Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Language
      Language
      Clear All
      Language
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
46 result(s) for "جنوب السودان تاريخ"
Sort by:
قضية جنوب السودان وتطوراتها التاريخية
لقد كانت لقضايا القارة الإفريقية أهمية ومثار جدل واهتمام لكثير من الباحثين كذلك برزت العديد من القضايا ومنها على سبيل المثال لا الحصر قضية جنوب السودان التي تسببت بأطول حرب أهلية في القارة الإفريقية فمنذ نشأتها ومخططات الاستعمار تساهم في توسيع الهوة واخذ النزاع يأخذ أشكالاً عنصرية ودينية واقتصادية، وعلى الرغم من الاتفاقيات ومؤتمرات السلام إلا أن القوى الداخلية سواء من الحكومة أو المعارضة (أنصار الأقاليم والفدرالية) لم تعط فرصة كافية للعمل نحو الحفاظ ع وحدة الوطن وحتى وإن ظهرت شخصيات تحاول وضع العربة على الطريق. لقد كانت الدساتير في السودان في ظل فترة الحكم الاستعماري أو بعد الاستقلال تتخللها السلبيات والإيجابيات معاً، وهذا شيء طبيعي لأن الدساتير من صنع الإنسان لكن إعطاء الحقوق تختلف من نظرة إنسان إلى آخر، فكانت مسالة إقليم الجنوب والأقاليم الأخرى التي بدأت تبرز على السطح مثل إقليم دارفور الغربي، ومحاولات التسوية التي جعلت من إقليم الجنوب يقرر أن يحكم نفسه بنفسه، فمنذ اتفاقية جوبا 1972 والاتفاقيات الأخرى وآخرها عام 2005 م وتحديد المصير سنة 2011 ليصبح الإقليم \"جمهورية جنوب السودان\" كانت الأحداث في مد وجزر بين الأطراف المتنازعة ولم تكن بأي حال من الأحوال في صالح وحدة السودان.
South Sudan from Unity with the North to Independence
South Sudan became an independent state on July 9, 2011, after a long struggle between the Arabized northern and southern Sudan. The division or conflict between northern and southern Sudan was a colonial making. The intention of colonial policy was to annex Southern Sudan to east Africa in order to establish a federal state of east African territories of Kenya, Uganda and Southern Sudan. That policy was opposed by northern Sudan politicians, and at end resulted into union between the tow regions. Bad policies of post-independence government led by northern politicians caused the split of Sudan into north and south Sudan, and it culminated to the separation of southern Sudan from Sudan to form its own entity, the Republic of South Sudan in 2011. The objectives of the paper are: To examine the history of South Sudan; causes of political conflict between northern and southern Sudan before and after independence of Sudan; The road towards South Sudan independence. Importance of the article: The article-paper will address and resolve many problems which based Sudan politically, economically, socially and culturally in Sudan before and after independence 1956. Methodology of the article: The methodology of the article is based on historical.
عربي جوبا
كشف المقال عن الهجنة التائهة بين الهوية والانتماء. مشيراً إلى أن جنوب السودان تزخر بعدد كبير من اللغات واللهجات التي تعبر عن التنوع الكبير الذي حظيت به الدولة من الناحية الثقافية والبيئية حيث تشير الخريطة اللغوية لجنوب السودان وجود قرابة (68) لغة يتحدث بها مواطنوها وذلك بوصفها لغات محلية وطنية بالإضافة إلى اللغات الأجنبة الأخرى المتداولة والمعروفة. وأوضح أن عدد من الدراسات أشارت إلى أن عربي جوبا تمثل وسيط التخاطب المشترك الحقيقي في جنوب السودان. وتطرق بالحديث عن اللغة الهجينة والمولدة. وقدم الخلفية التاريخية عنها. وتناول السمات والخصائص الخاصة بها. وتحدث عن جدل الانتماء لعربي جوبا، موضحاً عربي جوبا وتساؤلات المستقبل. واختتم المقال بالتأكيد على الدور الوظيفي الذي تؤديه في مرحلة ما بعد استقلال جنوب السودان مبيناً دورها كلغة تواصل مشتركة حقيقية ووحيدة بجنوب السودان على مستوى العاصمة جوبا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
تمرد الفرقة الجنوبية في توريت 1955 م
تعنـى هـذه الدراسـة بالتمـرد في توريـت 1955 م بالمديريـة الاسـتوائية وتتمثل أهميتهـا في وقـوع التمـرد وأحداثـه قبـل اسـتقلال السـودان بقليـل في جنـوب السـودان وإحـداث انهيـار دسـتوري يؤجـل مـوعـد الاستقلال. هـدفـت الدراسـة إلى معرفـة دوافـع وأسـباب التمـرد وموقـف الحكومـة مـن ذلـك، وافترضـت الدراسـة أن السـودنة ونتائجهـا عمـقـت الفـجـوة بـين الشـمال والجنـوب الـذي أخـذ ينظـر للأمـر بأنـه اسـتعمار شـمالي، وأن الجنـوب اسـتبدل سـيدًا بسـيـد وتوصلـت الدراسـة لنتائـج عـدة منهـا: اسـتيقاظ الوعـي السـياسي في الجنـوب وذلـك بتأسـيـس حـزب الأحـرار الجنوبـي في 1954 م الـذي تـولى قضيـة الجنـوب والاهتمـام بـهـا. أوصـت الدراسـة بوضـع برامـج للتربيـة الوطنيـة تتبلـور مـن خلالهـا الـروح القوميـة التـي تـعـمـل عـلى تقويـة النسيج الاجتماعـي وتنميـة الثقـة بـين القوميـات المختلفـة ومحـو مشـاعر الانفصـال الـتـي كـرس لـهـا الاسـتعمار ليسـود الأمـن والسـلام ومـن التوصيـات نـشر ثقافـة السـلام مـن خـلال المنصـات الإعلاميـة والثقافيـة والاجتماعيـة، اتبعـت الدراسـة المنهـج التاريخـي الوصفـي التحليـلي.
اتفاقية اديس أبابا عام 1972 م. ودورها في حل مشكلة جنون السودان
يهدف البحث بعنوان اتفاقية أديس أبابا عام ۱۹۷۲م ودورها في حل مشكلة جنوب السودان، إلى الدور الذي قامت به الاتفاقية لحل مشكلة جنوب السودان وأجيزت كقانون عرف بقانون الحكم الذاتي الإقليمي للمديريات الجنوبية الثلاث. واستمرت الاتفاقية لمدة عشر سنوات نعم فيها جنوب السودان بالأمن والاستقرار. استخدمت الباحثة المنهج التاريخي السردي مع تحليل المعلومات والأحداث. واشتمل البحث على مقدمة وثلاث محاور المحور الأول خلفية تاريخية عن مشكلة جنوب السودان المحور الثاني بيان التاسع من يونيو ١٩٦٩م والمحور الثالث اتفاقية أديس أبابا والعوامل التي أدت إلى توقيع الاتفاقية ونصوصها وتنفيذها وصدها توصل البحث إلى العديد من النتائج أهمها التطور الاقتصادي والاجتماعي والسياسي لجنوب السودان وإنشاء حكومة إقليمية والعفو عن اللاجئين وتوطينهم. ولم تأتي الباحثة بتوصيات وبسبب انفصال جنوب السودان في عام ۲۰۱۱م وتكوينه لجمهورية جنوب السودان.
مشكلة جنوب السودان 1921 - 1985 م
تلقي هذه الدراسة الضوء على مشكلة جنوب السودان خلال الفترة ما بين 1821- 1985 م وتأتي أهميتها كونها توفر مجالا للباحثين في شأن مشكلة جنوب السودان، وتهدف الدراسة إلى معرفة الأسباب والجذور التاريخية للمشكلة التي تعد من أعقد المشاكل في أفريقيا وتهدف أيضا إلى معرفة أثرها على استقرار الوضع السياسي والاقتصادي والاجتماعي. افترضت الدراسة أن مشكلة جنوب السودان ترجع إلى أسباب مختلفة منها التباين العرقي والديني واللغوي والجغرافي بين شمال وجنوب السودان، الذي استغله الاستعمار في تعميق الفجوة بين أبناء السودان بممارسته لسياسة فرق تسد. من النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن تجارة الرق مثلت انتهاكا واضحا لحرية الإنسان، وأوصت الدراسة بوضع الخطط والسياسات الحكومية المناسبة لإدارة التنوع وتعزيز الوحدة. اتبعت الدراسة المنهج التاريخي الوصفي واعتمدت على عدد كبير من المراجع والمجلات العلمية ودار الوثائق الوطنية وبعض مقابلات رواد الحركة الوطنية المودعة بمكتبة معهد الدراسات الأفريقية والآسيوية بجامعة الخرطوم.
الأسباب التاريخية لانفصال دولة جنوب السودان
تتحدث هذه الدراسة عن الجذور التاريخية التي أدت إلى انفصال جنوب السودان عن دولة السودان ليصبح دولة قائمة بذاتها في العام 2011م وقامت هذه الدراسة على فرضية أساسية وهي أن هنالك علاقة ما بين السياسات التي استخدمها الاستعمار في السودان وما بين انفصال جنوب السودان، وتوصلت الدراسة إلى أن السياسات التي تم استخدامها في الإقليم الجنوبي من السودان والتي اختلفت عن تلك السياسات التي استخدمها في الإقليم الشمالي، هي التي قادت إلى الصراعات وعدم الثقة بين أبناء الوطن الواحد مما قاد إلى حرب استمرت أكثر من نصف قرن من الزمان، كان الناتج هو انفصال الجنوب مكونا دولة جنوب السودان.