه لم تكن هذه المنشأة التي ذكرتها الصحيفة هي الوحيدة لحاتم تونس بل إنه كان من قبل ذلك قد اقتني هنشير شراحل سنة 1923 ليوظف محاصيله في نطاق عمله الإصلاحي فقد دشن الحاج على صوة المدرسة القرآنية الهلال بمدينة قصر هلال العريقة ثم اقتني بتاريخ 1930 دارا ودكانا لغاية توسيع الجامع الكبير المجاور لهما بنفس البلدة، كما أوضح أن آخر مكرماته في تحبيس هنشير البزازية على المستشفى المتقدم الذكر حتى يؤمن لأبناء عشيرته وإخوانه في الوطن من المحتاجين للعلاج وكذلك للمعالجين استقلالية لا مساس فيها بسيادتهم تلك هي الأعمال التي أحاط بها محبوه من أهل الخير بكل من جمعية صيانة مدينة قصر هلال وجمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه بفرعي المنستير وسوسة إلى جانب عدد محترم من الجمعيات الثقافية والعلمية الناشطة. وخلص المقال بتساؤل حول مصلحة من في غياب التاريخ المحلى من البرامج الدراسية في المستويين الأساسي والثانوي فإن في مثل هذه النماذج الاجتماعية ما يشحذ العزائم ويزيد من منسوب الإحساس بالوطنية فمن حب الموطن وأهله يتعلق الفرد بالوطن والأمة وتتأسس الغيرة في صدور حماة الحمي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
تحية إلى روح سماحة الشيخ عبدالوهاب الكرارطى
سعى المقال إلى تقديم تحية إلى روح سماحة الشيخ \"عبد الوهاب الكرارطي\"، تمر في سنة (2016) الذكرى الخامسة والخمسين لوفاة المنعم المبرر سماحة الشيخ \"عبد الوهاب الكرارطي\"، فسماحة الشيخ \"عبد الوهاب بن الطيب الكرارطي\" تنحدر أسرته من \"تركيا\"، ولد في (1 أكتوبر 1912) بسليمان وبعدما حفظ القرآن الكريم اندرج في سلك طلبة جامع الزيتونة المعمور، حصل على شهادة التطويع، ثم شهادة العالمية، ليتولى التدريس بالجامع الأعظم، سمي أستاذاً للتعليم العالي بالجامع الأعظم، كما أنه تتلمذ بجامع الزيتونة إلى نخبة من علماء عصره منهم شيخ الإسلام الحنفي \"محمد صالح بن مراد والشيخ \"محمد بن القاضي والشيخ \"الحطاب بوشناق\"، تولى الشيخ \"عبد الوهاب الكرارطي\" خطة الإفتاء الحنفي، وعين أستاذاً بالمدرسة الصادقية ثم بمعهد خزندار في الخمسينات، كما أنه تولى إمامة الجامع الحنفي بسليمان، توفي رحمه الله وجعل الجنة مأواه إثر حادث أليم بمحطة السكك الحديدية بالعاصمة ليلة عيد الأضحى في (23 ماي 1961). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
كلمة أسرة المرحوم الشيخ محمد الطاهر الرزقى فى حفل أربعينيته
قدم المقال كلمة أسرة المرحوم الشيخ محمد الطاهر الرزقي في حفل أربعينيته. استهل المقال بآية من سورة آل عمران (185)، لوفاة محمد الطاهر بن عبد العزيز الرزقي يوم الجمعة (17) نوفمبر (2015) بعد حياة مليئة بالعمل في سبيل العلم والمعرفة. وعرض سيرة ذاتية عنه من حيث زمن التعلم، الأربعينيات، والخمسينات، حيث كانت الظروف الاجتماعية صعبة، نتيجة للحروب العالمية والداخلية، ثم ألتحق بكلية الشريعة وأصول الدين. وأشار إلى التحاقه بالصحافة ثم انتدب من طرف وزارة التربية فدرس بالعاصمة وتحصل على وسام الشغل الأعلى، صار الدكتور الطاهر أستاذا محاضرا مؤطرا ومحققا لكتب الأغاني والألقاب والتراجم أديبا في كتاب الساحرة مفسرا في مقالاته التي ملأت المجلات والصحف اليومية والأسبوعية منها، النجم في القرآن، سورة الكهف وأعدادها. واختتم المقال بالإشارة إلى أهم النظريات حول المعرفة والفلسفة في الإسلام والسنة، نصدر التشريع والإسلام والعولمة، ومن جملة مؤلفات عائلته نشوة الروح لجده محمد البشير الرزقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
الشيخ محمد الشاذلى النيفر ودورة فى الحركة الوطنية
هدفت الورقة إلى التعرف على الشيخ محمد الشاذلي النيفر ودوره في الحركة الوطنية. فالشيخ \"محمد\" يعد من كبار رجال العلم الفطاحل في العالمين العربي والإسلامي جمع بين النضال الوطني من أجل حرية بلاده ومناعتها وعزتها وازدهارها وبين التبحر في العلوم الدينية والفقهية والتاريخية والأدبية، كما أنه أحد كبار العلماء في العالمين العربي والإسلامي ومؤلفاً لعدد كبير من المؤلفات والدراسات وواحد من الطبقة العليا من المحققين الموثوق بعلمهم وعملهم: حقق أعدادا كبير من نفائس الكتب وقدم للمكتبة العربية والإسلامية جواهر من مكنون تراثها فامتلأت مختلف الدوريات التونسية والعربية منذ مطلع العقد الرابع من القرن العشرين ببحوثه ودراساته وتعليقاته التي عالجت مختلف المواضيع العلمية والفكرية والوطنية والسياسية. وبينت الورقة أن الشيخ المرحوم اقتحم ميدان النضال الوطني منذ عهد الشباب الباكر وهذا كان بتشجيع من المرحوم والده قاضي الجماعة الشيخ محمد الصادق النيفر، وكان أول حادث له تأثير بالغ في شخصيته هو حادث التجنيس وذلك لما عمدت السلط الإستعمارية إلى حمل المواطنين التونسيين على التجنس بالجنسية الفرنسية، فكان من ضمن المتحمسين لمقاومة هذه الحادثة باعتبارها تمس العقيدة الإسلامية وتلغي الأحكام الشرعية في الأحوال الشخصية. كما تطرقت إلى مساهمة الشيخ \"محمد الشاذلي النيفر\" في صلب الحركة الوطنية أثناء فترة التعبئة والاستعداد لخوض غمار المعركة التحريرية الفاصلة إيجابية وبناءه فقد شارك في مؤتمر ليلة القدر المجيدة (26 رمضان 1365ه/23 أوت 1946م) الذي دعا إليه الحزب الدستوري بشقيه القديم والجديد حوالي ثلاثمائة شخصية يمثلون مختلف الفئات الاجتماعية من أعضاء الديوان السياسي واللجنة التنفيذية ومشائخ جامع الزيتونة المعمور وأطباء ومحامين وصيادلة وقضاة وممثلين عن الهياكل النقابية والوطنية، وفى 3 أكتوبر 1951 عين الفقيد على رأس إدارة مدارس سكني الطلبة الزيتونيين التي كانت في تلك الفترة أشبه بثكنات ومعاقل ثورية تعج بالشباب الزيتوني الذي كان يتقد حماساً ووطنية وإخلاصاً. وختاماً توصلت الورقة إلى أنه في فجر الرابع من شهر ديسمبر 1997 خفق قلب الأسرة العلمية والفكرية بالعالمين العربي والإسلامي وذلك لوفاة الفقيد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021